البطل الخارق
زيزوومى فضى
غير متصل
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،ومل ما بينهما، ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
::: جواهر من أقوال الصالحين :::
،’
::: جواهر من أقوال الصالحين :::
عبد الرحمن السيد.
،’
* كلما ترفَّه الجسد؛ تعقدت الروح.
(محمد بن عثيمين).
* من خلال تجاربي الدعوية في أفريقيا لأكثر من ربع قرن؛
تأكد لي أن المعاملة الحسنة هي أفضل وسيلة للدعوة.
(عبد الرحمن السميط).
* المتشائم يرى صعوبات في كل فرصة.
والمتفائل يرى فرصًا في كل صعوبة.
* من خلال تجاربي الدعوية في أفريقيا لأكثر من ربع قرن؛
تأكد لي أن المعاملة الحسنة هي أفضل وسيلة للدعوة.
(عبد الرحمن السميط).
* المتشائم يرى صعوبات في كل فرصة.
والمتفائل يرى فرصًا في كل صعوبة.
* ليكن تدينك متعة، ولتكن سعيداً بالتدين؛
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(أرِحنا بها يا بِلال ) والفهم الصحيح للدين يجعلك كذلك.
(سلمان العودة).
(أرِحنا بها يا بِلال ) والفهم الصحيح للدين يجعلك كذلك.
(سلمان العودة).
* إن الظلم والجهل أسوأ صفتين في الإنسان،
وغاية الجهل؛ أن يجعل الإنسان لله نداً،
وغاية الظلم أن يسقط الإنسان حق الله،
ويعطيه لغير الله، وذلك هو الشرك.
(سفر الحوالي).
وغاية الظلم أن يسقط الإنسان حق الله،
ويعطيه لغير الله، وذلك هو الشرك.
(سفر الحوالي).
* حياة الإنسان لا تقاس بطول السنين.
بل بعرض الأحداث.
(علي الطنطاوي).
* قوة الظالم قوة مادية بحتة؛ تدمر الماديات،
ولا تدمر الإيمان،
ولا همم الرجال.. ولا حقوق الأمم.
إن الخصم لم يكن قويًّا بذاته؛
بل لتقاعس صاحب الحق واستكانته.
(صالح بن حميد).
* إذا كان قانون الفيزياء يقول: إن الضغط يولد الانفجار،
فقانون الاجتماع يقول: إن الضغط يولد النفاق الاجتماعي!
(عبد الكريم بكار).
* المصلحة الشخصية هي الصخرة التي تتحطم عليها المبادئ!
(توفيق الحكيم).
* الظروف المتردية في العالم الإسلامي دفعت بالكثير إلى الاغتراب.
إن غربة الدين لا تعني السلبية؛
بل تعني السعي نحو الاصلاح والتغيير؛
كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم؛
في غربة الدين الأولى.
(سلمان العودة).
(علي الطنطاوي).
* قوة الظالم قوة مادية بحتة؛ تدمر الماديات،
ولا تدمر الإيمان،
ولا همم الرجال.. ولا حقوق الأمم.
إن الخصم لم يكن قويًّا بذاته؛
بل لتقاعس صاحب الحق واستكانته.
(صالح بن حميد).
* إذا كان قانون الفيزياء يقول: إن الضغط يولد الانفجار،
فقانون الاجتماع يقول: إن الضغط يولد النفاق الاجتماعي!
(عبد الكريم بكار).
* المصلحة الشخصية هي الصخرة التي تتحطم عليها المبادئ!
(توفيق الحكيم).
* الظروف المتردية في العالم الإسلامي دفعت بالكثير إلى الاغتراب.
إن غربة الدين لا تعني السلبية؛
بل تعني السعي نحو الاصلاح والتغيير؛
كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم؛
في غربة الدين الأولى.
(سلمان العودة).
* من علامات كمال العقل: علو الهمة.
والراضي بالدون دنيء.
(علي بادحدح ).
* التدين الحق هو الذي يأخذ الإنسان إلى الصدق والوفاء.
وليس الذي يأخذه الإنسان ليعلق عليه أخطاءه ونقائصه.
(سلمان العودة ).
* لا يقلق من كان له أب.
فكيف يقلق من كان له رب.
(الشعراوي).
(علي بادحدح ).
* التدين الحق هو الذي يأخذ الإنسان إلى الصدق والوفاء.
وليس الذي يأخذه الإنسان ليعلق عليه أخطاءه ونقائصه.
