راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الفرق بين : الغَناء و الغُناء و الغَنى و الغِنى و الغُنى

إخوَتي وأخواتي رُوّاد
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
مقالٌ؛ قيّمٌ.
مِن بَحر المَعارف اللُّغويّة؛
وفيضِ معينِ لُغتِنا العربيّة؛
عسى أن ننتفع بهِ.
من لُغويات ابن عنتر الحليّ l لُغتي هويّتي

::
من لُغويات ابن عنتر الحليّ l لُغتي هويّتي
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
***
هذه لغويات مختارة من شرح الأديب اللغوي علي ابن عنتر الحلي المتوفى عام ( 601 هـ ) الذي وضعه على مقامات الحريري ، ونشرته للمرة الأولى دار المنهاج في جدة.
(1)
***
ص : 13 | اللهم : أصلُهُ : ( يا ألله ) وإنّما حُذِفَ حرفُ النِّداءِ منهُ تأدُّبًا ؛ لأنّ حروفَ النداءِ حروفُ تنبيهٍ يُنبَّهُ بها المدعوُّ ، ومنَ الواجبِ أنّكَ إذا ناديتَ من هو أكبرُ منكَ أن تحذفَ حرفَ النِّداءِ.
(2)
***
ص : 17 | الإغضاءُ : الإطراقُ عنِ العيبِ ، وأصلُهُ من قولهم :
أغضى الليلُ فهو غاضٍ ؛ إذا سَتَرَ الأشياءَ.
(3)
***
ص : 17 | العِصمةُ : الحمايةُ ، ومنه قيلَ لوِكاءِ القِرْبَةِ : عِصَامٌ.
(4)
***
ص : 17 | الفُكاهةُ : طِيبُ الحديثِ ، مأخوذٌ منَ الفاكهةِ.
(5)
***
ص : 19 | الظَّالعُ : الغامزُ من رِجله ، و ( الضَّليعُ ) : القويُّ المُحتملُ للأثقال.
(6)
***
ص : 20| الجَزْلُ : أصلُهُ في الغَليظِ من الحطب.
(7)
***
ص : 22 | الغُمْرُ : الجاهل ، و ( الغِمْرُ ) ـ بكسر الغين ـ الحِقدُ والعداوةُ.
(8)
***
ص : 25 | غاربُ البعير : مُلتقى كَتِفيهِ.
(9)
***
ص: 25 | المَتْرَبةُ : الفقرُ ، قال اللهُ تعالى : ﴿ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16) ﴾
(10)
***
ص : 26 | الإنفاضُ : الفقرُ والنَّفادُ ، يقال : أنفضَ الرَّجلُ ؛ إذا نَفِدَ زادُهُ.
(11)
***
ص : 26 | أجوبُ : أقطعُ ، قال الله تعالى : ﴿ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ﴾
(12)
***
ص : 27 | أَسبُرُ : أَخبُرُ ، ومنه قيلَ للحديدةِ التي يُقدِّرُ بها الآسي غَورَ الجروحِ : مِسْبارٌ.
(13)
***
ص : 27 | مَجْلَبةُ الدّمع : السّببُ المُبْكي ، وأصلُ الجَلْبِ : وُرودُ المتاعِ والإبلِ وغيرها إلى البلدِ الذي يباعُ فيه ، قال الطّائي :
ما لي أرى جَلَبًا سَوْقًا ولستُ أرى
سُوقًا وما لي أرى سُوقا ولا جَلَبُ
(14)
***
ص : 28 | الأكمامُ : جمع كِمّ ؛ وهو كلُّ ما ستر الثّمرَ ، قال تعالى : ﴿وَمَا تَخْرُجُ مِنْ ثَمَرَاتٍ مِنْ أَكْمَامِهَا ﴾ ومنه سُمّي كُمُّ القميص ؛ لستر اليدِ ، وتَكَمْكَمَ الرَّجلُ ؛ إذا انسترَ.
(15)
***
ص : 30 | الجانحُ : المائل ، ومنه قيل للإبط : جناحٌ ؛ لميله إلى أحد الشِّقَّين ، قال الله تعالى : ﴿ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَن اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ أي : ألنْ جانبكَ ، وكذلك جناحُ الطَّير ، ويقال : جَنَحَتِ الشَّمسُ للمغيبِ ؛ إذا مالت.
(16)
***
ص : 31ـ 32 | الفَلُّ : الثَّلْمُ ، وقومٌ فَلٌّ : مُنهزمون ، قال الشّاعر :
وكيفَ رِدافُ الفَلّ أُمُّك عابرُ
وأصلُ الفَلّ كلّهِ : تبايُنُ الأجزاءِ المُتَّصلةِ بعضِها من بعض.
(17)
***
ص : 33 | الانصبابُ : المَيلُ إلى الشيءِ والإقبالُ عليه.
(18)
***
ص : 34 | والصُّبابةُ ـ بضمّ الصاد ـ اليسيرُ الحقيرُ ، ويُقال لبقيَّةِ الماءِ اليسيرِ في الحوضِ : صُبابةٌ.
(19)
***
ص : 35 | الرُّنُوُّ : إدامةُ النّظر ، قال الشّاعر :
إذا ما رَنَا الرَّاني إليها بِطَرْفهِ
غُرُوبَ ثنايَاهَا أهلَّ وأَظْلمَا
(20)
***
ص : 36 | السَّجْلُ : الدّلو العظيمةُ ، وهو ها هنا مُسْتعارٌ كنايةً عن العطاءِ الوافرِ ،
وقولهم : فلانٌ يساجلُ فلانًا ؛ إذا عارضَهُ بفعلِهِ ، أصلُهُ من السَّجْلِ التي هي دَلْوٌ كان الرَّجلُ منهم
إذا أرادَ أن يمتحنَ قوَّتَهُ ، أرسلَها البئرَ فملأها ، ثمَّ جَذَبَها إلى رأسِها ،
فإذا فعلَ الرّجلانِ ذلك ، قيلَ : قد تساجلا ، ومنه قوله :
مَنْ يُساجِلْنِي يُساجلْ ماجِدًا
يملأُ الدَّلْوَ إلى عَقْدِ الكَرَبْ
***
::
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من لُغويات ابن عنتر الحليّ l لُغتي هويّتي
تمّ بحمد الله تعالى.
من لُغويات ابن عنتر الحليّ l لُغتي هويّتي
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
***
هذه لغويات مختارة من شرح الأديب اللغوي علي ابن عنتر الحلي المتوفى عام ( 601 هـ ) الذي وضعه على مقامات الحريري ، ونشرته للمرة الأولى دار المنهاج في جدة.
(1)
***
ص : 13 | اللهم : أصلُهُ : ( يا ألله ) وإنّما حُذِفَ حرفُ النِّداءِ منهُ تأدُّبًا ؛ لأنّ حروفَ النداءِ حروفُ تنبيهٍ يُنبَّهُ بها المدعوُّ ، ومنَ الواجبِ أنّكَ إذا ناديتَ من هو أكبرُ منكَ أن تحذفَ حرفَ النِّداءِ.

(2)
***
ص : 17 | الإغضاءُ : الإطراقُ عنِ العيبِ ، وأصلُهُ من قولهم :
أغضى الليلُ فهو غاضٍ ؛ إذا سَتَرَ الأشياءَ.

(3)
***
ص : 17 | العِصمةُ : الحمايةُ ، ومنه قيلَ لوِكاءِ القِرْبَةِ : عِصَامٌ.

(4)
***
ص : 17 | الفُكاهةُ : طِيبُ الحديثِ ، مأخوذٌ منَ الفاكهةِ.

(5)
***
ص : 19 | الظَّالعُ : الغامزُ من رِجله ، و ( الضَّليعُ ) : القويُّ المُحتملُ للأثقال.

(6)
***
ص : 20| الجَزْلُ : أصلُهُ في الغَليظِ من الحطب.

(7)
***
ص : 22 | الغُمْرُ : الجاهل ، و ( الغِمْرُ ) ـ بكسر الغين ـ الحِقدُ والعداوةُ.

(8)
***
ص : 25 | غاربُ البعير : مُلتقى كَتِفيهِ.

(9)
***
ص: 25 | المَتْرَبةُ : الفقرُ ، قال اللهُ تعالى : ﴿ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16) ﴾

(10)
***
ص : 26 | الإنفاضُ : الفقرُ والنَّفادُ ، يقال : أنفضَ الرَّجلُ ؛ إذا نَفِدَ زادُهُ.

(11)
***
ص : 26 | أجوبُ : أقطعُ ، قال الله تعالى : ﴿ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ﴾

(12)
***
ص : 27 | أَسبُرُ : أَخبُرُ ، ومنه قيلَ للحديدةِ التي يُقدِّرُ بها الآسي غَورَ الجروحِ : مِسْبارٌ.

(13)
***
ص : 27 | مَجْلَبةُ الدّمع : السّببُ المُبْكي ، وأصلُ الجَلْبِ : وُرودُ المتاعِ والإبلِ وغيرها إلى البلدِ الذي يباعُ فيه ، قال الطّائي :
ما لي أرى جَلَبًا سَوْقًا ولستُ أرى
سُوقًا وما لي أرى سُوقا ولا جَلَبُ

(14)
***
ص : 28 | الأكمامُ : جمع كِمّ ؛ وهو كلُّ ما ستر الثّمرَ ، قال تعالى : ﴿وَمَا تَخْرُجُ مِنْ ثَمَرَاتٍ مِنْ أَكْمَامِهَا ﴾ ومنه سُمّي كُمُّ القميص ؛ لستر اليدِ ، وتَكَمْكَمَ الرَّجلُ ؛ إذا انسترَ.

(15)
***
ص : 30 | الجانحُ : المائل ، ومنه قيل للإبط : جناحٌ ؛ لميله إلى أحد الشِّقَّين ، قال الله تعالى : ﴿ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَن اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ أي : ألنْ جانبكَ ، وكذلك جناحُ الطَّير ، ويقال : جَنَحَتِ الشَّمسُ للمغيبِ ؛ إذا مالت.

(16)
***
ص : 31ـ 32 | الفَلُّ : الثَّلْمُ ، وقومٌ فَلٌّ : مُنهزمون ، قال الشّاعر :
وكيفَ رِدافُ الفَلّ أُمُّك عابرُ
وأصلُ الفَلّ كلّهِ : تبايُنُ الأجزاءِ المُتَّصلةِ بعضِها من بعض.

(17)
***
ص : 33 | الانصبابُ : المَيلُ إلى الشيءِ والإقبالُ عليه.

(18)
***
ص : 34 | والصُّبابةُ ـ بضمّ الصاد ـ اليسيرُ الحقيرُ ، ويُقال لبقيَّةِ الماءِ اليسيرِ في الحوضِ : صُبابةٌ.

(19)
***
ص : 35 | الرُّنُوُّ : إدامةُ النّظر ، قال الشّاعر :
إذا ما رَنَا الرَّاني إليها بِطَرْفهِ
غُرُوبَ ثنايَاهَا أهلَّ وأَظْلمَا

(20)
***
ص : 36 | السَّجْلُ : الدّلو العظيمةُ ، وهو ها هنا مُسْتعارٌ كنايةً عن العطاءِ الوافرِ ،
وقولهم : فلانٌ يساجلُ فلانًا ؛ إذا عارضَهُ بفعلِهِ ، أصلُهُ من السَّجْلِ التي هي دَلْوٌ كان الرَّجلُ منهم
إذا أرادَ أن يمتحنَ قوَّتَهُ ، أرسلَها البئرَ فملأها ، ثمَّ جَذَبَها إلى رأسِها ،
فإذا فعلَ الرّجلانِ ذلك ، قيلَ : قد تساجلا ، ومنه قوله :
مَنْ يُساجِلْنِي يُساجلْ ماجِدًا
يملأُ الدَّلْوَ إلى عَقْدِ الكَرَبْ
***
اختيار : حسين بن رشود العفنان
مدرس اللغة العربية
مدرس اللغة العربية
::

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من لُغويات ابن عنتر الحليّ l لُغتي هويّتي
تمّ بحمد الله تعالى.


المصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
؛
اللهمّ إنّا نسألُك الجنّة وما قرّب إليها من قولٍ وعملٍ.
حفظكمُ الله تعالى ورعاكمُ.
