راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
عضوية موثوقة ✔️
كبار الشخصيات
لِماذا الخوفُ من المُستقبل؟! لمَعالي د، عبدالكريم الخضير حفظهآثارُ تدبُّر القُرآن على الإنسان| الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه اللهُ تعالى اللههواك داؤك فإذا خالفتهُ فدواؤك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى تعالى رُ يسجُدُاثبُت على الحَقّ | العبرةُ بمن كانَ على الصّراط المُستقيم ولو واحِدًاتلاحُق الأيّام | هكذا تمضي الأعمار لمَعالي د. عبدالكريم دعائين من دَعا بهما لمريض لم يحضُر أجله إلاّ شفاهُ اللهُ | للوالِد العلاّمة ابن عُثيمين رحمهُ الله تعالىالخضيرممًا تكونُ به النّجاةُ يوم القيامةتأمَلليلةُ القَدر| لمّا يَزل سعيٌ لمّا يزَل أجرٌ | للوالِد العلاّمة/ مُحمّد بن صالح العُثيميالصدقة الجارية ن؛ رحمهُ الله تعالى من الأدب مع الله : ألاّ يُرفعُ من قضاء ولا يُتسخّط من بلاء سُرعة الدُّنيا وانقض مُداواةُ القُلوب | لفضيلة/ عبدالرّزّاق البَدر؛ حفظهُ الله تعالىاءارضَ وسلَّم فلن تفرّ من قدَرك (موعظةٌ) لمعالي عبدالكريم الخُضير حفظه اللهها! | لفضيلة/ أ. د. عبدالرّزّاق البَدر حفظه الله تعالى لى! ويُوحّعبداارحمن السحيمد l لفضيلة عبدالرّحعلاجُ الوساوس ونصيحةٌ لِمَن يفتح قلبه للشُّبهات l رائعةٌ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالىمن السّحيم رحمهُ الله تعالىك
••• السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ •••
إخوتي وأخواتي روّاد القِسم الإسلاميّ العامّ؛
مقطع مُميّز ونافع؛
أرجو أن نفيد منه جميعًا.
شقاءُ القُلوب في حُبّ الرّفاهية
l
(موعظةٌ) ؛
شقاءُ القُلوب في حُبّ الرّفاهية
l
(موعظةٌ) ؛
|
لمعالي الوالِد العلاّمة/
عبدالكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظهُ اللهُ تعالى ورعاهُ.
|
لمعالي الوالِد العلاّمة/
عبدالكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظهُ اللهُ تعالى ورعاهُ.
|
:
موعظةٌ رقيقةٌ؛
موعظةٌ رقيقةٌ؛
مقطعٌ مُميّز؛ وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ نافِعٌ.
لمعالي الوالد العلاّمة/ د. عبدالكريم الخضير؛
حفظه الله تعالى.
حفظه الله تعالى.
:
مقطعٌ قيّمٌ ونافعٌ.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
شقاءُ القُلوب في حُبّ الرّفاهية
|
للوالد العلاّمة/ د. عبدالكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظه الله تعالى، ورعاهُ.
|
للوالد العلاّمة/ د. عبدالكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظه الله تعالى، ورعاهُ.
:
:
؛
؛
اللّهم إنّا نسألُكَ لنا ولإخوَتي ولوالِدينا الجنّة؛ برَحمتك.
؛
اللّهم إنّا نسألُكَ لنا ولإخوَتي ولوالِدينا الجنّة؛ برَحمتك.