راجية الجنة
مُديرة عامّة
والقصدَ القصدَ تَبلغوا l توجيهٌ نافعٌبيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من دُرّ القراءة والمُطالعة الحُرّة؛
مقالٌ بهيٌّ نافِعٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ حتى لا تملأ نفسك إحباطًا

فَطَر اللهُ تعالى نفوسَ البشر على الاقتداء، فما من إنسان إلا ويتَأَسَّى بمن يراه أهلًا لذلك،
ويُكِنُّ له مشاعر الحب والتوقير، سواء كان ذلك بما عرفه عنه مباشرة من جميل الصفات،
ومُسْتَحْسَن الشَّمائل، أو بما تَنَاهى إلى مَسامعه مما يَتَناقله الناسُ، ويَفْشُو بين الخاص والعام منهم.
وقد نَصَب اللهُ تعالى للبشرية رُسُلَه عليهم الصلاة والسلام مَنارات يُهْتَدي بها،
مما يُلَبِّي تلك الحاجة الفِطْرية إلى تَقَفِّي آثار القُدُوات، وتَتَبُّع سِيَر الأُسَا
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
قال الله تعالى بعد أن ذكر العديد من الرسل والأنبياء الكرام عليهم السلام:
﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ [الأنعام:90]،
وقال سبحانه عن خاتم رسله محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام:
﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب:21].
وقد جعل اللهُ تعالى أصحابَ سيد المرسلين في المرتبة التالية للرسل الكرام في الاقتداء؛
فقد اختارهم لصُحْبة خيرِ الرسل، وحَمَّلهم أمانةَ تبليغ آخر الرسالات السماوية المُنَزَّلة،
ثم يليهم في المرتبة مَنْ اتَّبَعهم بإحسان من التابعين، ممن تَلَقَّى عنهم الشرع قولًا وعملًا،
ثم أتباع التابعين ممن أخذ عن هؤلاء، وسار على مِنْوالهم.

وكلما اقترب العبدُ في التَّأَسِّي من خير القُدُوات، كلما صار أهلًا لأن يُقْتَدى به، بقَدْر اقْتِفائه لآثارهم،
وتَبْقى القدوةُ البشرية المطلقة مُتَمَثِّلة في رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فلا يُقْتَدى بمن دونه إلا بقَدْر الاهتداء بهَدْيِه عليه الصلاة والسلام،
فإن خالَفه في قليل أو كثير، رُدَّت عليه مخالفتُه.
وكثيرًا ما يُفْرِطُ الناس في تعظيم القُدُوات المشاهير من المعاصرين لهم،
ويرسمون صورًا خيالية مُوْغِلةً في المِثاليَّة والملائكيَّة عن صفاتهم، وطبائع نفوسهم،
ويَحْلُمون بيوم يرونهم فيه عن قُرْب، ويتَشَوَّقون إلى مُشافَهتهم كِفاحًا[3]،
ويَعُدُّون مُعايَشَتَهم، ومُرافَقَتَهم من أَسْمى الأَمْانِي، وأَجَلِّ المَطامِح.
فإذا قَدَّر الله تعالى لهم مُخالَطَتَهم، أو عرفوهم عن كَثَب،
فإما أن يجدوهم على النحو الذي تَصَوَّروه في مُخَيِّلتهم - وربما أَمْثَل منه -
فتُسَرُّ نُفوسُهم المُتَلَهِّفة للقُدوات العاملة، وتَسْعَد أَفْئِدتُهم المُتَشَوِّفة للأُسَا الرَّبانِيَّة،
وإما أن يُصْدَموا باتساع الفرق بين الصورة الذِّهْنِيَّة المُتَخَيَّلة، والواقع الحقيقي المُعَاش،
ويُفْجَعوا بما يرونه من الخِلال والسِّمات، التي لم يَجُل بخاطرهم يومًا أن يَتَّصِف بها من أَفْرَطوا في محبتهم،
وأَوْغَلوا في رفع قَدْرهم.

فمن نماذج الأول: أن عليَّ بن حُجْر قد الْتَقَى عليَّ بن خَشْرَم -
وكلاهما من كبار حُفَّاظ الحديث وشيوخ الإمام مسلم وبعض أصحاب السنن،
والأول من شيوخ البخاري أيضًا - فقال علي بن حُجْر لعلي بن خَشْرَم:
وُصِفْتَ فأَحْببناك من غير خِبْرةٍ ♦♦♦ فلما اخْتَبَرْنا حُزْتَ ما كنتَ تُوصَفُ
فقال علي بن خَشْرَم له:
ووافيتُ مُشتاقًا على بعد شُقَّةٍ ♦♦♦ فلما التقينا صَغَّر الخَبَرَ الخُبْرُ[4]
ومن أمثلة سُمُو الخُبْر عن الخَبَر: ما رواه ابن إسحاق في سِيْرَته عمن لا يَتَّهِمه من رجال طَيِّئ ؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما قَدِم عليه وَفْدُهم، وفيهم سَيِّدُهم زَيْدُ الخَيْل:
"ما ذُكِرَ لي رجلٌ من العَرَبِ بفَضْلٍ، ثُمَّ جَاءَنِي، إلَّا رَأَيْتُهُ دُونَ مَا يُقَالُ فِيهِ، إلَّا زَيْدَ الْخَيْلِ؛
فَإِنَّهُ لَمْ يَبْلُغْ كُلَّ مَا كَانَ فِيهِ"، ثم سَمَّاه رسولُ اللَّه صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم زَيْدَ الْخَيْرِ.[5]

كانت مُساءلةُ الرُّكْبانِ تُخْبِرُنِى ... عن أحمدَ بن سعيدٍ أَطْيَبَ الخبَرِ
حتى التقَيْنا فلا والله ما سَمِعَتْ... أُذْني بأَحْسَن مما قد رأى بَصَرِي[6]
ومن نماذج الثاني: المَثَلُ العربي القديم: تَسْمَعُ بالمُعَيِديِّ خَيْرٌ مِنْ أنْ تَرَاهُ[7]،
وكانت العرب تضرب بذلك المَثَلَ فيمن لم يوافق خُبْرُه خَبَرَه في الظاهر،
ويَنْدَرِج فيه من باب أولى مَنْ خالَفت سيرتُه الفِعْلِيَّة صورتَه المُتَوَهَّمة في عقول الناس وقلوبهم.

فاستشهد عبد الملك بذلك المثل العربي، فقال كُثَيِّر: إنما المَرْءُ بأَصْغَرَيه، قلبه ولسانه، ثم أنشد يقول:
وفي أثْوابِهِ أسَدٌ هَصورُ
ويُعْجِبُك الطَّريرُ فتَبْتَليهِ
فَيُخْلِفُ ظنَّكَ الرجلُ الطَّريرُ
بُغاثُ الطيرِ أطولُها رِقابًا
ولَمْ تَطُلِ البُزاةُ ولا الصُّقورُ
خَشاشُ الطيرِ أكْثرُها فِراخًا
وأمُّ الصَّقْرِ مِقْلاتٌ نَزورُ
ضِعافُ الأسْدِ أكْثرُها زَئيرًا
وأَصْرمُها اللَّواتي لا تَزيرُ
وقَدْ عَظُمَ البعيرُ بِغيرِ لُبًّ
فلَمْ يَسْتَغْنِ بالعِظَمِ البَعير [8].

وقد لا يَسْلم من الصدمة الناشئة عن البَوْن الشاسع بين الصورتين - المُتَخَيَّلَة والواقعية - كبارُ العقلاء،
وأَساطين العلم والدين؛ فقد كان الإمام الجليل عبد اللَّه بن المُبارَك يقول: لو خُيِّرْتُ بين أن أدخل الجنة،
وبين أن أَلْقَى عبدَ اللَّه بن مُحَرَّر، لاخْتَرْتُ أن ألقاه، ثم أدخل الجنة،
فلما رأيتُه، كانت بَعْرَةٌ أحب إليَّ منه.[9]
وقد رُوِي عن أبي الدرداء رضي الله عنه موقوفًا عليه،
ومرفوعًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اخْبُرْ تَقْلُه"[10].
قال ابن الأثير: القِلَى: البُغْض، يُقال: قَلَاه، يَقْلِيه، قِلًى، وقَلًى، إذا أبْغَضَه، يقول: جَرِّب الناسَ،
فإنك إذا جَرَّبْتَهم، قَلَيْتَهم، وتركتَهم؛ لما يظهر لك من بَواطِن سَرائرهم،
ولَفْظُه لفظُ الأمر، ومعناه الخبر: أي مَنْ جَرَّبَهم، وخَبَرهم،
أبْغَضهم، وتركهم، انتهى بتصرف يسير.[11]
.......................................
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
ولولا الأُسا ما عِشْتُ في الناس ساعةً ♦♦♦ ولكن إذا ما شئتُ جاوَبَنِي مِثْلي
ويجوز الكسر فيها، فيُقال: إسوة، وتُجمع على إِسًا. انظر: تاج العروس للزبيدي (37 / 76،75).
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
قد بَلْوناه مرة بعد أخرى
فوجدناه صالحَ الآثار
واختبرنا منه خَلائقَ زُهْرًا
صَغَّرَت ما أتى على الأخبار
ا
وقول بشار بن برد:
إني لقادتني إليه محبتي
ورغبته في الشكر يحويه والحمدِ
فما جئتُه حتى رأيتُ خَلائقًا
يُداوى بها المرضى ألذَّ من الشَّهْد
وصَغَّر في عيني اختبارُ خِصاله
محاسنَ أخبار أتتني على البُعْد
فكم نِعْمةٍ أُلْبِسْتُها بعد نِعْمةٍ
وكم نَفْحَةٍ في جُوْده حَصُلَت عندي
انظر: الوساطة بين المتنبي وخصومه لأبي الحسن الجرجاني (ص133)، والمثل السائر في أدب الكاتب والشاعر لضياء الدين ابن الأثير (3/ 261،260)، وصبح الأعشى في صناعة الإنشا للقلقشندي (2/ 336)، والصبح المُنْبِي عن حيثية المتنبي ليوسف البديعي الدمشقي (1/ 306)، والإبانة عن سرقات المتنبي لفظًا ومعنى لأبي سعد العميدي (ص135).
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

•

؛


؛
.................
حتّى لا تُملأ نفسك إحباطًا!
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
_________________
حتّى لا تُملأ نفسك إحباطًا!
|
*******
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
حتّى لا تُملأ نفسك إحباطًا! توجيهاتٌ l مَن يُعدّ أهلاً للاقتِداء؟!
:
إذًا و إذن | قاعِدةٌ في الإملاء
:
:
لُغتنا كيفَ نتعلّمها؟! l حديثٌ رائِقٌ بهيٌّ
:
دَع ما لا يعنيك| لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
قلمُ الإصلاحِ l تذكيرٌ قيّمٌ
:
إذا سألتَ الله فاسأله بُلوغ الآمال في عَفْو وعَافِية | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
مَن استَحضر عظَمة هذا الذِّكر لم يَفُتر لِسانه عن الذِّكر | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله
:
إلى تاركي الغَرس | في الحديث : {إذا قامت الساعة وفي يد أحدكُم فسيلة فليَغرسها}
:
والقصدَ القصدَ تَبلغوا l توجيهٌ نافعٌ
:
أعمالكُم عليها تَنْزِلون ، وبها تَسعَدون | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
ظُلمات الظُّلم | أ. فيصل بن عبدُه قائد الحاشديّ
:
لا تَغْتَرُّوا l توجيهٌ رقيقٌ
:
لقد جئتُك بهديّةٍ | تذكيرٌ رقيقٌ
:
فوائدُ من السّبك الفريد l مُنتقى من دُرّ القراءة الحُرّة
:
فوائدُ من السّبك الفريد l من دُرّ القراءة الحُرّة
:
بهِ فابدأ! تذكيرٌ رقيقٌ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
يا لهُ من مطر! فضلُ المطر في القُرآن والسُّنة
:
غلبةُ الشّيطان | قُل للمُفرّطين: هل أخذوا عهدًا بالأمان؟!
:
العالِمُ العابِد مُحمّد بن عبدالرّحمن القاسِم | من البرّ بوالدي ورجاء دعوةٍ ترفعُ درجتهُ
:
إكرامُ كِبار السّنّ مِن المُسلِمين | توجيهٌ رقيقٌ
:
تعظيمُ قدر الصّلاة | فوائدُ مُصوّرةٌ
:
هَمّ المُستقبل l قطعةٌ من كِتاب الوسائل المُفيدة للحياة السّعيدة للعلاّمة السّعديّ
:
قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!
:
إنّ الحديثَ إذا أنصتَ أسمارُ l من الذّاكرة الدّعويّة
:
الوسائلُ المُفيدة للحياة السّعيدة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى
:
من وحي القُرآن: خواطرُ بهيّة | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالى
:
غاية الغَبْن والخَسَارة l توجيه نافعٌ
:
فوائدُ من مُصنّفات العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان l أ. فهد بن عبدالعَزيز الشّويرخ
:
المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُس
:
عندما تناثَر الجَمرُ l وقفةُ تأمُّل ومُحاسبة
:
المُفيد في تقريبِ أحكام المُسافر | العلاّمة د. عبدالله الجِبرين رحمهُ الله تعالى
:
بوّابةُ الصّلاة | فضيلة أحمد بن ناصِر الطّيّار
:
مِن أقوالهمُ | مُختاراتٌ من روائِع الكَلِم
:
دُروسُ اللُّغة العربيّة لغَير النّاطٍقين بها | في ثلاثةِ أجزاء
:
كيفَ أصَبتَ هذا العِلم؟! | تربيةُ العقل الإبداعيّ ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهُ أنموذجًا
:
سُلّم اللّسان في النّحو والصّرف والبَيان
:
العلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌ
:
روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير
:
يا باغِي الدُّعاء هاكَ اغتنِم هذه الأوقات (100 دُعاء من الكِتاب والسُّنّة)
:
رَشقاتُ قَلم l خواطر من عُيون الحِكمة
:
أشياءٌ كانت تُعجب الرّسول عليه الصّلاة والسّلام
:
أهميّة العُزلة للمُسلم|تعالَ استمِع حديثًا نافِعًا | من روائِع د عبدالكريم الخضير
:
مجالسُ عَشر ذي الحِجّة | عادل بن عبدالعزيز المحلاّويّ
:
سلسلةُ سيرُ أصحاب الكُتب السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِر
:
فهَزموهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌ شعريّة)
:
هُناك يَحلو اللّقاء l بهجةُ حديثٍ!
:
رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيم
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِح
:
جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
فضلُ المَدينة المُنوّرة l فضيلة نَدا أبو أحمَد
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
التّفسيرُ النّفيسُ سورةُ الفاتِحة l د. مُحمّد
أحمد بامُحرّم
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :

............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

