• بادئ الموضوع بادئ الموضوع the9best
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 542

the9best

زيزوومى مميز
إنضم
16 أكتوبر 2009
المشاركات
658
مستوى التفاعل
9
النقاط
520
الإقامة
in my heart
غير متصل
عندي اليوم عدة مواضيع شيقة جدا جدا جدا



1_ماهي (الحصاة) الكبيرة في حياتك....؟؟؟؟؟

المهم في الحياة

في أحد الأيام طُلب من بروفيسور طاعن في السن خبير ومحاضر كبير في القضايا الإدارية أن يلقي محاضرة على فريق من الإداريين والمسؤولين في إحدى الشركات الكبيرة في البلاد، حول أفضل استغلال للزمن وحددوا له مدة المحاضرة بساعة فقط.

بدأ المدرس العجوز بإلقاء محاضرته: (سوف نقوم بتجربة) أخرج المدرس إناءً كبيراً من تحت الطاولة، يسع 4 لترات تقريباً، ثم أخرج 12حصاة كبيرة من تحت الطاولة، وقام بوضعها في الإناء واحدة تلو الأخرى، وعندما امتلأ الإناء ولم يعد هناك مجال لوضع حصاةً أخرى، رفع رأسه وقال هل هذا الإناء ممتلئ ؟
أجاب الجميع بنعم.
نعم، هذا صحيح ؟
ثم انحنى مرةً أخرى ليخرج هذه المرة من تحت الطاولة إناء مليئاً بحصاة صغيرة وأفرغها فوق الحصاة الكبيرة، ثم قام بمسح الإناء كاملا، دخلت الحصاة الصغيرة بين الحصاة الكبيرة حتى قاع الإناء، ثم سأل المحاضر العجوز مرةً أخرى؟ هل هذا الإناء ممتلئ؟ بدا الحاضرون وكأنهم فهموا ما يريده أن يوصل إليه مدرسهم، فرد واحداً منهم: ربما لا!!
جيد هكذا أجاب المحاضر العجوز، انكب مرةً أخرى على تجربته فأخرج هذه المرة كيسا فيه كمية من الرمل، وأفرغه في الإناء، وملأت الرمال الفراغات بين الحصاة الكبيرة والحصاة الصغيرة، ثم سأل مرةً أخرى، هل هذا الإناء ممتلئ؟
هذه المرة وبدون تردد أجاب الحضور بكلمة نعم
حسناً- أجاب المحاضر الكبير، والجميع يصغون إليه بكل حواسهم، تناول المحاضر إناءً من الماء وسكبها في الإناء الكبير حتى امتلأ الإناء.
ثم سأل المحاضر:
ماذا توضح لنا هذه التجربة؟
أجاب أحد الأذكياء من الحضور:
هذا يعني لنا أنه مهما يكن اعتقادنا بأن أجندتنا مليئة، لكن عندما نتأملها جيداً نستطيع أن نضيف عليها مواعيد أخرى وأعمالا إضافية أخرى
كلا، ليس هذا هو الجواب ، هكذا رد المحاضر، ثم قال / نفهم من هذه التجربة بأننا إذا لم نضع الحصاة الكبيرة أولاً، فإننا لن نستطيع إدخال الأشياء الأخرى في الإناء
ساد القاعة صمت كبير ، وأصبح الكل يعيد تصوره للتجربة، استأنف المحاضر كلامه (ما هي الحصاة الكبيرة في حياتك؟ هل هي صحتك؟ هل هي عائلتك؟ هل هم أصدقاؤك؟ هل هو وقت فراغك؟ هل هي البورصة؟ هل هو الوقت؟ هل هي الراحة أم هذه الأشياء مجتمعةً؟ )
المهم، والذي يجب أن تعرفوه هو أهمية وضع الحصاة الكبيرة بين أجندتنا، وإلا لن تنجحوا في حياتكم، وإذا ما أعطيتم الاهتمام للأشياء الثانوية (الرمال، والحصاة الصغيرة) سوف تمتلئ حياتكم بالأمور الثانوية، ولن يكون لديكم الوقت الكافي للاهتمام بالأشياء المهمة في الحياة.
إذاً لا تنسوا أن تسألوا أنفسكم نفس السؤال: ما هي الحصاة الكبيرة في حياتي؟ ثم ضعها في إنائك أولا

