غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الزكام والإنفلونزا (أمراض الجهاز التنفّسي العلوي)
مع انخفاض درجات الحرارة وتذبذب الفصول، تكثر حالات البرد والسعال والتهاب الحلق.
الجهات الصحية تنبه دائمًا إلى أن الأمراض التنفسية تزيد في المواسم الباردة والمعتدلة. �
كما يُنصح بأخذ لقاح الإنفلونزا في شهور (سبتمبر – أكتوبر) للتقليل من انتقال العدوى. �
التهاب الشعب الهوائية والربو
التغير المفاجئ في الحرارة والرطوبة يهيّج القصبات الهوائية، خاصة لدى المصابين بالحساسية أو الربو.
الغبار والعوامل البيئية أيضًا تسهم في زيادة الأعراض التنفسية في الخريف.
التهاب الجيوب الأنفية
قد يرافق الزكام أو يتبعه، بسبب تهيّج الأغشية المبطنة للجيوب الأنفية بفعل الهواء البارد أو التلوث.
النزلات المعوية / الإسهال الفيروسي
ليس نادرًا أن تكثر هذه الحالات في الطقس المعتدل إلى البارد، خاصة إذا ضعف المناعة أو مع سوء النظافة.
الحساسية الموسمية (الربو التحسسي أو التهاب الأنف التحسسي)
في هذا الشهر قد تبدأ بعض النباتات في إفراز حبوب اللقاح أو مهيّجات، مما يسبب العطس، الاحتقان، الحكة في الأنف أو العيون.
الوقايه
أولاً: الوقاية من أمراض الجهاز التنفسي (الإنفلونزا، الزكام، التهاب القصبات)
اللقاح السنوي للإنفلونزا:
يُفضل أخذه في أواخر أيلول أو بداية تشرين الأول (قبل ذروة الموسم).
تجنب الانتقال المباشر للعدوى:
عدم لمس الأنف أو الفم باليدين مباشرة.
تجنب المصافحة أو التقبيل أثناء الزكام.
التهوية الجيدة:
خصوصًا في العيادات وغرف الانتظار — افتح النوافذ مرتين باليوم على الأقل.
النظافة الشخصية:
غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية أو استخدام المعقم الكحولي.
تجنب تغير الحرارة المفاجئ:
لا تخرج من غرفة دافئة إلى باردة فجأة، ارتدِ ملابس طبقية (قميص + جاكيت خفيف).
ثانياً: الوقاية من التهاب الجيوب الأنفية والربو التحسسي
ارتداء الكمامة أثناء الغبار أو تقلبات الجو.
استعمال بخاخ ملحي للأنف للحفاظ على رطوبة الأغشية.
تجنب العطور القوية والدخان في الأماكن المغلقة.
تنظيف فلاتر المكيفات قبل تشغيلها في بداية الموسم.
ثالثاً: الوقاية من النزلات المعوية والإسهال الفيروسي
غسل الخضروات والفواكه جيداً.
تجنب الأطعمة المكشوفة أو من الباعة الجوالين.
شرب الماء النظيف أو المعبأ.
الاهتمام بالتعقيم في العيادة أو المنزل (خاصة الحمامات والمغاسل).
رابعاً: تعزيز المناعة العامة
نظام غذائي متوازن:
غني بفيتامين C (برتقال، كيوي، فلفل أحمر)، وفيتامين D (التعرض للشمس).
نوم كافٍ:
لا يقل عن 7 ساعات ليلاً.
ممارسة رياضة خفيفة يومياً مثل المشي نصف ساعة.
تجنب الإجهاد النفسي والتدخين.
خامساً: إجراءات خاصة للطبيب
التعقيم المستمر للأدوات والأسطح
التبديل الدوري للكمامات والقفازات.
تشجيع المراجعين على أخذ اللقاح وتثقيفهم عن العدوى الموسمية.
مراقبة أي زيادة في الحالات التنفسية — فقد تكون مؤشراً لبداية موجة موسمية.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الزكام والإنفلونزا (أمراض الجهاز التنفّسي العلوي)
مع انخفاض درجات الحرارة وتذبذب الفصول، تكثر حالات البرد والسعال والتهاب الحلق.
الجهات الصحية تنبه دائمًا إلى أن الأمراض التنفسية تزيد في المواسم الباردة والمعتدلة. �
كما يُنصح بأخذ لقاح الإنفلونزا في شهور (سبتمبر – أكتوبر) للتقليل من انتقال العدوى. �
التهاب الشعب الهوائية والربو
التغير المفاجئ في الحرارة والرطوبة يهيّج القصبات الهوائية، خاصة لدى المصابين بالحساسية أو الربو.
الغبار والعوامل البيئية أيضًا تسهم في زيادة الأعراض التنفسية في الخريف.
التهاب الجيوب الأنفية
قد يرافق الزكام أو يتبعه، بسبب تهيّج الأغشية المبطنة للجيوب الأنفية بفعل الهواء البارد أو التلوث.
النزلات المعوية / الإسهال الفيروسي
ليس نادرًا أن تكثر هذه الحالات في الطقس المعتدل إلى البارد، خاصة إذا ضعف المناعة أو مع سوء النظافة.
الحساسية الموسمية (الربو التحسسي أو التهاب الأنف التحسسي)
في هذا الشهر قد تبدأ بعض النباتات في إفراز حبوب اللقاح أو مهيّجات، مما يسبب العطس، الاحتقان، الحكة في الأنف أو العيون.
الوقايه
أولاً: الوقاية من أمراض الجهاز التنفسي (الإنفلونزا، الزكام، التهاب القصبات)
اللقاح السنوي للإنفلونزا:
يُفضل أخذه في أواخر أيلول أو بداية تشرين الأول (قبل ذروة الموسم).
تجنب الانتقال المباشر للعدوى:
عدم لمس الأنف أو الفم باليدين مباشرة.
تجنب المصافحة أو التقبيل أثناء الزكام.
التهوية الجيدة:
خصوصًا في العيادات وغرف الانتظار — افتح النوافذ مرتين باليوم على الأقل.
النظافة الشخصية:
غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية أو استخدام المعقم الكحولي.
تجنب تغير الحرارة المفاجئ:
لا تخرج من غرفة دافئة إلى باردة فجأة، ارتدِ ملابس طبقية (قميص + جاكيت خفيف).

ارتداء الكمامة أثناء الغبار أو تقلبات الجو.
استعمال بخاخ ملحي للأنف للحفاظ على رطوبة الأغشية.
تجنب العطور القوية والدخان في الأماكن المغلقة.
تنظيف فلاتر المكيفات قبل تشغيلها في بداية الموسم.

غسل الخضروات والفواكه جيداً.
تجنب الأطعمة المكشوفة أو من الباعة الجوالين.
شرب الماء النظيف أو المعبأ.
الاهتمام بالتعقيم في العيادة أو المنزل (خاصة الحمامات والمغاسل).

نظام غذائي متوازن:
غني بفيتامين C (برتقال، كيوي، فلفل أحمر)، وفيتامين D (التعرض للشمس).
نوم كافٍ:
لا يقل عن 7 ساعات ليلاً.
ممارسة رياضة خفيفة يومياً مثل المشي نصف ساعة.
تجنب الإجهاد النفسي والتدخين.

التعقيم المستمر للأدوات والأسطح
التبديل الدوري للكمامات والقفازات.
تشجيع المراجعين على أخذ اللقاح وتثقيفهم عن العدوى الموسمية.
مراقبة أي زيادة في الحالات التنفسية — فقد تكون مؤشراً لبداية موجة موسمية.

التعديل الأخير: