ثَـــوْرَة | الْحُـزْن | نَسِّتْنِي~أَنَـاَ وَمَيْـن أَنَـاََََ ..!

يًآِگثَرٍَ مٍَآ تِگشََُفٍْ آلأنٍَفٍآِسِْ عَُنٍٍَِ | ضَِْعُـََفٍيًَ |
يًآِگثَرٍَ مٍَآ تَِجَرٍٍِحُِ ( إحُِسِآِسِيًَ ) وٍلآَ ألوٍمٍََگْ
مٍََليًَتِْ َقٍَِل آلعُُطَآِ وٍإحُِسِآِسِگَ | آلمٍَخٍََفٍيًَ |
مٍََليًَتِْ | تَِقٍَِِـسَِْىٍ |عُلَّيًْ وٍأسُِآلْ عَُنٍِ عٌُلوٍٍِمٍَگَ
يًآِ سِهُُلِ مٍَآِ تَِقٍِرٍبَُ وٍيًآِ سِهًُلِ مٍَآِ ( َِتٍقٍَُِِفٍَيًَ (
گنٍگٌ | آلَفٍُرٍآَقٍَِ | وٍٍِلذَِهَُِ َقٍِدُُوٍمٍََگْ


​

 

بَلْـغوووهُ

........... إِنِّيَ تَعْـبِـتِ مَنْ الْتَـمِنْـيُ

وَلَا لَقَـيَتَ أإرِيّـحَ مِنْ الْأَمَآنِيِ ..! ...... ( )​

 

يَكْفِيْنِيْ !!
مَنْ الْدُّنْيَا وَلَوْ مَلْقَى كَثِيْرٍ "أَصْحَابُ"
صَدِيْقٍ يُوْجِعُهُ جَرِّحِيْ ..]
[.. وَأَنَا تُوْجِعُنِي جَرَوْحَهْ ..... ( )​

 

كَبِدِيّ الْلِيْ لاعِهَا الْحُزْنِ وَدَوَّاهَا صْعِيبْ
اشْـــرَبِّ الْـبِــارِدَ وَعَــيُــا يُــبِــرَدَّ حَـرَّهِـا
أَنْشَدَ الْلِيْ جَرَّبَ الْحَـزِنْ لَا تُنْشَـدَ طِبِّيٌّـبِ
يَخْـبِـرَكَّ مْــنَ ذَاقَ حَلِـوَ الِحَـيُاهُ وَمَـرَّهِـا

 

لَآَ تَقَحَّمَ | إِحْسَاسُكِ | بِـ بَعَضٌ الْمَتَاهَاتِ
وَ خَـلَكِ مْـآَ تَعَلَّمَ حَتَّىَ لَوَ كّنْتَ تُعَلِّمُ ~

وَ عَشَانْ تَتَفَادَىْ ’ جَرَوَحَ , وَ خَـسَارَاتِ
سَطَّحَ عَلاقاتُكِ مَعَ الْنَّاسَ |[ تُسَلِّمُ

:u:​

 

شَشَفَتْ الْبَحْرِ لَآَ ضَآَقْ صَدْرَهُ عَلَىَ الْفُلْكِ ~
.. .. ..
نَفْسِسَهْ شُعَوُريْ لَآَجَتِكَ لُحِظِةٍ [الْضَعْفَ] ..

​

 

خَلَّيْتَنِي أَضّحّحكِ حُزْنٍ


.......................... لَآجَآبَكِ الْطَآرِيّ !

​

 

يَاسَلآمْ آُنْآُّ الآوَّلُ هَهَهَهَهَهَهَهَهَ < تَحْشِيش عَ الصَّبُحُ

 

بِآِلَتَوَفَّيَقْ لِلْهِلَالِ الْيَوْمَ

​

 

مَا عَادَ هُوَ خَبَرَكَ تَغَيَّرَ مَكَانَكَ ؛
الْغُصْنَ لَا لِعْبُ بِهِ الْهَوَىَ .. عَافَهُ الْطَّيْرِ !​

 

​

خخّلَ حُزنَكّكِ يسُوَلفْ

وَآذكُكّرِ آَلِلَّهُ وِ ! نَآِ آٌ آَ مَ

وحَحطّ رآسسّكِ عَلَىَ صَدْرٍ آّلْفْرْآْقْ آلحَنُونَ

وَآَنِ صَدَفَتِ آَلِهَوَىِ قلَهَهُ : علِيِيكِ آَلَسِلَآمَ

وَإِنِ صَدَفَتِ آلحُحْزنُ قِلُهِ

....................... عُسِآهُآ تهْوَ وٍ وٍ نٌ


​

 

