ثَـــوْرَة | الْحُـزْن | نَسِّتْنِي~أَنَـاَ وَمَيْـن أَنَـاََََ ..!

وتبــقى [ صرخـة] الدهــشـه تتـرجم للأســى عـنـــوآن
تتــرجم صـدمـتـي بـ انســآن هـقـيـتـه مخلص ووآفــي..! ​

 

​

 

أحس أني وسط لـيــلٍ طـويـلٍ
ناسـيٍ فجـــره
أعيش بظلـمته واسـرح بأفكـاري
إلى المجهـــول
أفكِّر وانتظر صبحي الجميل
الباسم وعطره
وتصدمني هواجيسي ولا ألقى
لهمِّـــــي حـلول

​

 

​

 

​

 

تَنْتَابُنِيْ صرَخاتْ تتكَاثرْ فُقَاعاتُهَا
بِ داخلْ صَدريْ .. وَ تدعُونِيْ حُريَّة أضلُعي
لأن أطلقَهاْ

الجمَيلْ في عُزلتنا أن لا أحَدَ يَسمع تناهيدنا
والمُولِمُ بهَا ، عُزلَة الكَوُنْ عَنِّا !
مازِلتُ أتَرقَّبُ رذَآذ سَحابَتِك !!
اللهُمَّ أغِث وحْدَتنا ...!​

 

مَاكنِّ لِيْ عَقل ٍ وَلا قَلبْ ،[/B]
كِنَّيْ / جِذع ٍ وقَفْ فِيْ وَجه الأيَّامْ ذاويْ .. ​

 

الآشيَآءْ الَتيْ كُنتُ آعشَقُهَآ وَآقضِيْ وَقتَ فَرآغِيْ بِهَآ : لَمْ يَعدْ بِ مَقدوريْ مزَآولَتُهَآ ..!​

 

ولأِعْلَمْ إنَ رُوحِي تَسْرِي فِيْ شُرْيَانْ الْزَمَنْ ؛
كَسَحَابَة جَذَلْ تمْتَطِيْ صَهُوَة الْحُزْنْ !​

 

​

 

تعَلمُتّ من هذه الحياه . .
آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ . (غيُريَ ) !
وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ . . لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ . . !
تعَلمُتّ . . آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ . . وآنُ آحزَنُ لوحُديّ , ! !
وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُيدَ هوا رضَآئُيّ بَقدَريّ​

 

عذرآ أيتهآ الأحاسيس ، أحيانا نضطر لقتلك ( كي لا تقتلينا ) ~​

 

​

​

​

 

​

تذكّـر أنّ اليَوم هُو الغَد الذي كُنتَ قلِقـًا عليهِ بِـ الأمْسِ !
( ديل كارنيجي)​

 

النّفسُ هِي الوطنُ الذي نَحمِله مَعنا و لا يُغادرنا إلا عِندمَا نُغادِره !​

 

وكالعادَه !

تغيبْ عن عيني وأنَا أشتاقْ زيادَه ..​

 

إنّ أجْمَلْ مآ يحدُثْ لنَآ , لآ نعْثُرْ عليْه , بلْ نتَعثّر بِه ! *
أحلآمْ مسْتَغَآنمِي ..​

 

عِقْب آلتَعب لَبيه لَبيه يآفِرآشي آلمَزيون.....!
Slp TiMe​

 

اشد الآلم ،‘ حُزن​

لآ تَستطيع الآفصاح عَن اسبابه
وتَكتفي بِ قول ” آشعر بالضِيق “​

ولآ اعلم لِم . . !​

رغمْ آنك تَعلم يقينآ مَا السَبب
ولَكِنه
لآ يُحكى ـآ | ولا يُبكى ـآ​

 

ولا يزال الشوق والحنين ، يعصف بي كُل حين
لأيامٍ رحلت .. ولن تعـود !​