راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مَن ما اسْتُدْفِع الشرّ والبلاء والْمَرَض والوَباء بِمِثلِ التّوبَةِ والدّعاء تَظْنّ بِرَبِّك ظَنَّ سَوْء ذِكرِ الله عزّ وجلّ | تذكيرٌ رقيقٌ رَيْحَانَةُ البَصْرَة ؟! ومَن لقّبه بهذا اللقب ؟ l تذكيرٌ قيّمٌ؛ ومُختصرٌ مُفيدٌ
إخوتي في الله؛ رُوّاد
تذكيرٌ قيّمٌ؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::

إخوتي في الله؛ رُوّاد
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
تذكيرٌ قيّمٌ؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
عَلَى أَنْقَاب الْمَدِينَة مَلائِكَة ،
لا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ ولا الدَّجَّال
::
تَنتَشِر رسالة فيها حديث في الصحيحين ، وفيه :
عَلَى أَنْقَاب الْمَدِينَة مَلائِكَة ،
لا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ ولا الدَّجَّال.
ويُنْقل معه قول الحافظ ابن حَجَر:
ووقع في بعض طرق حديث أبي هريرة : المدينة ومكة مَحْفُوفَتَان بِالملائكة على كل نَقْبٍ مِنْهما مَلَك لا يَدْخُلُهما الدّجّال ولا الطّاعُون .
(فتح الباري).
ويُفهَم مِن تلك الرسالة؛
أن مكة والمدينة؛
لا يَدخُلهما الوباء .
وهذا غير صحيح!
فالحديث خاصّ بالطّاعون ، وليس بِمَنع دخول كلّ وَباء .
قال ابن القيم :
كُلُّ طَاعُونٍ وَبَاء ، وَلَيْسَ كُلُّ وَبَاءٍ طَاعُونًا .
(زاد المعاد).
ونَشْر مثل هذا الحديث في هذا الوقت ،
والاستدلال به على أن الوباء؛
لا يَدخُل مكة ولا المدينة : يُعرِّض الحديث للتكذيب إذا دَخَلهما مثل وباء " كورونا " .
وليس في الحديث أن مكة والمدينة لا يَدخُلهما الوباء ، وإنما في الحديث لا يَدخلهُما الطاعون ، وهو أخصّ مِن الوباء ،
كما قال ابن القيم رحمه الله .
،'
ما اسْتُدْفِع الشرّ والبلاء والْمَرَض والوَباء بِمِثلِ التّوبَةِ والدّعاء
....................
من المصدر/ مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
لا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ ولا الدَّجَّال

::
تَنتَشِر رسالة فيها حديث في الصحيحين ، وفيه :
عَلَى أَنْقَاب الْمَدِينَة مَلائِكَة ،
لا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ ولا الدَّجَّال.
ويُنْقل معه قول الحافظ ابن حَجَر:
ووقع في بعض طرق حديث أبي هريرة : المدينة ومكة مَحْفُوفَتَان بِالملائكة على كل نَقْبٍ مِنْهما مَلَك لا يَدْخُلُهما الدّجّال ولا الطّاعُون .
(فتح الباري).

ويُفهَم مِن تلك الرسالة؛
أن مكة والمدينة؛
لا يَدخُلهما الوباء .
وهذا غير صحيح!
فالحديث خاصّ بالطّاعون ، وليس بِمَنع دخول كلّ وَباء .

كُلُّ طَاعُونٍ وَبَاء ، وَلَيْسَ كُلُّ وَبَاءٍ طَاعُونًا .
(زاد المعاد).

ونَشْر مثل هذا الحديث في هذا الوقت ،
والاستدلال به على أن الوباء؛
لا يَدخُل مكة ولا المدينة : يُعرِّض الحديث للتكذيب إذا دَخَلهما مثل وباء " كورونا " .
وليس في الحديث أن مكة والمدينة لا يَدخُلهما الوباء ، وإنما في الحديث لا يَدخلهُما الطاعون ، وهو أخصّ مِن الوباء ،
كما قال ابن القيم رحمه الله .
،'


ما اسْتُدْفِع الشرّ والبلاء والْمَرَض والوَباء بِمِثلِ التّوبَةِ والدّعاء
....................
من المصدر/ مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
