الوفي
زيزوومى مبدع
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي



ما أجمل أن يعيش الإنسان حياته
مع أحباب له في الله ,,
يتقاسم معهم الفرحة والبسمة ..
والحزن واللوعة ..أحبة..
برؤيتهم يرتسم البشر على محياه ,,
ويشعر معهم بطعم آآآآآخر للحياة ,,
أحبة ..يأنس بهم ويأنسوس به ,,
ينيرون له الطريق ,,,,,
ويكونون نعم العون له وقت الضيق ,,
ينيرون له الطريق ,,,,,
ويكونون نعم العون له وقت الضيق ,,
يسطرون مع بعضهم أروع لوحات الحب والوفاء ...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وعندما يسدل الليل أستاره ،،
ينظر إلى النافذة..
ليخاطب ذلك الليل بقوله :
" ألا أيها الليل الطويل ألا إنجلي "
ينظر إلى النافذة..
ليخاطب ذلك الليل بقوله :
" ألا أيها الليل الطويل ألا إنجلي "
ينتظر الشرووووق بلهفة ....
ذلك الشرووووووق الذي سيعلن بدء اليوم الجديد ,,
اليوم الذي سيعوووود فيه ليلتقي بالأحبة ,,
" تلك اللهفة التي لايعادلها لهفة "
×× أنه الحب في الله ××
×× أنه الحب في الله ××
{ وما اعظمه من حب }
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لكن ...
ومع ذلك كله ,,
يكون له موعد مع أجراس الودااااع!!
يكون له موعد مع أجراس الودااااع!!
تلك الأجراس التي ماتلبث أن تدق ,,
معلنة ..عن بدء أصعب اللحظاااااات ,,
معلنة ..عن بدء أصعب اللحظاااااات ,,
اللحظات التي يهتز لها الوجدان..
وتدمع عند حلولها العينان..
تلك اللحظات التي يجد الشخص
نفسه عندها عاجزاً عن تسطير
ما بداخله من مشاعر وأشجان
وتدمع عند حلولها العينان..
تلك اللحظات التي يجد الشخص
نفسه عندها عاجزاً عن تسطير
ما بداخله من مشاعر وأشجان
تجاه أولئك الأحبة ..
فلايملك حينها ..
إلا أن يرفع يديه ويتوجه إلى
الواحد الديان ليدعوه ويبتهل إليه ,,
إلهي
أعني على تلك اللحظات..
وجملني بالصبر عند حلولها..
واجمعني بأحبتي عاجلاً غير آجل ,,,
وجملني بالصبر عند حلولها..
واجمعني بأحبتي عاجلاً غير آجل ,,,
اللهم آآآآمين..


التعديل الأخير بواسطة المشرف: