Abdulkader

زيزوومي ماسى
إنضم
2 أكتوبر 2013
المشاركات
3,720
مستوى التفاعل
12,431
النقاط
1,110
الإقامة
العراق \ نينوى
الموقع الالكتروني
forum.zyzoom.net
غير متصل
في كثير من الاحيان يجلس المرء مع نفسه
فتاتيه الخواطر من كل مكان
افكار من هنا وهناك
ولكنها لا تقف
بل تهرب بعيدا بلا رجعة
تذهب ولا تعود
افكار لو نسطرها لجمعنا كما هائلا من الكلمات
التي ربما يكون بها من الفائدة ما الله به عليم
كلمات ربما تكون سببا في نجاح شخص آخر في حياته
فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول
رب حامل فقه الى من هو افقه منه
لهذه الاسباب ولغيرها جعلت ادارة زيزوووم
ركن مدونات الاعضاء فجزاهم الله كل خير
 

توقيع : Abdulkader
احيانا تستوقفنا بعض الكلمات
لاناس اخرين
حكم قيلت
او قصائد القيت
فنقف عندها متاملين
نرددها مع انفسنا
حتى تصبح وكانها جزء من عالمنا الباطن

فنحب ان نشاركها لمن نحب
ومن هذه الكلمات
هذه القصيدة الرائعة التي يصور بها الشاعر احد الصحابة الابطال
يصور حبه لدينه
حبه لنبيه
حبه لارضه التي يعيش عليها
حتى يطغى هذا الحب على حب النفس
او حب الزوجة
او حب الدنيا

وفي النهاية يسقط صريعا من اجل هذا الدين
من اجل ان تبقى لا اله الا الله مدوية في كل انحاء المعمورة
فاستحق ان يكون محبوبا منا ومن كل مؤمن يحب هذا الدين

غسيل الملائكة للشاعر(( محمد سعيد الجميلي ))
إني أحب حنظله
ومعجب بهذه النماذج المناضلة ..
يا ليتني إذ أدّعي حباً لهم ..
امضي على ذات الطريق الفاضلة
يا ليتني إذ أدعي حباً لهم..
ألقى غدا ... تلك الوجوه الباسلة
هل تعرفون حنظله؟؟
إن لم تكونوا تعرفوه ... فأسمعوا قصته مفصلة
هذا فتى من الطراز الأول ..
وفارس غباره لا ينجلي
ذو همة ... علوية الغايات ..
ترفعت عن فتنة اللذات
لما اختلى بزوجه في ليلة من أسعد الليالي
تبادلا مودة وحلقا في اللذة الحلال
فالله في ناموسه .. قد زين النساء للرجال
تسامرا .. وسافرا في لجة الخيال
حتى تهادى الصوت في أسماعهم ... حي على القتال . حي على القتال
فهب من فراشه مجسدا أسطورة الرجال
البائعين النفس والأموالا
المقتفين نهجه تعالى
لم يذكر العرس والاغتسالا
فالله أسمى غاية ومقصد ..في نهج صحب المصطفى محمد(صلى الله عليه وسلم)
فخاض في بحبوحة النزال ...يذب عن يمينه ...فضلا عن الشمال
ويعمل السيف بصف الكفر والضلال
حتى ارتقى شهيدنا في سلم المعالي
وأعلن الفردوس عن أنباء الاستقبال
هذا فتانا حنظله ..المجد له... والخلد له .. والحور له
هذا فتانا حنظله ... من غسّله...في قبره من انزله؟؟
إني تفكرت بيوم الزلزلة
بنفخة الصور وجمع الناس للمساءلة
إذا السماء انفطرت .. إذا القبور بعثرت
إذا البحار فجرت...والناس سكرى والمراضع مذهلة
في ساحة العرض ينادي حنظله
يا حنظله..!! لبيك يا من لا شريك له
أمانتي الإسلام .. قد بُلغته فما الذي قدمت له؟
يُجيب فورا حنظله ..يا ربنا مقصِّر لا عذر له
وأنت لا يخفى عليك قيد أنمله...
لكنني في (احد) ..سمعت صوت حيعلة..
تركتُ عرسي قائما وزوجتي مُجمله..
نسيت أني مجنب..وخضت في المنازلة

فمشرك أعطله وآخر أجندله ..
حتى تلقيت بصدري ضربات قاتله
فجئت ارتدي دمي..ثوبا قشيبا قانيا ما أجمله
لعلني قدمت شيئا ورقيبي سجّله ..
يا ربنا مقصِّر لا عذر له مقصِّر لا عذر له!!... مقصِّر لا عذر له؟

إني تفكرت بحال حنظله ..غسله الملائكة ..وزفه محمد .. والله في جناته ..قد انزله
أمانة يسأل عنها حنظله ...
يُسأل عنها كل واحد من هذه الجحافل المجحفلة
فهيئوا أجوبة لهذه المساءلة

وانتبهوا بأن مثل حنظله
لغير مسؤول عن الذي قد شاع من فسادنا
وغير مسؤول عن الذي قد ضاع من بلادنا
وغير مسؤول لم استمر هكذا رقادنا
كلا ولا كيف أضاعوا قدسنا الحبيبة
أو كيف كيف يرفع القسيس في أحيائنا صليبه
مصيبة..مصيبة..مصيبة .. يا حضرات الأمة المصيبة
حتام نبقى خطوبنا العصيبة ..الكل فيها حامل نصيبه ..

نخرج من مصيبة

ندخل في مصيبة
فالشوك لا يُجتث بالأيادي
والنصح لا يفيد للجلاد
يا حاملين راية الكلام بالجهاد .. هل تعرفون حنظله..وهل قرأتم سيرة المقداد
أعداؤنا قد نشروا الفسادا .. واستعبدوا العبادا
ومزقوا البلادا .. فلنرتدي أكفاننا ولنبتدي
لا نعتدي لا نعتدي لا نعتدي
لكن نرد المعتدي
أمانة يسأل عنها حنظله
يسأل عنها كل مسلم محمدي

=============================

ولو كان القعود يطيل عمرا

لكان الموت حظ ابن الوليد
 
توقيع : Abdulkader
ما اجمل قول الشاعر
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا

كلنا نلقي اللوم على الغير
ولكن من منا القى اللوم على نفسه؟؟؟
اذا راينا نفايات ربما قمنا بالتذمر والسب
وفي وقت آخر سنقوم نحن بنفس العمل
وربما اعطينا لانفسنا الحجج الواهية
اذا راينا شخصا مسرعا بالسيارة على سبيل المثال
ايضا تكلمنا عليه بما لا يليق
ولم نضع في حسباننا انه ربما يكون مضطرا
كان يكون عنده مريض حالته خطرة
او امر طارئ آخر
وربما لو حصل معنا امر مشابه لفعلنا نفس الشيء

وما اجمل قول جعفر بن محمد رحمه الله

أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال:
إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا،
فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه
 
توقيع : Abdulkader
لما عاد رسول الله بعد رفع الحصار عن الطائف، مكث بالجعرانة، وهو المكان الذي تم تجميع فيه غنائم حنين، وكانت كبيرة وضخمة بالمقارنة بغنائم المعارك السابقة، فقام الرسول بتوزيعها على رؤساء القبائل وأشراف مكة والمؤلفة قلوبهم، وأفاض في العطاء، حتى ازدحم عليه الأعراب والناس طمعًا في المـال، ولم يعط النـبي للأنصار من هذه الغنيمة الضخمة شيءًا، فوجد الأنصار في أنفسهم من هذا الأمر وتكلموا فيه حتى كثرت فيهم القالة، فجمعهم النبي ووعظهم موعظة بليغة مؤثرة أزالت من نفوسهم أي أثر للحزن ووجد النفوس. ‏" ‏يا معشر الأنصار، مقَالَهٌ بلغتني عنكم، وَجِدَةٌ وجدتموها عليّ في أنفسكم‏ ؟‏ ألم آتكم ضلالاً فهداكم اللّه‏ ؟‏ وعالة فأغناكم اللّه‏ ؟‏ وأعداء فألف اللّه بين قلوبكم ‏؟ "‏ قالـوا‏ :‏ بلى، اللّه ورسولـه أمَنُّ وأفْضَلُ ‏.‏

ثم قال ‏:‏ ‏" ‏ألا تجيبوني يا معشر الأنصار ؟ "‏ قالوا‏ :‏ بماذا نجيبك يا رسول اللّه‏ ؟‏ للّه ورسوله المن والفضل ‏.‏ قال‏ :‏ ‏" ‏أما واللّه لو شئتم لقلتم، فصَدَقْتُمْ ولصُدِّقْتُمْ ‏:‏ أتيتنا مُكَذَّبًا فصدقناك، ومخذولاً فنصرناك، وطريداً فآويناك، وعائلاً فآسَيْنَاك.‏

‏أوَجَدْتُمْ يا معشر الأنصار في أنفسكم في لَعَاعَةٍ من الدنيا تَألفَّتُ بها قوماً ليُسْلِمُوا، ووَكَلْتُكم إلى إسلامكم ‏؟‏ ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير، وترجعوا برسول اللّه (صلى الله عليه واله وسلم) إلى رحالكم‏ ؟‏ فو الذي نفس محمد بيده، لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شِعْبًا، وسلكت الأنصار شعباً لسلكت شعب الأنصار، اللّهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار‏ "‏‏.‏

فبكى القوم حتى أخْضَلُوا لِحَاهُم وقالوا‏ :‏ رضينا برسول اللّه (صلى الله عليه واله وسلم) قَسْمًا وحظاً، ثم انصرف رسول اللّه (صلى الله عليه واله وسلم)، وتفرقوا‏
 
توقيع : Abdulkader
قصيدة اوقفتني كثيرا


أغرى امرئ يوماً غلاماً جاهلاً
................................. بنقوده حتى ينال به الوطر

قـال ائتني بفــؤاد أمـك يـــافتى
............................... ولك الدراهم والجواهر والدرر

فمضى واغمد خنجراً في صدرها
................................. والقلب أخرجه وعاد على الأثر

لـكنـه من فرط سرعته هوى
..................................فتدحرج القلب المقطع إذ عثر

نــــــاداه قلب الأم وهـو معــفـــر
............................... ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر؟!!

فكأن هذا الصوت رغم حنوه
............................. غضب السماء على الغلام قد انهمر

فدرى فظيع جناية لم يأتها
................................. ولد سواه منذ تاريخ البشر

فارتد نحو القلب يغسله بما
.................................. فاضت به عيناه من سيل العبر

وقال ياقلب انتقم مني ولا
.................................. تغفر فإن جريمتي لا تغتفر

فاستل خنجره ليطعن نفسه
.................................طعناً فيبقى عبرة لمن اعتبر

ناداه قلب الأم كف يداً ولا
..................................... تذبح فؤادي مرتين على الأثر
 
توقيع : Abdulkader
اثبت وجودكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أثبت وجودك أيها الرّجل
وأعمل فخير النّاس من عملوا
وأهد فجهد المرء يكسبه
فخراً إلى أوج العلى يصل
وأتبع مقّال ذوي الفعال ولا
تقف الأُلى قالوا وما فعلوا
الله أودع فيك قوته
وبراك لا عيبٌ ولا علل
روح كما الأنداء طاهرةٌ
ولسان صدقٍ ما به خطل
وجمال وجه كالملاك سناً
وصفاء ذهن ما له مثل
أنت الإله ابن الإله وما
في الله أنت عليه مشتمل
كن في ميادين العلى أسداً
لا ثعلباً يعوي ويمتثل
ذق علقم الأرزاء مصطبراً
حتّى يجبيّك بعدها العسل
الأرض للمقدام واسعة
وتضيق بالمتخاذل السّبل
فاعمل وجد ولا تمل ولا
تحجم فإنّ حياتنا العمل
إن لم تجد في السهل رزقك لا
تجزع وشدّ فرزقك الجبل
أو ضاق هذا البر ّمرتزّقاً
فالبحر فيه الدّرّ مبتذل
ولئن تخب في الأرض قاطبةً
فاصعد وطر في الجو يا بطل
ما ضاقت الدّنيا على رجلٍ
يسعى وملء فؤاده أمل
 
توقيع : Abdulkader
لا ضاقت الدنيا عليك وتشاويت
خلق الله اللي فالرخا كان واجد
ومن العرب والصوت والثوب مليت
وقامت عليك هموم بقعاء تراجد
فارفع يديك لخالقك لا توضيت
وادعو تراك أقرب إليا صرت ساجد
ووقت من أوقاتك للأوقات توقيت
وسجل لنفسك في المساجد تواجد
وأبشر بفزعة حامي الدين والبيت
إليا هجدك من الهواجيس هاجد
اللي يميت الحي ثم يحيي الميت
لرضاه شف كثر البشر بالمساجد


ابن فطيس
 
توقيع : Abdulkader
يا عين ما لك رهن الدّمع يا عيني

أمن ضنىً فيك أم من لوعة البين
أراك مذعورةً من وقع نائبةٍ

شقّت سوادك بالآلام شطرين
تبين والطّرف محمرٌ بجملته

والهمّ يضرم فيك النّار نارين
ماذا جرى لك الأيام باسمةٌ

والله أعطاك فضل النّور نورين
إن كان يزهو امرؤ بالعين واحدةً

فأنت تزهين في الدنيا بثنتين
مدّي لحاظك في دنياك وابتهجي

فليس في جولان العين من شين
الحقل والغاب والمرج الجميل

على مشارف الدّور تجلو غصّة الحين
والغيد تسرح كالغزلان شاردةً

على ضواحي الحمى زوجين زوجين
يهنيك ما أنت فيه فافرحي وإذا

أبيت نصحي فما تشكين يا عيني
قالت لي العين والرّحمن أنطقها

إسمع شكاوي واحكم دون ما جدل
رأيت قدماً بني الدّنيا وهمّهم

سحق الضّعيف بلا لومٍ ولا عذل
رأيتهم يسلبون الحقّ وهو على

مرأى العيون بلا خوفٍ ولا وجل
رأيت جهّالهم حكّامهم ومتى

تحكم الجهل آل الشّعب للفشل
والحرب داهمت الأوطان قاضيةً

بالفقر والظلم والإرهاق والعلل
لله مرأى ضحايا الجوع سحّ لها

دمعي دماً في ثنايا السّهل والجبل
يا هول مشهد أجسام تذوب

وأرواح تطير بلا جرمٍ ولا زلل
أمّا بلادك فالأحداث ترهقها

والذّلّ يذهب فيها مذهب المثل
فكم ترى عملاً فيها بلا رجلٍ

وكم ترى رجلاً فيها بلا عمل
عشنا عيالاً وعوّلنا بنهضتنا

على سوانا فضاع العمر بالأمل
رأيت هذا فآثرت القضاء على

نوري وفقدان نوري ليس بالهين
همّ العيون شديد في مغّبته

والسّهم في القلب دون لسّهم في العين
فقلت أفرطت في ذمّ الأيام ولم

تري هنالك شيئاً قطّ يرضيك
هذي شؤون الورى في الأرض

قاطبةً أمر يسّرك والثاني يبكيك
فاستبشري بدواعي الأنس واطرحي

داعي الأسى فالأسى يا عين يعميك
إنّي أضنّ بعيني أن يلمّ بها

ضيم فصوني من البلوى معانيك
مصائب الحرب ولّت وهي نادرةٌ

فليس ماضيك مقياساً لآتيك
والغرب حلّ بنا بعد الشّقاء وقد

تلألأ الجوّ وأخضلت مغانيك
والعدل مدّ رواق الأمن وانتشرت

جنوده من دواهي الشرّ تحميك
كفي عن النّوح يا نور العيون فقد

تقلّص الهّم همّ الجوع والدّين
وأغمضي الطّرف عمّا قد مضى فلقد

غدا لك الأنس والإقبال إلفين
صاحت على الفور عيني وهي ساخرةٌ

مهلاً فقد زدت إعجاباً وتحسينا
إنّ الحقيقة للعينين ظاهرةٌ

فلا تعد لنا غير الذّي فينا
قد كان في الشّرق عادات مقدّسةٌ

سما بها الشّرق في تاريخه حينا
وكان في الشّرق أخلاق مهذّبةٌ

تأبى الصّغارة والخذلان والهونا
وكان دين به دنياهم حسنت

واليوم باتوا ولا دنيا ولا دينا
لقد مضت خمسة الأعوام طائرةً

ونحن في ظلمات الوهم لاهونا
ما عاش شعبٌ يسير الماء في دمه

بل عاش من قال قول المستقلّينا
بيض صنائعنا سود وقائعنا

خضرٌ مرابعنا حمر مواضينا


يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

 
توقيع : Abdulkader
كل منا يحمل في عقله حقيبة من المفاتيح

يستعمل احدها كلما قابل انسان

بعض الناس يُــفتـح بـ،المال والبعض بالثناء الحسن

ولكن هناك مفتاح لكل البشر يــ هــبـه الله لفـئــة من البشر

" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل الرحمن لهم وداً))

قال ابن عباس رضي الله عنه: يحبهم ويحببهم إلى عباده.

اللهم اجعلنا منهم ،، ^ــ^
 
توقيع : Abdulkader
أحيانا نشگي ؛
… `عمّاً فعله ٱلٱخروُنّ ( بَنٱ )

ولا نبٱلي
بمُا فعلنَٱھ ( نحن ) . . بٱلٱخرين !
 
توقيع : Abdulkader
إن وطن المسلم دينه فحيثما صاح المؤذن " الله أكبر" فثمة وطنه
 
توقيع : Abdulkader
القنديل الذي سترى في ضوئه العالم ..

عليــــك أن تشعلـــــه بنفســـــك ..!!
 
توقيع : Abdulkader
ليــس المهـم أن يمـوت الإنسـان، قبـل أن يحقــق فكـرته النبيلــة

بــل المهــم أن يجــد لنفســه فكـــرة نبيلــة قبــل أن يمــوت .. !!
 
توقيع : Abdulkader
عِندما تحزنَ مِن لاشيء ، تأكد بأن اِحدى النبضاتَ تبكِي شوقاً للقرآنَ
 
توقيع : Abdulkader
الحياةُ بسيطة جدًا .. لدرجة أن الإبتسامة قد تجعلك محبوبًا جدًا (♥) !
 
توقيع : Abdulkader
عودة
أعلى