من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
إن اختلاف مناهج العقائدية منذ عهد الصحابة رضوان الله ليس بالجديد على الأمة إسلامية وحتى عهد الأمة الأربعة ولكن لمنتهجون منهجية اختلاف طيبة متبنية لفكرة (أنا بفكري وأنت بفكرك وكلانا صحيح) وهنا تضع مبدأ التوحيد في الإسلام وهنا تنتشر عقيدة إسلامية صحيحة ومنها تنشط علة الطائفية ونحن لا ننكر الطائفية لأن النبي لأشرف عليه الصلاة والسلام أثبتها في السيرة المقدسة لغير الأنام ولكن الناس أهملوا مبادئ تتعامل مع الفرقة الإسلامية مختلفة العقائد فلا نجد دواء سواء الوسطية الإسلامية ونقر أن اختلاف بني آدم في دين لا يكون إلا من خلال إتيان الله عزوجل البينات ولكن الله اختار دين الاءسلام كالعقيدة لقوله تعالى (([إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ العِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآَيَاتِ اللهِ فَإِنَّ اللهَ سَرِيعُ الحِسَابِ]
k: