راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الصلاة، الصلاة الصلاة، أهمية الصلاة، إلف المساجد
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
فيما يلي مقالٌ؛
عسى أ، نفيد منه جميعًا.
،’
إلْف المساجِد ، والمسارَعة إليها
........،'.،'.،'.،'.،'.......
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَنْ غَدَا إِلَى المَسْجِدِ وَرَاحَ ،
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ نُزُلَهُ مِنَ الجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ .
رواه البخاري ومسلم .
قال ابن بطّال : فيه : الحضّ على شهود الجماعات ،
ومُواظبة المساجد للصلوات ؛ لأنه إذا أعدّ الله له نُزُله فى الجنة بالغدُوّ والرّواح ،
فما ظَنّك بما يَعدّ له ويَتفضل عليه بِالصلاة في الجماعة،
واحتساب أجْرها والإخلاص فيها لله تعالى؟ . اهـ .
،’
وقال ابن رَجَب : والنُّزُل : هُوَ مَا يُعدّ للضّيف عِنْدَ نُزُوله مِن الكَرَامة والتّحْفة . اهـ .
وفي السّبْعة الذين يُظلّهم الله في ظِلّه : وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ في الْمَسَاجِد .
رواه البخاري ومسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما توطّن رَجُل مسلم المساجد للصلاة والذّكْر إلاّ تَبَشْبَش الله له ،
كمَا يَتَبَشْبَش أهل الغائب بِغَائبهم إذا قَدِم عليهم .
رواه الإمام أحمد وابن ماجه ، وصححه الألباني .
قال ابن الأثير : البَشّ : فَرَح الصدِّيق بِالصَّدِيق ،
واللطف في الْمَسْأَلَة وَالإِقْبَال عَليه . اهـ .
قال الشيخ عَلَوي السقّاف : الْبَشْبَشَةُ أو الْبَشَاشَةُ :
صفةٌ فعليةٌ خبريَّةٌ لله عَزَّ وجَلَّ ثابتة بالحديث الصحيح .
(صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة).
ربّنا آتنـا في الدّنيـا حَسنة وفي الأخـِرة حَسنة وقِنا عذاب النّار.
وفي السّبْعة الذين يُظلّهم الله في ظِلّه : وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ في الْمَسَاجِد .
رواه البخاري ومسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما توطّن رَجُل مسلم المساجد للصلاة والذّكْر إلاّ تَبَشْبَش الله له ،
كمَا يَتَبَشْبَش أهل الغائب بِغَائبهم إذا قَدِم عليهم .
رواه الإمام أحمد وابن ماجه ، وصححه الألباني .
قال ابن الأثير : البَشّ : فَرَح الصدِّيق بِالصَّدِيق ،
واللطف في الْمَسْأَلَة وَالإِقْبَال عَليه . اهـ .
قال الشيخ عَلَوي السقّاف : الْبَشْبَشَةُ أو الْبَشَاشَةُ :
صفةٌ فعليةٌ خبريَّةٌ لله عَزَّ وجَلَّ ثابتة بالحديث الصحيح .
(صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة).
ربّنا آتنـا في الدّنيـا حَسنة وفي الأخـِرة حَسنة وقِنا عذاب النّار.
* مُنتقى.
وفقكم الله.