wind_guy
زيزوومى مبدع
غير متصل
لليوم الرابع على التوالي يستمر الرماد البركاني الناتج عن ثوران بركان ايسلندا
بمحاصرة القارة الاوروبية جواً، وتعطيل حركة المطارات وشل حياة المسافرين الذين
ينتظرون. ورغم اعلان الحكومة الاسلندية امس ان قوة ثوران البركان بدأت تتراجع،
فان جيولوجيا كبيرا حذر من احتمال حصول انفجارات جديدة داخل البركان قد تجعله
يستأنف نشاطه بقوة. في وقت استبعد خبير في مصلحة الارصاد الجوية البريطانية
اتجاه سحابة الرماد إلى منطقة الشرق الاوسط، مشيراً إلى أن اتجاهها المرجح هو
صوب شرق اوروبا وروسيا، مستبعداً في الوقت عينه حصول تقدم ملموس في الوضع
في الاجواء البريطانية يشير إلى امكانية استئناف الطيران.
بمحاصرة القارة الاوروبية جواً، وتعطيل حركة المطارات وشل حياة المسافرين الذين
ينتظرون. ورغم اعلان الحكومة الاسلندية امس ان قوة ثوران البركان بدأت تتراجع،
فان جيولوجيا كبيرا حذر من احتمال حصول انفجارات جديدة داخل البركان قد تجعله
يستأنف نشاطه بقوة. في وقت استبعد خبير في مصلحة الارصاد الجوية البريطانية
اتجاه سحابة الرماد إلى منطقة الشرق الاوسط، مشيراً إلى أن اتجاهها المرجح هو
صوب شرق اوروبا وروسيا، مستبعداً في الوقت عينه حصول تقدم ملموس في الوضع
في الاجواء البريطانية يشير إلى امكانية استئناف الطيران.
التزام بالقيود
في سياق متصل، يجري الالتزام بشكل صارم بقيود فرضت على الرحلات الجوية في
أغلب مناطق أوروبا، وأغلق الكثير من الدول مجالاتها الجوية حتى وقت متأخر من
اليوم أو غد، مما جعل عشرات الآلاف من الركاب تتقطع بهم السبل في أنحاء
العالم. وقال خبراء في الأرصاد الجوية إن الحالة الحالية للرياح تعني أنه من غير
المرجح أن تنتقل السحابة الى مكان أبعد حتى وقت لاحق من الأسبوع. وأضافوا أن
سحابة الرماد التي تتحرك في الغلاف الجوي العلوي قادمة من ايسلندا ربما تصبح
أكثر تركيزا في يومي الثلاثاء والأربعاء.
وقال مسؤولون في قطاع الطيران في بريطانيا إن المجال الجوي للبلاد سيظل مغلقا
امام الرحلات الجوية حتى صباح اليوم مع احتمال التمديد. وقالت وكالة خدمات
حركة الطيران الجوي القومية (ناتس) إنها ستواصل مراجعة معلومات الطقس
وستصدر تحديثا للمعلومات.
في المقابل خففت المانيا القيود عن ستة مطارات في البلاد، واشارت إلى امكانية
تسيير رحلات في مطارات برلين وبرلين تيجيل واير فورت ولايبزيغ وهامبورغ
وهانوفر. فيما اعادت فرنسا فتح مطارين منهما مطار تولوز.
في سياق متصل، يجري الالتزام بشكل صارم بقيود فرضت على الرحلات الجوية في
أغلب مناطق أوروبا، وأغلق الكثير من الدول مجالاتها الجوية حتى وقت متأخر من
اليوم أو غد، مما جعل عشرات الآلاف من الركاب تتقطع بهم السبل في أنحاء
العالم. وقال خبراء في الأرصاد الجوية إن الحالة الحالية للرياح تعني أنه من غير
المرجح أن تنتقل السحابة الى مكان أبعد حتى وقت لاحق من الأسبوع. وأضافوا أن
سحابة الرماد التي تتحرك في الغلاف الجوي العلوي قادمة من ايسلندا ربما تصبح
أكثر تركيزا في يومي الثلاثاء والأربعاء.
وقال مسؤولون في قطاع الطيران في بريطانيا إن المجال الجوي للبلاد سيظل مغلقا
امام الرحلات الجوية حتى صباح اليوم مع احتمال التمديد. وقالت وكالة خدمات
حركة الطيران الجوي القومية (ناتس) إنها ستواصل مراجعة معلومات الطقس
وستصدر تحديثا للمعلومات.
في المقابل خففت المانيا القيود عن ستة مطارات في البلاد، واشارت إلى امكانية
تسيير رحلات في مطارات برلين وبرلين تيجيل واير فورت ولايبزيغ وهامبورغ
وهانوفر. فيما اعادت فرنسا فتح مطارين منهما مطار تولوز.
قطاع الطيران يدق النفير.. الخسارة من يتحملها؟
بدأت شركات الطيران التي تجثم طائراتها على المدرجات منذ الخميس، بطلب النجدة
بينما يستعد الاتحاد الاوروبي لوضع خطة مساعدة جديدة بعد خطة انقاذ البنوك وقطاع
السيارات. وشركة الطيران البلجيكية «براسلز ايرلاينز» هي الاولى التي رفعت
صوتها وطلبت مساعدة الحكومة.
بالنسبة لأسوأ التصورات الذي من الممكن أن يظل فيه المجال الجوي الأوروبي مغلقا
لشهور قدر أحد الاقتصاديين أن الخسارة في إيرادات السفر والسياحة وحدهما ربما
تؤدي إلى تقليص النمو الاقتصادي في المنطقة بواقع نقطة أو نقطتين مئويتين تبعا
للفترة التي يظل فيها المجال الجوي مغلقا. وكان من المتوقع أن يحقق الاقتصاد
الأوروبي نموا 1-1.5 في المائة في 2010.
بدأت شركات الطيران التي تجثم طائراتها على المدرجات منذ الخميس، بطلب النجدة
بينما يستعد الاتحاد الاوروبي لوضع خطة مساعدة جديدة بعد خطة انقاذ البنوك وقطاع
السيارات. وشركة الطيران البلجيكية «براسلز ايرلاينز» هي الاولى التي رفعت
صوتها وطلبت مساعدة الحكومة.
بالنسبة لأسوأ التصورات الذي من الممكن أن يظل فيه المجال الجوي الأوروبي مغلقا
لشهور قدر أحد الاقتصاديين أن الخسارة في إيرادات السفر والسياحة وحدهما ربما
تؤدي إلى تقليص النمو الاقتصادي في المنطقة بواقع نقطة أو نقطتين مئويتين تبعا
للفترة التي يظل فيها المجال الجوي مغلقا. وكان من المتوقع أن يحقق الاقتصاد
الأوروبي نموا 1-1.5 في المائة في 2010.
الصور مأخوذه بتاريخ
14/4/2010
14/4/2010
Heat shimmers above lava flowing from the Eyjafjallajökull volcano in Iceland on March 28th, 2010
Flooding caused by a volcanic eruption at Eyjafjalla Glacier in southern Iceland
A man takes a picture of a road that has been washed away by flood water following the melting of the Eyjafjalla glacier due to the eruption of a volcano
Lava spews out of a mountain on March 21, 2010 in the region of the Eyjafjalla glacier in Iceland
People gather to watch lava flow at the site of a volcanic eruption at the Eyjafjallajökull volcano near the Eyjafjalla glacier on March 27, 2010
smoke and steam are seen rising from the volcano under the Eyjafjalla glacier in Iceland, which erupted for the second time in less than a month
Smoke and steam hang over the volcano under the Eyjafjalla glacier in Iceland , early Thursday April 15, 2010
Smoke and steam hang over the volcano under the Eyjafjalla glacier in Iceland , early Thursday April 15, 2010
Steam and hot gases rise above lava flowing from the Eyjafjallajökull volcano on April 3rd, 2010
Tourists gather to watch lava spurt out of the site of a volcanic eruption at the Eyjafjallajökull volcano on March 27, 2010. Up to 800 people
This picture taken on March 27, 2010 shows lava spurting out of the site of a volcanic eruption at the Eyjafjallajökull volcano some 125 km east of Reykjavik. With lava still gushing
This image made available by NEODASSUniversity of Dundee shows the volcanic ash plume from Iceland , top left, to the north of Britain at received by NASA's Terra Satellite at 11.39 GMT Thursday April 15, 2010
تم تعدبل العنوان لينم عن فحواه
