:::DeadEnd:::
زيزوومي ماسى
- إنضم
- 21 يونيو 2009
- المشاركات
- 36,648
- مستوى التفاعل
- 2,587
- النقاط
- 1,170
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
قصص قصيرة ولكـــن ;'
قريت هاذي ونا اشهد انها اليمه :er:
قـــصص قـــصيرة لكن !!! „ !!
( 1 )
طـــرق الـــباب فـــأجابته مـــن خـــلف الـــباب :
...مـــن الـــطارق ؟
ســـمع صـــوتها و مــــضى ..
فـــهذا كـــل مــــا يــــريده ♥ !
( 2 )
كـــان يـــضربهم و يــــهينهم هـــم ووالـــدتهم .
وفـــي الـــنهاية هـــجرهم ..
والـــيوم بــــعد أن أقـــعده الـــمرض :
أصـــبح يـــأمرهم ببـــره مـــستدلاً بـــقوله تـــعالى
“ وبـــالوالدين احــــسانا ” !
( 3 )
عـــندما كــانت صــغيره ، أرســلوها للـــخباز فـــجراً
نـــاداها : أدخــلي لـــتريني وأنـــا أعـــجن ،
ومـــن يـــومها . . ورائـــحة الـــخبز الـــطازج
تـــثير فـــيها الـــغثيان !
( 4 )
ثـــلاثون عـــامًا قـــضاها خـــائفاً مـــن الـــموت
بـــمرض خـــطير يـــصيبه ، يـــتحاشى تـــذوّق كـــل
مـــاقـــيل عــنه أنـــه مـــسرطن ، لـــكنه مـــات
بـــحادث ســــياره !
( 5 )
قـــال للـــقاضي : لـــماذا أســـجن يــــومين بــــلا ذنـــب ؟
رد الـــقاضي : زدتـــها الآن شـــهرين .
قـــال : لـــم ؟ رد : وأصـــبحت ســـنتين !
فـ نـــصحه الـــجندي بـــالعودة بــــعد أن يـــصفو
مــــزاج الــــقاضي !
( 6 )
ركـــب ســيارته الـــرسمية بـــعد شـــرائه عــقدًا
لابـــنته بـــربع مـــليون ، بـــينما كـــان ســـائقه يـــتحدث
فـــي الـــجوال قـــائلًا : يـــاولـــدي تـــسلف مـــن
الـــدكان إلـــى أن يـــفرجها الله </3 !
( 7 )
رآه فــاستقبله بـــابتسامة و بـــترحيب و حــفاوة ..
ولـــما ذهـــب الـــتفت إلـــى صـــديقه وقـــال :
مـــن الـــذي أتـــى بـــه إلـــى هـــنا !
كـــم أكــره رؤيـــة هـــذا الـــرجل !
( 8 )
تـــوسدت دمـــعتها ونــامت . الــتحفت أحــزانها
الــمتشابكه ولـــملمت أطـــراف صـــورة
مــحطمة ولـــم يــحترمها يــوماً ، فقــط لأنـــها
أمــرأة وهـــو ذكـــر يـــحمل جـــينات الـــتفوق </3 !
( 9 )
وجــدت أحــمر شــفاهها مـــكسور ،
استشاطـــت غـــضبًا فــضربت ابـــنتها الـــتي
وجـــدت يــديها مـــلطخة بـــه .. خــرجت لــتجد
أنـــها رســـمت بـــه قـــلباً عـــلى بـــابها ،
وكُـــتب بـــجانبه : أحـــبك
بالله مو الــ 5 والـــ 6 تجسد بألم واقع مر ومريـــر هنا:er:
قريت هاذي ونا اشهد انها اليمه :er:
قـــصص قـــصيرة لكن !!! „ !!
( 1 )
طـــرق الـــباب فـــأجابته مـــن خـــلف الـــباب :
...مـــن الـــطارق ؟
ســـمع صـــوتها و مــــضى ..
فـــهذا كـــل مــــا يــــريده ♥ !
( 2 )
كـــان يـــضربهم و يــــهينهم هـــم ووالـــدتهم .
وفـــي الـــنهاية هـــجرهم ..
والـــيوم بــــعد أن أقـــعده الـــمرض :
أصـــبح يـــأمرهم ببـــره مـــستدلاً بـــقوله تـــعالى
“ وبـــالوالدين احــــسانا ” !
( 3 )
عـــندما كــانت صــغيره ، أرســلوها للـــخباز فـــجراً
نـــاداها : أدخــلي لـــتريني وأنـــا أعـــجن ،
ومـــن يـــومها . . ورائـــحة الـــخبز الـــطازج
تـــثير فـــيها الـــغثيان !
( 4 )
ثـــلاثون عـــامًا قـــضاها خـــائفاً مـــن الـــموت
بـــمرض خـــطير يـــصيبه ، يـــتحاشى تـــذوّق كـــل
مـــاقـــيل عــنه أنـــه مـــسرطن ، لـــكنه مـــات
بـــحادث ســــياره !
( 5 )
قـــال للـــقاضي : لـــماذا أســـجن يــــومين بــــلا ذنـــب ؟
رد الـــقاضي : زدتـــها الآن شـــهرين .
قـــال : لـــم ؟ رد : وأصـــبحت ســـنتين !
فـ نـــصحه الـــجندي بـــالعودة بــــعد أن يـــصفو
مــــزاج الــــقاضي !
( 6 )
ركـــب ســيارته الـــرسمية بـــعد شـــرائه عــقدًا
لابـــنته بـــربع مـــليون ، بـــينما كـــان ســـائقه يـــتحدث
فـــي الـــجوال قـــائلًا : يـــاولـــدي تـــسلف مـــن
الـــدكان إلـــى أن يـــفرجها الله </3 !
( 7 )
رآه فــاستقبله بـــابتسامة و بـــترحيب و حــفاوة ..
ولـــما ذهـــب الـــتفت إلـــى صـــديقه وقـــال :
مـــن الـــذي أتـــى بـــه إلـــى هـــنا !
كـــم أكــره رؤيـــة هـــذا الـــرجل !
( 8 )
تـــوسدت دمـــعتها ونــامت . الــتحفت أحــزانها
الــمتشابكه ولـــملمت أطـــراف صـــورة
مــحطمة ولـــم يــحترمها يــوماً ، فقــط لأنـــها
أمــرأة وهـــو ذكـــر يـــحمل جـــينات الـــتفوق </3 !
( 9 )
وجــدت أحــمر شــفاهها مـــكسور ،
استشاطـــت غـــضبًا فــضربت ابـــنتها الـــتي
وجـــدت يــديها مـــلطخة بـــه .. خــرجت لــتجد
أنـــها رســـمت بـــه قـــلباً عـــلى بـــابها ،
وكُـــتب بـــجانبه : أحـــبك
بالله مو الــ 5 والـــ 6 تجسد بألم واقع مر ومريـــر هنا:er:
