الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدأت فعلاً العروض والخصومات على برامج الحماية خصوصاً وعلى البرمجيات بشكل عام :p

فكل الشركات تجدها تقدم العروض والخصومات لرأس السنة الميلادية

نهيك عن الخصومات الكبرى في أيام

Black Friday

Cyber Monday

فمثلاً شركة ESET قدمت هذا العرض المغري والمخصص للشرق الاوسط

fPBKHEt.png


عرض لايقاوم :LOL: , وقد قمت بالفعل بشراء ترخيص لمدة سنة وتحصلت فعلاً على 3 أشهر إضافية (y)

:: تحياتي ::


مبروك عليك أخى الكريم - بالتوفيق
 

توقيع : cezar2010
شكرا لك اخي الكريم

مع ان الموضوع ليس دينيا ولم تستشهد بنص شرعي صحيح عن المصطفى عليه الصلاة والسلام بالتحريم .

الحديث عن " لتتخذن سنن من كان قبلكم " لا ينطبق على الأعياد والمقابر فالناس يتشاركون الأفراح والأتراح طالما أنهم سكنوا في بيئة جغرافية واحدة واجمالا سنن من كان قبلنا طبقت نصا وروحا لأن بداية الحديث تقول لا ترجعوا من بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض وهذا حاصل اليوم بجميع مفرداته .

فإذا كانت الأعياد محرمة فالأولى تحريم الهدايا التي تقدم بمناسبتها .

وأخيرا لماذا نصوم يوم العاشر من محرم ؟ أليس لأن اليهود يصوموه ؟


ودمت بخير وصحة وعافية

لا اريد الدخول في نقاش ديني ولكن اردت توضيح نقطة ذَكرتها في اخر ردك وهي اننا نصوم عاشوراء لأن اليهود يصومونه وهذا كلام خاطئ
فنحن نصوم بعاشوراء لأننا اولى بسيدنا موسى عليه السلام من اليهود كما اننا نصوم يما قبله او يوما بعده خلافا لليهود الذين يصومون العاشر فقط.
تحياتي
 
توقيع : ثعلب الجزائري
لا اريد الدخول في نقاش ديني ولكن اردت توضيح نقطة ذَكرتها في اخر ردك وهي اننا نصوم عاشوراء لأن اليهود يصومونه وهذا كلام خاطئ
فنحن نصوم بعاشوراء لأننا اولى بسيدنا موسى عليه السلام من اليهود كما اننا نصوم يما قبله او يوما بعده خلافا لليهود الذين يصومون العاشر فقط.
تحياتي

مع احترامي الشديد لرأيك ولكن جاء في الأثر أن المصطفى عليه الصلاة والسلام وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء وعندما سألهم عن السبب وأجابوه قال عليه الصلاة والسلام أنا أولى بالصوم ولكن السنة يهودية محضه فبين المصطفى وموسى عليهما السلام 2000 سنة او اكثر .

ود
 
مع احترامي الشديد لرأيك ولكن جاء في الأثر أن المصطفى عليه الصلاة والسلام وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء وعندما سألهم عن السبب وأجابوه قال عليه الصلاة والسلام أنا أولى بالصوم ولكن السنة يهودية محضه فبين المصطفى وموسى عليهما السلام 2000 سنة او اكثر .

ود
الموضوع محسوم اخى الكريم فى كل اراء الفقهاء كما ذكر اخى اننا نصوم عاشوراء لاننا اولى من اليهود المحرفين لكلام الله بسيدنا موسى فالموضوع محسوم فقهيا

قال الشيخ عبدالعزيز بن باز – رحمه الله – : لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك؛ لأن من تشبه بقوم فهو منهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم. فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء ، لأنها أعيا د مخالفة للشرع. فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ، ولأن الله سبحانه يقول : { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان . [مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر ، ص 285 . موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز]


وقد سئل الشيخ محمد الصالح العثيمين – رحمه الله : ما حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟ وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟ فأجاب – رحمه الله – : ( تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم – رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه . انتهى كلامه – رحمه الله – . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) . وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه ” اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ” : مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه – رحمه الله – . ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم . والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز ) ا.هـ [مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( جـ 3 ص 44 – 46 )

وسئل الشيخ الألباني رحمه الله عن طعام الكفار في أعيادهم فقال : ( لا يجوز تأييد الكفار على عاداتهم الدينية، مهما كانت أشكالها و صورها ، طعاماً ، لباساً ، تأييداً ، كل هذا لا ينبغي ولا يجوز.
 
توقيع : medosamady
بارك الله فيكم اخواني علي المرور وجزاكم الله خيرا
 
الموضوع محسوم اخى الكريم فى كل اراء الفقهاء كما ذكر اخى اننا نصوم عاشوراء لاننا اولى من اليهود المحرفين لكلام الله بسيدنا موسى فالموضوع محسوم فقهيا

قال الشيخ عبدالعزيز بن باز – رحمه الله – : لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك؛ لأن من تشبه بقوم فهو منهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم. فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء ، لأنها أعيا د مخالفة للشرع. فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ، ولأن الله سبحانه يقول : { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان . [مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر ، ص 285 . موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز]

مرحبا بك أخي الكريم

وددت لو تفتح موضوعا في القسم الديني ومستعد لمناقشتك فيه .

الشيخ بن باز رحمه الله اخطأ عندما وصف اليهود والنصارى بالكفار والله عز وجل سماهم أهل الكتاب وكان له رحمه الله اخطاء كثيرة منها انه جعل الناس تصوم رمضان 28 يوما وأفتى بعد ان عيدت الناس بأن يقضوا ذلك اليوم وأنا واحد ممن صام ذلك الشهر ..كما أخطأ رحمه الله عندما رد على أهل العلم في اختصاصهم وقوله بأن الأرض ليست كروية .

فكيف تود مني الوثوق بكل فتاويه ؟

وقد سئل الشيخ محمد الصالح العثيمين – رحمه الله : ما حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟ وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟ فأجاب – رحمه الله – : ( تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم – رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه . انتهى كلامه – رحمه الله – . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) . وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه ” اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ” : مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه – رحمه الله – . ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم . والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز ) ا.هـ [مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( جـ 3 ص 44 – 46 )

هل يعلم الشيخ رحمه الله بأن الرسول عليه الصلاة والسلام دعته يهودية ليأكل الطعام وقد دست له السم وكما ورد في الأثر بأن أثر السم أحد أسباب وفاته عليه الصلاة والسلام ؟

وألم يقبل عليه الصلاة والسلام أم المؤمنين ماريا القبطية هدية من المقوقس حاكم مصر ؟

ارجع في أسباب نزول الآيات التي استشهد بها سماحة الشيخ رحمه الله وقارنها بالفتاوى .

وسئل الشيخ الألباني رحمه الله عن طعام الكفار في أعيادهم فقال : ( لا يجوز تأييد الكفار على عاداتهم الدينية، مهما كانت أشكالها و صورها ، طعاماً ، لباساً ، تأييداً ، كل هذا لا ينبغي ولا يجوز.

ما هو السند الذى استند اليه الشيخ في التحريم ؟

في الطعام اتفق مع سماحته لانهم يجوزون لحم الميتة والخمور والمجون أحيانا أما فيما خلا ذلك فأين الدليل الشرعي الذي استند اليه ألا تخالف هذه الفتوى صريح الآية "
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
" ؟

ليتولانا الله بواسع رحمته وتقبل احترامي وتقديرى
 
التعديل الأخير:
مرحبا بك أخي الكريم

وددت لو تفتح موضوعا في القسم الديني ومستعد لمناقشتك فيه .

الشيخ بن باز رحمه الله اخطأ عندما وصف اليهود والنصارى بالكفار والله عز وجل سماهم أهل الكتاب وكان له رحمه الله اخطاء كثيرة منها انه جعل الناس تصوم رمضان 28 يوما وأفتى بعد ان عيدت الناس بأن يقضوا ذلك اليوم وأنا واحد ممن صام ذلك الشهر ..كما أخطأ رحمه الله عندما رد على أهل العلم في اختصاصهم وقوله بأن الأرض ليست كروية .

فكيف تود مني الوثوق بكل فتاويه ؟



هل يعلم الشيخ رحمه الله بأن الرسول عليه الصلاة والسلام دعته يهودية ليأكل الطعام وقد دست له السم وكما ورد في الأثر بأن أثر السم أحد أسباب وفاته عليه الصلاة والسلام ؟

وألم يقبل عليه الصلاة والسلام أم المؤمنين ماريا القبطية هدية من المقوقس حاكم مصر ؟

ارجع في أسباب نزول الآيات التي استشهد بها سماحة الشيخ رحمه الله وقارنها بالفتاوى .
وسئل الشيخ الألباني رحمه الله عن طعام الكفار في أعيادهم فقال : ( لا يجوز تأييد الكفار على عاداتهم الدينية، مهما كانت أشكالها و صورها ، طعاماً ، لباساً ، تأييداً ، كل هذا لا ينبغي ولا يجوز.[/QUOTE]

ما هو السند الذى استند اليه الشيخ في التحريم ؟

في الطعام اتفق مع سماحته لانهم يجوزون لحم الميتة والخمور والمجون أحيانا أما فيما خلا ذلك فأين الدليل الشرعي الذي استند اليه ألا تخالف هذه الفتوى صريح الآية "
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
" ؟

ليتولانا الله بواسع رحمته وتقبل احترامي وتقديرى[/QUOTE]




اللهم عليك باليهود والنصاري الكفار المشركين

اللهم امين

شكرا لك علي مداخلتك اخي الكريم
 
مرحبا بك أخي الكريم

وددت لو تفتح موضوعا في القسم الديني ومستعد لمناقشتك فيه .

الشيخ بن باز رحمه الله اخطأ عندما وصف اليهود والنصارى بالكفار والله عز وجل سماهم أهل الكتاب وكان له رحمه الله اخطاء كثيرة منها انه جعل الناس تصوم رمضان 28 يوما وأفتى بعد ان عيدت الناس بأن يقضوا ذلك اليوم وأنا واحد ممن صام ذلك الشهر ..كما أخطأ رحمه الله عندما رد على أهل العلم في اختصاصهم وقوله بأن الأرض ليست كروية .

فكيف تود مني الوثوق بكل فتاويه ؟



هل يعلم الشيخ رحمه الله بأن الرسول عليه الصلاة والسلام دعته يهودية ليأكل الطعام وقد دست له السم وكما ورد في الأثر بأن أثر السم أحد أسباب وفاته عليه الصلاة والسلام ؟

وألم يقبل عليه الصلاة والسلام أم المؤمنين ماريا القبطية هدية من المقوقس حاكم مصر ؟

ارجع في أسباب نزول الآيات التي استشهد بها سماحة الشيخ رحمه الله وقارنها بالفتاوى .



ما هو السند الذى استند اليه الشيخ في التحريم ؟

في الطعام اتفق مع سماحته لانهم يجوزون لحم الميتة والخمور والمجون أحيانا أما فيما خلا ذلك فأين الدليل الشرعي الذي استند اليه ألا تخالف هذه الفتوى صريح الآية "
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
" ؟

ليتولانا الله بواسع رحمته وتقبل احترامي وتقديرى

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما . فقال:(( ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر )) [ رواه أبو داود واللفظ له وأحمد والنسائي وإسناده على شرط مسلم] . وجه الدلالة : أنهم كانوا يحتفلون بيومين جاهليين فلم يقرهما النبي صلى الله عليه وسلم بل قال :(( إن الله قد أبدلكم .. )) .
والإبدال من الشيء يقتضي ترك المبدل منه ، إذ لا يُجمع بين البدل والمبدل منه . قال تعالى :{ فبدل الذين ظلموا قولاً غير الذي قيل لهم } [ البقرة : 59] ولم يجمعوا بين القولين فقوله صلى الله عليه وسلم (( إن الله قد أبدلكم ... )) يقتضي ترك الجمع بين أعيادنا وأعيادهم ،وقوله (( خيراً منهما)) يقتضي الاعتياط بعيدينا عن أعياد النصارى .


ثانيا عن ثابت بن الضحاك قال :جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، إني نذرت أن أنحر إبلاً ببوانة - موضع قرب مكة - . فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يُعبد ؟ قالوا : لا . قال : هل كان فيها عيد من أعيادهم ؟ قالوا : لا. قال : فأوف بنذرك ؛ فإنه لاوفاء بنذر في معصية الله ولافيما لايملك ابن آدم )) [ أخرجه أبو داود وأصله في الصحيحين ] .وجه الدلالة من الحديث : دل هذا الحديث على أن الذبح في مكان عيد المشركين معصية لله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(( لاوفاء لنذر في معصية الله )). ولولا اندراج الصورة المسؤول عنها في هذا العموم لما كان في الكلام ارتباط ، وكلام النبي صلى الله عليه وسلم منزه عن مثل ذلك . وإنما كان معصية حتى لا تُحيا أمثال هذه الأعياد . فإذا كان مجرد الذبح في مكان كان فيه عيد لهم معصية فكيف بمن احتفل معهم أو هنّأهم ؟؟ قال ابن تيمية - رحمه الله - : " وهذا نهي شديد عن أن يُفعل شيء من أعياد الجاهلية على أي وجه كان

ثالثا عن أُم سلمة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم يوم السبت ويوم الأحد أكثر ما كان يصوم من الأيام ويقول :(( إنهما يوما عيد للمشركين فأنا أحب أن أخالفهم )) [ أحمد والنسائي ] .
وفي هذا الحديث فائدتان :
الأولى : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب مخالفة اليهود والنصارى -لا سيما يوم عيدهم- فهل الذي يحتفل معهم ويهنئهم مقتد بالنبي صلى الله عليه وسلم أم أنه مخالف له ؟!! فمن كان متأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم فليبغض مشاركتهم في أعيادهم وليخالفهم فيها .
الثانية : أن اليهود والنصارى مشركون كما نعتهم بذلك النبي صلى الله عليه وسلم، والقرآن الكريم في موضعين : [ الآية 72 من سورة المائدة ، والآية 31 من سورة التوبة ] .


رابعا ما رواه البيهقي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال :( لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم ) . وفي هذا الأثر: نعتَ عمر بن الخطاب رضي الله عنه النصارى بالشرك .

خامسا ما رواه البيهقي عن عمر رضي الله عنه أيضاً أنه قال :( اجتنبوا أعداء الله في عيدهم ) وهذا نهي عن لقائهم والاجتماع بهم فكيف بمن احتفل بعيدهم ؟! .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :" الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع ومن أظهر ما لها من الشعائر فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره ، ولا ريب أن الموافقة في هذا قد تنتهي إلى الكفر في الجملة " أ.هـ [ الاقتضاء 205 ] . راجع هذه الأدلة وغيرها في اقتضاء الصراط المستقيم لابن تيمية [ ص 177-197].
وقال رحمه الله : " وكره ابن القاسم للمسلم أن يهدي للنصراني شيئاً في عيدهم مكافأة لهم، ورآه من تعظيم عيدهم وعوناً لهم على كفرهم، ألا ترى أن لا يحل للمسلمين أن يبيعوا من النصارى شيئاً من مصلحة عيدهم؛ لا لحماً ولا إداماً ولا ثوباً ، ولا يعارون دابة ، ولا يعاونون على شيء من عيدهم ؛لأن ذلك من تعظيم شركهم ومن عونهم على كفرهم. وينبغي للسلاطين أن ينهوا المسلمين عن ذلك، وهو قول مالك وغيره ولا أعلم خلافاً فيه". أ هـ [ الاقتضاء 329]
وقال الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ ( أما التهنئة بشعائر الكفر المختصة بهم فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول: عيد مبارك عليك أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه )
 
توقيع : medosamady
عفوا
النقاش خرج عن اصل الموضوع والذي هو ايضا مخالفا
 
توقيع : m_uons2002m_uons2002 is verified member.
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى