طيب اخى ورينا خلينا نشوفك الكلام فى الوسع لاينفع
خلينا نقتنع ..اين الدكتور ويب فى التجارب لما لا نشاهده .
بعدين اخى حتى خبراء الحماية ومواقع التقييم لانشاهد الدكتور ويب حتى فى تراتيب متقدمه
ورينا اخى خلينا نقتنع
خطوة الى الامام خطوتين الى الخلف
جميع المراكز البحثية تعمل على تلميع المنتجات حيث تجري معظم اختبارات المنتجات على اعدادات الحد الاقصى من الحماية من دون التحقق من الاعدادات الافتراضية لذا تجد ان بعض المنتجات تحقق تقييمات حماية عالية ولكن يبدو في الاستخدام الفعلي للمستخدمين العاديين استعمال الاعدادات الافتراضية فقط من دون تغيير
اما راي شركة د.ويب في المسائل المتعلقة بالاختبارات بشكل موجز
1 - ويستند اختبار لمضادات الفيروسات على تعيينها للبرامج الضارة في العالم الحقيقي فقط القادرة على تكرار نفسها مما يضيق بالتأكيد قائمة البرامج الخبيثة المستخدمة في الاختبار وعلى وفق تقديرات د. ويب تتضمن 10 في المائة فقط من العدد الإجمالي من البرمجيات الخبيثة
2 - المعيار المذكور أعلاه ينطبق على Wild collection ولكن يترك خارجها شريحة واسعة من البرمجيات الخبيثة في الوقت الحاضر present-day malware- حصان طروادة Trojansوالأمر نفسه ينطبق على واحدة من أخطر قضايا أمن تكنولوجيا المعلومات من 4-5 سنوات الماضية ما يسمى الجذور الخفية rootkits ومهما كانت كفاءة مضاد الفيروسات في الكشف عن حصان طروادة الذي يفوق عدد الفيروسات المتنوعة، ولا يهم ما هي قدرات برنامج الحماية ضد الجذور الخفية فإنه سيحصل على 100٪ بناء فقط على الكشف الناجح لعدة آلاف من العينات من المجموعة In-the-Wild collection وللأسف سوف تستخدم المختبرات معيارا في نهاية المطاف من قبل بعض المتخصصين في التسويق وخبراء الصناعة ولا تظهر للمستخدم إذا كان مضاد الفيروس فعال حقا ضد حصان طروادة
3 - من اجل التصدي للتحديات الجديدة يعمل د.ويب على التحسين والتطوير والنمو فضلا عن منتجات مكافحة الفيروسات الاخرى وتضطر شركات مكافحة الفيروسات الى التعامل بشكل يومي مع التكنلوجيا الجديدة لمؤلفي الفيروسات مما يجعل بشكل ثابت وامر لا بد منه جلب المستمر للابتكارات الى مكافحة الفيروسات
وفي ضوء ما تقدم تعد التحديثات المنتظمة لقاعدة بيانات الفيروسات ليست كافية وان اختبارات لا تقارن الابتكارات التقنية المقدمة من مضادات الفيروسات التي طورت من اجل مواجهة البرامج الخبيثة ولا يتم تضمينها ابدا في مجموعة البرية Wild collection
4 – ليس المسح الروتيني لمجموعة من الملفات الذي يظهر كيف ان مكافح الفيروس جيد
لا تظهر كفاءة مضاد الفيروسات من خلال المسح الروتيني لمجموعة من الملفات بل تبدو كفاءة مضاد الفيروسات من خلال التصدي لهجوم ضار عندما تحاول البرامج الخبيثة الوصول الى جهاز الكمبيوتر او اعادة تهيئة جهاز الكمبيوتر هو بالفعل قد تم اصابته (موبوء)
وشهدت السنوات الأخيرة مقترحات عديدة لخلق ظروف أكثر صرامة لاختبار مضاد الفيروسات وتقييمها من خلال قدرتها على التعامل مع وجود عدوى نشطة
يمكن ان تظهر مضاد الفيروسات نتائج مذهلة في الكشف عن عينات مجموعة Wild collection ولكن لن يعرف المستخدمين ابدا اذا كان مضاد الفيروس بنفس الكمال والمثالية في اثناء تشغيل او عمل البرمجيات الخبيثة في ذاكرة الوصول العشوائي running in the RAM وتسيطر وتتحكم بالنظام بدلا من تخزينها على القرص الصلب
فلا يوجد اختبار يقارن مع قدرات المعالجة لمنتجات مضاد الفيروسات
ويرى د. ويب ان هذه القضايا يكون لها تأثير سلبي على كفاءة استعراض المقارنة التي تجريه نشرة الفيروسات
وباستخدام طرق الاختبار الحالية فلا توفر نتائج الاستعراضات أي تقييم معقول لنوعية المنتجات المعنية في قدرتها على حماية المستخدمين ضد التهديدات المعاصرة وفي الواقع ان الاختبار المقدم من نشرة الفيروسات لا يقارن العديد من الميزات التي تنفذها او تطبقها مضادات الفيروسات المعاصرة وفي ظل هذه الظروف او الملابسات ان عرضت او قدمت المختبرات علامة عالية الجودة التي تمنح لأحدى المشاركين الناجحين في الحقيقة هي مجرد دليل على اجتياز اختبار معين فحسب وليس لديها الكثير لتفعله لمحاولة عرض قدرات وامكانيات البرامج التي هي ذات الصلة حقا او في الواقع لمواجهة تهديدات البرمجيات الخبيثة المعاصرة
ومع ذلك يراقب عن كثب مدى تطور اساليب الاختبار testing methods بشكل وثيق حتى تصل وتحقق متطلبات العصر الحالي عن الحلول الامنية لمكافحة الفيروسات