ابوايوب36

زيزوومي نشيط
إنضم
27 أبريل 2009
المشاركات
134
مستوى التفاعل
2
النقاط
170
الإقامة
الجزائر
غير متصل
تأملات في المسألة الكروية بين مصر والجزائر

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي







الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فرغم أن "معركة" الجزائر "الكروية" قد انتهت بعد أن "استـُنفر" لها الشعبان "الشقيقان"، من خلال حملة إعلامية هائلة، وعلى أعلى المستويات؛ إلا أن تداعيات هذه "المعركة" لا تزال تتابع مما يقتضي وقفة صادقة مع شبابنا، بل وشيوخنا، ونسائنا؛ لننظر أين نحن من إسلامنا في هذه القضية في كلا البلدين؟!


نلخص ما نريده في الآتي:

1- تبين من خلال السلوكيات الشعبية قبل وأثناء وبعد المباراتين مدى تغلغل العصبية الجاهلية في عامة طبقات المجتمع في كلا البلدين؛ رغم تحذير النبي صلى الله عليه وسلم منها، وتسميتها بالمنتنة في قوله صلى الله عليه وسلم: «مَا بَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ؟!... دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ» [متفق عليه].

فإذا كان هذا في التعصب لأسماء شريفة ذكرها الله في كتابه، وذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته على سبيل المدح والثناء، وهي أسماء "المهاجرين" و"الأنصار"، فكيف بالتعصب لفرق الكرة التي تتسابق على نيل الجوائز التي أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لاَ سَبْقَ إِلاَّ فِي خُفٍّ أَوْ فِي حَافِرٍ أَوْ نَصْلٍ» [رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني]؟؟!!


2- أن ما زعموا من أن مقصود الرياضة تحقيق التواصل بين الشعوب إنما هو مجرد وهم وسراب وخداع؛ لأن الشعوب تتعادى وتتفرق على هذه المسابقات التافهة التي صارت غاية الأمنية فيها الوصول إلى "كأس العالم"!! والحقيقة أن ما يؤدي إلى تحقيق التواصل بين الشعوب هو التعاون على البر والتقوى، والتوافق في المواقف المصيرية من قضايا أمتنا الواحدة.


3- إن المخططات المستمرة؛ لإلهاء الشعوب إلى درجة "السكر" و"الإغلاق" حول الشهوات تتضاعف كل يوم؛ حتى تشغل الأمة عن قضاياها، وعن علمها النافع في الدين والدنيا، وعن عملها الصالح حتى في أفضل أوقات السنة؛ في "أيام العشر الأول من ذي الحجة"؛ لتبقى فريسة سهلة لأنواع الملهيات من اللهو واللعب، والجنس، والمخدرات، والإشاعات المغرضة التي تُحَوّل الشباب، بل والشيوخ، والنساء إلى حطام يعيش على هامش الحياة؛ لا ينتج شيئًا، ولا يعمل شيئًا، ولا يعلم شيئًا إلا ما أشرب من هواه!! فما أيسر أن يلتهم الأعداء بعد تحطيم الشعوب بلادنا كلقمة سائغة لا تظهر أدنى مقاومة، بل ولا حتى أدنى اكتراث بالقضايا الحقيقية!

فهذا الأقصى يقتحم مرات ومرات... والعد التنازلي لهدمه قد بدأ كما ذكره المعاينون من أهل القدس لمخططات اليهود، والناس لم يتحرك لهم ساكن، ولم تجتمع دعوات الملايين كما اجتمعت دعواتهم؛ لتحقيق النصر في "المباراة الحاسمة"! حتى فعل ذلك خطباء على المنابر! ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.


4- إن مسيرة الدعوة إلى الله لا تزال طويلة، وإنه رغم وجود "آلة إعلامية مناسبة" لدى الدعاة متمثلة في القنوات الفضائية"، و"منابر المساجد"، وغيرها؛ إلا أن التأثير على الناس في هذه القضية كان أضعف ما يكون، فأظهر ذلك: حقيقة الالتزام الأجوف، وبعض مظاهره الخادعة التي تـَوهم الكثير بسببها أن الأمة قد استيقظت، وأن الدعوة توشك أن تقطف الثمار، والحقيقة أن الالتزام ما زال قشرة رقيقة عند الكثيرين، وأنه لم يتغلغل في طبقات المجتمع، ولم يحدث بعد الإصلاح المنشود لا كمًا، ولا كيفـًا؛ فأكثر الجموع التي كانت تصلي القيام في رمضان، وتشهد صلاة العيد كانت هي التي ترفع أعلام الجاهلية،! بل وترسمها على الوجوه،!! وترقص في الشوارع والطرقات، وتعطل مصالح المسلمين رغمًا عنهم، وتفرض عليهم: "ثقافة التفاهة"، و"فكر السخافة"، و"سلوك الضحالة الخلقية"، و"الجهالة المركبة"؛ فاحذروا أيها الدعاة من الاغترار بكـَمّ من يحضر، أو يسمع.

