استغفر الله
زيزوومي جديد
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
وما كان الله معذبهم [في الدنيا] وهم يستغفرون
السلام عليكم إخواني الكرام
وما كان الله معذبهم [في الدنيا] وهم يستغفرون. وما لهم ألا يعذبهم الله [في الآخرة]
قال ابن عباس رضي الله عنه (فهذا عذاب الآخرة وذلك عذاب الدنيا)
روى البيهقي برقم الأثر رقم 8819 في سننه 5/45 بإسناده عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال
إن المشركين كانوا يطوفون بالبيت فيقولون لبيك لبيك لا شريك لك فيقول النبي صلى الله عليه وسلم قد قد [يكفي يكفي] فيقولون إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك ويقولون غفرانك غفرانك قال فأنزل الله عز وجل (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) فقال ابن عباس كان فيهم أمانان نبي الله والاستغفار قال فذهب نبي الله وبقي الاستغفار (وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون) قال فهذا عذاب الآخرة وذلك عذاب الدنيا
أخرجه مسلم في الصحيح من حديث النضر بن محمد عن عكرمة بن عمار مختصرا دون قولهم غفرانك إلى آخره. إهـ
وروى البخاري في صحيحه 4/1704 عن أنس ابن مالك رضي الله عنه
قال أبو جهل اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم فنزلت (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام) الآية... ورواه مسلم في صحيحه 4/2154
أنشروا تؤجروا إن شاء الله
وما كان الله معذبهم [في الدنيا] وهم يستغفرون. وما لهم ألا يعذبهم الله [في الآخرة]
قال ابن عباس رضي الله عنه (فهذا عذاب الآخرة وذلك عذاب الدنيا)
روى البيهقي برقم الأثر رقم 8819 في سننه 5/45 بإسناده عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال
إن المشركين كانوا يطوفون بالبيت فيقولون لبيك لبيك لا شريك لك فيقول النبي صلى الله عليه وسلم قد قد [يكفي يكفي] فيقولون إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك ويقولون غفرانك غفرانك قال فأنزل الله عز وجل (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) فقال ابن عباس كان فيهم أمانان نبي الله والاستغفار قال فذهب نبي الله وبقي الاستغفار (وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون) قال فهذا عذاب الآخرة وذلك عذاب الدنيا
أخرجه مسلم في الصحيح من حديث النضر بن محمد عن عكرمة بن عمار مختصرا دون قولهم غفرانك إلى آخره. إهـ
وروى البخاري في صحيحه 4/1704 عن أنس ابن مالك رضي الله عنه
قال أبو جهل اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم فنزلت (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام) الآية... ورواه مسلم في صحيحه 4/2154
أنشروا تؤجروا إن شاء الله
