راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
من ظاء المقدسي ( مختارات لغوية )
لغتي هويتي،
لغتي العربية،
لغتنا العربية الجميلة.
لغتي هويتي،
لغتي العربية،
لغتنا العربية الجميلة.

إخوَتي رُوّاد الرُّكن العامّ؛
فائدةٌ قيّمة؛
من دُرّ مَعارف اللّغة العربيّة،
عسى أن نفيد منها جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
وفائدَةٌ قيّمة؛
،’
/
من ظاء المقدسي ( مختارات لغوية )
،’

:
من ظاء المقدسي ( مختارات لغوية )
أ. حسين بن رشود العفنان.
هذه من كتاب ( الظاء ) ليوسف بن إسماعيل بن عبد الجبار المقدسي ،
المتوفى سنة 637 هـ ، تحقيق الدكتور حاتم الضامن.
(1)
***
ص (30) : الظَّرِبُ ، واحد الظّراب : وهي الروابي الصِّغار.
(2)
***
ص (31) : الظِّرِبانُ ، بوزن القَطِران : دُوَيْبَّةٌ صغيرةٌ مُنْتِنَةُ الريح.
(3)
***
ص (33) : الظَّرير : المكان الحَزْنُ ، وجمعه : أَظِرَّة ، وظُرَّان ، على فعلان ، بضمِّ الفاء.
(4)
***
ص (34) : والظَّرْف : الكِياسةُ.
وقيل : الظَّرْف : حسن العبارة.وقيل : حسن الهيأة.
والناسُ اليومَ يوقعون الظَّرْفَ على حسن الهيأة ، وحلاوة الشمائل.
وأهل اليمن يسمُّون الحاذق بالشيء ظَرِيفا.
يقال : ظَرُفَ يظرف ظرفا وطرافة. وقوم ظِرافٌ وظرفاء وظروف.
وأظرف الرجل : إذا ولد بنينَ ظرفاء. وتظرَّف الرجل : تكلَّف الظرف.
(5)
***
ص (38) : ظَفَّ الرجلُ بعيرَه ظَفًّا : إذا جمع قوائمه بالعقال. وظَفَفْتُ الرجلَ : إذا طَرَدْتُهُ.
(6)
***
ص (38) : الظُّفْرُ والأُظْفور واحد ، والظُّفُرُ يُخفَّفُ ويثقَّلُ ، ومثل عُسْرٍ وعُسُرٍ ،
وجمعهما : أظفارٌ وأظافير...ورجلٌ أظْفر بيِّن الظُّفر : إذا كان طويل الظُّفْر.
(7)
***
ص (45) : والمِظَلَّةُ ، بكسر الميم : البيت العظيم من الشَّعَرِ.
(8)
***
ص (46) : وأَظَلَّكَ فلان : إذا دَنَا منك ، وألقى ظِلَّهُ عليك.
ومنه قيل : أظلّك شهر كذا ، إذا دنا أو قَرُبَ.
(9)
***
ص ( 48) : ظَلَعَ الرَّجُلُ والفرسُ وغيرهما من كل ذي رِجلين وذي أربع ،
يَظْلَعُ ظَلْعًا ، بالتسكين : غَمَزَ في مَشْيِهِ ، فهو ظالعٌ.
(10)
***
ص (52) : ورجلٌ ظَلِيفٌ ، ومكان ظليف ،
وشرٌّ ظليف : للسّيِّئ الحال ، والخَشِن والشّديد.
(11)
***
ص (52) : والأُظْلُوفَةُ : الأرض ذاتُ الصلابة والحجارة ،
والجمع : الأَظالِيفُ.
(12)
***
ص (53) : ويقال : ذهب به ظَلْفًا وظَلَفًا ، بالإسكان والتحريك ، أي : هَدَرًا باطلا.
(13)
***
ص (53) : وظَلَفَ نفسَه عن الشيء يظلِفُها ظَلْفًا ،
بالإسكان : مَنَعَها من فعله. قال الشاعر :
لقد أَظْلِفُ النفس عن مَطْعم
إذا ما تهافتَ ذِبَّانُهُ
وظَلِفْتُ عن كذا ، بكسر اللام : إذا كَفَفْتُ عنه.
(14)
***
ص (54) : والظُّلامة ، بضم الظاء ، والمَظْلِمَةُ ،
بكسر اللام ، والظَّلِيمَةُ : اسم ما أخذَ منك.
(15)
***
ص (62) : وأَظْلَمَ القومُ : دخلوا في الظّلام.
وفي التنزيل [فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ].
(16)
***
ص (65 ـ 66) : وأَظْمَأْتُ البعير : عَطَّشْتُهُ.
وظَمَّأْته أيضا. وظَمِئتُ إلى لقائك ، أي : اشْتَقْتُ.
(17)
***
ص (66 ـ 67) : وَشَفَةٌ ظَمْياءُ بَيِّنَةُ الظَّمى : فيها رِقَّةٌ وسُمْرَةٌ.
وساقٌ ظمياء : قليلة الدَّم.وعين ظمياء : رقيقة الأجفان.وظِلٌّ أَظْمَى : أسود.
(18)
***
ص (72 ـ 73) : والتَّظَنِّي : إعمال الظّنِّ ، وأصله : التَّظَنُّنُ ، أبدل من إحدى النونات ياء.
والظَّنُونُ : الرجل السَّيِّئُ الظَّنِّ. والدَّينُ الظَّنُونُ : الذي لا يُرْجَى ، أن يقضيه مُسْتَدِينُهُ أم لا.
(19)
***
ص (75) : وظَهَرْتُ البيت : عَلَوْتُهُ. وفي التنزيل [فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ].
ومنه : ظَهَرَ على عَدوِّهِ ، أي : قَوِيَ عليه.
(20)
***
ص (75) : وأَظْهَرْنا : دخلنا في وقت الظُّهر ،
وهو بعد الزوال. وفي التنزيل [وَحِينَ تُظْهِرُونَ].

من ظاء المقدسي ( مختارات لغوية )
♦ ♦ ♦
...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
المَصدر/
,’
لُطفًا طالع أيضًا:
::
::
::
::
::
::
/
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا، وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
المَصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
,’
لُطفًا طالع أيضًا:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
/
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا، وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