وإياكم من إهمال الدعوة إلى قضايا الأمة، وكشف عورات الجاهلية، وتبيين زيفها للناس؛ باسم الحكمة والتعقل في الدعوة، بل لابد من مواجهة صادقة واضحة؛ لهدم ولاء العصبية حتى يرفع الولاء في الله، والعداء فيه، لا في الكرة والوطنية الزائفة.


5- إن الإشاعات التي انتشرت في كلا الشعبين، والتي أشارت بعض الأخبار أن ورائها بعض "المخابرات الأجنبية"؛ لإشعال نار الحمية في الشعوب ضد بعضها؛ مما ترتب عليه القيام بأعمال تخريب، أو ضرب، أو نحو ذلك مما لا تراعى فيها حرمات المسلمين في دمائهم وأموالهم؛ قد يساهم فيها الكثير من حيث يشعر، ومن حيث لا يشعر؛ بتناقل هذه الأخبار التي لا يوثق بمصادرها، فأين نحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم: «كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ» [رواه مسلم]؟!

فقائل يقول: "ضربونا وجرمونا... !".

وقائل يقول: "أخرجوا آلاف المجرمين؛ ليحملوا علينا السلاح... !".

وقائل يقول: "هشموا السيارات والمحلات.. !".

فتنشأ معارك حقيقية من وهم الإشاعات المتناقلة التي لا سبيل إلى التثبت منها سواء كانت في مواقع النت، أو في الإذاعات والقنوات الفضائية التي تصب الزيت على النار من خلال حفنة من المغرضين، والجهلاء الإعلاميين؛ فهلا ذكَّرنا الناس بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ» [رواه مسلم]، وقوله: «مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنَّا» [متفق عليه]، بدلاً من التهييج على مقابلة سيئة موهومة غالبها الكذب؛ بسيئات متحققة بالاعتداء على: الأموال، والنفوس، والأعراض؛ حتى صار المصريون يكرهون كل جزائري، وصار الجزائريون يكرهون كل مصري! ولو لم يكن إلا هذه الكراهية دون اعتداء لكفي بها إثمًا!


6- أن الإفتاء بجواز المشاهدة، والتشجيع لمباريات الكرة مع العلم بواقعها المؤلم الذي لا يمكن التخلص فيه من الحرام؛ أصبح يحتاج إلى إعادة نظر، وحسنـًا ما فعلت "دار الإفتاء المصرية" بإصدار فتوى بتحريم التشجيع المتعصب لمباريات الكرة وغيرها؛ فلابد من نشر مثل هذه الفتاوى وتوضيح الحكم الشرعي للشباب والشيوخ.


7- إن إنفاق الأموال الهائلة على هذه "التفاهات" في: أجور اللاعبين التي هي من أكل المال بالباطل وجوائزهم مع الفريق الإداري إذا حقق الفوز الذي هو مجرد تفريج عن الهزيمة الداخلية، وكذلك في ثمن التذاكر، والسفر عبر جسر جوي؛ لنقل المشجعين المتعصبين المرتكبين للمحرمات من كلا الشعبين، كل هذا من إهدار أموال المسلمين وتضييعها في المنكر، ومن السفه المحرم، والإسراف الذي نهى الله عنه: {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ} [الإسراء:27].

فلو كان هذا من مال الإنسان الخاص لكان منهيًا عنه؛ فكيف إذا كان من المال العام وباستعمال المرافق العامة: كالطائرات وغيرها... ؟؟!!

هذا والأمة تعاني من وجود الملايين "تحت خط الفقر" كما يقولون، وقضاء حاجات المسلمين، وضرورات مرضاهم، وأراملهم، وفقرائهم، وأيتامهم، وقضاء حاجات المحاصرين في غزة، والجوعى في: الصومال، وأفغانستان، والسودان، وغيرها أولى أن تشحذ له الهمم، وتنفق فيه الأموال.


8- إن حالة الإحباط، واليأس، والشعور بالهزيمة، والهوان الذي يملأ القلوب هو الذي يفسر مظاهر الفرح العارمة عند الفوز، ومحاولات التبرير الحزين عن الهزيمة، والتعلق بسراب إعادة المباراة، وأمل زائف في قرار للفيفا بإبطال النتيجة؛ ونحوها لابد أن يعالج في الأمة، ورغم كثرة الأحزان إلا أن القلوب لا يفرحها ولا يسعدها إلا الفوز برحمة الله وطاعته ورضوانه، وقراءة كتابه، والعمل بسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58].

فلو رويت القلوب بالطاعة وذاقت حلاوة الإيمان، ووجدت أثر القرب من الله تعالى لاستحال أن نرى مثل هذه المظاهر السخيفة التي تدل على أمراض نفسية وقلبية. نسأل الله أن يعافي شبابنا ورجالنا ونسائنا منها.


9- خطر التقليد الأعمى الذي يدفع من لا يهتم بهذه المسابقات السخيفة التافهة إلى مجاراة من حوله؛ لكي لا يكون غريبًا عن مجتمعه، أو جاهلاً في وسط أقرانه بالتفاصيل الدقيقة لمثل هذه الأمور؛ فيدفع الناس دفعًا إلى تغيير سُلم أولوياتها، واهتماماتها وإرادتها نحو "الإمعية"! وسير "القطيع"، وانعدام الشخصية المسلمة المتميزة المستقلة في: أهدافها، وسلوكياتها، وأولوياتها!!

كل هذا الخطر لابد من مقاومته، والتحذير منه في أبنائنا، وإذا كنا ننشر ذم التقليد في الدين فكيف بهذا التقليد الأعمى الذي لا ينفع في دين ولا في دنيا، بل يضر أعظم الضرر فيهما؟؟!!

نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين من كل بلاء، وأن يؤلف بين قلوبهم في كل مكان، وأن يزيل العداوة والبغضاء بينهم.

وأقترح أن نجتهد في الدعاء للشعب المصري والجزائري معًا.
 

9%20%2868%29.gif


أسْع‘ـدَ الله قَلِبِكْ .. وَشَرَحَ صَدِرِكْ ..
وأنَــــآرَ دَرِبــكْ .. وَفَرَجَ هَمِكْ ..

يَع‘ـطِيِكْ رِبي ألَفْ عَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ
المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ ..~

شَرَفَنِي المَرٌوُر فِي مُتَصَفِحِكْ العَ ـطِرْ ..~
تَقَبِلْ تَوآإجِدِي ..
دُمتَ بَحِفْظْ الرَحَمَــــن ..}
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكرا ليك عزيزي
اللهم اهدي شعوب المسلمين اجمعين
 
فهذا الأقصى يقتحم مرات ومرات... والعد التنازلي لهدمه قد بدأ كما ذكره المعاينون من أهل القدس لمخططات اليهود، والناس لم يتحرك لهم ساكن، ولم تجتمع دعوات الملايين كما اجتمعت دعواتهم؛ لتحقيق النصر في "المباراة الحاسمة"! حتى فعل ذلك خطباء على المنابر! ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
صدقت اخى والله ان اولويات الشعوب المسلمه و العربيه منها بالذات محتاجه اعادة تقيم
 
توقيع : يحيى اغا
من قال ان هذه تأملات

ان السامع لكلمة تأملات قد يذهب به خياله إلى أن ما قد يقراه قد يكون جملة من الرأى التي قد يختلف عليها الإثنان

اما يا أخي ما قلته هو عين العقل والصواب


ولكني أفضل أن أعقب على شيء ليس من باب التدخل وأفساد أو أفقاد الموضوع جوهره

ولكن يظل العرب دائما هكذا إلا اذا أصبحت لهم جهة يحتكومون لها ويظهر الظالم من المظلوم

فقد أخطأ العرب كثيرا في حروبهم واتجاهاتهم الحاسمة

نظرا لأنهم لا يملكون حكيما عربيا قد ينصحهم أو يوجههم

وهاهنا

يلح علينا إنشاء مؤسسة إسلامية فيها من الشيوخ والعلماء المسلمين ذو العقل الرشيد والحكمة البالغة

- عذرا لأنه هناك مشايخ آخر زمن لمن يفتون بغير وجه حق ولا مسؤولية -

تلك المؤسسة يرجع لها دائما وتعطي أرائها وتوحد صفوفنا ولا هدف لها غير الإسلام والمسلمين

تقصدها كل الدول وتسمعها كل الدولة العربية والاسلامية

ولا يكون همهما إرضاء حاكم معين او نظام معين لأنه يروي عطشهم من الدنيا التي لا يرتوي من ظمإها أحد


آنذاك فقط في رأي يمكننا الوصول إلى حيث نريد ونبتغي


غيور على وطني موطن العروبة والاسلام


شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب من قال حاد عن أصله أو قال مات فقد كذب


الشيخ ابن باديس


عروبتي تسري مسرى الدم في عروقي


ووطني هو حدود تربة الاسلام


وألف ألف سلام على شرفاء هذا الزمان من أبناء عروبتي وإسلامي وكل إنسان

 


يعطيك العافيه اخوى

،

طرح جميل جدا بارك الله فيك

،

ودى وتقديرى

 
توقيع : alemalbyelaram
بارك الله فيك
 
المسالة كلها ان الاعلام ادى للمباراة اكبر من حجمها

وفى النهايه دى مباراة كروية مش اكتر

وسواء مصر او الجزائر الاثنين قبل ميكونو ا عرب دول مسلمين


وربنا يهدى النفوس
 
سجل عندك
سعودي
ضد الاعلام المصري
والاعلام الجزائري
بصراحة اتكلم اليكم فهذه المبارة تدل على من عايشها وتدل على صغر عقول الدولتين وليس لديهم التفكير المنطقي سامحوني على التعبير
فكل ماورد من بعد تلك المبارة شوهة الصورة العربية
حتى انظم الاعلام اليهودي واشعل الحرب
لماذا انتم هكذا
لماذا دخل الاعلام اليهوي
لماذا لم تجهلوا ذلك الاعلام الماسخ
مبارة عادية تودي الى بطولة صحيح انها عالمية ولكن لماذا
دخلت السياسة
لماذا لم تخرجوا على وتقول كلمة تسكت العالم
كيف اصبحت قضية وهي مجرد مبارة
ونحن مسلمين
كيف جمعتكم كلمة اشهد ان لااله الا الله وانا محمد رسول الله وتفرقكم كرة قدم

وهانحن على الابواب لقضية اخرى سامحوني فأنتم استبدلتم كلمة مبارة
بكلمة قضية عربية او حرب عربية

%D9%85%D8%B5%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.png
 
توقيع : uper leader$
جزاك الله عنا خير، وجعله فى ميزان حسناتك اللهم آمين

أوافقك كل الاتفاق والله ، بس بقولها صريحة والله ، والله أعلم إن الاعلام الجزائري والجزائرين عامة هم الاكثر حقداً لنا نحن المصرين لما ، ولماذا ، الله ورسوله اعلم ، وهذا كله يتضح فى تعاملاتهم وسلوكياتهم لنا ،
ولكنى أقول كما ختمت انت
فلندعو للبلدين والله بالهدايه اللهم آمين
للمرة الثانيه جزاك الله خيراً أبو أيوب
 
توقيع : aashek alsarab
بارك الله فيك اخي العزيز
و لكن للتوضيح فقط ليس كل المصريين يكرهون كل جزائري ,الجماهير المصرية والمصريين كلهم يعرفون ان الشعب الجزائري محترم ولكن قلة قليلة التي جاءت في ام درمان هي التي فعلت هذا
 
جزاك الله عنا خير، وجعله فى ميزان حسناتك اللهم آمين

أوافقك كل الاتفاق والله ، بس بقولها صريحة والله ، والله أعلم إن الاعلام الجزائري والجزائرين عامة هم الاكثر حقداً لنا نحن المصرين لما ، ولماذا ، الله ورسوله اعلم ، وهذا كله يتضح فى تعاملاتهم وسلوكياتهم لنا ،
ولكنى أقول كما ختمت انت
فلندعو للبلدين والله بالهدايه اللهم آمين
للمرة الثانيه جزاك الله خيراً أبو أيوب
يا اخي ليس كل الجزائريين ل قلة قليلة و ليس حقد ولكن هناك اشاعات وصلت لهم بان المصريين قتلوا بعض المشجعين الجزائريين في المباراة التي اقيمت في مصر فهذا ما حدث فقط و ليس الا
 
احسن الله عزائكم في اغلب الدول العربية ...
 
توقيع : ابـــو عــبــد الــلــه
[
%D9%85%D8%B5%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.png
[/QUOTE]
 
توقيع : drdodi
سؤال : فريق له 3 بطولات متتالية و لا يشارك في كأس العالم
الجواب : الفيفا مقرها سويسرا و ليس القاهرة ... و الفاهم يفهم
 
عودة
أعلى