راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْدَ الْمَمَاتِ.والمُهجةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
؛
وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل

؛
إنَّ من مظاهرِ سنةِ الابتلاءِ في التعاملِ البشريِّ ذلكمُ العسرُ؛
الذي يكونُ في التعاملِ مع هفواتِهم الناشئةِ من تفاوتِهم؛
الذي يكونُ في التعاملِ مع هفواتِهم الناشئةِ من تفاوتِهم؛
في الطباعِ والمداركِ والأخلاقِ والدوافعِ والظروفِ المحيطةِ بهم؛
مما هو مُنْضَوٍ في فَلَكِ السنةِ الربانيةِ الواردةِ في قولِه تعالى:
﴿ وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربك بصيرًا ﴾،
والذي قد رُتِّبَ على حُسْنِ التعاملِ معها وتخطِّيها بجميلِ الأخلاقِ أجرٌ كريمٌ مدَّخَرٌ؛
كان أثقلَ شيءٍ في ميزانِ العبدِ يومَ القيامةِ،
كما قال النبيُّ ﷺ: « مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُق »؛
رواه أبو داودَ وصحَّحَه الألبانيُّ.
هذا وإن مِن جليلِ الخُلُقِ الذي رغَّبتِ الشريعةُ في التحلِّي به، وامتطاءِ صَهْوةِ شَرَفِه؛
مما هو مُنْضَوٍ في فَلَكِ السنةِ الربانيةِ الواردةِ في قولِه تعالى:
﴿ وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربك بصيرًا ﴾،
والذي قد رُتِّبَ على حُسْنِ التعاملِ معها وتخطِّيها بجميلِ الأخلاقِ أجرٌ كريمٌ مدَّخَرٌ؛
كان أثقلَ شيءٍ في ميزانِ العبدِ يومَ القيامةِ،
كما قال النبيُّ ﷺ: « مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُق »؛
رواه أبو داودَ وصحَّحَه الألبانيُّ.
هذا وإن مِن جليلِ الخُلُقِ الذي رغَّبتِ الشريعةُ في التحلِّي به، وامتطاءِ صَهْوةِ شَرَفِه؛
في التعاملِ مع أخطاءِ البَشرِ والتّسامي عن الهبوطِ لسفْحِها- التغافلَ الكريمَ؛
الذي يترفَّعُ به المرءُ عن التنقيرِ عن العيوبِ والمحاسبةِ على الأخطاءِ، ويُبْدي إزاءَها تجاهلًا وإغضاءً؛
فلا يحقِّقُ فيها، ولا يدقِّقُ، ولا يستقصي، بل يجعلُها بتغافلِه معدومةً كأنْ لم توجدْ،
أو قليلةً لا تستحقُ الاهتمامَ؛ فهو خلُقٌ كريمٌ جامعٌ بين أمهاتِ المحاسنِ؛ من الفطنةِ،
والحِلْمِ، والرفقِ، والعفوِ، والحكمةِ؛ فالتغافلُ المحمودُ فضيلةٌ تَكْمنُ بين رذيلتين؛
الذي يترفَّعُ به المرءُ عن التنقيرِ عن العيوبِ والمحاسبةِ على الأخطاءِ، ويُبْدي إزاءَها تجاهلًا وإغضاءً؛
فلا يحقِّقُ فيها، ولا يدقِّقُ، ولا يستقصي، بل يجعلُها بتغافلِه معدومةً كأنْ لم توجدْ،
أو قليلةً لا تستحقُ الاهتمامَ؛ فهو خلُقٌ كريمٌ جامعٌ بين أمهاتِ المحاسنِ؛ من الفطنةِ،
والحِلْمِ، والرفقِ، والعفوِ، والحكمةِ؛ فالتغافلُ المحمودُ فضيلةٌ تَكْمنُ بين رذيلتين؛
رذيلةِ الغفلةِ والبلادةِ، ورذيلةِ التنقيرِ والإشقاقِ.
وكما أنَّ التغافلَ الكريمَ من محمودِ السجايا؛
فإنه من ضرورةِ التعاملِ الذي تُوجِبُه طبيعةُ الحياةِ التي فُطِرتْ على النَّكَدِ والكَبَدِ،
وما تقتضيه جِبِلَّةُ البشرِ الجهولةُ الظلومةُ؛ وذاك ما جعل العقلاءَ ينْتخِبون سجيةَ التغافلِ الكريمِ؛
أساسًا في التعاملِ الناجحِ الذي تستقيمُ به أمورُ الحياةِ أيًا كانت،
كما قال محمدُ بنُ عليِّ بنِ الحسينِ:
" صلاحُ شأنِ جميعِ التعايشِ والتعاشرِ مِلءُ مكيالٍ؛ ثلثاه فطنةٌ، وثلثُه تغافلٌ "،
وقال ابنُ حبانَ: " مَن لم يعاشرِ الناسَ على لزومِ الإغضاءِ عمّا يأتونَ من المكروهِ،
وتَرْكِ التوقُّعِ لما يأتون من المحبوبِ؛ كان إلى تكديرِ عيشِه أقربَ منه إلى صفائِه،
وإلى أنْ يدْفعَه الوقتُ إلى العداوةِ والبغضاءِ أقربَ منه إلى أنْ يَنالَ منهمُ الودادَ وتركَ الشَّحناءِ "،
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: " وَجَدتُّ أَكْثَرَ أُمُورِ الدُّنْيَا لَا تَجُوزُ إلَّا بِالتَّغَافُلِ ".

وكما أنَّ التغافلَ الكريمَ من محمودِ السجايا؛
فإنه من ضرورةِ التعاملِ الذي تُوجِبُه طبيعةُ الحياةِ التي فُطِرتْ على النَّكَدِ والكَبَدِ،
وما تقتضيه جِبِلَّةُ البشرِ الجهولةُ الظلومةُ؛ وذاك ما جعل العقلاءَ ينْتخِبون سجيةَ التغافلِ الكريمِ؛
أساسًا في التعاملِ الناجحِ الذي تستقيمُ به أمورُ الحياةِ أيًا كانت،
كما قال محمدُ بنُ عليِّ بنِ الحسينِ:
" صلاحُ شأنِ جميعِ التعايشِ والتعاشرِ مِلءُ مكيالٍ؛ ثلثاه فطنةٌ، وثلثُه تغافلٌ "،
وقال ابنُ حبانَ: " مَن لم يعاشرِ الناسَ على لزومِ الإغضاءِ عمّا يأتونَ من المكروهِ،
وتَرْكِ التوقُّعِ لما يأتون من المحبوبِ؛ كان إلى تكديرِ عيشِه أقربَ منه إلى صفائِه،
وإلى أنْ يدْفعَه الوقتُ إلى العداوةِ والبغضاءِ أقربَ منه إلى أنْ يَنالَ منهمُ الودادَ وتركَ الشَّحناءِ "،
وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: " وَجَدتُّ أَكْثَرَ أُمُورِ الدُّنْيَا لَا تَجُوزُ إلَّا بِالتَّغَافُلِ ".

وكساءُ التغافلِ سابغٌ؛ يواري عيبَ صاحبِه، ويُظْهِرُ جميلَ خصالِه؛
وذاك من أسبابِ سلامةِ دينِه وعرضِه، وسرٌّ من أسرارِ محبةِ الناسِ له،
قال ابنُ سعديٍّ: " ومَن تغافلَ عن عيوبِ الناسِ، وأمسكَ لسانَه عن تتبعِ أحوالِهم التي لا يحبونَ إظهارَها؛
سَلِمَ دينُه وعرضُه، وألقى اللهُ محبتَه في قلوبِ العبادِ، وسَتَرَ اللهُ عورتِه؛ فإنَّ الجزاءَ من جنسِ العملِ ".
وذلكمُ التغافلُ أمارةُ استواءِ عقْلٍ ورشدٍ،
قَالَ الشَّافِعِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ –" الْكَيِّسُ الْعَاقِلُ هُوَ الْفَطِنُ الْمُتَغَافِلُ "،
وقال ابنُ المُقَفَّعِ: " ما رأيتُ حكيمًا إلا وتغافلُه أكثرُ من فطنتِه ".
فبِوابلُ التغافلِ تُطْفأُ جمْرُ الشرورِ، قال الأعمشُ: " التغافلُ يُطفئ شرًا كثيرًا "،
وقال المهلَّبُ بن أبي صفرةِ لولدِه:
" إذا سمعَ أحدُكم العَوْراءَ ( أي: الكلمةَ القبيحةَ )؛ فليتطأطأْ لها؛ تخْطِه "،
وقال ابنُ القيمِ: " إذا خرجتْ مِن عدوِّك لفظةَ سفهٍ؛ فلا تُلْحِقْها بمثلِها؛
تلْقِحّها، ونسلُ الخصامِ نسلٌ مذمومٌ ".
وبِلجامِ التغافلِ يدرِكُ الأحمقُ المعتدي ضَعَةَ قدْرِه وقبْحَ فعلِه،
ويُسْلَمُ مِن مجاراتِه في حضيضِ السفهِ الهابطِ.
جاء رجلٌ، فشَتَمَ الأحنفَ بنَ قيسٍ، فسكتَ عنه، وأعادَ فسكتَ،
فقال: والهفاه! ما يمنعُه مِن أنْ يَرَدَّ عليَّ إلّا هواني عليه.
؛


.................
وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
؛
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ من خطبة بهيّة في المَصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.
●●●●●
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :

............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