رَبِّيَ أَلْهِمْنَا يَقِيْنْا يَجْعَلَنَا نُؤْمِنُ بِـ أَنَّ كُلِّ حُلُمٍ مَآَ " نَحْلُمُ " بِهِ ! سَيَأْتِيَ يَوْمَا

بِرَبِّ فُطُوْرٍ ،، وَبَعْدَ الْفُطُوْرِ دَوَآمْ
حَبِيَتِ اعطِيَكُمْ خَبَرِ بَسْ لآ تَنتَظِرُوْنِيّ​

 

بِآُكٍ بَعْدَ الْدَوُّآْمِ الْمُزَيَّفَ ​

بِلآ دَوَامَ بِلَا خُرَآطْ ​

تُصَدِّقُوْنَ عُآَدُ طَلَعَتْ مِنْ الْبَيْتِ وَوَصَلَتْ لَمُقِرُّ الْعَمَلِ :hh:،، وَاشْتَقْتُ لَلَنْتُ ،، رَجَعَتْ لِلْبَيْتِ :d:​

قَالَتْ آَمِيْ مَا شَاءَ الْلَّهُ امَدَاكَ تَرُوْحُ عَشِآنْ تُرْجَعُ ،، قُلْتُ لَهَآَ حَضَرَتْ وِطْلِعِتْ <كَذِبُهُ بَيْضَاءُ :b:،، وَنَا لآ وَقَعَتْ وِلآ شَيْ:er:​

 

خَلَاصَ انَا مَانِيْ مُتَآبَعَ مُبَارَيَاتٍ ثَانِيَ مَرَّهْـ ،، فَقَعُوَ مَرَارَتِيْ ،، طَّلَّعُوْنِيْ عَنْ شُوْرِيْ ،، مَافِيْهِ كَلِمَةُ الَا وِطْلِعِتْ مِّنَ لِّسَانِيّ ،، << يُكْتَبَ وَهُوَ مَرَّهْ مُعْرِقُ

 

مَاعَادْ لِيَ نَفْسُ .. أَكْتُبُ لِيَ وَلَوْ : حَرْفٌ
تَبَلَّدَ الْحِسُّ مِنَ زُوِّدَ الرَتَابِهُ ..!!

مَانِيْ بَعْـآَلَمَ بِـ.إِصُوّلَ الْنَّحْـوَ وَالْصَّرْفِ
لَكِنْـّي أُحِزْنْ عَلَىَ مَـوَوِتَ الْكِتَآبْـهِ ..

وَاللّـوَمَ لَوَ يَلْحَقُ الْإِحْسَاسْ وَالْظَّرْفُ ..!!
مَاعْآدّ بِيَ حِيْلَ فِيْ قَتْلِ [ الَكَأَأبٍـهِ ]


​

 

مَعَكَ حَسِّيِتْ فِيْ قِيَمَةِ الْوَقْتِ

غِيْبِتِكْ حُلُمٌ وْذِكْرُيَاتِكْ

حَقّآً آٌ آَ يَقُ
حَقّآً آٌ آَ يَقُ
حَقّآً آٌ آَ يَقُ

​

 

صَحِيْحُ إِنِّيَ [ أُجُوُعِكّ ] بَسّ طَبْعِيّ أُكْرِهَ ..\ الْتَّبْذِيْرِ
تَعَالَ : وَهَاتِ لِيَ كَاسَةِ حَنْيَنَّ .. وَكِسْرَّتَينَ [ أَنْفَاسُ ]​

 

حنّيَيتُ لَكِ ! يُّالِعُنْبُوَ لَيْلٍ

فَرْقَآ آٌ آَ آِ آْ كُ

فِيْ غِيْبَتِكْ كُلِّ الْفَضَا
. . . . . . . . . . . . . . . مَا وَسِعَنِي

 

لَوْ مَا أَبِيُّكَ ..!
مَآَ تُشْوُفْ
" ضْلّوُعِ صَدْرِيّ " .. ثَلَّجَتْ
وُهِيَّ تحتَريّيّيييُكِ !​

 

.
.
.

كُثَيِّرٌ مِنْ آلِلآمْبِالْآةِ تَسْكُنُنِيْ
وَ تُؤَرِّقُ مِنْ حَوْلِيْ!
لَيْسَ . .
لِأَنِّيَ لَمْ أَعُدْ كَمَآَ [ أَنَا ]
بَلْ لِأَنَّهُمْ لَمْ يَعُوْدُوْا كَمَآَ [ هُمْ ]