صبـــآحكــــم بـــآلخيــــــر :222LOL:
 

توقيع : Arab-Soft
آليــــوم حآســـس آني نشيــــط زيــــآدة :222confused:
 
توقيع : Arab-Soft
آلوآلـــــدة - آللـــه يحفظهــــآ - مســـآفــــرة و مـــين رآح يهتـــــم فيَ :222cry::cry:
 
توقيع : Arab-Soft
آظــــن آنــــه حـــآن وقـــت آلــــزوآج :sunglasses:
 
توقيع : Arab-Soft
توقيع : Arab-Soft
لاتنتظر الإهتمام من شخص معين...
ولا تتضايق من شخص مهما أسآء إليك...
فاجعل كل شخص في مكانه الطبيعي في قلبك...
و لا تعطيه أكبر من حجمه في حياتك...
لأن الغالي هو الذي يغليك...
والحبيب هو الذي لا يجرحك..
.والصديق هو الذي لا يضرك..
و غير ذلك لا تتعب تفكيرك فيه...
هناك أشخاص يجب ألا...
نمنحهم أكبر من حجمهم ..
كي لا نخسر الكثير من حجمنا
 
توقيع : Arab-Soft
مكارم الأخلاق

دخل أعرابي بستانا ليستريح .. أناخ ناقته ثم نام قليلا ..

قامت الناقة و أحدثت فسادا كبيرا في البستان ..

جاء صاحب البستان ... راى ما فعلته الناقة فأخذ يضربها حتى نفقت ..

استيقظ الأعرابي و بحث عن ناقته وجدها مقتولة وعلم ان صاحب البستان هو من قتلها..

تشاجر الاثنان فاذا بالاعرابي يضرب صاحب البستان فيلقيه صريعا ...

أقبل أولاد صاحب البستان و أمسكوا بالأعرابي للقصاص .. طلب الأعرابي منهم أن يمهلوه

حتى يرجع إلى قبيلته وأولاده فيوصي لهم ثم يعود ..

قالوا و من يضمن لنا أنك ستعود .. و بينما هم كذلك مر بهم أبو هريرة رضي الله عنه

و علم أمرهم ثم قال : أنا أضمن الرجل .. ذهب الرجل إلى أهله بعد أن وعدهم بالعودة في يوم معلوم ..

و جاء اليوم الذي انتظروه ولم يأت الاعرابي ..

ذهب أولاد القتيل إلى أبي هريرة فقالوا له : كيف تضمن رجلاً لا تعرفه و لا تعرف بلده ؟..

قال أبو هريرة : حتى لا يقال إن أهل المروءة قد ولوا ..

و بينما هم كذلك إذ ظهر الرجل في الأفق و أقبل حتى وقف بينهم ..

سألوه مستغربين : لم عدت و قد كان بإمكانك أن تنجو بنفسك ؟

قال : حتى لا يقال إن أصحاب الوفاء قد ولوا ..

عندها قال أولاد القتيل : و نحن قد عفونا عنك

حتى لا يقال إن أهل العفو قد ولوا ..

اللهم أحي فينا مكارم الأخلاق .. فأنت سبحانك ما بعثت نبيك إلا ليتمم مكارم الأخلاق ..
 
توقيع : Arab-Soft
عاقبة التكبر

في احد المدن التي كان يحكمها اميرٌ عادل ، شغله الشاغل تفقد احوال الرعيه ، وقضاء حوائجهم ، والسهر على راحتهم ، إرضاءً لله وخوفاً من سخطهِ وعقوبتهِ. إذ انه كان يدرك ان الحكم ليس إلا امانه قد وضعت في يدهِ وإن لم يُسلطها بالحق سيكون حسابهُ لدى الديان عسير.

وبينما كان الامير كعادتهِ يجول ارجاء المدينه يتفقد رعاياه متخفيا وقد دخل السوق ، وإذ بهِ يرى رجلاً شديد التكبر ، قد حاكت اخلاقه الذميمه صورة بغيضه لوجههِ ، فأصبح يُعرف بها.

تعجب الامير من حالهِ ، ولِما هو على هذا الحال ، وقرر ان يسعى لأن لا ينجوا هذا الرجل بفعلتهِ ، إذ ان التكبر وازدراء الناس عاده ذميمه ، تورث المرء كره الناس وبعدهم عنه.

وسرعان ما مرة الايام ، ودارة دوائرها حتى اصاب البلاد قحطٌ مفجع ، اتى على جميع محاصيل القمح فجعلها كالهباء ، جميع الناس في تلك القريه اخذوا يتعاونون معاً لتفادي تلك الازمه الخانقه التي حلت بالجميع .