(سلمان العودة ).
* لا يقلق من كان له أب.
فكيف يقلق من كان له رب.
(الشعراوي).
* إذاقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا )؛
* ما عال من اقتصد.. وما فشِل من اجتهد،
* الطريق السهل دائماً هو نقد الآخرين.
* ما عال من اقتصد.. وما فشِل من اجتهد،
* الطريق السهل دائماً هو نقد الآخرين.
* التفكير عبادة لا تقبل النيابة.
(سلمان العودة).
فإنه نداء الكرامة.. لا نداء العلامة،
وحقَّ لمن نودي بالكرامة أن ينفتح قلبه لمن ناداه.
ويعتزَّ ويلتذَّ بذلك؛ خصوصاً إذا كان المنادي مالك الملك.
(عبد الرحمن الدوسري).
* من عنده همة متوقدة، ونفس متوثبة، وصبر دائم؛
فهو الفريد.
(عائض القرني).
* التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة.
وقد قال تعالى: (عرَّف بعضه وأعرض عن بعض)؛
[التّحريم: 3].
قال الإمام أحمد: تسع أعشار العافية في التغافل.
فما أجمله مع قريب وصديق.
(سلمان العودة).
* إن مثل من يجمع المال قصداً للسعادة؛
كمثل من يتسلح للعدو.. فيلبس دروعاً ثقيلة.
ويحمل أسلحة كثيرة؛ حتى يثقل ذلك عليه؛
فيمنعه من السير.
(أحمد أمين).
* أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام؛
وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام،
ويصرخون فينا: أين كنتم يا مسلمون؟
(عبد الرحمن السميط).
* كثيراً ما يُصرِّح القرآن أو يُلمِّح إلى عجز التبعية وذُلِّها.
وفشلها في تأمين الحماية أو تحقيق الكرامة.
(وأنّه كانَ رِجالٌ من الإنسِ يَعوذونَ برِجالٍ مِن الجِنِّ فزادوهُم رهَقًا)؛
[الجنّ: 6].
(محمد الحضيف).
ومن تفقَّه في شبابه، تعلَّقت السيادة بأهدابه.
(عائض القرني).
* جعل النبي صلى الله عليه وسلم للمنافق آية يُعرَف بها بين الناس،
ومن آياته: أنه " إذا حدَّث كذب،
وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان "؛
وهذه الثلاث: الصدق والوفاء والأمانة؛
أركان الحياة الخُلُقية والاجتماعية.
(علي الطنطاوي).
ويحمل أسلحة كثيرة؛ حتى يثقل ذلك عليه؛
فيمنعه من السير.
(أحمد أمين).
* أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام؛
وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام،
ويصرخون فينا: أين كنتم يا مسلمون؟
(عبد الرحمن السميط).
* كثيراً ما يُصرِّح القرآن أو يُلمِّح إلى عجز التبعية وذُلِّها.
وفشلها في تأمين الحماية أو تحقيق الكرامة.
(وأنّه كانَ رِجالٌ من الإنسِ يَعوذونَ برِجالٍ مِن الجِنِّ فزادوهُم رهَقًا)؛
[الجنّ: 6].
(محمد الحضيف).
ومن تفقَّه في شبابه، تعلَّقت السيادة بأهدابه.
(عائض القرني).
* جعل النبي صلى الله عليه وسلم للمنافق آية يُعرَف بها بين الناس،
ومن آياته: أنه " إذا حدَّث كذب،
وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان "؛
وهذه الثلاث: الصدق والوفاء والأمانة؛
أركان الحياة الخُلُقية والاجتماعية.
(علي الطنطاوي).
* عظمة عقلك تخلق لك الحساد،
وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.
* يدل حديث القَصعة: (ولكنّكم غُثاء كغُثاء السّيل )؛
[رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة 2/359].
على أن أزمة الأمة آخر الزمان. أزمة إتقان لا أزمة إنتاج.
فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية؟
(عبد الكريم بكار).
والطريق الصعب هو نقد الذات.
(سلمان العودة).
* المصدر/
* يدل حديث القَصعة: (ولكنّكم غُثاء كغُثاء السّيل )؛
[رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة 2/359].
على أن أزمة الأمة آخر الزمان. أزمة إتقان لا أزمة إنتاج.
فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية؟
(عبد الكريم بكار).
والطريق الصعب هو نقد الذات.
(سلمان العودة).
* المصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.
