قاهر الأمواج
زيزوومي جديد
غير متصل
المشهد الايجابي :
قبل العيد بيوم
الاب والام ينتظرون على الباب
من بعد صلاة الظهر وهم ينتظرون وصول ابناؤهم
من مسقط برفقة عائلاتهم لقضاء الاجازه معهم حتى يفرحو
وتسر قلوبهم برؤيه احفادهم وتبادل اطراف الحديث معهم ناهيك
ايضا قضاء مناسك العيد كزيارة الاقارب وذبح الذبائح والمشاوي وغيرها
يشعر الاحفاد بقيمة الجد ويشعر الجد بغلاوة الاحفاد ويشعر الابن بحب والديه ويشعر
الوالدين بالبر بهم من قبل ابناؤهم وزوجاتهم وأيضا قرة أعينهم وهم الاحفاد الجميلين...
حتى تنتهي الاجازه ويعودون الى العاصمه مسقط تحطهم عناية الرحمن ودعوات الوالدين بالامان.
المشهد السلبي..
قبل العيد بيوم
الاب والام ينتظرون على الباب
ايضا من بعد صلاة الظهر وهم ينتظرون وصول ابناؤهم
الابن نائم ويتحرك بعد صلاة العصر برفقة عائلته ويضطر الى الفطور
في الشارع وتزداد سرعة السيارة حين يسمع تأكيد الاذاعه بان العيد غدا .
يقول بينه وبين نفسه لقد تأخرت اريد ان اشتري فواكه وذبيحه وملابس وغيرها
يقود السياره باقصى ما اوتيت تلك المسكينه من سرعه الام تطلب من ان يخف سرعته
ولكن لا حياة لمن تنادي ، ابناؤه الثلاثه متشابكين من الخوف وخصوصا بان الشارع هذا
يوجد به تقاطعات وفجأة تظهر سيارة امامه ولا بقدر ان يخفف من سرعته فيصطدم بها ومن ثم
تتدهو السيارة ونتج عن الحادث وفاة من في السيارتين وبدلا ان يذهب بعائلته الى بيت اهله يذهب
اليهم جثث هامده خامده وتتغير حال اسرته في صباح العيد من فرح وسرور الى حزن دائم في القلب
الله وسبحانه وتعالى يعلم متى ينتهي ويزول من القلوب رغم صعوبة ذلك ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
[اخواني ..
* دعوه للجميع بمناسبة قرب اجازة العيد بنصح الاقارب والاحباب سواءا في السلطنه
والقادمون من دول الخليج بالتأني والقياده الامنه وتجنب مخاطر الطرق فارواحهم
غاليه على الجميع ويكفي ما نراه من وفيات واصابات تؤدي الى خسائر ماديه
واعاقات بدنيه ناهيك ايضا عن الروح المعنويه التي تهبط الى درجة
تحت الصفر..
فهيا بنا نتكاتف مع بعض وتقديم النصح والارشاد للجميع.. فرساله نصيه
او مكالمه لقريب لديكم تنفعه وتؤكد له بانه متابع والجميع مهتم به
فهيا بنا نقضي عيدا سعيد شكرا لكم
منقول للفائدة
قبل العيد بيوم
الاب والام ينتظرون على الباب
من بعد صلاة الظهر وهم ينتظرون وصول ابناؤهم
من مسقط برفقة عائلاتهم لقضاء الاجازه معهم حتى يفرحو
وتسر قلوبهم برؤيه احفادهم وتبادل اطراف الحديث معهم ناهيك
ايضا قضاء مناسك العيد كزيارة الاقارب وذبح الذبائح والمشاوي وغيرها
يشعر الاحفاد بقيمة الجد ويشعر الجد بغلاوة الاحفاد ويشعر الابن بحب والديه ويشعر
الوالدين بالبر بهم من قبل ابناؤهم وزوجاتهم وأيضا قرة أعينهم وهم الاحفاد الجميلين...
حتى تنتهي الاجازه ويعودون الى العاصمه مسقط تحطهم عناية الرحمن ودعوات الوالدين بالامان.
المشهد السلبي..
قبل العيد بيوم
الاب والام ينتظرون على الباب
ايضا من بعد صلاة الظهر وهم ينتظرون وصول ابناؤهم
الابن نائم ويتحرك بعد صلاة العصر برفقة عائلته ويضطر الى الفطور
في الشارع وتزداد سرعة السيارة حين يسمع تأكيد الاذاعه بان العيد غدا .
يقول بينه وبين نفسه لقد تأخرت اريد ان اشتري فواكه وذبيحه وملابس وغيرها
يقود السياره باقصى ما اوتيت تلك المسكينه من سرعه الام تطلب من ان يخف سرعته
ولكن لا حياة لمن تنادي ، ابناؤه الثلاثه متشابكين من الخوف وخصوصا بان الشارع هذا
يوجد به تقاطعات وفجأة تظهر سيارة امامه ولا بقدر ان يخفف من سرعته فيصطدم بها ومن ثم
تتدهو السيارة ونتج عن الحادث وفاة من في السيارتين وبدلا ان يذهب بعائلته الى بيت اهله يذهب
اليهم جثث هامده خامده وتتغير حال اسرته في صباح العيد من فرح وسرور الى حزن دائم في القلب
الله وسبحانه وتعالى يعلم متى ينتهي ويزول من القلوب رغم صعوبة ذلك ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
[اخواني ..
* دعوه للجميع بمناسبة قرب اجازة العيد بنصح الاقارب والاحباب سواءا في السلطنه
والقادمون من دول الخليج بالتأني والقياده الامنه وتجنب مخاطر الطرق فارواحهم
غاليه على الجميع ويكفي ما نراه من وفيات واصابات تؤدي الى خسائر ماديه
واعاقات بدنيه ناهيك ايضا عن الروح المعنويه التي تهبط الى درجة
تحت الصفر..
فهيا بنا نتكاتف مع بعض وتقديم النصح والارشاد للجميع.. فرساله نصيه
او مكالمه لقريب لديكم تنفعه وتؤكد له بانه متابع والجميع مهتم به
فهيا بنا نقضي عيدا سعيد شكرا لكم
منقول للفائدة
