أحاديث في شهر رجب: حديث: ((اللهمَّ بارك لنا في رجب وشعبان، وبلِّغنا رمضان)). وحديث: ((فضل شهر رجب على الشهور كفضل القرآن على سائر الكلام)). وحديث: ((رجب شهرُ الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر أمتي)). وحديث: ((لا تَغفُلوا عن أوَّل جُمُعة من رجب؛ فإنها ليلة تسمِّيها الملائكة الرغائب...)) وذكر الحديث المكذوب بطوله. وحديث: ((رجب شهر عظيم، يضاعف الله فيه الحسنات؛ فمَن صام يومًا من رجب، فكأنَّما صام سَنة، ومَن صام منه سبعة أيام، غُلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومَن صام منه ثمانية أيام، فُتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومَن صام منه عشر أيام، لم يَسأل اللهَ إلا أعطاه، ومَن صام منه خمسة عشر يومًا، نادى مناد في السماء: قد غفر لك ما مضى فاستأنف العمل, ومَن زاد، زاده الله، وفي رجب حمَل الله نوحًا فصام رجب، وأمر من معه أن يصوموا، فجرت سبعة أشهر أُخر، ذلك يوم عاشوراء، أُهبط على الجُودي، فصام نوح ومَن معه والوحش شُكرًا لله عز وجل، وفي يوم عاشوراء فلَق الله البحر لبني إسرائيل، وفي يوم عاشوراء تاب الله عز وجل على آدم صلى الله عليه وسلم، وعلى مدينة يونس، وفيه وُلد إبراهيم صلى الله عليه وسلم)) وحديث: ((مَن صلى بعد المغرب أوَّل ليلة من رجب عشرين ركعةً، جاز على الصراط بلا نجاسة)). وحديث: ((من صام يومًا من رجب، وصلى ركعتين يقرأ في كل ركعة مئة مرة آية الكرسي، وفي الثانية مئة مرة قل هو الله أحد، لم يمُت حتى يرى مقعدَه من الجنة)). وحديث: ((مَن صام ثلاثة أيام من شهرٍ حرامٍ: الخميس، والجمعة، والسَّبت، كتب الله له عبادة تِسعمئة سنة - وفي لفظ - ستين سنة)). وحديث: ((صوم أوَّل يوم من رجب كفَّارة ثلاث سنين، والثاني كفَّارة سنتين، ثم كلُّ يوم شهرًا)). الدرجة : كلها لا تصح، وهي ما بين باطل، وموضوع، وضعيف
 

توقيع : Gone without a trace
- حديث: ((الساكت عن الحقِّ شيطانٌ أخرس)).
الدرجة : ليس بحديث
17 - حديث: ((النظافة من الإيمان)).
الدرجة : لا يصح
18 - حديث: ((أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلًا يعبَث بلحيته في الصلاة، فقال: لو خشَع قلب هذا، لخشعت جوارحه)).
الدرجة : لا يصح
19 - حديث: ((خير الأسماء ما عُبِّد وحُمِّد)).
الدرجة : لا أصل له
20 - حديث: ((خير البِر عاجلُه)).
الدرجة : ليس بحديث
21 - حديث: ((يَخلق من الشَّبه أربعين)).
الدرجة : ليس بحديث
22 - حديث: ((إن الله لا ينظر إلى الصفِّ الأعوج)).
الدرجة : ليس بحديث
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: زيارة إبليس اللعين للنبي صلى الله عليه وسلم في بيت رجل من الأنصار: عن معاذ بن جبل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((كنا مع رسول الله في بيت رجل من الأنصار في جماعة، فنادى منادٍ: يا أهل المنزل، أتأذنون لي بالدخول ولكم إليَّ حاجة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتعلمون مَن المنادي؟ فقالوا: الله ورسوله أعلم. فقال رسولُ الله: هذا إبليس اللعين، لَعَنَه الله تعالى. فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أتأذن لي يا رسولَ الله، أن أقتله؟ فقال النبي: مهلًا يا عمر! أما علمتَ أنه من المُنظَرين إلى يوم الوقت المعلوم؟ لكن افتحوا له الباب؛ فإنه مأمور، فافهموا عنه ما يقول، واسمعوا منه ما يحدِّثكم. قال ابن عباس رضي الله عنهما: فَفُتِحَ له الباب فدخل علينا، فإذا هو شيخ أعور، وفي لحيته سبعُ شَعَرات كشعر الفرس الكبير، وأنيابه خارجة كأنياب الخِنزير، وشَفتاه كشفتَي الثور. فقال: السلام عليك يا محمد. السلام عليكم يا جماعة المسلمين. فقال النبي: السلام لله يا لعين، قد سمعتُ حاجتك؛ ما هي؟ فقال له إبليس: يا محمد، ما جئتك اختيارًا، ولكن جئتك اضطرارًا. فقال النبي: وما الذي اضطرَّك يا لعين؟ فقال: أتاني ملَك من عند ربِّ العزة فقال: إن الله تعالى يأمرك أن تأتي لمحمد وأنت صاغر ذليل متواضع، وتُخبره كيف مَكرُكَ ببني آدم، وكيف إغواؤك لهم، وتَصدُقَه في أيِّ شيء يسألك، فوعِزتي وجلالي، لئن كذبتَه بكذبة واحدة ولم تَصدُقْه، لأجعلنَّك رَمادًا تذروه الرِّياح، ولأشمتنَّ الأعداءَ بك، وقد جئتُك يا محمد كما أُمرت، فاسأل عمَّا شئت، فإن لم أَصدُقْك فيما سألتني عنه شَمَتَت بي الأعداء، وما شيء أصعب من شماتة الأعداء. فقال رسول الله: إن كنت صادقًا، فأخبرني مَن أبغضُ الناس إليك؟ فقال: أنت يا محمد أبغضُ خَلْق الله إليَّ، ومَن هو عليَّ مثلك. فقال النبي: ماذا تُبغض أيضًا؟ فقال: شابٌّ تقيٌّ وهَب نفسه لله تعالى. قال: ثم مَن؟ فقال: عالم وَرِع. قال: ثم مَن؟ فقال: مَن يدوم على طهارة ثلاثة. قال: ثم مَن؟ فقال: فقير صبور إذا لم يصِفْ فقرَه لأحد، ولم يَشكُ ضرَّه. فقال: وما يُدريك أنه صبور؟ فقال: يا محمد، إذا شكا ضُرَّه لمخلوق مثله ثلاثة أيام، لم يكتب الله له عملُ الصابرين. فقال: ثم مَن؟ فقال: غنيٌّ شاكر. فقال النبي: وما يُدريك أنه شكور؟ فقال: إذا رأيته يأخُذ من حِلِّه، ويضعه في محلِّه. فقال النبي: كيف يكون حالُك إذا قامت أمَّتي إلى الصلاة؟ فقال: يا محمد تلحقني الحُمَّى والرعدة. فقال: وَلِمَ يا لعين؟ فقال: إن العبد إذا سجد لله سجدة، رفعه الله درجة. فقال: فإذا صاموا؟ فقال: أكون مقيدًا حتى يُفطروا. فقال: فإذا حجُّوا؟ فقال: أكون مجنونًا. فقال: فإذا قرؤوا القرآن؟ فقال: أذوب كما يذوب الرَّصاص على النار. فقال: فإذا تصدَّقوا؟ فقال: فكأنما يأخُذ المتصدِّقُ المنشارَ, فيجعلني قطعتين. فقال له النبي: وَلِمَ ذلك يا أبا مُرّة؟ فقال: إن في الصدقة أربعَ خصال، وهي: أن الله تعالى يُنزِلُ في ماله البركة، ويحببه إلى حياته، ويجعل صدقته حجابًا بينه وبين النار، ويَدفع بها عنه العاهات والبلايا. فقال له النبي: فما تقول في أبي بكر؟ فقال: يا محمد، لَم يُطعني في الجاهلية؛ فكيف يُطيعني في الإسلام؟! فقال: فما تقول في عمر بن الخطاب؟ فقال: والله ما لقيته إلَّا وهربت منه. فقال: فما تقول في عثمان بن عفان؟ فقال: أستحي ممَّن استحت منه ملائكة الرحمن. فقال: فما تقول في علي بن أبي طالب؟ فقال: ليتني سلمتُ منه رأسًا برأس، ويتركني وأتركه، ولكنه لم يفعل ذلك قط. فقال رسول الله: الحمد لله الذي أسعَدَ أمَّتي وأشقاك إلى يوم معلوم. فقال له إبليس اللعين: هيهات هيهات! وأين سعادة أمتك وأنا حيٌّ لا أموت إلى يوم معلوم؟! وكيف تفرح على أمتك وأنا أَدخل عليهم في مجاري الدَّم واللحم وهم لا يروني، فوالذي خلقني وأنظَرَني إلى يوم يُبعثون، لأغوينهم أجمعين؛ جاهلهم، وعالمهم، وأمَّيهم، وقارئهم, وفاجرهم، وعابدهم، إلَّا عباد الله المخلصين. فقال: ومَن هم المخلصون عندك؟ فقال: أما علمت يا محمد، أنَّ مَن أحب الدرهم والدينار ليس بمخلص لله تعالى، وإذا رأيتُ الرجل لا يحب الدرهم والدينار، ولا يحب المدح والثناء، علمتُ أنه مخلص لله تعالى فتركته، وأن العبد ما دام يحب المال والثناء، وقلبه متعلِّق بشهوات الدنيا فإنَّه أطوع مما أصف لكم! أمَا علمت أن حب المال من أكبر الكبائر يا محمد، أمَا علمت أن حب الرياسة من أكبر الكبائر، وأن التكبُّر من أكبر الكبائر. يا محمد، أمَا علمت أن لي سبعين ألف ولد، ولكل ولد منهم سبعون ألف شيطان، فمنهم من قد وَكَّلتُه بالعلماء، ومنهم قد وكَّلته بالشباب، ومنهم من وكَّلته بالمشايخ، ومنهم من وكَّلته بالعجائز، أما الشبَّان فليس بيننا وبينهم خلاف، وأمَّا الصبيان فيلعبون بهم كيف شاؤوا، ومنهم مَن قد وكَّلته بالعُبَّاد، ومنهم من قد وكلته بالزهاد، فيدخلون عليهم فيخرجونهم من حال إلى حال، ومن باب إلى باب، حتى يسبُّوهم بسبب من الأسباب، فآخذ منهم الإخلاص، وهم يعبدون الله تعالى بغير إخلاص وما يشعرون. أما علمت يا محمد أن (برصيص) الراهب أخلص لله سبعين سنةً، كان يُعافي بدعوته كلَّ مَن كان سقيمًا، فلم أتركه حتى زنى، وقتَل، وكفر، وهو الذي ذكره الله تعالى في كتابه العزيز بقوله تعالى: كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ [الحشر: 16] أمَا علمت يا محمد أن الكذب منِّي، وأنا أول مَن كذب، ومَن كذب فهو صديقي، ومَن حلف بالله كاذبًا فهو حبيبي، أمَا علمت يا محمد أني حلفت لآدمَ وحواء بالله إنِّي لَكَمُا لَمِنَ النَّاصِحِينَ؟ فاليمين الكاذبة سرور قلبي، والغِيبة والنميمة فاكهتي وفرحي، وشهادة الزور قُرَّة عيني ورِضاي، ومَن حلف بالطلاق يوشك أن يأثم، ولو كان مرة واحدة، ولو كان صادقًا، فإنه مَن عَوَّدَ لسانه بالطلاق، حُرِّمَت عليه زوجته، ثم لا يزالون يتناسلون إلى يوم القيامة، فيكونون كلهم أولاد زنا، فيدخلون النار من أجل كلمة. يا محمد، إن من أمتك مَن يؤخر الصلاة ساعة فساعة، كلما يريد أن يقوم إلى الصلاة لَزِمتُه، فأوسوس له، وأقول له: الوقت باقٍ، وأنت في شغل، حتى يؤخرها، ويصليها في غير وقتها، فَيُضرَبَ بها في وجهه، فإن هو غلبني، أرسلتُ إليه واحدة من شياطين الإنس, تشغله عن وقتها، فإن غلبني في ذلك تركتُه، حتى إذا كان في الصلاة قلت له: انظر يمينًا وشمالًا، فينظر، فعند ذلك أمسح بيدي على وجه، وأُقَبِّلُ ما بين عينيه، وأقول له قد أتيت ما لا يصح أبدًا، وأنت تعلم يا محمد، من أَكثَرَ الالتفات في الصلاة يُضرَب، فإذا صلى وحده أمرته بالعجلة، فينقرها كما ينقر الديك الحَبة، ويبادر بها، فإن غلبني وصلى في الجماعة، ألجمتُه بلجام، ثم أرفع رأسه قبل الإمام، وأضعه قبل الإمام، وأنت تعلم أنَّ مَن فعل ذلك بطلت صلاته، ويمسخ الله رأسه رأس حمار يوم القيامة، فإن غلبني في ذلك أمرته أن يُفرقع أصابعه في الصلاة؛ حتى يكون من المسبحين لي وهو في الصلاة، فإن غلبَني في ذلك، نفختُ في أنفه؛ حتى يتثاءبَ وهو في الصلاة، فإن لم يضع يده على فِيه، دخل الشيطان في جوفه، فيزداد بذلك حرصًا في الدنيا، وحبًّا لها، ويكون سميعًا مطيعًا لنا، وأي سعادة لأمتك، وأنا آمر المسكين أن يدعَ الصلاة، وأقول: ليست عليك صلاة، إنما هي على الذي أنعم الله عليه بالعافية؛ لأن الله تعالى يقول: وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ [النور: 61]، وإذا أفقت صليت ما عليك حتى يموت كافرًا، فإذا مات تاركًا للصلاة وهو في مرضه، لقِي الله تعالى وهو غضبان عليه. يا محمد، وإن كنت كذبت، أو زغت، فأسأل الله أن يجعلني رَمادًا، يا محمد، أتفرح بأمتك وأنا أُخرج سُدس أمتك من الإسلام؟! فقال النبي: يا لعين، مَن جليسك؟ فقال: آكِل الربا. فقال: فمَن صديقك؟ فقال: الزاني. فقال: فمَن ضجيعك؟ فقال: السَّكران. فقال: فمَن ضيفك؟ فقال: السارق. فقال: فمَن رسولك؟ فقال: الساحر. فقال: فما قُرَّة عينيك؟ فقال: الحلف بالطلاق. فقال: فمَن حبيبك؟ فقال: تارك صلاة الجُمعة. فقال رسول الله: يا لعين، فما يكسر ظهرك؟ فقال: صَهيل الخيل في سبيل الله. فقال: فما يُذيب جسمك؟ فقال: توبة التائب. فقال: فما يُنضج كبدك؟ فقال: كثرة الاستغفار لله تعالى بالليل والنهار. فقال: فما يُخزي وجهك؟ فقال: صدقة السِّر. فقال: فما يطمس عينيك؟ فقال: صلاة الفجر. فقال: فما يقمع رأسك؟ فقال: كثرة الصلاة في الجماعة. قال: فمن أسعد الناس عندك؟ فقال: تارك الصلاة عامدًا. فقال: فأيُّ الناس أشقى عندك؟ فقال: البخلاء. فقال: فما يَشغلك عن عملك؟ فقال: مجالس العلماء. فقال: فكيف تأكل؟ فقال: بشِمالي وبإصبعي. فقال: فأين يستظل أولادك في وقت الحَرور والسَّموم؟ فقال: تحت أظفار الإنسان. فقال النبي: فكم سألتَ من ربك حاجة؟ فقال: عشرة أشياء. فقال: فما هي يا لعين؟ فقال: سألته أن يُشرِكني في بني آدم في مالهم، وولدهم، فأشركني فيهم، وذلك قوله تعالى: وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا [الإسراء: 64], وكل مال لا يُزَكَّى فإني آكل منه، وآكل من كل طعام خالطه الربا والحرام، وكل مال لا يُتَعَوَّذ عليه من الشيطان الرجيم، وكل مَن لا يتعوذ عند الجِماع إذا جامع زوجته، فإنَّ الشيطان يجامع معه، فيأتي الولد سامعًا ومطيعًا، ومن ركِب دابة يسير عليها في غير طلب حلال، فإني رفيقه؛ لقوله تعالى: وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ [الإسراء: 64]. وسألته أن يجعل لي بيتًا، فكان الحمام لي بيتًا. وسألته أن يجعل لي مسجدًا، فكان الأسواق. وسألته أن يجعل لي قرآنًا، فكان الشِّعر. وسألته أن يجعل لي ضجيعًا، فكان السكران. وسألته أن يجعل لي أعوانًا، فكان القَدَرية. وسألته أن يجعل لي إخوانًا، فكان الذين يُنفقون أموالهم في المعصية، ثم تلا قوله تعالى: إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ [الإسراء: 27]. فقال النبي: لولا أتيتني بتصديق كل قول بآية من كتاب الله تعالى ما صدقتُك. فقال: يا محمد، سألت الله تعالى أن أرى بنى آدم وهم لا يروني، فأجراني على عروقهم مجرى الدم، أجول بنفسي كيف شئتُ، وإن شئتُ في ساعة واحدة، فقال الله تعالى: لك ما سألت. وأنا أفتخر بذلك إلى يوم القيامة، وإن من معي أكثر ممن معك، وأكثر ذرية آدم معي إلى يوم القيامة، وإن لي ولدًا سميته عتمة، يبول في أذن العبد إذا نام عن صلاة الجماعة، ولولا ذلك ما وجد الناس نومًا حتى يؤدوا الصلاة، وإن لي ولدًا سميته المتقاضي، فإذا عمل العبد طاعة سرًّا، وأراد أن يكتمها لا يزال يتقاضى به بين الناس حتى يخبر بها الناس، فيمحو الله تعالى تسعةً وتسعين ثوابًا من مئة ثواب.

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الدرجة : كذب موضوع
 
توقيع : Gone without a trace
((خطب عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه, فحمد اللّه وأثنى عليه, ثم قال: سلوني أيها الناس، ‏قبل أن تفقدوني, يقولها ثلاث مرات, فقام إليه صعصعة بن صُوحان العبدي، فقال: يا أمير المؤمنين, متى يخرج ‏الدجال؟ فقال: مه يا صعصعة! قد علِم الله مقامك، وسمع كلامك، ما المسؤول عنه بأعلمَ من السائل، ولكن لخروجه علامات وأسباب، وهيئات، يتلو بعضهن بعضًا, حَذْوَ النعل بالنعل في حال واحد، ثم إن شئت أنبأتك بعلامته يا صعصعة، فقال: عن ذاك سألتك يا أمير المؤمنين، فقال علي رضي الله عنه: فاعقد بيدك واحفظ ما أقول لك, إذا أمات الناس الصلوات, وأضاعوا الأمانات, وكان الحِلم ضعفًا, والظلم فَخرًا, وأمراؤهم فجرة, ووزراؤهم خونة, وأعوانهم ظلمة, وقراؤهم فَسَقة, وظهر الجور, وفشا الزنا, وظهر الربا, وقُطعت الأرحام, واتُّخذت القِينات, وشُربت الخمور, ونُقضت العهود, وضُيِّعت العتمات, وتوانى الناس في صلاة الجماعات, وزَخرفوا المساجد, وطولوا المنابر, وحلوا المصاحف, وأخذوا الرِّشا, وأكلوا الربا, واستعملوا السفهاء, واستخفوا بالدماء, وباعوا الدين بالدنيا, واتجرت المرأة مع زوجها؛ حرصًا على الدنيا, وركب النساء على المياثر, وتشبهن بالرجال, وتشبه الرجال بالنساء, وكان السلام بينهم على المعرفة, وشهد شاهد من غير أن يُستشهد, وحلَف من قبل أن يُستحلف, ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذِّئاب, وكانت قلوبهم أمرَّ من الصبر, وألسنتهم أحلى من العسل, وسرائرهم أنتن من الجِيَف, والْتُمس الفقه لغير الدين, وأُنكر المعروف, وعُرف المنكر.... فإذا حصل هذا، النجاةَ النجاة, والوحا الوحا, والثباتَ الثبات، نِعم المسكن حينئذ عبادان‏, النائم فيها كالمجاهد في سبيل اللّه، وهي أول بقعة آمنت بعيسى عليه السلام، وليأتين على الناس زمان يقول‏ أحدهم: يا ليتني تبنةٌ في لبنة من بيت من بيوت عبادان, قال: فقام إليه الأصبغ بن نباتة، فقال: يا أمير المؤمنين, ومن الدجَّال؟ فقال: ألا إن الدجال صافي بن صائد, الشقي مَن صدَّقه، والسعيد مَن‏كذَّبه، ألا إن الدجال يطعم الطعام، ويشرب الشراب، ويمشي في الأسواق، والله عز وجل يتعالى عن ذلك, ألا إن الدجال طوله أربعون ذراعًا بالذراع الأول، تحته حمار أقمر، طول كل أذن ‏من أذنيه ثلاثون ذراعًا، ما بين حافر حماره إلى الحافر الآخر مسيرة يوم وليلة، تطوى له الأرض منهلًا منهلًا, يتناول السحاب، ويسبق الشمس إلى مغربها، يخوض البحر إلى كعبيه، أمامه ‏جبل دخان، وخلفه جبل أخضر، ينادي بصوت له، يسمع به ما بين ‏الخافقين: إليَّ أوليائي، إليَّ أحبائي، فأنا الذي خَلَق فسوَّى، والذي قدَّر فهدَى، أنا ربكم ‏الأعلى. كذب عدو الله، ليس ربكم كذلك، فإنه أعور ممسوح، وإنَّ ربكم ليس بأعور، ألا إن الدجال أكثرُ أشياعه وأتباعه اليهود، وأولاد الزنا، يقتله الله بالشام على عقبة ‏يقال لها: عقبة أفيق, لثلاث ساعات يمضين من النهار، على يد عيسى ابن ‏مريم, وعند ذلك خروج الدابة من الصفا، معها خاتم سليمان بن داود، وعصا موسى بن‏عمران، فينكتِب بالخاتم على جبهة كل مؤمن: هذا مؤمن حقًّا حقًّا، ثم تنكتب بالعصا على جبهة كل كافر: هذا كافر حقًّا حقًّا، ألا إن المؤمن حينئذ يقول للكافر: ويلك يا كافر! الحمد لله الذي لم يجعلني ‏مثلك، وحتى إن الكافر ليقول للمؤمن: طوبى لك يا مؤمن, يا ليتني كنت معك ‏فأفوز فوزًا عظيمًا! لا تسألوني عما بعد ذلك, فإن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عهِد إليَّ أن أكتمه)).
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الدرجة : مكذوب، وهو موجود في كتب الشِّيعة
 
توقيع : Gone without a trace
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصٍ فيقول: يا ربِّ، فتحجب الملائكة صوته، فيكرِّرها: يا ربِّ، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها: يا ربِّ، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها في الرابعة، فيقول الله عز وجل: إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟! لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي)).
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الدرجة : لا يصح
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((إذا فتح الله عليكم مصر، فاتخذوا منها جندًا كثيفًا؛ فهم خير أجناد الأرض، وهم في رِباط إلى يوم الدين)).

الدرجة : لا يصح
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((اطلب قلبك في ثلاثة مواضع: عند سماع القرآن، وفي مجالس الذِّكر، وفي أوقات الخَلوة، فإن لم تجده في هذه المواطن، فاسأل الله أن يعطيك قلبًا؛ فإنه لا قلب لك)).
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الدرجة : ليس بحديث، بل هو من كلام الإمام ابن القيِّم في كتابه ((الفوائد)) (1/149)
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((اطلبوا العلم ولو بالصين)).

الدرجة : لا يصح
39 - حديث: ((أكرموا عمَّتكم النخلة؛ فإنها خُلقت من فَضلة طِينة آدم، وليس من الشجر شجرةٌ أكرم على الله من شجرة وُلدتْ تحتها مريم بنت عمران، فأطعموا نساءكم الوُلَّد الرُّطبَ؛ فإن لم يكن رطب فتمرٌ)).
الدرجة : موضوع
40 - حديث: ((البُدلاء أربعون رجلًا, وأربعون امرأة، كلَّما مات رجل، أَبدل الله مكانه رجلًا، وكلما ماتت امرأة، أبدل الله مكانها امرأة)).
الدرجة : موضوع
41 - حديث: ((البلاء موكل بالمنطق)).
الدرجة : لا يصح
42 - حديث: ((التمس لأخيك بِضعًا وسبعين عُذرًا)).
الدرجة : الحديث بهذا اللفظ لم نجدْه، لكنْ هناك حديث صحيح رواه أبو داود في سننه عن عبد الله بن عمر، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله كم نعفو عن الخادم؟ فصمت ثم أعاد عليه الكلام فصمت فلما كان في الثالثة قال: اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة.
43 - حديث: ((الجنة تحت أقدام الأمهات)). وفي لفظ: ((الجنة تحت أقدام الأمهات، مَنْ شِئن أدخلن، ومَن شِئن أخرجن!))
الدرجة : موضوع، ويغني عنه حديث معاوية بن جاهمة لما جاء إلى النبي صلى الله عليه على آله وسلم وهو يُريد الغزو، فقال له - عليه الصلاة والسلام -: هل لك أمٌّ؟ قال: نعم، قال: فالْزمها؛ فإن الجنة تحت رِجليها. (حديث حسن)
44 - حديث: ((الحسن والحسين إمامان قامَا أو قعدَا)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث، وهو من وضْع الرافضة
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((الحمد لله الذي تواضَع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته، الحمد لله الذي ذلَّ كل شيء لعزَّته، الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه. مَن قال هذا الدعاء مرة واحدة سخَّر الله له سبعين ألف ملَك يستغفرون له يوم القيامة)).

الدرجة : منكر، لا يصح
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((إن العبد إذا صلَّى ثم سجد سجدة الشكر، فتح الربُّ تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة فيقول: يا ملائكتي، انظروا إلى عبدي، أدَّى فريضتي، وأتم عهدي ثم سجد لي شكرًا على ما أنعمتُ به عليه، يا ملائكتي، ماذا له؟ فتقول الملائكة: يا ربنا رحمتك، ثم يقول الرب تعالى: ثم ماذا له؟ فتقول الملائكة: يا ربَّنا، جنتك، فيقول الرب تعالى: ثم ماذا؟ فتقول الملائكة: يا ربنا، كفاه ما همَّه، فيقول الرب تعالى: ثم ماذا؟ فلا يبقى شيء من الخير إلا قالته الملائكة، فيقول الله تعالى: يا ملائكتي، ثم ماذا؟ فتقول الملائكة: يا ربنا لا علم لنا، فيقول الله تعالى: لأشكرنه كما شكرني، وأقبل إليه بفضلي، وأُريه رحمتي)).

الدرجة : لم نجده في كتب الحديث
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((ابن عباس رضي الله عنهما قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقولوا: قوس قزح, فإن قزح شيطان, ولكن قولوا: قوس الله عز وجل، فهو أمان لأهل الأرض)). الدرجة : موضوع
 
توقيع : Gone without a trace
للاسف وددت لو ان البعض يقلع عن سماع الاغاني ولكني اراه لا يعطي حتى اعجبني في كذا موضوع عن تحريم الاغاني

والسبب؟؟

كلنا نعرف الحديث الشريف عن الكبر
الْكِبْرُ: بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ::بطر الحق اي رده والاعتراض عليه مع ثبوته بالادله الواضحه

اذا قلت لك قال الله ورسوله ..انتهى الامر و الواجب السمع والطاعه

((أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا ))
 
