• بادئ الموضوع بادئ الموضوع مهباج1
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 1,154
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مهباج1

زيزوومى مبدع
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,338
مستوى التفاعل
11
النقاط
630
غير متصل
اكتشاف جديد من سوره يوسف

ادخلوا شوفوا رحمة ربى


( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )

(( تنبيه
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
))

تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبد الباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية

من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة اختراع أوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهمها من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم

بداية البحث:


من القرآن الكريم كانت البداية


يقول الدكتور: كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام

فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر



أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على



وجهه فارتد بصيرا.

وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما



كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت



أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث


تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها,

وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث

علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء:

هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء

حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين"
وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهو أحد ! مسببات ا لعتامة,
هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.

ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام,
فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى:

"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84)

وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:

"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)

قال تعالى: " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف 96 )

من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟

وبعد التفكير لم نجد سوى العرق,

وكان البحث في مكونات عرق الإنسان
حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق

فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة
ثم كان

السؤال الثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة, أم إحدى هذه المكونات,
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية
وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين"
والتي أمكن تحضيرها كيميائيا
وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات

وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار
كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أ! و العسلي ة أو الخضراء
وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.

وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق
أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني
حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة.

ويعلق الأستاذ الدكتور عبد الباسط قائلا:
أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى:

" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم.

انشروها إخوتى الكرام

ليعلم الناس إعجاز القرآن​
 

توقيع : مهباج1
جزاك الله كل الخير

الله أكبر ... إنه القرآن الكريم ...كلام الله

 
الله يجزيك خير
 
جزاك الله خير

مشكو اخوي .
 
توقيع : ابويعقوب2
موضوع رائع وجميل اشكرك على التنويه
zyzoom-8164c3c28d.gif
 
السلام عليكم
بعد التأكد من هذا الموضوع تبين الآتي
ـــــــــــــــــ


السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك ياشيخ وجزاك عنا الخير

مارآيكم بهذه المقالة .....
\


تمكن العالم المسلم الدكتورعبد الباسط محمد سيدالباحث بالمركز القومى للبحوث فى جمهورية مصر العربيه من القيام بتصنيع قطرة عيون

لمعالجة المياة البيضاء استلهاما من سورة يوسف..حيث صرح الباحث بذلك قائلا:

من القران الكريم كانت البدايه, حيث إننى كنت فى فجر احد الايام أقرأفى كتاب الله عز وجل فى سورة يوسف فأستوقفنى تلك القصة العجيبه

وأخذت أتدبر الأيات الكريمه التى تحكى قصة تأمر أخوة يوسف عليه السلام, وذهاب بصر أبيه وإصابته بالمياه البيضاء,ثم كيف ان رحمة الله

تداركته بقميص الشفاء فارتد بصيرا , وأخذت أسأل نفسى,ترى ما الذى يمكن أن يوجد فى قميص يوسف حتى يحدث ذلك الشفاء وعودة الابصار

الى ما كان عليه, مع إيمانى بأن القصة تحكى عن معجزة أجراها الله على يد نبى من أنبياء الله. إلا أنى أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحى

مغزى أخر ماديا يمكن أن يوصلنا اليه البحث تدليلا على صدق القرأن الكريم وأخذت أبحث حتى هدانى الله إلى هذا البحث وإتضح من ذلك

البحث ما يلى:

*علاقة الحزن بظهور المياة البيضاء حيث جاء فى سورة يوسف ان سيدنا يعقوب فى قوله تعالى:

"وتولى عنهم وقال يا اسفى على يوسف وأبيضت عيناه من الحزن وهو كظيم" يوسف(48)

وكان ما فعله سيدنا يوسف بوحى من ربه أن طلب من إخوته أن يذهبوالأبيهم بقميص الشفاء وذلك فى قوله تعالى:

(اذهبوا بقميصى هذا فألقوه على وجه أبى يأت بصيرا) يوسف(93)

وبعد تفكير لم اجد الا العرق وذلك واضح فى قوله تعالى"ولما فصلت العير قال أبوهم إنى لأجد"

