ناصر الاسلام
زيزوومى محترف
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أسأل الله لي ولكم الحفظ والرشاد وأن ينفع بي وبكم البلاد والعباد ..
و أحبكم في الله
الرجاء الانتظار حتى تحميل كل الصور
فالموضوع مدعم بصور كثيرة



أحبابي في الله كلنا نحب المال والذهب والألماس ..


ثم نموت ونتركه للورثة


...نحن نتعب لهم ...ونكافح لأجلهم ..وهم أول من يدفن ذكرانا ...
ولو تصدقوا عنا وهم في دار العمل ..فكأنهم يمنون علينا ...
إنها أموالنا ومع ذلك سنتمنى في قبورنا ان يأتينا من تعبنا هذا شيء ...


نحن نجمع لهم وهم لا يكترثون بنا ..وهم أول من ينسانا وينسى زيارتنا في القبور والتصدق لنا
لعلك بعد هذا تقول ... علي أن أتصدق لنفسي أنا ...فأنا لا اضمن احداً بعد وفاتي ..فالمال له سطوة على النفس والشيطان يعدنا
بالفقر ...ويجعلنا نتردد في التصدق ...ويأمرنا بالبخل ...فإذا كان
الابن يبخل على نفسه ولا يتصدق عن نفسه وهو في الحياة أتراه يتصدق عن الوالدين وهم في دار الفناء

من الآن
افتح حساباً مع الله ...وساهم ...فالأسهم معروضه بأرخص
الأثمان والربح هائل ...هائل ...ربح لايمكن لك أن تتخيله
دعونا نكتتب الآن .

آخر موعد لهذه الفرصة الذهبية ...آخر يوم في رمضان ...
الاكتتاب سيظل مفتوحاً لكنه لن يكون بمثل بركة هذه الأيام
المباركة من شهر شعبان ثم رمضان ...كان حبيبنا ...أجود ما يكون في هذا الشهرين الكريمين و خاصة رمضان


سئل صلى الله عليه وسلم : " أي الصدقة أفضل ؟ قال : صدقة في رمضان "

و الله طيب لا يقبل إلا طيباً ..وخير الصدقة ...أن تخرجها ...مما تحب ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )

أحد الاخوة الأفاضل قال
أنا عن نفسي ...قررت أن أكتتب مع الله ..فالمبلغ الذي نويت أن أساهم به في شركة الإتصالات ...سأساهم به في تجارة مع الله
من سيفعل مثلي ؟؟؟؟؟
(ملاحظة : طبعا الربح مضمون إذا خلت الصدقة من الرياء و المن و استجابت للشروط

و كانت من مال حلال)
اسئل الله ان يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر
وأن يستعملنا ولا يستبدلنا

