• بادئ الموضوع بادئ الموضوع koni
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

koni

زيزوومي VIP
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
4,039
مستوى التفاعل
4,530
النقاط
8,920
الإقامة
ليبيا
غير متصل
*هل الزواج من القريبات ممنوع* ❓❗

✍. سٌئِلَ العلامة الفوزان حفظه الله :

-قد يزهد الكثيرمن الزواج بالقريبات ،محتجا أن ذلك يورث أمراضا وراثية فما مدى صحة هذا ❓
.
الجــواب :

هذا لايجوز ؛ هذا من الغرب ،ليس من الشرع.

-الرسول -صلى الله عليه وسلم -

تزوج من قريباته ؛وزوج علي بن أبي طالب ابن عمه من بنته فاطمة،

تزاوج الصحابة من أقاربهم ،ولم يمنعهم الرسول صلى الله عليه وسلم -عن ذلك.

إنما هذه فكرة غربية.

والظاهر أنهم يقصدون منها تقليل النسل عند المسلمين .

يعقدون الزواج عند المسلمين ،يقولون حددوا النسل؛

نظموا النسل ؛اجتنبوا الزواج من القريبات ،هذه كلها معوقات عن الزواج.
.

.(محاضرة الأمن ومسبباته ١٤٣٢/١١/٩).
 

توقيع : koni
جزاك الله خيرا أخي
الله المستعان, الموضوع هذا شائع بشكل خرافي وبشكل غاية في السوء
كم منزيجات توقفت عندي في العائلة رغم محاولاتي المستميتة لإفهام الجميع أن هذا شرع الله وليس فيه مشكلة
ولكن قول وجدنا آبائنا كذلك يفعلون وقول فلان وفلان هو يسود
ولا حول ولا قوة إلا بالله
 
توقيع : MesterPerfectMesterPerfect is verified member.
بارك الله فيكم على مروركم
 
توقيع : koni
بارك الله فيك
 
  • Like
التفاعلات: koni
توقيع : koni
أخي الكريم شكراً جزيلاً لك على الموضوع لكن لي مداخلة سريعة
أولاً : ليس المقصود من النصح بعدم الزواج من القريبات تحديد النسل أو تقليل العدد أبداً ، فمن كانت هذه غايته منع الزواج من الأساس
ثانياً : في زماننا بالذات مع كثرة الخلافات والمشاكل الأسرية فإن زواج الأقارب قد يؤدي إلى تفرق العائلات ونشوء العداوات الدائمة بينها لذلك زواج الأباعد أقلل ضرراً
والله تعالى أعلى وأعلم
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي في الله كوني ( أرجوا إني لم اخطأ بكتابة إسمك الكريم ) الفاضل
جزاك الله خيرآ , وانا اتفق من فتوة الشيخ الفاضل الفوزان , فكان آبائنا وأجدادنا ولهذا اليوم من الزواج من الاقرباء أية خطورة , لكن مقصد الغرب خبيث هنا ليحدوا من نسل أمة محمدآ ( صلّ الله عليه وآله وسلّم تسليمآ كثيرآ وصحبه أجمعين ) , وهذا يخالف للسنة النبوية الشريفة
روى أبو داود (2050) عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّ الله عليه وآله وسلّم تسليمآ كثيرا وصحبه اجمعين فَقَالَ إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً ذَاتَ حَسَبٍ وَجَمَالٍ وَإِنَّهَا لا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا قَالَ لا ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَنَهَاهُ ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ الأُمَمَ . صححه الألباني في إرواء الغليل 1784

فهذا الحديث يدل على الترغيب في نكاح المرأة الولود أو كثيرة الولادة ؛ حتى تكثر الأمة ، ويحصل بذلك مباهاة النبي صلّ الله عليه وآله وسلّم تسليمآ كثيرآ وصحبه أجمعين بأمته سائر الأمم ، وفي ذلك الترغيب في كثرة الأولاد .

وقد ذكر الغزالي أن الرجل إذا تزوج ونوى بذلك حصول الولد كان ذلك قربة يؤجر عليها من حسنت نيته ، وبَيَّن ذلك بوجوه :

الأول : موافقة محبة الله عز وجل في تحصيل الولد لإبقاء جنس الإنسان .

الثاني : طلب محبة الرسول صَلّ الله عليه وآله وسلّم تسليمآ كثيرآ وصحبه أجمعين في تكثير من يباهي بهم الأنبياء والأمم يوم القيامة .

الثالث : طلب البركة ، وكثرة الأجر ، ومغفرة الذنب بدعاء الولد الصالح له بعده
هذا والله تعالى اعلى واعلم
محبك في الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
بوركتم وجزيتم خيرا
 
توقيع : koni
شكراً على حضورك ومشاركتك
 
توقيع : أسيرالشوق
  • Like
التفاعلات: koni
توقيع : koni
عودة
أعلى