وكان البحث فى مكونات عرق الانسان حيث اخذنا العدسات المستخرجه من العيون بالعمليات الجراحيه التقليديه, وتم نقعها فى العرق

فوجدنا أنه تحدث حاله من الشفافيه التدريجيه لهذه العدسات المعتمه وبالفصل امكن التوصل ان احدى مكونات العرق هى التى تكون فعاله وهى

وهى مركبات من البولينا والتى امكن تحضيرها كميائيا,وقد سجلت النتائج التى اجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض,لكن توجد

أسباب أخرى مثل أمراض الشبكيه هى التى تسببت فى عدم رجوع قوة الابصار الى حالتها الطبيعيه

وفى النهايه قال العالم:

أنه إشترط على الشركه التى ستقوم بتصنيعه أن تشير عند طرحه فى الاسواق بانه دواء قرأنى حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب


الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

هذا غير صحيح ، وذلك لِعِدّة اعتبارات :
الأول : أن الاستدلال بِقصة يوسف تختلف تمامًا عمَّا في هذه المقالة .
الثاني : أن العرق لم يكن هو سبب رجوع بصر يعقوب عليه الصلاة والسلام إليه ، فلو كان كذلك لَكان عَرق يعقوب عليه الصلاة والسلام نفسه هو الذي يَرُدّ الله إليه بصره من خلاله ، وإنما ردّ الله إليه بصره من خلال رائحة الولد .
الثالث : أن ذلك ألصق بالمعجزة ، وليس من باب الاستشفاء ، ولو كان كذلك لكان كل من فَقَد بصَره استشفى بعرقه ، أو برائحة ولده !
وإن كانت رائحة الولد محبوبة إلى النفوس .
وقد وَرَد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قَبَّل حَسَنًا وضَمَّه إليه ، وجعل يَشُمّه . رواه الحاكم وقال : هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه .

الرابع : أن ذلك لو كان كذلك لكان من باب عَرق الأنبياء وآثارهم ، وهي مُختلفة عن آثار غيرهم ، ولذلك فإن عَرَق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان أطيب من الطيب .
ففي حديث أُمِّ سُلَيْمٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِيهَا فَيَقِيلُ عِنْدَهَا ، فَتَبْسُطُ لَهُ نِطْعًا فَيَقِيلُ عَلَيْهِ ، وَكَانَ كَثِيرَ الْعَرَقِ ، فَكَانَتْ تَجْمَعُ عَرَقَهُ فَتَجْعَلُهُ فِي الطِّيبِ وَالْقَوَارِيرِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا أُمَّ سُلَيْمٍ ! مَا هَذَا ؟ قَالَتْ : عَرَقُكَ أَدُوفُ بِهِ طِيبِي . رواه البخاري ومسلم .

الخامس : ما ذَكَره غير واحد من المفسِّرين أن ذلك القميص كان قميص إبراهيم عليه السلام ، وذلك أنه جُرِّد من ثيابه وألْقِي في النار عريانا ، فأتاه جبريل بقميص من حرير الجنة ، فألبسه إيّاه فكان ذلك القميص عند إبراهيم عليه السلام ، فلما مات ورثه إسحاق ، فلما مات ورثه يعقوب ، فلما شبَّ يوسف جعل يعقوب ذلك القميص في قصبة ، وسدَّ رأسها ، وعلَّقها في عنقه ...
وهذا المعنى جاء عن مُجاهد والضحاك .
قال مجاهد : كان يوسف أعلم بالله من أن يعلم أن قميصه يَرُدّ على يعقوب بَصَره ، ولكن ذلك قميص إبراهيم الذي ألْبَسَه الله في النار من حرير الجنة ... وأخبره جبريل بأن أرسل قميصك فإن فيه ريح الجنة ، وإن ريح الجنة لا يقع على سقيم ولا مبتلى إلاَّ عُوفي .

فكل هذه الاعتبارات تَرُدّ ذلك الزعم .

والله تعالى أعلم .

المصدر
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



المعذرة بغلق الموضوع
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى