♥♥♥ إستــــــــــــــــــــ أبــو لــــــمــعــــة ـــــــراحــــــــــة ♥♥♥

الألم يقويك
والدموع تجعلك أكثر شجاعة
وإنكسار القلب يجعلك أكثر حكمة
فاشكر ماضيك الذي جعل له مستقبلا أفضل
 

توقيع : Mohammed AbuelgasimMohammed Abuelgasim is verified member.
لا تتمادى في إغلاق عينيك من الحزن

فربما تمر من أمامك فرحة ولا تراها

( غاندي )
 
تُعجبني ا̄لعقول الرآقية
التي تحترم ذاتها .. ۆ تحترم الغير
عندما تتحدث :
تتحدث بـ عمق ..
تطلب بـ أدب ..
تشكر ﺑـ ذوق ..
وتعتذر ﺑـ صدق ..
 
مادام في السماء من يحميني

فليس في الأرض من يبكيني
 
الانسان اﻟطيب دائما مبتسم..
يضحگك گثيرا .. ولآ يبالي ﻟشيء ..!
يسامح و يتجاهل گل مايؤلمه ..
ﻟگن قليلون من يعلمون ما بداخله ... قليلون جدآ
 
إن أنت لم تعمل على تطوير نفسك فلا تنتظر من أحد أن يعمل على تطويرك.
 
لماذا اليأس وصورة الكون البديع

بما فيه من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون توحي بأنه

إله عادل

لا يخطيء ميزانه ، كريم لا يكف عن العطاء


من كتاب / رحلتي من الشك إلى الإيمان

د / مصطفى محمود ( رحمه الله )
 
بلا عنوان.png


قريبا جداً ترقبوني
الكثير من المفاجآت قادمة ..... انتظرونا (y)
 
لا نحقق الأعمال بالتمنيات و إنما بالإرادة نصنع المعجزات
 
أيام قلائل و نودع عام حصل فيه الكثيرمن الاحداث تغيرت بلدان وتدمرت بلدان و عرفنا أحباب وفقدنا أصحاب و نقص عمرنا وأنطوي سجل أعمالنا....... ما أسرع الأعوام فانتبهو ي أحبابي من سرعه الأعوام . . فكله محسوب من عمرنا . . . . . . . . فيارب أجعل عام ٢٠١٥م عام خير_ ورحمه وبركه_ وآمان _وأطمئنان _ورفاهية _و هدو ء _كما نسالك. . الرحمه والمغفره لنا ولكم. وآخر دعو نا أن الحمد لله رب العالمين. . . . . . . . . . . .
 
كلام مقتبس من توقيع أخي الحبيب @Amr Saad اعجبني جداً

كود:
 علم العليم و عقل العاقل إختلفا ... من ذا الذي منهما قد أحرز الشرفــا
العلم قال انا احرزت غـــــايته ... العقل قال انا الرحمـن بي عُرف
فأفصح العلم إفصاحا وقال له ... بآينا الله في قــــــــــــــرآنه اتصفَ
فأدرك العقل ان العلـــــم سيده ... و قبل العقل رأس العلم وانصرفا
 
تتجلى روعة الحياة بوجود أمثالكم من أهل القلوب النقية الثابتة على مكارم الأخلاق
فجمعت بين الطيب والوفاء والصدق والصفاء
فما أروع المعدن وماأطيب الأصل
أسأل الله الذي تفضل عليكم بحسن الخلق وطيب النفس أن يشملكم بالرحمة والقبول وأن يحفظكم ويبارك لكم في عمركم و يسعدكم في الدنيا والآخرة
 
لحظات من الصمت أخذتني ذاكرتي أسترجع ذكريات الماضي
أفتش بين السطور ما فات في ذهول
كيف كانت وكيف مضت
منها سعادة ومنها شقاء
 
مـاالـحياة الا ثلاث
بـسـمـة
ودمـعـة
وذكـريات
تـذهب الـبسمـة وتجف الدمـعـة وتـبقـى الذكريات
 
بدأ يتحدث إلي بحماسٍ كبير وكأنه يَصنع الحاضر والمستقبل!!
بدا يتحدث عن أخطاء أبيه في تربيته ولم ينسى أن يُحمل أمه جزءً من هذا الخطأ!!
ثم إستمر في طرح رأيه حول الأخطاء التي وقع فيها الساسة!!
ولم ينسى نصيب صديقه المقرب من الحديث السلبي عنه بل زاده من الشِعر بيتاً أو قل عمارة!!
معلميه كانوا السبب الرئيس في ضعف مستواه الدراسي!!
وكذلك كانوا مِن بعدهم من درسوه في الجامعة!!!
المرور فاسد والكل مرتشي ولا أحد يعمل بإخلاص!!
ورجال الدين كلهم علماء سُلطة حسب قوله ونيتهم مشكوكٌ فيها!!
أما الإعلاميين فهم أصحاب أفواهٍ وأقلامٍ مأجورة!!
وكل الناس اصحاب مصالح!!

ولم ينسى نصيب الأموات من حديثه أيضاً!!
كل هذا الحديث في أقل من 20 دقيقة.

بعد أن إنتهى من حديثه سألته عدة أسئلة:

1- كيف هو مستواك الدراسي بصدق؟
فأجاب: مقبول وفي أحسن الحالات متوسط.

2- هل أنت محبوب في أسرتك؟
فرد: ليس جميعهم.

3- هل تصلي جميع الفروض في المسجد؟
فقال: لا.

4- هل حجيت أو إعتمرت أو تنوي ذلك؟
فأجاب: بـ لا ولا أظن ذلك سيكون قريباً.

5- هل لديك مشروع صغير أو كبير؟
فرد: لا زلت أبحث عن وظيفة!!

هذا المشهد هو مثال بسيط تُبين الطريقة التي يُفكر بها الكثيرون من الناس،
الذين شغلهم الشاغل أخطاء فلان وعلان!!
وطرح أراءهم فيهم في كل مجلسٍ ومكانٍ يكونون فيه!!
وكأنها " المهمة الأخيرة " لهم!
فقد إنتهوا من كل شيء وبقي لهم في هذه الحياة الحديث عن هؤلاء فقط!!!.
..........................................................................
- لا يوجد أحد منا إلا ولديه من العيوب والأخطاء ونقاط الضعف التي تحتاج إلى جهدٍ كبير وتركيزٍ دائم وجديةٍ حقيقيةٍ كي يُصلحها.

- لا يوجد إنسان على وجه الأرض إلا والمسار الذي يسير فيه يحتاج إلى تعديل وتصحيح وتصويب في كل لحظة على قاعدة "إهدنا الصراط المستقيم".

- كل من ينشغل بالتفكير الدائم في كيفية إصلاح ذاته وسبر أغوار نفسه هؤلاء فقط من يستحقون الحياة لأنهم أحياء بكل ما تعنيه الكلمة،
بعكس أولئك الجموع الميتة المنشغلة بالحديث عن الأحياء!!.

عقولٌ صغيرة من ينشغلون بالآخرين وهذا دليل واضح على أنه ليس ثمَ ما يشغلهم في حياتهم غير ذلك.
.............................................................
هناك " قاعدة مهمة " أتبعها دائماً ولك أن تأخذ بها إن أردت:
" كل من تجده يتحدث بسوء عن الآخرين فلا تأمن عليه نفسك "
وإن إستطعت مساعدته كي يتخلص من هذه العادة السيئة فهو خيرٌ وأحسن أجراً.

فالحديث عن الآخرين بسوء منهيٌ عنه في ديننا سواءً كان بهتاناً أو غيبةً.

أصحاب همم ضعيفة وأهداف متواضعة أشبه بالسراب كل من ينشغل لسانه بذكر زلات غيره وينسى أنه سيُسئل يوم القيامة عن نفسه (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).

كانت وصيته صلى الله عليه وسلم:
«كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون » أخرجه أحمد.
.............................................................
" المهمة الأخيرة "
بقلم/ حذيفة العمقي - 31 ديسمبر 2014م
 
عودة
أعلى