أبـو حفـص
زيزوومي VIP
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
أفادت مصادر إعلامية عبرية بسقوط عدد من الصواريخ والقذائف الفلسطينية بعد ساعات من قيام الاحتلال بخرق التهدئة المتبادلة التي تم التوصل إليها بوساطة مصرية، عبر إطلاق النار على جنازة شهيدين فلسطينيين.
وبحسب الإذاعة العبرية، فإن عدة قذائف "هاون"، أطلقها مقاومون فلسطينيون من قطاع غزة، سقطت ليل الثلاثاء في منطقة النقب الغربي (داخل الأراضي المحتلة عام 1948)، مشيرة إلى أنها سقطت في أرض خلاء دون أن يوقع ذلك إصابات في صفوف الصهاينة.
وأضافت تقول إن صاروخين، أُطلقا من قطاع غزة، سقطا في مدينة عسقلان الساحلية الإستراتيجية، المحاذية لشمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن سقوط الصاروخين وانفجارهما لم يسفرا عن إصابات.
وكان أصيب ثلاثة مواطنين فلسطينيين في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال أثناء مشاركتهم في تشييع جثماني الشهيدين بسام العجلة ومحمد ضاهر، في مقبرة الشهداء شرق مدينة غزة. حيث يواصل الاحتلال عدوانه العسكري على قطاع غزة، على الرغم من إعلان اتفاق التهدئة لوقف إطلاق النار بين الجانبين بوساطة مصرية.
وأقدمت قوات الاحتلال منذ يوم الجمعة الماضي (9-3)، على اغتيال الأمين العام للجان المقاومة الشعبية زهير القيسي والأسير المبعد من الضفة محمود حنني، وشنت سلسلة غارات ارتقى خلالها 25 شهيدًا وأكثر من ثمانين جريحًا.
وبحسب الإذاعة العبرية، فإن عدة قذائف "هاون"، أطلقها مقاومون فلسطينيون من قطاع غزة، سقطت ليل الثلاثاء في منطقة النقب الغربي (داخل الأراضي المحتلة عام 1948)، مشيرة إلى أنها سقطت في أرض خلاء دون أن يوقع ذلك إصابات في صفوف الصهاينة.
وأضافت تقول إن صاروخين، أُطلقا من قطاع غزة، سقطا في مدينة عسقلان الساحلية الإستراتيجية، المحاذية لشمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن سقوط الصاروخين وانفجارهما لم يسفرا عن إصابات.
وكان أصيب ثلاثة مواطنين فلسطينيين في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال أثناء مشاركتهم في تشييع جثماني الشهيدين بسام العجلة ومحمد ضاهر، في مقبرة الشهداء شرق مدينة غزة. حيث يواصل الاحتلال عدوانه العسكري على قطاع غزة، على الرغم من إعلان اتفاق التهدئة لوقف إطلاق النار بين الجانبين بوساطة مصرية.
وأقدمت قوات الاحتلال منذ يوم الجمعة الماضي (9-3)، على اغتيال الأمين العام للجان المقاومة الشعبية زهير القيسي والأسير المبعد من الضفة محمود حنني، وشنت سلسلة غارات ارتقى خلالها 25 شهيدًا وأكثر من ثمانين جريحًا.