ودّع المحاضر العجوز الحضور وخرج من القاعة وسط صمت رهيب

انشالله نال اعجابكم
2_كيف تعرف اذا كان الشخص الذي امامك كاذب؟؟
تستطيع ان تكتشف ما إذا كان الشخص المتحدث كاذباً ،بأمارات معينه
تكشف به اثناء حديثه ... هذا ما يؤكده الدكتور " مارك كناب " استاذ الاتصالات
بجامعة " بوردو " فقد اجرى تجربة طلب فيها من مجموعة أشخاص أن
يكذبوا في موقف ، وان يقولوا الصدق في موقف آخر . وسجل إجاباتهم على
أشرطة ثم حللها فوجد 14 فرقا على الأقل بين الصادقين والكاذبين
ويمكن بناء على ذلك تقسيم الإمارات الى سبعة أقسام :
1- زيــغ النــظــر :
جرت العادة على أن يطلب المستمع من المتحدث أن ينظر في عينيه
مباشرة ، لمعرفة ما إذا كان كاذبا اذ زاغ نظره أثــنـاء الحديث .
وهذه إماره جيده تستخدمها جميع الشعوب لكن علينا ان نتذكر ان
المتمرسين على الكذب يحاولون التهرب من النظر الى عينيك مباشرة
2-التلكـــف العـــصبي :
يميل الكذاب الى تكلف منظر الجاد في سيماء وجهه وفي نبرات صوته ، كما يختار
كلمات جيده لكنه لا يفطن الى أنه يكشف نفسه ببعض التصرفات العصبية
اللاإرادية ، كمسح النظاره ، ولمس الوجه ، وغير ذلك من الإشارات
العصبيه التي تنم عن الكذب
3-اســـتخدام كـلمات قــليلة :
المعتادون على الكذب يستخدمون اقل عدد ممكن من الكلمات ويتكلمون
ببطء كما لو كان من الصعب عليهم إيجاد الكلمات ، وهم في الحقيقه يفكرون
فيما عساهم يقولون من اكاذيب ويحاولون ترجمة تخيلاتهم . وهناك
أيضا كذابون
ينهجون العكس تماما ليثبتوا أنهم صادقين لأنهم يعرفون أنهم اذا تكلموا
بسرعه وتحدثوا كثيرا يربكون المستمع فلا يجد وقتا لاكتشاف كذبهم.
4-الـتـــكـــرار :

الكذاب يميل عادة الى استخدام نفس الكلمات مرات متتاليه .
وكذلك نفس المبررات.
5-التــعــمــيــم :
يحاول الكاذب تجنب مسئولية أفعاله باستخدام اسلوب
التعميم ،كأن يسال
رئيس مرؤوسه عن سبب تأخيره فيرد الموظف قائلاً
(( كل الموظفين يتأخرون .. حركة المرور سيئه ))
والكاذب يطلق كثيرا من
التعبيرات العامه بدون تحديد يعرضه للاكتشاف .
6-تجنب الإشاره الى الذات :
يتجنب الكاذب عادة استخدام كلمة " أنا " ويقول بدلا منها ..
" نحن " أو " الناس " او " كلهم " أو " الواحد منهم.

7-اطــلاق كــلمات الإســـتخفاف بالآخرين :

الكذاب يميل الى ان ينسب للآخرين تصرفات أو اقوال رديئه
خصوصاً رذيلة الكذب التي هو مصاب بها.
واخيراً .. فإن الكاذب سريع النسيان وقد يفضح نفسه بنفسه من كثرة أكاذيبه
ومواقف الكذب التي عاشها وتناقضها احيانا مما يدعو الى الإرتباك

