راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل

،’
إخوتي في الله؛
كتابٌ نافعٌ؛
تمّ تحويلهُ عَن إحدى موضوعاتِ مُنتديات زيزووم المُميّزة.
::
::
إخوتي في الله؛
كتابٌ نافعٌ؛
تمّ تحويلهُ عَن إحدى موضوعاتِ مُنتديات زيزووم المُميّزة.
::

::
كِتاب ٌجديدٌ ضِمن شُروحات رُكن مُلحقاتِ التّصميم والمونتاج؛
اسمُ الكِتابِ:
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
مخطوطات لبعض الخطاطين بصيغتيّ:
Ai , Pdf

،’

ملحوظةٌ:
مع أنّه ليس العهدُ بتحويل الموضوعاتِ التي مرّ عليها بعضُ زمنٍ؛
ولكِن لتميُّز الموضوع، ونافِع المُحتوى، والبحث عنهُ من المُختصّين ولا يَزالُ ذلك؛
كانَ إنشاءُ هذا الكِتابِ.
:
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
مع أنّه ليس العهدُ بتحويل الموضوعاتِ التي مرّ عليها بعضُ زمنٍ؛
ولكِن لتميُّز الموضوع، ونافِع المُحتوى، والبحث عنهُ من المُختصّين ولا يَزالُ ذلك؛
كانَ إنشاءُ هذا الكِتابِ.
:
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
مع صُور للمُعاينة وروابِط الرّفع.
إعداد وتجميع أخي المُبارك: أ. @ضياء نورالدين
جزاهُ الله تعالى عنّا خيرًا.
حجمُ الكِتابِ: 13.93 م. ب.
عددُ الصّفحات: 15 صَفحة.
إعداد وتجميع أخي المُبارك: أ. @ضياء نورالدين
جزاهُ الله تعالى عنّا خيرًا.

حجمُ الكِتابِ: 13.93 م. ب.
عددُ الصّفحات: 15 صَفحة.

المَوضوعُ في مُنتديات زيزووم للأمنِ والحِمايةِ:
المصدر: مخطوطات لبعض الخطاطين بصيغة فيكتور Ai
في منتدى : منتدى ملحقات برامج التصميم والمونتاج

صورةٌ لغلافِ الكِتابِ:

:: صورةٌ لبعضِ مُحتوى الكِتاب ::
:

:

مخطوطات لبعض الخطاطين بصيغتي ّ:
Ai , Pdf
قد جُمعت من أكثر من مصدر؛ علّها تفيد المصمّم.
~ المَزيد حول المخطوطات ومُعاينتها في الكِتاب.
؛
~ لحِفظِ الكِتابِ:
من موقع (ميديا فاير) :
؛
~ لحِفظِ الكِتابِ:
من موقع (ميديا فاير) :
من هُنــا.
:
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
مخطوطات لبعض الخطاطين
بصيغتيّ Ai , Pdf
:
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
مخطوطات لبعض الخطاطين
بصيغتيّ Ai , Pdf
:

،’
مخطوطات لبعض الخطاطين بصيغتي ... Ai , Pdf
زُوّادة المُصمّم للمخطوطات بصيغتيّ فيكتور و بي دي إف.
،’
ربّ آتِنا في الدُّنيا حسنةً وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عَذابَ النّارِ.
،’
ربّ آتِنا في الدُّنيا حسنةً وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عَذابَ النّارِ.



التعديل الأخير بواسطة المشرف: