mohamad rady
زيزوومى مميز
- إنضم
- 22 يوليو 2007
- المشاركات
- 444
- مستوى التفاعل
- 36
- النقاط
- 530
غير متصل
الحمد لله على السلامه اخي ..... محمد
وكل عااام وانت بخييير
بسم الله الرحمن الرحيم
ـــ
الكـَريمة ُالفـاضِلـَة ُالسَّــخِـيـَّة
.. أنـْجَـام ..
السـَّـلامُ عـلـَيـْكـُم ورحمة ُاللهِ وبركاتـُهُ
وبعـــــــــــد
...
عَـفـْـوًا مِـنـْـك يـا أخْـتـاه
وسَــمَـاحـًا مِـنـْـكـُم يـا رَبـْعَ المُـنـْتـدى
عـلى تـأخـُّـري في إنـْهـاءِ الـرُّدُودِ دَفـْعـَـة ً..
فـإنـِّي أجْـلسُ بـَيـَاضَ يـَـوْمِي عـلى هـذهِ الآلـَة
أطـَالِـعُ تـلكَ الـدُّرَر ، التي أراها حَـوْلِـي كالـْهَـالـَة
بعـْدَ أنْ تـرَكـْتـُمـُوها عِـنـْدي ، لِـتـَشـْـفـُوا بالمُـفـَاكـَهـَةِ وَجـْدِي
فـإنَّ مُـنـاجـاتـَكـُم .. قـُوتُ نـَفـْسِـي .. ومَـغـْـنـاطِـيسُ أنـْسِــي
فـأتـَحَـرَّى لِـكـُلِّ مَـنْ تـَفـَضـَّلَ .. مَـرْضـَاتـَـهُ .. بـحَـدْسِـي
ثـُمّ أكـْتـُبُ رَدِّي عـلى الـرَّويـَّـةِ ، أمَـخـِّضُ زُبْـدَهُ ، وأمْحُـو زَبَـدَه
فـتـُغـالِـبُني آلامُ الجُـرْح ، وأخـْشـى أنْ يُـنـْكـَأ القـُرْح
ثم يـأتي النـُّعَـاسُ الذي يـُمِـيلُ الأعْـناقَ ، ويـُراودُ الآمـَاق
وهوَ خـَصْـمٌ ألـَدُّ ، وخِـطـْبـُهُ لا يـُرَدّ
فـأصِلُ حِـبالـَهُ بالقـَيـْـلولـَة ، وأقـْـتـَدي فيـهِ بالآثـار المنـْقـُولـَة
...
فـَعُـذرًا عـلى تـَأخـُّر الـرَّد ، فما هـوَ مِـنْ تـَقـَـاعُـس ، وإنـَّمـا مِـنْ
كـَثـْرةِ الإحْـسـاس بـالإعْـيـاء والكـَـدّ ..
وهـا أنـا ذا أشـْـفـَعُ مـا تـَقـَـدَّمَ مِـنْ كـَلام .. بـرَدِّي عَـلى ..
أنـْجَـام .. ( anjam )
أنـْجَـام الـرِّيـاض .. تـلكَ البـِقـاع النـَّضِـرَة .. بالخـَيـْر والخـُضْـرَة
إي وَالله .. فـأيُّ ريـح طـَيـِّبـَة ، مِـنْ البـقـاعٌ الطاهِـرَة
فِـداكِي الـرُّوحُ يـا تـلكَ البـِقـَاع ، وفـَدَتـْكـُمُ النـَّفـْسُ يـا آلَ سُــعُـود
وأنـاخَ اللهُ في رَحْـلِـكـُمُ السَّــعْـدَ والسـُّـعُـود ..
وسَـلِـمْـتـُم يـا أهْـلَ الـرِّيـاض ، وسَــلـَّمَ اللهُ وَافـِدَكـُم
ومَـلأ بـالخـَيـْرَاتِ حِـيـاضـَكـُم ورَوَافـِـدَكـُم
غـَـوْثــًا مِـنْ لـَدُنـْهُ ورَحْـمَـة
...
أمَـا عَـلِـمْتـُم يـا رَبـْعَ المُـنـْتـَدى الأغـَرّ
أنَّ نـُجُـومَ سَـماء الـرَّيـاض .. قـد تـَلألأتْ في سَــماء مُنـْتـَداكم
فـإنْ صَـدَقَ حَـدْسِـي وتـَوَسـُّمِي ، عَـلى حَـدِّ عِـلـْمِي
فـإنَّ لـَفـْظـَة َ" أنـْجَـام " لـَيـْسـَتْ بـفـارسِـيـَّة ، وإنـَّمـا هيَ عَـربيـَّة
فالنـَّجْـمُ في العـَرَبيـَّةِ .. يـأتي بمعْـنى النـُّجُـوم .. ومنـْهُ قِـيـلَ للـثـُّرَيـَّا نـَجْـم
لأنَّ فيهِ سِــتـَّة َأنـْجُـم ظاهِـرَةٍ .. يـتـَخـَلـَّلـُهـا نـُجُـومٌ صِغـارٌ خـَفِـيـَّة
والنـَّجْـمُ جَـمْعـُهُ .. نـُجُـومٌ وأنـْجُـمٌ وأنـْجَـام
وقـدْ قـالَ الطـِّرمَّـاح :
وتـَجْـتـَلـِي غـُـرَّة َمَـجْـهُولـِهـا .. بالـرَّأي مِـنـْهُ قـَبْـلَ أنـْجَـامِهـا
فـأنـْجَـامُ هي بـاقـَة ٌ مِـنْ نـُجُـوم السـَّـماء ، ولـَيـْسَت نـَجْـمـًا واحِـدًا
ولـَقـَدْ زَيـَّنَ اللهُ السَّــماءَ بـالنـُّجُـوم ، وجَـعَـلـَهـا عَـلامَـاتٍ ، وبالـنـَّجْـم
هُـم يـَهـْتـَدُون ، وحِـفـْظـًا مِـن كـُلِّ شـَيـْطـان مـَارد ..
ـــ
الكـَريمة ُالفـاضِلـَة ُالسَّــخِـيـَّة
.. أنـْجَـام ..
السـَّـلامُ عـلـَيـْكـُم ورحمة ُاللهِ وبركاتـُهُ
وبعـــــــــــد
...
عَـفـْـوًا مِـنـْـك يـا أخْـتـاه
وسَــمَـاحـًا مِـنـْـكـُم يـا رَبـْعَ المُـنـْتـدى
عـلى تـأخـُّـري في إنـْهـاءِ الـرُّدُودِ دَفـْعـَـة ً..
فـإنـِّي أجْـلسُ بـَيـَاضَ يـَـوْمِي عـلى هـذهِ الآلـَة
أطـَالِـعُ تـلكَ الـدُّرَر ، التي أراها حَـوْلِـي كالـْهَـالـَة
بعـْدَ أنْ تـرَكـْتـُمـُوها عِـنـْدي ، لِـتـَشـْـفـُوا بالمُـفـَاكـَهـَةِ وَجـْدِي
فـإنَّ مُـنـاجـاتـَكـُم .. قـُوتُ نـَفـْسِـي .. ومَـغـْـنـاطِـيسُ أنـْسِــي
فـأتـَحَـرَّى لِـكـُلِّ مَـنْ تـَفـَضـَّلَ .. مَـرْضـَاتـَـهُ .. بـحَـدْسِـي
ثـُمّ أكـْتـُبُ رَدِّي عـلى الـرَّويـَّـةِ ، أمَـخـِّضُ زُبْـدَهُ ، وأمْحُـو زَبَـدَه
فـتـُغـالِـبُني آلامُ الجُـرْح ، وأخـْشـى أنْ يُـنـْكـَأ القـُرْح
ثم يـأتي النـُّعَـاسُ الذي يـُمِـيلُ الأعْـناقَ ، ويـُراودُ الآمـَاق
وهوَ خـَصْـمٌ ألـَدُّ ، وخِـطـْبـُهُ لا يـُرَدّ
فـأصِلُ حِـبالـَهُ بالقـَيـْـلولـَة ، وأقـْـتـَدي فيـهِ بالآثـار المنـْقـُولـَة
...
فـَعُـذرًا عـلى تـَأخـُّر الـرَّد ، فما هـوَ مِـنْ تـَقـَـاعُـس ، وإنـَّمـا مِـنْ
كـَثـْرةِ الإحْـسـاس بـالإعْـيـاء والكـَـدّ ..
وهـا أنـا ذا أشـْـفـَعُ مـا تـَقـَـدَّمَ مِـنْ كـَلام .. بـرَدِّي عَـلى ..
أنـْجَـام .. ( anjam )
أنـْجَـام الـرِّيـاض .. تـلكَ البـِقـاع النـَّضِـرَة .. بالخـَيـْر والخـُضْـرَة
إي وَالله .. فـأيُّ ريـح طـَيـِّبـَة ، مِـنْ البـقـاعٌ الطاهِـرَة
فِـداكِي الـرُّوحُ يـا تـلكَ البـِقـَاع ، وفـَدَتـْكـُمُ النـَّفـْسُ يـا آلَ سُــعُـود
وأنـاخَ اللهُ في رَحْـلِـكـُمُ السَّــعْـدَ والسـُّـعُـود ..
وسَـلِـمْـتـُم يـا أهْـلَ الـرِّيـاض ، وسَــلـَّمَ اللهُ وَافـِدَكـُم
ومَـلأ بـالخـَيـْرَاتِ حِـيـاضـَكـُم ورَوَافـِـدَكـُم
غـَـوْثــًا مِـنْ لـَدُنـْهُ ورَحْـمَـة
...
أمَـا عَـلِـمْتـُم يـا رَبـْعَ المُـنـْتـَدى الأغـَرّ
أنَّ نـُجُـومَ سَـماء الـرَّيـاض .. قـد تـَلألأتْ في سَــماء مُنـْتـَداكم
فـإنْ صَـدَقَ حَـدْسِـي وتـَوَسـُّمِي ، عَـلى حَـدِّ عِـلـْمِي
فـإنَّ لـَفـْظـَة َ" أنـْجَـام " لـَيـْسـَتْ بـفـارسِـيـَّة ، وإنـَّمـا هيَ عَـربيـَّة
فالنـَّجْـمُ في العـَرَبيـَّةِ .. يـأتي بمعْـنى النـُّجُـوم .. ومنـْهُ قِـيـلَ للـثـُّرَيـَّا نـَجْـم
لأنَّ فيهِ سِــتـَّة َأنـْجُـم ظاهِـرَةٍ .. يـتـَخـَلـَّلـُهـا نـُجُـومٌ صِغـارٌ خـَفِـيـَّة
والنـَّجْـمُ جَـمْعـُهُ .. نـُجُـومٌ وأنـْجُـمٌ وأنـْجَـام
وقـدْ قـالَ الطـِّرمَّـاح :
وتـَجْـتـَلـِي غـُـرَّة َمَـجْـهُولـِهـا .. بالـرَّأي مِـنـْهُ قـَبْـلَ أنـْجَـامِهـا
فـأنـْجَـامُ هي بـاقـَة ٌ مِـنْ نـُجُـوم السـَّـماء ، ولـَيـْسَت نـَجْـمـًا واحِـدًا
ولـَقـَدْ زَيـَّنَ اللهُ السَّــماءَ بـالنـُّجُـوم ، وجَـعَـلـَهـا عَـلامَـاتٍ ، وبالـنـَّجْـم
هُـم يـَهـْتـَدُون ، وحِـفـْظـًا مِـن كـُلِّ شـَيـْطـان مـَارد ..
وبـِمـا أنَّ لِـكـُلٍّ مِـن اسْــمِـهِ نـَصِيب ، فـقـَد أمْسَى وأصْبحَ في سَـماء
مُنـْتـَدانـا الأغـَرّ ، عُـضْـوٌ لامِـعُ يـَتـَلألأ ، ويـَحْـمِـلُ مِـنَ الصِّـفـَاتِ المـَيـْمُـونـَةِ
مـا يـَعِـزُّ وجُـودُهُ في سَـماء أيِّ مـُنـْتـَدىً آخـَر
مُنـْتـَدانـا الأغـَرّ ، عُـضْـوٌ لامِـعُ يـَتـَلألأ ، ويـَحْـمِـلُ مِـنَ الصِّـفـَاتِ المـَيـْمُـونـَةِ
مـا يـَعِـزُّ وجُـودُهُ في سَـماء أيِّ مـُنـْتـَدىً آخـَر
هذا وتـَيـَمـُّنـًا مِـنـِّي بـِلـَمْـح الأصْـل مِـنْ كـِتـابِ اللهِ تـَبـارَكَ وتـَعـَالى
فـإنـِّي أضـْرَعُ إلى اللهِ العَـلِـيِّ الـقـَدير
صاحِبِ الحَـلِّ والعَـقـْدِ في هـذا الكـَوْن والـتـَّدْبيـر
أن يجـْعَـلَ مِـن أنـْجَـام .. زيـنـَة َ سَـماء مُـنـْتـَدَانـا الأغـَرّ الأزْهَـر
وعَـلامَـة ًبـارزة ، وهَـدْيــًا لأعْـضـائـِهِ ، وحِـرْزًا وحِـفـْظـًا لـَهُ
مِـن كـُلِّ شـَيـْطان ٍغـَادِر ٍمـَاكـر..
ثم لكِ مِـنـِّي عَـظيم الشـُّكـْر يـا أخـْتـاه
كما أدْعُـو اللهَ لكِ .. بـامْـتـِدَادِ الأجَـل ، وارْتـِدَادِ الـوَجَـل
وحُـسْــن العَـمَـل ، والـفـَوْز بالجَـنـَّةِ
والخـَيـْراتِ الحِســـان والحُـلـَل
إنـَّهُ وَلـِيُّ ذلكَ والـقادِرُ عَـلـَيـْه
ـــ
فـإنـِّي أضـْرَعُ إلى اللهِ العَـلِـيِّ الـقـَدير
صاحِبِ الحَـلِّ والعَـقـْدِ في هـذا الكـَوْن والـتـَّدْبيـر
أن يجـْعَـلَ مِـن أنـْجَـام .. زيـنـَة َ سَـماء مُـنـْتـَدَانـا الأغـَرّ الأزْهَـر
وعَـلامَـة ًبـارزة ، وهَـدْيــًا لأعْـضـائـِهِ ، وحِـرْزًا وحِـفـْظـًا لـَهُ
مِـن كـُلِّ شـَيـْطان ٍغـَادِر ٍمـَاكـر..
ثم لكِ مِـنـِّي عَـظيم الشـُّكـْر يـا أخـْتـاه
كما أدْعُـو اللهَ لكِ .. بـامْـتـِدَادِ الأجَـل ، وارْتـِدَادِ الـوَجَـل
وحُـسْــن العَـمَـل ، والـفـَوْز بالجَـنـَّةِ
والخـَيـْراتِ الحِســـان والحُـلـَل
إنـَّهُ وَلـِيُّ ذلكَ والـقادِرُ عَـلـَيـْه
ـــ