Gone without a trace
زيزوومي VIP
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
قم بمتابعة الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت موقعنا كتطبيق ويب على الشاشة الرئيسية.
ملاحظة: قد لا تكون هذه الميزة متاحة في بعض المتصفحات.
أشد اللحظات ..حينما تنتهي من كتاب شيق..فتشعر بالضياع
لا وقتك يسمح بإعادة قراءته..ولا التشويق يمس قلبك كعادته..ولو أعدته!
وإن كان كتابا بالعلوم ثريا..تكرر قراءته...ولكن تشعر أنك قضيت وقتا أكثر من المطلوب معه!
تتمنى لو تستطيع حفظه والاستفادة منه دفعة واحدة منعا للملل والإطـــــــــــــــــــــــالة وقطعا للسآمة والملالة...
كتاب واحد فقط... إن تحفظه كاسمك.. تشتاق بعدُ لقراءته!
ولو قرأته آلاف المرات ما تمل، وتعيد أسطره مرارا فلا تكل..
وطالما أنت تقرأ تشعر بلذة ....ولئن سكت تشعر بحسرة..
تسر به وترفع صوتك...تقرأ بعينك أو تسمع بأذنك...
شعور لا يوصف من الانشراح...
وإن هجرته قليلا...تغير قلبك...ونادى في لوعة وترجاك...وأقسم برب العرش إنه لفي اشتياق!!
فهل عرفته؟
إذا أسأت الظن بـــــــــــــــــــــــــ(كل) كلمة تقال لك أصابك من الوساوس والهموم والغموم ما يشغل قلبك ويضيع وقتك..
وإذا غضضت الطرف عن الكثير مما يقال جمعت شتات نفسك فيسلم القلب.
أيها المتكبر على الخلق حاملا القِدْر الذي تجمع فيه العلم فوق رأسك عاليا...
هلّا خفضت رأسك قليلا فيستطيع من حولك أن يغترفوا من القِدر شيئا ينفعهم؟
هلّا ثنيت ركبك كثيرا فيستطيع من عنده علم أن يصب من قِدره في قِدرك؟؟
يقولون السعادة والنجاح بيدك وإنما هي قرار!
ولو فقهوا لأظهروا لله حسن الاستعانة ودوام الافتقار
التعريف الصحيح للتوكل هو اعتماد القلب على الله مع الأخذ بالأسباب
فبقدر قوة اعتمادك على الله يقاس حسن توكلك!
لكن ما ليـ أرى بعضهم جعله قوة الاعتماد على الأسباب مع غفلة القلب عن الرب؟
إنك لن تدرك أن زهو الألوان قد خَفَت
حتى تضعه بجوار لون زاهٍ يقينا
عندها تدرك إذا كان اللون لايزال حيا زاهيا
أو أنه قد فقد بريق الحياة
الكتابة وسيلة للثرثرة تمنع الآخرين من مقاطعتك!
لكن هؤلاء هم أنفسهم من لا يتعمقون في فهم المكتوب من ثرثرتك!!
نحري دون نحر أخي، من يدافع عن شريعة الرحمن
أتقي بصدري أسهم الخونة أولي الطغيان
أذب عنه في سري وعلني وجهري وفي كل الأحيان
للتذكرة ولعلهم يتفكرون!
الدعوة إلى الله تكليف وعبادة
وليست تشريفا دنيويا ولا تصدر وريادة!
إذا فقهت هذه العبارة..فلعلك أن تكون على الطريق!
لا يغر عينك بسمتي مو حقيقه
بسمه وراها ألف مغزا وتصريح
تركت الشعر لأصحابه لشاعر في الهوى له باب
وإيش لي بإللي ما هو لي ودوني قافل(ن) بابه
إذا تأملت في كل شبهة تثار عن المرأة في الإسلام
لوجدتها أقرب للكلام النظري الفلسفي غير القابل للتطبيق الواقعي ولا الملائم للطبائع!
ولوجدت أن ما أقره الإسلام من نظام للمجتمع هو الأمثل والملائم للواقع