دكتور علي النجار

دكتور المنتدى
طـــاقم الإدارة
نجم الشهر
إنضم
16 فبراير 2015
المشاركات
3,807
مستوى التفاعل
6,757
النقاط
3,995
غير متصل
لماذا لم تذكر كلمه الدماغ في القران الكريم
اللغة والفهم البشري آنذاك: لم يكن مصطلح "دماغ" معروفًا بمفهومه العصبي الحديث.
التركيز على الوظائف وليس التشريح: القرآن يركز على الوعي، التعقل، الفهم، والقدرة على التمييز، وهي وظائف عصبية موجودة في الدماغ اليوم، لكنه صاغها بلغة مألوفة ومفهومة للناس: القلب والصدر والفؤاد.
ربط التعقل بالحياة العملية: القلب كمركز للتفكر والنية والضمير، وليس مجرد عضو عضلي.
الخلاصة:
✅ التعقّل = وظيفة الوعي والفهم والتمييز، ويطلق القرآن هذه الوظيفة على القلب/الفؤاد/الصدر.
الدماغ لم يُذكر صراحة لأنه أداة تشريحية تؤدي هذه الوظائف، بينما القرآن يعبر عن الوظائف التي تهم الإنسان في حياته العملية والأخلاقية.
"نزل به الروح الأمين على قلبك"
الشعراء 194 – لم يقل دماغك
وبهذا نجد أن القلب هو مركز الوعي وباقي الأعضاء مسخرة له.
ذكر العقل مع حاستي السمع والبصر:
"إن شر الدواب الصم البكم الذين لا يعقلون" الأنفال 22
"ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون" البقرة 171
"أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور" الحج 46
برايي المتواضع أن القرآن جمع بين كلمة يعقلون مع حواس أخرى كالسمع والبصر والقلب، فهنا إشارة أن العقل يعدل العقل مع جميع الحواس مجتمعة.
وهذا ما أثبته العلم جميع مراكز الجسم في الدماغ.
مراكز الأعصاب القحفية المسؤولة عن النظر والسمع والتحكم في القلب موجودة في جذع الدماغ (Brain stem
 

توقيع : دكتور علي النجار
بارك الله فيك،
وجزاك الله خيراً،
 
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا دكتورنا الغالي
 
توقيع : alranteesi
275981
 
توقيع : (Microsoft)
جزاك الله خيرا وبارك فيك وشكرا لك
 
توقيع : aelshemy
عودة
أعلى