3_كيف تصبح مليونيرا
كان التاجر العجوز ممدداً على فراش الموت والكل من حوله من أهله وعمّاله يبكون ويندبون الرجل حتى قبل أن يموت كان الكل حزيناً بالظاهر وفي باطنه يفكر بحصته من الميراث وكم هي اموال التاجر العجوز الذي أمضى عمره في جمع المال وتكوين الثروة حتى أصبح من أغنى التجار وأكثرهم شهرة.
كان الشاب الذي يجلس بجواره هو الكاتب الذي يسجل آخر وصاياه المالية والديون التي عليه ويجب سدادها قبل موته وعندما إنتهى من ذلك قال الشاب للعجوز:
- أنت تعرف إني لست من ورثتك وأنا أعلم أنهم سيضيعون ثروتك حتى قبل أن تنتهي مراسم دفنك لذا لن يكونوا بحاجة الى كاتب ومحاسب لذا أريد منك شيئاً واحداً قبل موتك.
سأله التاجر العجوز متعجباً:
- وما هو هذا الشيء؟
- الكل يعلم انك تاجر عصامي كون نفسه بنفسه وبدات ثروتك من الصفر واريد أن تخبرني كيف أصبحت على هذا الثراء وأنت المنحدر أصلاً من عائلة فقيرة جداً وكنت معدماً في شبابك؟
- كنت أفضل أن آخذ هذا السر معي الى القبر ولكني سأخبرك إياه فذلك سيجعلني أكثر راحة وأناعلى وشك لقاء وجه ربي ,اسمع الحكاية من الأول إذاً.
- كلي آذان صاغية
- كان ذلك منذ زمن بعيد جداً كنت شاباً طائشاً لا أحسن صنعة ولا لي في العمل رغبة أنام طول النهارفي البيت وفي الليل كنت أسهر مع أصحابي حتى الفجر كل يوم في مكان وهكذا كانت تمر الأيام يوماً بعد يوم وسنة بعد سنة حتى توفى والدي الذي كان معيلنا الوحيد
- وماذا بعد؟
- صبرك يا فتى صبرك فالقصة ما زالت طويلة، جاءت أمي إليّ بعد الدفن ومراسم العزاء وقالت: إسمع يا ولدي نحن أصبحنا بلا رجل ولا معيل وليس لي ولإخواتك البنات غير الله وغيرك نتكل عليه في رزقنا وقوت يومنا فعليك أن تخرج من الغد وتبحث ك عن عمل.
- ها, وهل وجدت عملاً؟
- ذهبت الى كل مكان والى كل محل ولم يكن أحداً يرغب مطلقاً في إعطائي عمل لأني لم أكن أحسن أي صنعة أولاً ولأن الجميع يعرفون بأني شاب غير مبالي ومستهتر ثانيا
- وماذا بعد؟
- عدت الى أمي وقلت لها والله يا أمي لقد زرت كل مكان وليس لي في أي مكان للعمل نصيب ولا أدري ما العمل؟ قالت لي أمي: إبدأ تجارتك الخاصة يا ولدي فالرزق في أن يعمل الإنسسان لنفسه لا لغيره.
- وبماذا كنت ستتاجرإذا كنت فقيراً؟
- هذا هو نفس ما سألت أمي عنه فقالت لي خذ هذه الإوزة الوحيدة التي عندنا وإذهب الى السوق وبعها وبثمنها إشتري إوزة أخرى وبعها وهكذا حتى يرزقك الله ويرزقنا معك.
- تجارة بإوزة, هذه نكتة!
- أنا أيضاً حسبت ذلك فكم ستجلب لي بيعة اوزة؟ ولكن مع كل ذلك أخذت الإوزة الى السوق وكيفما حاولت بيعها لم يتقدم أحد لشراءها وكأن أحداً ما حرم لحم الإوز في ذلك اليوم
- سبحان الله وبعد ذلك ماذا حدث؟
- وأنا في طريقي الى البيت وقفت لأرتاح قرب أحد البيوت الفخمة فإذا بالاوزتين قد طارتا ونزلتا في ذلك البيت طرقت الباب طويلاً فلم يجبني أحد ولم أجرؤ أن أرجع الى البيت دون الاوزتين خوفاً من غضب أمي فقررت أن أتسلق السور وأدخل حديقة البيت وآخذ الاوزتين وأمضي.
- جميل وهل حصل ذلك؟
- تسلقت السور ودخلت الحديقة وأخذت أبحث عن الاوزتين وأطاردهما حتى وصلت الى شباك غرفة النوم فرأيت إمرأة ورجل في السرير وما إن رأتني المرأة حتى صرخت فزعاً خفت على نفسي وقلت الآن ساقتل ولكني فوجئت بأن الرجل بدلاً من أن يهاجمني هرب ودخل الخزانة!!!
وقفت مدهوشاً لا أنطق بكلمة من الخوق والتعجب معاً فجائت المرأة نحوي وقالت: من أنت؟ ومن أرسلك؟ وماذا رأيت؟ أردت أن أخبرها عندما سمعت صوت باب الدار يفتح إرتعبت المرأة ودفعتني أنا والاوز في الخزانة حيث إختبأ الرجل,دخلت الخزانة المظلمة ووقفت فيها جنباً الى جنب الرجل وفهمت ساعتها ما الذي يحدث وعرفت أن هذا الرجل هو عشيق المرأة وأنه ظن إني زوجها عندما رآني واقفاً أمام الباب.
في تلك الحظة جائتني فكرة شيطانية فأخذت أهمس بصوت خافت يرتفع شيئاً فشيئاً: إوّز للبيع إوّز للبيع!! إرتعب الرجل الى جانبي وقال: هل جننت؟ أهذا وقت بيع الإوز؟ قلت له: والله هذا إوزي وأنا حر متى وأين أبيعه! قال الرجل يائساً: حسناً حسناً بكم الاوز؟ قلت له 10 دنانير ناولني الرجل 10 دنانير وأخذ الاوز وهو مبلغ يعادل قيمة 100 إوزة وهنا بدأت أقول بصوت خافت، نشتري الإوز اشتري الإوز هل من لديه إوز للبيع؟ وهنا قال الرجل: الم تبعني إوزك اللعين؟ ماذا تريدالآن؟ قلت له بخبث: والله هذه صنعتي بعت إوزي والآن يجب أن أشتري غيره قال الرجل : حسناً حسناً سأبيعك هذا الإوز بكم ستشتريه؟ قلت له: نصف دينار قال الرجل ولكنك بعته لي للتو بعشرة دنانير قلت له: هذه تجارة وبين البايع والشاري يفتح اله.
- وماذاحصل بعد ذلك؟
- لا أريد أن أطيل عليك بقيت أبيع الإوز للرجل وإشتريته منه بعشر ثمنه حتى إستنفذ كل ما لديه من مال وبقينا في الخزانة حتى خرج زوج المرأة وفتحت الخزانة وأخرجتنا منها وأعطتني مالاً كي لا أتكلم مع أي أحد عما رأيت.
عدت الى أمي ومعي 100 دينار وهو مبلغ يعادل ثروة في ذلك الزمان تعجبت أمي وقالت: من أين لك هذا المال؟
قلت لها : من بيع وشراء الإوز, قالت أمي: هل هذا معقول؟ بيع وشراء الإوز يجلب ثروة كهذه؟, فحكيت لها عما حصل معي بالتفصيل غضبت أمي وقالت: هذا مال حرام يا ولدي لا يجوز, قلت لها : ولم هو حرام؟ أنا لم أسرقه أنا بعت وإشتريت وهذه تجارة وليست سرقة.
ظللنا نتجادل حتى إتفقنا أن أذهب في الغد الى شيخ التجار وأروي له ما حصل معي وأسأله إن كان هذه الأموال حلالاً أم حرام؟
- قرار حكيم وعاقل وماذا حصل بعد ذلك؟
- في الصباح أخذت النقود وأخذت الإوز معي وذهبت الى السوق كي أقابل شيخ التجار دخلت عليه دكانه وما أن رآني أنا والإوز حتى كاد يغشى عليه من الخوف وساعتها تعرفت عليه فقد كان هو نفس الرجل في الخزانة!!
أردت أن أعتذر له ولكنه بادرني بالقول بصوت متوسل: أرجوك لا تفضحني سأعطيك أي شيء تريده أي شيء فقط لا تفضحني سأزوجك من أجمل بناتي واجعلك شريكاً معي في الدكان فقط إنسى ما رأيت في ذلك البيت
- ها , وماذا بعد؟
- لا شيء تزوجت إبنة التاجر وأصبحت شريكه في الدكان وعشت غنياً حتى يومنا هذا!!
- يعني كل القصة حول كونك تاجراً عصامياً كوّن نفسه بنفسه لا صحة لها
- مطلقاً وكل ما تاجرت به هو الوزتين اللتين تراهما محنطتين على الجدار ولكني أتمنى عليك أن لا تخبر أحداً بذلك
- موافق ولكن بشرط.
- ماهو؟
- أريدك أن تعطيني الوزتين.
- لا مانع لدي ولكن لم ؟
- قررت أن أفتح تجارتي الخاصة وأكون رجلاً عصامياً مثلك.

وكل تجارة وأنتم بخير.

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

وللاسف في هذا الزمن كثير فيهم صفات الكذب

ألف شكر وجزيت خيراً
وفقك الباري وزوجك الحواري وحفظك صحيح مسلم والبخاري

 
توقيع : طالب علم2
عودة
أعلى