السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أنتم أيها المسلمون ؟؟
هذه جملة من أقوال شخصيات تاريخيه بارزة عنكم أيها المسلمون وماذا يريدون منكم أيها المسلمون ..
v عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح.
v إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة.
v الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه يضحي في سبيل مبادئه.
v العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربيه إسلاميه في المنطقة
v العمل على قيام دوله غربيه في منطقة عربيه.
-هذا كلام الويس التاسع عشر من عشرات السنين والحين كل ما سطره تجسد-
من أنتم أيها المسلمون ؟؟
هذه جملة من أقوال شخصيات تاريخيه بارزة عنكم أيها المسلمون وماذا يريدون منكم أيها المسلمون ..
- يقول وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962: وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا.
- غلادستون رئيس وزير بريطانيا يقول: مادام هذا القرآن موجودا في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق.
- يقول بنغوليون .. إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد.
- لورنس براون يقول: وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة.
- يقول هانتو وزير خارجية فرنسا سابقا: لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشده تفوق أي دين آخر.
- يقول ألبير موشادور: من يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب تحت سيطرة المسلمين يهبطون إليها من السماء في الوقت المناسب.
- يقول سالازار: إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حتى يغيروا نظام العالم.
- يقول مسؤول في الخارجيه عام 1952: إن المسلمين يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم يتمتعون بحضارة تاريخيه ذات آصاله ، هم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون الحاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية ،، فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ.
- يقول مورو بيجر ، إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية.
- من محاضره كان عنوانها ( لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر ) << عالم فرنسي >> يقول: نحن نعتبر أنفسنا سور أوروبا الذي يقف في وجه زحف إسلامي يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها وليدخلوا معنا في قلب فرنسا في معركة "بواتيي" جديدة ينتصرون فيها ويكتسحون أوربا الواهنة ويكملوا ما قد عزموا عليه أثناء حلم الأمويين لتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلاميه من اجل هذا كنا نحارب في الجزائر.
- كلمه قالها لويس 19 ملك فرنسا ( منقولة حرفيا ) > قال : لا يمكن الانتصار على المسلمين في الحرب وإنما ننتصر عليهم بإتباع ما يلي :
v عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح.
v إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة.
v الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه يضحي في سبيل مبادئه.
v العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربيه إسلاميه في المنطقة
v العمل على قيام دوله غربيه في منطقة عربيه.
-هذا كلام الويس التاسع عشر من عشرات السنين والحين كل ما سطره تجسد-
- يقول الحاكم الفرنسي في الجزائر: يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم وأن نقتلع اللسان العربي من ألسنتهم حتى ننتصر عليهم.
- يقول بكتول: المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقا بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كان عليها سلفهم .
- يقول المبشر لورنس براون : إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربيه أمكن أن يصبحوا نعمه على العالم أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير.
- يقول توين بي: إن الوحدة الإسلامية نائمة لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ.
- يقول المستشرق الأمريكي يخاطب أمريكا لتغير سياستها في باكستان : إذا أعطيتي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطيه فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد .
- يقول منغمري : إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام فان من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم.
