• بادئ الموضوع بادئ الموضوع zizo-x
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 1,011
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

zizo-x

زيزوومى متألق
إنضم
16 أبريل 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
1
النقاط
390
غير متصل
هذه القصص المبكية المحزنة المؤثرة وليست المسلسلات الهابطة


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي




زوجة بلال هي هالة بنت عوف اخت عبدرالرحمن بن عوف رضي الله عنهم جميعا

بل ابق وأذن لنا يا بلال


بلال رضي الله عنه



أول من رفع الأذان بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد الذي شيد في المدينة المنورة واستمر في رفع الأذان لمدة تقارب العشر سنوات





هذه المعلومات كثيرا منا يعرفها ودرسها أو قرأها لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أين بلالرضي الله عنه بعد وفاة حبيبه وحبيبنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم





ذهب بلال رضي الله عنه إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له:



يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم- يقول:



أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله...



قال له أبو بكر: (فما تشاء يا بلال؟) قال:



أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت...



قال أبو بكر: (ومن يؤذن لنا؟؟)... قال بلال رضي الله عنه وعيناه تفيضان من الدمع: إني لا أؤذن لأحد بعد رسول الله....



قال أبو بكر: (بل ابق وأذن لنا يا بلال)....



قال بلال رضي الله عنه: إن كنت قد أعتقتني لأكون لك فليكن ما تريد، وان كنت أعتقتني لله فدعني وما أعتقتني له...قال أبو بكر: (بل أعتقتك لله يا بلال)....



فسافر إلى الشام رضي الله عنه حيث بقي مرابطا ومجاهدا

يقول عن نفسه:



لم أطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة
الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان إذا أراد أن يؤذن وجاء إلى: 'أشهد أن محمدًا رسول الله' تخنقه عَبْرته، فيبكي، فمضى إلى الشام وذهب مع المجاهدين



وبعد سنين رأى


بلالرضي الله عنهالنبي صلى الله عليه وسلم- في منامه وهو يقول:


(ما هذه الجفوة يا بلال؟ ما آن لك أن تزورنا؟)... فانتبه حزيناً، فركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم- وجعل يبكي عنده ويتمرّغ عليه، فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما فقالا له: (نشتهي أن تؤذن في السحر!)... فعلا سطح المسجد فلمّا قال: (الله أكبر الله أكبر)....



ارتجّت المدينة فلمّا قال: (أشهد أن لا آله إلا الله)... زادت رجّتها فلمّا قال): (أشهد أن محمداً رسولالله)... خرج النساء من خدورهنّ، فما رؤي يومٌ أكثر باكياً وباكية من ذلك اليوم




وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر-رضي الله عنه- توسل المسلمون إليه أن يحمل


بلال رضي الله عنه على أن يؤذن لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلالرضي الله عنه ، وقد حان وقت الصلاة ورجاه أن يؤذن لها، وصعد بلال وأذن ......


فبكى الصحابة الذين كانوا أدركوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وبلالرضي الله عنه يؤذن، بكوا كما لم يبكوا من قبل أبدا، وكان عمر أشدهم بكاء...




وعند وفاته


رضي الله عنه تبكي زوجته بجواره، فيقول:'لا تبكي..



"غداً نلقى الأحبه ... محمداً وصحبه"







 

توقيع : zizo-x
.wysiwyg { FONT: bold 11pt arial,tahoma,verdana,helvetica,sans-serif; BACKGROUND: #ffffff; COLOR: #000000 } P { MARGIN: 0px } .inlineimg { VERTICAL-ALIGN: middle } بارك الله فيك
 
توقيع : S M A R T
هذه القصة لا تصح بل هي من الموضوعات ، قال ابن عبد الهادي : هذا الأثر المذكور عن بلال ليس بصحيح ، وقال الحافظ ابن حجر : هذه القصة بينة الوضع ، وقال الذهبي : إسناده لين وهو منكر ، وأودعها الشوكاني ومر علي قاري في كتابيهما عن الموضوعات ، وقال الشيخ الألباني : فهذه الرواية باطلة موضوعة ولوائح الوضع عليها ظاهرة من وجوه عديدة . قد ذكرها وبينها رحمه الله .

وهذه فتوى للشيخ عبدالرحمن السحيم
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



يغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى