تمـ بفضل الله وتوفيقه الى إنطلاق أول محركـ إسلامى
يستطيع المسلمون في أنحاء العالم الآن البحث في الإنترنت دون التعثر في محتوى قد يعتبر "حراما" حسب الشريعة الإسلامية.
فقد تم تدشين موقع إسلامي عنوانه "ImHalal.com" لا يأتي إلا بنتائج بحث "حلال" وآمنة للمستخدمين المسلمين.
وقال مؤسس الموقع رضا سارديها إنه استوحى فكرة الموقع بعدما اشتكى أصدقاء من أن محركات البحث الأكثر شيوعا -بما في ذلك غوغل وياهو- تحمل نتائج البحث فيها محتوى غير محافظ.
وأضاف "قمنا ابتداءً بمنع كل المحتوى الفاضح جنسيا، ونجري مباحثات أيضا مع أئمة لتحديد ما يمكن أن يعتبر حراما ومن ثم نمنعه".
لكنه أوضح أنهم ليسوا "موقعا استبداديا أو رقابيا، فنحن نريد أن يتمكن الناس من الاستمرار في بحثهم الإلكتروني".
وتوضيحا للتقنية التي يقوم عليها الموقع، استطرد رضا قائلا "نستخدم نظاما ثنائي الطبقات، حيث يقوم محرك البحث أولا بتحليل المحتوى الذي جلبه الموقع ثم تتم غربلة كل المواقع التي تحتوي على مواد فاضحة، وبعض المواقع ستستمر في المجيء وهنا يتدخل نظام التصفية الثاني وهو أكثر شراسة وتقدما وعندها سترى مستوى الحرمة".
ويأمل رضا أن يصير موقعه الصفحة الرئيسية في كل البيوت المسلمة رغم تدشينه القريب ولديه خطط جاهزة للتوسع في الموقع.
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يستطيع المسلمون في أنحاء العالم الآن البحث في الإنترنت دون التعثر في محتوى قد يعتبر "حراما" حسب الشريعة الإسلامية.
فقد تم تدشين موقع إسلامي عنوانه "ImHalal.com" لا يأتي إلا بنتائج بحث "حلال" وآمنة للمستخدمين المسلمين.
وقال مؤسس الموقع رضا سارديها إنه استوحى فكرة الموقع بعدما اشتكى أصدقاء من أن محركات البحث الأكثر شيوعا -بما في ذلك غوغل وياهو- تحمل نتائج البحث فيها محتوى غير محافظ.
وأضاف "قمنا ابتداءً بمنع كل المحتوى الفاضح جنسيا، ونجري مباحثات أيضا مع أئمة لتحديد ما يمكن أن يعتبر حراما ومن ثم نمنعه".
لكنه أوضح أنهم ليسوا "موقعا استبداديا أو رقابيا، فنحن نريد أن يتمكن الناس من الاستمرار في بحثهم الإلكتروني".
وتوضيحا للتقنية التي يقوم عليها الموقع، استطرد رضا قائلا "نستخدم نظاما ثنائي الطبقات، حيث يقوم محرك البحث أولا بتحليل المحتوى الذي جلبه الموقع ثم تتم غربلة كل المواقع التي تحتوي على مواد فاضحة، وبعض المواقع ستستمر في المجيء وهنا يتدخل نظام التصفية الثاني وهو أكثر شراسة وتقدما وعندها سترى مستوى الحرمة".
ويأمل رضا أن يصير موقعه الصفحة الرئيسية في كل البيوت المسلمة رغم تدشينه القريب ولديه خطط جاهزة للتوسع في الموقع.
.gif)
