عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول:
(من رأى منكم منكرًا فلغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان).

رواه مسلم
 

توقيع : كريم الجنابي
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلي الله علية وسلم:
(إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت).

رواه البخاري.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي عمرو ، وقيل أبي عمرة ؛ سفيان بن عبد الله الثقفي رضي الله عنه ،
قال: قلت: يا رسول الله ! قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدًا غيرك ؛ قال: (قل: آمنت بالله ، ثم استقم).

رواه مسلم.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي يعلى شداد بن أوس رضي الله عنه ، عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
(إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة ، وليحد أحدكم شفرته ، وليرح ذبيحته).

رواه مسلم.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن ابن مسعود رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث:
الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لد ينه المفارق للجماعة).

رواه البخاري ، ومسلم.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي حمزة أنس بن مالك رضي الله عنه ،
خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
عن النبي صلي الله عليه وسلم قال:
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه).

رواه البخاري ، ومسلم.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه ،
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدين النصيحة).
قلنا: لمن ؟؟
قال: (لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم).

رواه مسلم.
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها ،
قالت: قال رسول الله صلي الله صلى الله عليه وسلم
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد).
رواه البخاري ، ومسلم.

وفي رواية لمسلم: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
 
توقيع : كريم الجنابي
ربنا اغفر لنا ذنوبنا
واسرفنا في امرنا
وثبت اقدامنا
وانصرنا على قوم الكافرين
 
توقيع : كريم الجنابي
photo.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
photo.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
photo.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ،
ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه).

رواه إماما المحدثين أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه البخاري الجعفي ،
وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري رضي الله عنهما في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة
 
توقيع : كريم الجنابي
عن عمر رضي الله عنه أيضا ، قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا احد ،
حتى جلس إلى النبي صلي الله عليه وسلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه، وقال:
"يا محمد أخبرني عن الإسلام" ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا) ،
قال: "صدقت" ، فعجبنا له ، يسأله ويصدقه؟ ، قال: "فأخبرني عن الإيمان" ، قال:
(أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره) ،
قال: "صدقت" ، قال: "فأخبرني عن الإحسان" ، قال: (أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك) ،
قال: "فأخبرني عن الساعة" ، قال: (ما المسئول عنها بأعلم من السائل) ،
قال: "فأخبرني عن أماراتها" ، قال: (أن تلد الأم ربتها ، وان ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان) ،
ثم انطلق ، فلبثت مليا ، ثم قال: (يا عمر أتدري من السائل؟) ، قلت: "الله ورسوله أعلم" ، قال: (فإنه جبريل ، أتاكم يعلمكم دينكم).

رواه مسلم
 
توقيع : كريم الجنابي
photo.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
13178775121.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
لقد أكد النبى صلى الله عليه وسلم تحريم تخويف المسلم أو ترويعه،

ونهى عن إدخال الرعب عليه بأى وسيلة،

فقد كان الصحابة رضى الله عنهم يسيرون مرة معه فى سفر، فاستراحوا ونام رجل منهم،

فقام بعضهم إلى حبل معه فأخذه، وأمرره على جسد أخيه النائم ففزع،

فقال النبى صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً) رواه أبو داود.

وروى ابن عمر رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

(من أخاف مؤمناً كان حقاً على الله أن لا يؤمنه من أفزاع يوم القيامة) رواه الطبرانى.
بل لقد نهى صلى الله عليه وسلم عن الإشارة بالسلاح وقال:

(من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه، حتى وإن كان أخاه لأبيه وأمه) رواه مسلم.

فهذا تحذير من الإشارة بأى آلة مؤذية قد تؤدى الإشارة بها إلى القتل، كالسكين والآلات الأخرى الحادة،

حتى لو كانت الإشارة مجرد مزاح،

وفى هذا تأكيد على حرمة المسلم، والنهى الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه.
ولقد بيّن صلى الله عليه وسلم السبب فى ذلك النهى،

وهو أن إشارته تلك ومزاحه على أخيه بتلك الآلة قد يتحول إلى أمر حقيقى،

فيحدث القتل أو الجرح وهو لا يقصده، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يشر أحدكم إلى أخيه بالسلاح، فإنه لا يدرى لعل الشيطان ينزع فى يده، فيقع فى حفرة من حفر النار) متفق عليه.
قال الإمام القرطبى رحمه الله:

(لعن النبى صلى الله عليه وسلم للمشير بالسلاح دليل على تحريم ذلك مطلقا، جاداً كان أو هازلاً،

ولا يخفى وجه لعن من تعمد ذلك؛ لأنه يريد قتل المسلم أو جرحه، وكلاهما كبيرة،

وأما إن كان هازلاً فلأنه ترويع مسلم، ولا يحل ترويعه، ولأنه ذريعة وطريق إلى الجرح والقتل المحرمين).
وقال الإمام النووى رحمه الله:

(فى الحديث تأكيد على حرمة المسلم، والنهى الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه.

وقوله صلى الله عليه وسلم: (وإن كان أخاه لأبيه وأمه) مبالغة فى إيضاح عموم النهى فى كل أحد،

سواء من يتهم فيه ومن لا يتهم، وسواء كان هذا هزلاً ولعباً أم لا؛

لأن ترويع المسلم حرام بكل حال، ولأنه قد يسبقه السلاح).
وفى سنن النسائى من حديث أبى بكرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

(إذا أشار المسلم على أخيه المسلم بالسلاح فهما على جرف جهنم، فإذا قتله خراً جميعاً فيها)،

كما أمر النبى صلى الله عليه وسلم بأخذ الحيطة والحذر بالحرص على البعد عن الأسباب المؤدية إلى إيذاء المسلمين وإلحاق الضرر بهم، فعن أبى موسى رضى الله عنه، أنه صلى الله عليه وسلم قال:

(إذا مر أحدكم فى مجلس أو سوق وبيده نبل فليأخذ بنصالها، ثم ليأخذ بنصالها؛

أن يصيب أحداً من المسلمين منها بشىء) رواه البخارى ومسلم.
وهذا تأكيد من النبى صلى الله عليه وسلم على الاحتياط فى هذا الأمر، والحفاظ على نفس المؤمن،

والابتعاد عن إيذائه بأى شىء.

وفى حديث جابر رضى الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُتعاطى السيف مسلولاً. رواه الترمذى. وورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى على قوم يتبادلون فحص سيف مسلول، فقال:

(لعن الله من فعل هذا، أو ليس قد نهيت عن هذا؟!)

ثم قال: (إذا سل أحدكم سيفه فنظر إليه فأراد أن يناوله أخاه فليغمده ثم يناوله إياه) رواه أحمد.

وهذا كله من باب الاحتياط،

حتى لا يؤدى ذلك إلى إصابة أحد أو جرحه وإلحاق الضرر به.
 
توقيع : كريم الجنابي
سنن مهجورة..


نجد اليوم الكثير من السنن التي جاء بها نبي الرحمة لم يعد يعمل بها
قد تنساهـا الناس وشغلتهم الدنيا ، فلم يعد الجار يسأل عن جاره ،
ولم تعد الأرحام تتلاقى ، ولم يعد نرى البر في الأبناء ،
و المنكر صار جهاراً والأمر بالمعروف لم يعد يأخذ به ،
والمساجد قد هجرت من المسلمين ألا من قد رحم ربي
 
توقيع : كريم الجنابي
401045_305262776189493_100001173205739_804793_2072718480_n.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
mwasem-khayr-0047.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
عودة
أعلى