التعديل الأخير:
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم مبتدئًا بأبي بكر الصديق: ماذا تحب من الدنيا؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه: أحب من الدنيا ثلاثًا: الجلوس بين يديك، والنظر إليك، وإنفاق مالي عليك. وأنت يا عمر؟ قال عمر: أحب ثلاثًا: أمر بالمعروف ولو كان سرًّا، ونهي عن المنكر ولو كان جهرًا، وقول الحق ولو كان مرًّا. وأنت يا عثمان؟ قال عثمان: أحب ثلاثًا: إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصَّلاة بالليل والناس نيام. وأنت يا علي؟ قال علي: أحب ثلاثًا: إكرام الضيف، والصوم بالصيف، وضرب العدوِّ بالسيف، ثم سأل أبا ذر الغفاري: وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا؟ قال أبو ذر: أحب في الدنيا ثلاثًا: الجوع، والمرض، والموت، فقال له ذاكرًا صلى الله عليه وسلم: ولم؟ فقال أبو ذر: أحبُّ الجوع؛ ليرقَّ قلبي، وأحب المرض؛ ليخف ذنبي، وأحب الموت؛ لألقى ربي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: حُبِّب إلى من دنياكم ثلاث: الطِّيب، والنساء، وجُعلت قرة عيني في الصلاة، وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال: وأنا أحب من دنياكم ثلاثًا: تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛ ثم صعِد إلى السماء، وتنزَّل مرة أخرى، وقال: الله عز وجل يُقرئكم السلام ويقول: إنه يحب من دنياكم ثلاثًا: لسانًا ذاكرًا؛ وقلبًا خاشعًا؛ وجسدًا على البلاءِ صابرًا)).
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الدرجة : ليس بحديث
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((رأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في السماء في رحلة المعراج ملائكة يبنون قصرًا؛ لبِنة من ذهب، ولبِنة من فضة، ثم رآهم وهو نازل قد توقَّفوا عن البناء، فسأل لماذا توقفوا؟ قيل له: إنهم يبنون القصر لرجل يذكُر الله، فلما توقف عن الذِّكر، توقفوا عن البناء في انتظار أن يعاود الذِّكر؛ ليعاودوا البناء)). الدرجة : ليس بحديث، وهو من كلام القُصَّاص
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((عشر تمنع عشرًا: سورة الفاتحة تمنع غضب الله، سورة يس تمنع عطش يوم القيامة، سورة الواقعة تمنع الفقر، سورة الدُّخَان تمنع أهوال يوم القيامة، سورة الملك تمنع عذاب القبر، سورة الكوثر تمنع الخصومة، سورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت، سورة الإخلاص تمنع النفاق، سورة الفلق تمنع الحسد، سورة الناس تمنع الوسواس)). الدرجة : موضوع مكذوب
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((عن علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فوجدته يبكي بكاءً شديدًا، فقلت: فداك أبي وأمي يا رسول الله، ما الذي أبكاك؟! فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي، ليلة أسري بي إلى السماء رأيت نساءً من أمتي في عذاب شديد، وذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن، رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها، ورأيت امرأة معلقة بلسانها، والحميم يُصبُّ في حلقها، ورأيت امرأة معلقة بثديها، ورأيت امرأة تأكل لحم جسدها، والنار تُوقد من تحتها، ورأيت امرأة قد شُدَّ رجلاها إلى يدها، وقد سُلِّط عليها الحيات والعقارب، ورأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها، وبدنها يتقطع من الجذام والبرص، ورأيت امرأة معلقة برجليها في النار، ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها ومؤخرها بمقارض من نار، ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها، وهي تأكل أمعاءها، ورأيت امرأة رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار، وعليها ألف ألف لون من بدنها، ورأيت امرأة على صورة الكلب، والنار تدخل من دُبُرها وتخرج من فمها، والملائكة يضربون على رأسها وبدنها بمقاطع من النار، فقالت فاطمة: حسبي وقرة عيني، أخبرني ما كان عملهن وسيرهن حتى وضع الله عليهن هذا العذاب، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي، أما المعلَّقة بشعرها، فإنها كانت لا تُغطي شعرها من الرجال، أما المعلَّقة بلسانها، كانت تؤذي زوجها، أما المعلقة بثديها، فإنها كانت تمتنِع عن فراش زوجها، أما المعلَّقة برجلها، فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها، أما التي تأكل لحم جسدها، فإنها كانت تزيِّن بدنها للناس، أما التي شُد رجلاها إلى يدها، وسُلِّط عليها الحيات والعقارب، فإنها كانت قليلة الوضوء، قذرة اللُّعاب، وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض، ولا تَنظَّف، وكانت تستهين بالصلاة، أما العمياء، والصماء، والخرساء، فإنها كانت تلد من الزنا فتعلِّقه بعنق زوجها، أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض، فإنها كانت قوَّادة، أما التي رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار، فإنها كانت نمَّامة كذابة، أما التي على صورة الكلب، والنار تدخل من دُبُرها، وتخرج من فمها، فإنها كانت معلية نواحها، ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها...)). [قال الشيخ ابن باز في ((مجموع الفتاوى)) له: (باطل ومكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، وليس له أصل، وهو من الموضوعات المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى علي وفاطمة رضي الله عنهما، وما أكثر ما يكذبه بعض الشيعة على علي رضي الله عنه، فينبغي لمن وقع في يده شيء من هذا أن يتلفه، ويخبر من حوله بأنه كذب)] الدرجة : باطل وموضوع، وهو من أكاذيب الشيعة
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((ليس من عبد يقول: لا إله إلا الله مئة مرة، إلا بعثه الله تعالى يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر، ولا يُرفع لأحد يومئذ عملٌ أفضل من عمله، إلا مَن قال مثل قوله، أو زاد)). الدرجة : لا يصح
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، ومن ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، ومن ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة، ومن ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة، ومن ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة)). الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث
 
توقيع : Gone without a trace
حديث: ((من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة، ستة منها في الدنيا، وثلاثة عند الموت، وثلاثة في القبر، وثلاثة عند خروجه من القبر. أما السِّتة التي تصيبه في الدنيا، فهي: ينزع الله البركة من عمره، ويمسح الله سمات الصالحين من وجهه، وكل عمل لا يُؤجر مِن الله، ولا يرفع له دعاء إلى السماء، وتمقته الخلائق في دار الدنيا، وليس له حظ في دعاء الصالحين. وأما الثلاثة التي تصيبه عند الموت، فهي: يموت ذليلًا، ويموت جائعًا، ويموت عطشانًا، ولو سُقي مياه بحار الدنيا ما روى عنه عطشه. وأما الثلاثة التي تصيبه في قبره، فهي: يضيِّق الله عليه قبره، ويعصره، حتى تختلف ضلوعه، ويُوقد الله على قبره نارًا في حمرها، ويسلِّط الله عليه ثعبانًا يسمَّى الشجاع الأقرع. وأما الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة، فهي: يسلِّط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه، وينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب، ويقع لحم وجهه، ويحاسبه الله عز وجل حسابًا شديدًا ما عليه من مزيد، ويأمر الله به إلى النار وبئس القرار)). الدرجة : باطل
 
توقيع : Gone without a trace
عودة
أعلى