الهيشاوي
زيزوومى محترف
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الصبر
يقال: إنَّ امرأة فَتْحٍ المَوْصِلِيِّ
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
عثرت فانقطع ظفرها فضحكت، فقيل لها: أما تجدين الوجع؟ فقالت: إنَّ لذَّة ثوابه أزالت عن قلبي مَرَارة وجعه
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.- روي عن بعضهم أنه قال: مررت على سالم مولى أبي حذيفة في القتلى
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
وبه رَمَق، فقلت له: أسقيك ماء؟ فقال: جُرَّني قليلاً إلى العدوِّ، واجعل الماء في التُّرْسِ، فإني صائم، فإن عشتُ إلى الليل شربته
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.- دخلوا على أبي بكر t وهو مريضٌ، قالوا: ألا ندعو لك طبيبًا؟
قال: الطبيبُ قد رآني. قالوا: فماذا قال؟ قال: يقولُ: إني فعَّالٌ لما أريدُ
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.- رُوي عن أُمِّ كلثوم وكانت من المهاجرات أنه لما غُشِيَ على زوجها عبد الرحمن بن عوف t خرجت إلى المسجد تَسْتَعِينُ بما أُمِرَتْ به من الصبر والصلاة
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.- عن عطاء بن أبي رباح، قال: قال لي ابن عباس: ألا أُرِيكَ امرأة من أهل الجنة؟
قلتُ: بلى. قال هذه المرأة السوداء أتت النبي r فقالت: إني أُصْرَعُ، وإني أتكشَّف، فادعُ الله لي. فقال: "إِنْ صَبَرْتِ فَلَكِ الْجَنَّةُ، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللهَ أَنْ يُعَافِيَكِ". قالت: إني أتكشَّف، فادعُ الله أن لا أنكشف. فدعا لها
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.- قال ابن القيم: "قدم عروة بن الزًّبَيْرِ على الوليد بن عبد الملك ومعه ابنه محمد، وكان من أحسن الناس وجهًا، فدخل يومًا على الوليد في ثياب وَشْيٍ، وله غديرتان
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
وهو يضرب بيده، فقال الوليد: هكذا تكون فتيان قريش. فَعَانَهُ
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
، فخرج من عنده متوسِّنًا
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
، فوقع في إصطبل الدوابِّ، فلم تزل الدواب تطؤه بأرجلها إلى أن مات، ثم إنَّ الأكلة وقعت في رجل عروة، فبعث عليه الوليد الأطباء، فقالوا: إنْ لم تَقْطَعْها، سَرَتْ إلى باقي الجسد فتهلك. فعزم على قطعها، فنشروها بالمنشار، فلما سار المنشار إلى القصبة وضع رأسه على الوسادة ساعة، فغُشِيَ عليه، ثم أفاق والعرق يتحدَّر على وجهه، وهو يُهَلِّل ويُكَبِّر، فأخذها وجعل يُقَلِّبُها في يده، ثم قال: أما والذي حملني عليكِ، إنه ليعلم أنِّي ما مَشَيْتُ بكِ إلى حرام، ولا إلى معصية، ولا إلى ما لا يُرْضِي اللهَ. ثم أمر بها، فغُسِّلت وطُيِّبَتْ، وكُفِّنت في قطيفة، ثم بُعث بها إلى مقابر المسلمين، فلما قَدِمَ من عند الوليد المدينة، تلقَّاه أهلُ بيته وأصدقاؤه يُعَزُّونَه، فجعل يقول: {فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
}، ولم يَزِدْ عليه".قال ابن القيم: ولمَّا أرادوا قطع رجله، قالوا له: لو سقيناك شيئًا كي لا تشعر بالوجع. فقال: إنما ابتلاني ليرى صبري، أفأعارض أمره
