1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

هــام بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ

الموضوع في 'المنتدى الــعـــام للمواضيــع العامــة' بواسطة راجية الجنة, بتاريخ ‏فبراير 5, 2022.

  1. راجية الجنة

    راجية الجنة مُديرة عامّة طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★ عضو المكتبة الإلكترونية نجم الشهر عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 9, 2015
    المشاركات:
    11,919
    الإعجابات :
    40,250
    نقاط الجائزة:
    21,745
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    الدُّنيا ظلّ زائل
    برامج الحماية:
    AVG
    نظام التشغيل:
    Windows XP


    الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْدَ الْمَمَاتِ.والمُهجةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
    بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
    النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
    بين الثّقة المَرضيّة والغُرور المرضيّبيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ


    بسمِ الله الرّحمن الرّحيم

    السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته


    ،'

    اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
    ملء السّماوات و ملء الأرض،
    و ملء ما بينهما،
    و ملء ما شئت من شيء بعد.


    /
    \
    ،’


    من رِحاب المُطالعةِ،
    والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛

    مقالٌ مُنتقى؛

    أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.


    /

    [​IMG]

    /
    ::


    ~ بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ

    ؛

    بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ


    [​IMG]

    ؛


    أ. هنادي الشّيخ نَجيب.





    مواقف كثيرة تواجهُنا في أعمالنا ومؤسساتنا وشركاتنا،
    تضعُنا وجهًا إلى وجه مع شخصيات ذات سلوكيات مُعيّنة.

    فقد يستفزُّنا هدوء البعض؛ فنَصِفُه بالبرودة والبلادة!

    وقد يستفزُّنا ذكاءُ البعض؛ فنَصِفُه بالاحتيال والقدرة على التغرير!


    وقد تستفزُّنا قوة شخصية البعض
    ؛ فنصفه بالتعالي والاستكبار!


    [​IMG]


    فما الذي يُعينُنا على رؤية الخط الفاصل بين مفاهيم تقاربتْ ظاهريًّا في طريقة التعبير عنها؟

    وكيف نستطيع أن نميِّز بين المضمون والفكرة والدوافع لكل مفهومين متشابهين؟!

    كثيرون يختلط عليهم مفهوم الثقة بالنفس والاعتداد بها،
    ويسيئون تقدير بعض نتائجها؛
    فينعتون صاحبَها بالعجب والغرور.


    وآخرون يجدون أن الثقة بالنفس والغرور هما وجهان لعملة واحدة،
    فقد يَدَّعي أحدهم أنه واثق من نفسه يمشي ملكًا، بينما هو في الحقيقة مُتعجرِفٌ مُتوهِّمٌ مُتعالٍ!


    [​IMG]


    فما هي الأدوات التي تُعينُنا على رؤية الشَّعْرة التي تفرِّقُ بين الثقة والغرور؟


    ربما يفيدنا في بحثنا اليوم أن نطرح عدة أسئلة؛ لنصل إلى تعريف واضحٍ وصريح لكلا المفهومين.


    • هل يعتبر عيبًا في الشخص أنه يدرك مؤهلاته وقدراته، ويتكلَّمُ بناءً على خبرته؟!


    • هل هو قدح في الإنسان أن يرى موقعَه بين الناس، ويسعى ليكون الأفضل؟!


    • هل هو مرضٌ نفسي أن يعرف الواحد منا نقاطَ قوته وحسناته؟!


    • وهل هو طعن في الشخصية أن يكونَ أحدنا ثابتًا على رأيه،
    متمسِّكًا به، مبديًا عدم قناعته بالرأي الآخر؟!


    [​IMG]

    لا يجوز لنا أن نترك تلك الأسئلة دون أن نستكمل طرحَها؛
    بما يضمن ألا نذهبَ حدَّ التطرف في مفهوم الثقة بالنفس.


    نعم، هناك فعلاً مَن يُسمِّي "الغرور" بـ: الوجه المرضي للثقة بالنفس إذا زادت عن حدِّها،
    وبلغت المستوى الذي سأذكره لكم، وسأضمِّن هذه الحالات الإجابة عما سبق من تساؤلات:

    ليس عيبًا أن يُدرِكَ الشخص مؤهلاتِه وقدراته، (ويبني رأيه بحسب خبرته)،
    إنما العيب أن يعتقد (بوحدانيَّتِه وأفضليَّتِه
    فيظن نفسه أنه الوحيد المُؤهَّل، والوحيد القادر، والوحيد الخبير!


    [​IMG]

    وليس قدحًا في الإنسان أن يرى موقعَه بين الناس، ويسعى ليكون من بين الأحسنِ،
    بشرط ألا يُقلِّل من جهود مَن حوله،
    ويعترف بوجودهم وإنجازاتهم،
    ويعتقد بالتكامل معهم جميعًا، حتى وإن كانوا من المنافسين.


    ولا يُعدُّ مرضًا نفسيًّا أن يعرفَ الواحد منا نقاطَ قوته، وحسناته، وصفاته الجميلة،
    على أن يمتلك الجرأة النفسية ليعترفَ بعيوبه أيضًا،
    وينتقد نفسه ويُقيِّمُها وَفْقَ رؤية واضحة،
    ومعايير منطقية، وأن يسمح للآخرين بانتقاده بتجرُّد لا يُقصَدُ منه التجريد من الخِلال الحسنة،
    وأن يقتنع بأنه بحاجة إلى الانتقاد للتسديد والتطوير.

    [​IMG]

    كما أنه ليس طعنًا في الشخصية أن يَثبُتَ أحدُنا على رأيه، ويتمسَّك به،
    إن كان مَبنيًّا على رجاحة عقل، وقدرة على التمييز بين الخطأ والصواب،

    وحسن اختيار القرار المناسب، وحكمة وخبرة.


    [​IMG]


    الثقة بالنفس هي القيام بالعمل والوثوق بنجاحه، بعد أن يُفكِّر هذا الواثق منطقيًّا بما يستطيعه، وما لا يستطيعه،
    على عكس المغرور الذي يَنظرُ إلى كلِّ شيء على أنه تافهٌ وهيِّنٌ،
    وأنه مهما قدَّم من آراء فهو المصيب دائمًا، والحق إلى جانبه دومًا!



    الثقةُ بالنفس هي المعرفة بالعلم، والمعرفة بالجهل،
    وهي الاعتداد بالذات مع الاعتراف بذوات الآخرين، وعدم انتقاصهم، وعدم التقليل من شأنهم.


    [​IMG]


    الثقة بالنفس هي تقدير الإمكانات الموجودة حقيقةً بعدَ التوكُّل على الله،
    وردِّ الفضل إليه؛ إنها ثقة مطلوبة شرعًا، بخلاف الغرور المذموم شرعًا وخلقًا؛
    لأنه شعور بالعظمة، وتوهُّمٌ للكمال، وتخبُّطٌ في تقدير الإمكانات الموجودة.



    الكبرُ والغرور مفهومُه واضح في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ((هو بَطَرُ الحق، وغَمْطُ الناس))؛ أي: إنكار الحق ورده، وازدراء الناس واحتقارهم.


    [​IMG]


    على أنه ليس من الغرور أن يسعى كلٌّ منا أن يكون ثوبه حسنًا،
    ونعله حسنًا، ومظهره حسنًا، ويجمع بين الحسنتَيْنِ؛ حسنة المظهر، وحسنة الجوهر.


    وليس من الغرور أيضًا أن نفرح بالطاعة والإنجاز، بل إن ذلك من علامات الإيمان؛
    لحديث نبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن سرَّتْه حسنته، وساءتْه سيِّئتُه فهو مؤمن)).



    يقول الشيخ مصطفى السباعي رحمه الله:
    "لا تأتي الثقة بالنفس من خلال كونك دائمًا على حق،
    بل من خلال كونك غيرَ خائف من أن تكون على خطأ
    ".


    إن هذا الخُلُق المطلوب يَتأتَّى من تَكرار النجاح، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة،
    والحكمة في التعامل، والأخلاق، وتوطين النفس على تقبُّل النتائج مهما كانت.

    [​IMG]

    خلاصة الأمر:

    الثقة بالنفس لازمة لبناء شخصية المسلم، لا سيما بين العاملين في مجال الدعوة إلى الله،
    فكيف يمكن لغير الواثق من نفسه أن يدعو غيره إلى الخير، دون أن يخشى في الله لومة لائم؟!


    أبيات أهديها لكل المغرورين ليَتفكَّروا فيها، ثم يقيسوا عليها:

    يقول الشاعر:


    تَوَاضَعْ تَكُنْ كالنجم لاح لِناظِرٍ
    ... على صفحات الماءِ وهْوَ رفيعُ

    ولا تَكُ كالدُّخَان يَعْلو بنفسه
    ... إلى طبقات الجوِّ وهْو وضيعُ


    ؛


    [​IMG]


    [​IMG]

    .................


    بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
    ؛


    ~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

    ~ المَصدر/ الألوكة.

    [​IMG]



    ؛

    مواضيعٌ نافعةٌ:


    خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
    :
    حرائقُ الغابات: هل تعلمُ أنّ إطفاءها يعتمدُ على (احرق لتنطفئ)؟ خُذ لكَ فكرة!
    :
    هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
    :
    بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
    :

    الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
    :
    أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
    :
    حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
    :
    لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
    :
    استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
    :
    من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
    :
    يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
    :
    البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
    :
    حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
    :
    إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
    :
    الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
    :
    (أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
    :
    معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
    :
    بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
    :
    ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
    :
    الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
    :
    كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
    :
    القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
    :
    الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
    :
    مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
    :
    النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
    :
    تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
    :
    التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
    :
    13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
    :
    نُقطةُ ضَوء!
    :
    زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
    :
    مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
    :
    الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
    :
    إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
    :
    مُختصر أحكام صلاة العيد
    :
    وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
    :
    فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
    للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
    :
    الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
    :
    كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
    :
    من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
    :
    من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
    :
    خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
    :
    إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
    :
    بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
    :
    أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
    :
    دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
    :
    لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
    :
    شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى

    :

    ~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

    :

    [​IMG]

    ............................

    ,’

    اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
    لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.

    ،'

    اللّهمّ ما يَنفعنا،
    وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.



    [​IMG]
     
    ابو روضة و HAMOUDA1 معجبون بهذا.
  2. MesterPerfect

    MesterPerfect زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★ عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 5, 2016
    المشاركات:
    25,162
    الإعجابات :
    32,401
    نقاط الجائزة:
    10,370
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    sohag, Egypt
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    بوركتم
     
  3. أسيرالشوق

    أسيرالشوق عضو شرف ★ نجم المنتدى ★ الأعضاء النشطين لهذا الشهر كبار الشخصيات

    إنضم إلينا في:
    ‏يونيو 2, 2008
    المشاركات:
    43,022
    الإعجابات :
    22,497
    نقاط الجائزة:
    4,750
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    السعودية
    برامج الحماية:
    اخرى
    نظام التشغيل:
    windows 11
    بارك الله فيك
    شكراً على حضورك ومشاركتك​
     

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...