اما صاحبنا فلم يجد من يمد لهُ يد العون ، ولم يقم احد ببيعهِ حاجتهُ من القمح ليقتات بهِ ، غضب الرجل غضباً شديداً وتوعد الجميع انهُ سيشكوهم إلى الحاكم العادل. لكن الناس لم يبالوا في تهديداتهِ فهم على درايه بحكمة ودراية امير البلاد.

ذهب الرجل إلى قصر الامير العادل ، طالباً منهُ ان يُعينه على الناس ويقتص لهُ منهم لمنعهم اياه القمح ، ورفضهم للتعامل معهُ. سرعان ما تذكر الامير ملامح هذا الرجل ، وما كان عليهِ من غرور وسوء خلق. ادرك حينها الامير انها اللحظه المناسبه للإقتصاص من هذا المغرور.

اخذ الامير يطرح على هذا الرجل العديد من الاسئله ، تدور حول سبب امتناع الجميع عن مد يد العون له ، ورفضهم وبشده التعامل معه تماماً.

لكن الرجل لم يجد جواباً شافيا لأسألة الامير التي كانت تشد الخناق عليهِ اكثر فأكثر. فلم يجد سوى الصمت تاره ، والتمتمه بكلمات غير مفهومه اخرى.

عندها ادرك الامير ان هذا هو مصير كل مغرور سيء الخلق ،فوبخهُ على سوء معاملتهِ لمن حوله ، وبين لهُ ان هذا ليس إلا عواقبا لأفعالهِ الذميمه. ثم استدعى الحراس وطلب منهم إلقاؤه خارج القصر.

من تواضع لله رفعه الله . و من تواضع للناس رفعه الناس . و التواضع صفة النبلاء
 
توقيع : Arab-Soft
كن إيجابيا

كان هناك إمبراطوراً في اليابان يقوم بإلقاء قطعة نقد قبل كل حرب يخوضها ،
فإن جاءت صورة يقول للجنود " سننتصر" وإن جاءت كتابة يقول لهم " سنتعرض للهزيمة"...لكن الملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماً كتابة بل كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا.
مرت السنوات وهو يحقق الانتصار تلو الأخر . تقدم به العمر فجاءت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر
فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً من بعده وقال له : " يا أبي ، أريد منك تلك القطعة النقدية لأواصل وأحقق الانتصارات".
فأخرج الإمبراطور القطعة من جيبه ، فأعطاه إياها فنظر الابن..
الوجه الأول صورة وعندما قلبه تعرض لصدمة كبيرة فقد كان الوجه الأخر صورة أيضاً
وقال لوالده : "أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات...ماذا أقول لهم الآن..أبي البطل مخادع؟".
فرد الإمبراطور قائلاً : "لم أخدع أحداً .
. هذه هي الحياة عندما تخوض معركة يكون لك خياران ... الانتصار والخيار الثاني .....الانتصار...
*الهزيمة تتحقق......اذا فكرت بها **النصر يتحقق......اذا وثقت به
لانتغلب على هموم الحياة بالحظ و لكن بالثقة بالله و ارادة النفس
 
توقيع : Arab-Soft
معلمة سالوها لماذا لم تتزوجي .. ؟

معلمة في أحد المدارس جميلة وخلوقة سألوهازميلاتها في العمل
لماذا لم تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟
فقالت:هناك امرأة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت بنت فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنت

فقام الرجل ووضع البنت عند باب المسجد
بعد صلاة العشاء وعند صلاة الفجر وجدها لم تؤخذ فاحضرها إلى المنزل وكل يوم يضعها عند المسجد
وبعد الفجر يجدها !
سبعة أيام مضت على هذا الحال وكانت والدتها تقرأ عليها القرآن ..
المهم ملّ الرجل فاحضرها وفرحت بها الأم حملت الأم مره أخرى وعاد الخوف من جديد
فولدت هذه المرة ذكرا ولكن البنت الكبرى ماتت ثم حملت بولد آخر فماتت البنت الأصغر من الكبرى !
وهكذا إلى أن ولدت خمسه أولاد وتوفيت البنات الخمس !
وبقيت البنت السادسة التي كان يريد والدها التخلص منها !
وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد .

قالت المعلمة: أتدرون من هي هذه البنت التي أراد والدها التخلص منها ؟
إنها أنا تقول لهذا السبب لم أتزوج لأن والدي ليس له احد يرعاه وهو كبير في السن
وأنا أحضرت له خادمه وسائق أما إخوتي الخمسة الأولاد فيحضرون لزيارته منهم من يزوره كل شهر مره
ومنهم يزوره كل شهرين !
أما أبي فهو دائم البكاء ندماًا على ما فعله بي .

ياسبحــان الله

القصه واقعيه .
 
توقيع : Arab-Soft
دخلت امرأة عجوز على الملك تشكو إليه جنوده الذين

سرقوا ماشيتها بينما كانت نائمة ، فقال لها الملك :

كان عليكِ أن تسهري على مواشيك لا أن تنامي . . .

فأجابت العجوز :

ظننتكَ ساهراً علينا يامولاي ، فنمت مطمئنة البال !
 
توقيع : Arab-Soft
ﻣﺮﺽ ﺍﻹ‌ﻣﺎﻡ ﺃﺣﻤﺪ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻭ ﻻ‌ﺯﻡ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ
، ﻓﺰﺍﺭﻩ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺍﻹ‌ﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ
ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺃﻱ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻼ‌ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ
ﺍﺻﺎﺑﻪ ﺍﻟﺤﺰﻥ ... ﻓﻤﺮﺽ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺃﻳﻀﺎ
ﻓﻠﻤﺎ ﻋﻠﻢ ﺍﻹ‌ﻣﺎﻡ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺬﻟﻚ ﺗﻤﺎﺳﻚ ﻧﻔﺴﻪ
ﻭ ﺫﻫﺐ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ
ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺁﻩ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻗﺎﻝ :

ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻓﺰﺭﺗﻪ
ﻓﻤﺮﺿﺖ ﻣﻦ ﺍﺳﻔﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﺷُﻔﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻓﺰﺍﺭﻧﻲ
ﻓﺸُﻔﻴﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﻱ ﺇﻟﻴﻪ


ما أجمل الحب والتآخي في الله .
 
توقيع : Arab-Soft
حكم احد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها

قالت له زوجته :

ايها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !.

نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه

ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه شحب وجهه

ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها

فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه

قال له الحارسان في استغراب : لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له

أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذارفابتسمت وقالت :

أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !

فالعبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير
من اعتز بمنصبه فليتذكر فرعون
ومن اعتز بماله فليتذكر قارون
ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب

إنما العزه والملك لله وحده سبحانه
 
توقيع : Arab-Soft
قائد القوات البحريه فـي ألمانيا قال لشاب مسلم أنا أعظم من رسولك !!!

على متن يخت فاخر كان هناك شاب
جالس على السطح ويحمل فـي
يده لاب توب ويحاول جاهدا أن يشغل بث حي لموقع الحرم المكي
وكان يجلس بجانبه رجل كبير بالسن
نظر إليه وابتسم وأكمل تشغيل موقعه
وبعد أن اشتغل الجهاز خاصته
إستلقى الشاب وأخذ ينظر بشوق إلى الشاشة
ويبتسم وأخذت عيناه تدمع ويبتسم
رآه الرجل الكبير وحاول أن يعرف السبب
فسأله : مالذي يبكيك ويضحكك ؟؟؟
فأجاب الشاب : شوقي لهم …
فرد متعجبا !! ومن هم ؟

فقال : ضيوف بيت الله الحرام
لم يفهم الرجل الكبير شيئا
وقال للشاب : هل تعرف من أنـا ؟
فأجاب الشاب : لا
قال الرجل : أنـا قائد القوات البحريه فـي ألمانيا
قال له الشاب : تشرفنا
فرد عليه ( الرجل الكبير في السن)
أنـا أعظم من رسولك
فقال له : ومن رسولي
قال : نعم انت مسلم وتؤمن بمحمد

قال : الشاب نعم وما الذي يجعلك تقول إنك أعظم منه
فقال الرجل : لأنني بكلمه واحدة أستطيع أن أصف جيشا كاملا مكونا من عشرين ألف جندي فـي أقل من 10 دقائق
فرد عليه الشاب قائلا له : اذا اعطيتك مليونين
شخص فكم يلزمك لتصفهم صفا واحدا
فأجاب: إذا كانو تحت تدريبي فثق بأنهم
لن يأخذوا أكثر من ساعتين
فقال : وإذا لم يكونو على لغة واحدة
ولا عمر واحد كيف تصفهم
فقد جمعت لك جنودا من جميع دول العالم فكيف تقوم بصفهم بانضباط
فأجاب باستهزاء قائلا :
مستحيل أن يصطفو أبدا

فقال الشاب : انظر إلى شاشتي وانظر الى قبلتي وانظر الى بيت ربي
وانظر الى ضيوف ربي فهم من جميع دول العالم قد أتوا
وإذا بصوت الإمام يقول : استووا
ويصطف 3 مليون مصلي بلا قائد ولا مراقب
فقال : هذا هو ديننا وهذه هي سنة نبينا
ورسولنا الذي تستهزئ به
فقد مات ومازالت قوانينه قائمة إلى الآن
فلا يوجد أعظم منه
اللهم صل على محمد وآله و صحبه أجمعين

ســـــأكتبهــــا علــــى جبيـــن المجــــد عنوانــــا
من لم يعشـــــــق رســـول الله ليس إنسانــــا
فــــــوالله لــــو انتقلــــت الأهرامــــات مـــن مصر إلى الصين ….

ولــــــو عـــاد الــــرجل الكبير إلــى بطـــن أمـــه جنين …..

ولـــــــو انتقـــــل القلـــب مـــن اليـــــسار إلــــى اليمين …

ســـــأبقى مسلمـــــــــــا موحدا عاشقا لمحمد من الصميم حتى ممــــــــــــاتي ولـــــــو بعـــــــــد حيـــــن
 
توقيع : Arab-Soft
يحكى ان اخوين متحابين كثيرا يعيشان في توافق تام في مزرعتهما، يزرعان معا و يحصدان معا، و كل شيء مشترك بينهما.
و في يوم من الايام حدث خلاف بينهما و احتد النقاش ثم تبعه صمت اليم استمر عدة اسابيع.
و ذات يوم طرق شخص باب الاخ الاكبر باحثا عن عمل فاجابه الاخ الاكبر بالايجاب و اخبره بوجود قطع من الحجارة قرب منزله وانه يرغب في بناء سور عال يقسم المزرعة بدء من الترعة المشتركة بينهما انتقاما من اخيه الاصغر الذي اساء اليه.
فاجابه العامل بانه قد فهم الوضع ،فاعطاه الاخ الاكبر الادوات اللازمة ثم سافر تاركا اياه يعمل اسبوعا كاملا. و عند عودته من السفر وجد مفاجاة بانتظاره ، فبدلا من بناء سور بنى العامل جسرا بديعا !.
في تلك اللحظة خرج الاخ الاصغر مسرعا صوب اخيه قائلا: يا لك من اخ رائع ! تبني جسرا بيننا رغم كل ما بدر مني !
و بينما كان الاخوان يحتفلان بالصلح ، اخذ العامل يجمع ادواته استعدادا للرحيل، فطلب منه الاخوان البقاء معهما و اقترحا عليه عملا عندهما . فاجاب بانه يرغب في البقاء و العمل معهما، لكنه ذاهب لبناء جسور اخرى.
و الحكمة من هذه القصة الا نتوانى عن بناء جسور المحبة و ان نتجنب بناء الاسوار بين الاشخاص.
 
توقيع : Arab-Soft
أراد خياط أن يعلم حفيده حكمة عظيمة على طريقته الخاصة.وفي أثناء خياطته لثوب جديد أخذ مقصه الثمين وبدأ يقص قطعة القماش الكبيرة إلى قطع أصغر كي يبدأ بخياطتها ليصنع منها ثوبا جديدا.
وما إن انتهى من قص القماش حتى أخذ ذلك المقص الثمين ورماه على الأرض عند قدميه!والحفيد يراقب بتعجب ما فعله جده, ثم أخذ الجد الإبرة وبدأ في جمع تلك القطع ليصنع منها ثوبا رائعا وما أن انتهى من الإبرة حتى غرسها في عمامته.في هذه اللحظة لم يستطع الحفيد أن يكبح فضوله وتعجبه من سلوك جده فسأله:لماذا يا جدي رميت مقصك الثمين
على الأرض بين قدميك بينما احتفظت بالإبرة زهيدة الثمن ووضعتها على عمامة رأسك؟!
فأجابه الجد:يا بني إن المقص هو الذي قص قطعة القماش الكبيرة تلك وفرقها وجعل منها قطعا صغيرة بينما الإبرة هي التي جمعت تلك القطع لتصبح ثوبا جميلا.
فينبغي عليك ألا تعلي قدر من يحاول أن يفرق ويفكك ترابطناوتآخينا مهما بدت مكانته العالية وعلى النقيض تماما.
 
توقيع : Arab-Soft
لـو كـانـت الـحـيـاة وردة لـنـجـح الـجـمـيـع بـإسـتـنـشـاق رحـيـقـهـا
 
توقيع : Arab-Soft
لـو لـم تـكـن الـحـيـاة صـعـبـة لـمـا خـرجـنـا مِـن بُـطـون امـهـاتِـنـا نـبـكـي
 
توقيع : Arab-Soft
لا تـتـخـيـل كـل الـنـاس مـلائـكـة فـتـنـهـار أحـلامـك ولا تـجـعـل ثِـقـتـك بِـهـم عـمـيـاء
لآنك سـتـبـكـي عـلـى سـذاجـتِـك
 
توقيع : Arab-Soft
كـسـرة خـبـز لـيـسـت شـيـئـا مـهـمـا لـكـنـهـا مـع ذلـك تُـسـاوي كُـل شـيء
بـالـنِّـسـبـة لِـمُـتـشـرِّد يـتـضـور جـوعـاً
 
توقيع : Arab-Soft
عودة
أعلى