أقام منسوبو مدرسة أهلية في الرياض مراسم عزاء لشهيد سوري قتل في الأحداث الجارية في بلاده، وهو في الأصل معلما في المدرسة، وذهب لرؤية أهله في الإجازة الأخيرة، ولكن زملائه في المدرسة شاهدوا جسده المعذب في مقطع فيديو على موقع يوتيوب.
وبحسب تقرير نشر اليوم في صحيفة "الحياة" قال والد الشهيد لؤي عبدالحكيم العامر (40 عاماً) : "اعتقل ابني في قرية الحولة التي تبعد عن حمص 20كلم، في كمين للنظام السوري، رغم أنه لم يقم بأي عمل إلا أنه قادم من السعودية وصاحب لحية، وكان ذلك يوم الأحد 7-8-2011 واستشهد بعدها بستة أيام وهو صائم ولله الحمد.
وأضاف: "كانت آخر مكالمة مع الشهيد لؤي قبل اعتقاله بيومين، كان بشوشاً مؤمناً بقضاء الله وقدره؛ إذ طمأنني على إخوته جميعاً، مشيراً إلى أن للشهيد ستة أطفال، وأن مواساة المسؤولين في المدرسة والطلاب لهم غير مستغربة".
وقال وكيل المدرسة عدنان النعسان أن لؤي له ما يقارب 18 عاماً في المدرسة، وأنه من المدرسين المتميزين والمحبوبين لدى الطلاب.
وأضاف : "نصحته بألا يذهب؛ لأن الظروف صعبة؛ فرفض النصيحة، وقال: أنا مشتاق إلى أسرتي، وما أحزنني أكثر الطريقة التي أخبرتني بها زوجته حين سألت عنه حينما قالت: ادخل على يوتيوب وشاهد مَن تسأل عنه بصوت متأثر حزين".
.مصدر فرنسي رسمي: استشهاد طفل سوري (8 سنوات) تحت التعذيب
الكاتب وطن
ا
في تطور لافت لمراقبة الاوضاع في سوريا كشف المتحدث باسم الخارجية الفرنسية برنار فاليرو عن استشهاد طفل عمهر 8 سنوات تحت التعذيب، وقال: "تلقينا بفزع نبأ قتل طفل سوري في الثامنة من العمر بعد تعذيبه".
وتابع "في حال تأكدت هذه المعلومة المرعبة فستكون دليلا جديدا على وحشية النظام السوري الذي يغوص اكثر
فاكثر في الترهيب ويستهين بكل المحرمات ولا يتردد بالتعدي على الاطفال لترهيب مواطنيه". وردا على سؤال حول المعلومات التي تتيح له تحميل النظام السوري مسؤولية قتل الطفل اكتفى بالقول "استنادا الى معلومات عدة".
السوريون يناضلون من أجل الحرية دمشق- وكالات الأنباء: كشف نشطاء سوريون أن دوي انفجارات سمع وتبادلاً كثيفًا لإطلاق النار وقع فجر اليوم السبت في حي الجورة بدير الزور، كما خرجت مظاهرة ليلية في حي القصور بمدينة طرطوس اعتقل الأمن السوري خلالها عدة ناشطين؛ وذلك في ختام جمعة شهدت سقوط 46 شهيدًا برصاص الأمن والجيش.
وانطلقت في الزبداني بريف دمشق بعد صلاة العشاء مظاهرة للمطالبة بإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد، وللتنديد بموقف روسيا من الثورة السورية، كما خرجت مظاهرة ليلية في حي القصور بمدينة طرطوس الساحلية اعتقل الأمن السوري خلالها العديد من الناشطين!.
وارتفع عدد شهداء الجمعة- التي أطلق عليه الناشطون السوريون "جمعة ماضون حتى إسقاط النظام"- إلى 46 شهيدًا في مختلف أنحاء سوريا.
ونزل المتظاهرون- في أكثر من مائة بلدة ومدينة في سوريا- إلى الشوارع متحدين القبضة الأمنية المشددة للنظام، حيث شهدت كل من ريف حماة وحمص وجبل الزاوية قرب إدلب ومنطقة نهر عيشة في ريف دمشق مظاهرات طالبت بإسقاط النظام في اليوم الأول من الشهر السابع للثورة.
وأفادت الهيئة العامة للثورة السورية باستشهاد 15 شخصًا في جبل الزاوية بإدلب، كما استشهد سبعة آخرون في حماة، وأربعة في حمص، وثلاثة في درعا، وشخص واحد في دير الزور.
كما ذكرت المصادر حملة دهم واعتقالات قامت بها قوات الأمن السوري والجيش في كلٍّ من إدلب وحمص وريف دمشق، كما اقتحم منطقة بصر الحرير في درعا، وهدم مئذنة مسجد مصعب بن عمير، وسط أنباء عن وقوع انشقاقات في الجيش.
ولكن نشطاء سوريين قالوا إن قوات الجيش قتلت ستة مزارعين عندما داهمت المنطقة ضمن عمليات عسكرية متصاعدة تعقبًا لمنشقين عن الجيش، وأضافوا أن الهجوم بدأ قبل صلاة الجمعة مباشرةً في المنطقة قبالة الطريق السريع المؤدي إلى الأردن.
كما أفاد ناشطون من محافظة اللاذقية بوجود انتشار أمني مكثف وإغلاق لبعض الطرق لمنع مصلِّي الجمعة من الوصول إلى المساجد، وخرجت مظاهرة في مركز مدينة إدلب شمال سوريا تطالب بإسقاط النظام ورحيل الرئيس الأسد.
من ناحية أخرى، أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين في لبنان أن عدد النازحين السوريين إلى الأراضي اللبنانية ارتفع في سبتمبر الجاري إلى 3580 نازحًا، سلك معظمهم معابر شرعية لدخول لبنان، معظمهم من مناطق تلكلخ والعريضة وبابا عمرو والهيت والقصير.
وقالت المفوضية في تقرير صدر الجمعة إن "معظم السوريين الذين نزحوا من قراهم في الأسابيع الأخيرة دخلوا لبنان عبر معابر شرعية، وذلك بسبب تشديد السلطات السورية رقابتها على المعابر غير الشرعية".
وحذَّر التقرير من أن ذلك "قد يحول دون خروج أشخاص من سوريا، بسبب خوفهم من تقديم أسمائهم للسلطات السورية" على المعابر الشرعية.
، وهي آخر محطة له في من جولته في بلدان "الربيع العربي"-إن الشعب الليبي بإطاحته بالقذافي أصبح قدوة للآخرين الساعين للتخلص من القمع، كما أثبت للعالم أنه لا يوجد نظام يمكن أن يقف ضد إرادة شعبه.
وأكد أن هذه الحقيقة يتعينأن يفهمها أولئك الذين يقمعون الشعب في سوريا، مشددا على أن هؤلاءلن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم، لأن القمع والازدهار لا يستقيمان معا. وأضافأن "على هذا النوع من القادة أن يفهم أن زمنه قد ولى، لأن عصر أنظمة الطغيان قد ولى"، من دونأنيشير إلى الرئيس السوري بالاسم.[FONT=Times New Roman (Arabic)][FONT=Times New Roman (Arabic)]
[/FONT]
وكان أردوغان طالب الأسد مرارا بإنهاء حملة العنف ضد المحتجين، وزادت انتقاداته للأسد في الآونة الأخيرة، لكنها لم تصل إلى حد مطالبته بالرحيل.
وقال أردوغان الثلاثاء في القاهرة إنه لم يعد لدى الشعب السوري ولا هو أي ثقة في الأسد.
بسم الله الرحمن الرحيم
كتيبة خالد بن الوليد رضي الله عنه
أصبحت ترعب عصابات الأسد
والأن همهم الوحيد التخلص منها
أتعلمون لماذا لأن أجهزة المخابرات
... تعلم أن الكتيبة ليس لها أهداف سياسية
وليس لها علاقة بأي حزب كان داخل سوريا وخارجها
ولهاذا يعتبرونها خطيره عليهم
ويحاولون القضاء عليها بجميع الوسائل
وطبعن يوجد جهات سياسية
ضد النظام السوري
يحاولون أضعاف كتيبتنا
لأن الكتيبة رفضت الأنضمام لهذه
الجهات ودعم مواقفهم بلخارج
ولهاذا بدؤ. بتشويه سمعت الكتيبة
لأضعافها لكن بحمد الله وبعونه لن يستطيعوا
أضعافنا لأن أعمالنا
لله وحده لاشريك له ولدفاع عن أهلنا
الذين يقتلون كل يوم ولا أحد يهتم