ابوفتحى ss
زيزوومى مبدع
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الاخوة الاحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذة الايام بل ومن فترة طويلة هناك حملة شرسة ماكرة على النقاب
تحفز وانقضاض من اعداء الا سلام بل وعلى كل مايمت للأسلام بصلة
وعلى الجانب الاخر
صمت مريب من جانبنا ومن جانب كل من ينتسب للأسلام
هذة دولة كذا واليوم دولة كذا
هل لنا دور فى هذا ام سنبقى متفرجين
هل ندشن حملة دفاع عن النقاب
وحملة اخرى لمقومة العرى الذى انتشر بيننا
هل نبدء
توكلنا على الله
سوف انقل جميع المواضيع التى تخص حربهم علينا فى هذا الموضوع
ارجو المساعدة فى الدعم
لمقاومة العرى الموجود بيننا من اهلنا وممن يفد على بلادنا
هل للعلماء رأى
أفيقو أيها المسلمون .. الحرب على النقاب بداية طريق الأفاعي
الهدف من الأسطوانة : توعية عموم المسلمين عامة والمنتقبات خاصة بما يحاك لهذا الدين فى الخفاء من مشايخ الأمريكان ومن ورائهم من تغيير وتبديل فى دين رب العالمين والأسطوانة بالصوت والصورة تعرض أقوال المفتى وشيخ الأزهر قبل ان يبدلو ويحرفو فى كلامهم وقبل تولى بعضهم المنصب .
دعوة من فضيلة الشيخ أحمد النقيب للأخوات بالثبات
دعوة الى أساتذة الجامعات بالوقوف أمام هذه القرارات الظالمة التى لا ترضي رب العالمين
وأترككم مع صور الأسطوانة
رابط الواجهه للأسطوانة للطباعة [/FONT]عليها
رابط تحميل الأسطوانة
اقتباس:
ا
مقسمة على أربع روابط
أو
الحرب على النقاب ... حرب على الإسلام[/B]
ابواسحاق الحوينى
سعد عطية فياض
الحرب على النقاب على الطريقة الفرنسية
البطش القانوني آخر وسائل العلمانية الأصولية
ليست القضية قضية النقاب والخمار (أو الحجاب كما شاع وصفه) في فرنسا، كما أثيرت مجددا، وبلغ بها الأمر أن يتعرض لها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في كلمة له تصنف بأنها على أعلى المستويات في مفردات الحياة السياسية الفرنسية.
ومع تأكيد أهمية الفروض الإسلامية المتعلقة بلباس المرأة في الإسلام فليس مجهولا أنها ليست من أركانه، كما أن التعبير عن انتشار الصحوة الإسلامية أوسع نطاقا وأعمق مغزى وأبعد مفعولا من قابلية حصره في لباس المرأة، رغم أنه بات في مقدمة مظاهر التعبير عن الصحوة عالميا، فالمشكلة المفتعلة سياسيا عبر التسييس الغربي للخمار أو النقاب، ومع تصعيد التوترات المرتبطة بهما فترة بعد فترة، ليست مشكلة المسلمة مع لباسها، وليس كونه فريضة أو رمزا دينيا، وليست مشكلة علاقته بما أسموه الإسلام السياسي، ولا هي مشكلة الصحوة مع الأخوات المسلمات في الغرب أو في البلدان الإسلامية، وإنما هي مشكلة فرنسا مع نفسها وعلمانيتها وساساتها، ومخاوفها الذاتية الحقيقية والموهومة بصدد انتشار الإسلام فيها وفي الغرب عموما.
أيّ صورة من صور الإكراه أشد وأنكى وأدعى للاستنكار والاشمئزاز من إصدار قوانين تريد الدولة أن تنزع بها حق الاختيار الحر للباس عن فريق من المواطنات فيها؟!
أين معنى "كرامة المرأة" في أن يقول لها رئيس الدولة: لا يحق لك التعبير عن كرامتك وحريتك وأخلاقك ودينك إلا وفق ما تراه السلطة في بلدك؟!
أيّ درجة من درجات التمييز الديني والعنصري أشد وأبشع من التمييز بين نساء ونساء في بلد واحد؟! ففريق يحق له أن يرتدي ما يشاء من اللباس أو لا يرتدي شيئا، وفريق لا يحق له أن يرتدي ما يختار لنفسه بل عليه أن يلتزم بأمر الدولة له بشأن لباسه.
أين معنى "احترام الدين الإسلامي كسواه في فرنسا" حسب تعبير ساركوزي، وهو ينتزع لنفسه وسلطة دولته الحق في تحديد ما تقرره أو لا تقرره النصوص الشرعية الإسلامية وما على المسلمة أن تفهمه وتطبقه أو لا تفهمه ولا تطبقه منها؟
ليس صحيحا القول إن من المستغرب أن تصنع فرنسا ذلك وهي السباقة في طرح شعارات الحريات والحقوق الإنسانية، والسباقة في طرح مزاعم كفالة العلمانية لها أكثر من أي مبدأ آخر، بل الصحيح هو القول إنها وصلت قبل سواها من الدول العلمانية الغربية إلى هذا الحضيض في التناقض بين ما تقول به علمانيتها الأصولية عن نفسها وبين ما تمارسه على أرض الواقع، لأنها سبقت سواها في تلك المزاعم، فوصلت قبل سواها إلى هذه النتيجة.
قوانين الحظر في فرنسا لا تعني فقط إكراه المسلمة على الامتناع عن ممارسة ما تعتقد أنه فرض ديني تلتزم به، بل تعني من وراء ذلك أقصى درجات ممارسة ضغوط الطعن في حرية المعتقد أولا، وانتهاك الحقوق الإنسانية عموما:
- إما أن تصبح الفتاة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع خمارها.. أو تحرم من حق طلب العلم في المدارس.
- إما أن تصبح المرأة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع خمارها.. أو تحرم من حق العمل في الدوائر الرسمية
ويراد أن يضاف إلى ذلك الآن:
- إما أن تصبح المرأة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع نقابها.. أو تحرم من المشي في الشوارع والظهور في الأماكن العامة، والتردد على المتاجر، وزيارة المتاحف والمعارض والمراكز الثقافية.
تلك صورة بشعة من صور حرمان المرأة من حقوقها وحرياتها وامتهان كرامتها والحجر عليها كما كانت في الغرب في قرونه الوسطى، التي يُفترض أن تكون الثورة الفرنسية قد أنهت مظالمها.
وإن كل علماني يتبنى ما تتبناه أو تريد أن تتبناه السلطات الفرنسية، ويدافع عنه، ويروغ حول مغزاه، يساهم في توجيه ضربة مباشرة لكل ما يزعم لعلمانيته على صعيد حقوق الإنسان وحرياته، وفي مقدمتها حرية المعتقد الديني.
حرية المعتقد الديني لا تتحول إلى حقيقة وممارسة على أرض الواقع عندما يكون المطلوب من صاحب المعتقد الديني أن يسجن نفسه وراء جدران بيته أو مسجده أو كنيسته ليمارس دينه، وأن يحرم مما يحق لغيره من حقوق العلم والعمل والمعرفة والثقافة والسياسة والاقتصاد وغيرها، إلا إذا تخلى عن دينه!
إن الدول الغربية التي تكافح التدخين على سبيل المثال، سلكت كل سبيل من سبل التوعية من أجل بيان أضراره، وتوعية الشبيبة بها، وتعديل القوانين ذات العلاقة بالترويج والدعاية له، ولم تلجأ إلى تقنين حظر التدخين في الأماكن العامة إلا بعد تلك السلسلة الطويلة من حملات التوعية، ثم كان ذلك الحظر الجزئي استنادا إلى إصابة غير المدخنين بأضرار التدخين من جانب المدخنين، وفق مبدأ حدود حريتك الشخصية، وحقوقك تنتهي حيث تبدأ حرية الآخرين وحقوقهم، ولم يصل الأمر إلى حظر صناعته وبيعه ولا ممارسته في الشوارع والبيوت.
فأين في ارتداء الخمار أو النقاب الأضرار التي تلحق بحرية الآخرين وحقوقهم؟ وأين السلوك السياسي في فرنسا وسواها في حملات التوعية بالتعاون مع المسلمين في فرنسا وسواها، إذا افترضنا جدلا أن للخمار أو النقاب ضررا يلحق بالمسلمة نفسها وبكرامتها؟
إن ما تصنعه فرنسا يستهدف الإسلام فيها والمسلمين من مواطنيها، ولا يعبر فقط عن ازدواجية المعايير العلمانية الأصولية، بل يعبر أيضا عن إفلاس منظومتها على صعيد الحقوق والحريات على وجه التخصيص، وإفلاس رؤاها بصدد الإنسان وكرامته وفطرته ومعتقداته.
لقد بلغت مسيرة العلمانية الأصولية -لاسيما عبر انحرافاتها الاجتماعية والخلقية منذ سبعينيات القرن الميلادي العشرين- مداها، وبدأت تنكفئ على نفسها، وتوجه الضربات الذاتية المباشرة لشعاراتها ومقولاتها، ولا يكاد العلمانيون الأصوليون يستوعبون أو يصدقون أن في الغرب جيلا جديدا، يتطلع إلى منظومة من القيم والأخلاق غير التي يروّجون لها بدعوى الحرية الفردية المطلقة، وهم يسجنونها في قوالب رؤاهم الذاتية ويقيدونها حيثما يحلو لهم، ولا يريدون أن يستوعبوا أو يصدقوا أن منظومة القيم والأخلاق الإسلامية تجد من يميل إليها في أوساط الشباب والفتيات ممن نشئوا في محاضن ثقافاتهم وتوجيهاتهم، رغم ضخامة الإمكانات التي يسيطرون عليها وينفقونها، ورغم المخططات التي يضعونها وينفذونها، وليس لجوؤهم إلى الإكراه عبر البطش "القانوني" إلا إعلانا مباشرا عن العجز عن تحقيق ما يرون عبر سبل الإقناع، وعبر سبل التضليل على السواء.
كاتب سوري مقيم بألمانيا..من أسرة شبكة إسلام أون لاين.نت
0
بعد بلجيكا و فرنسا ... تحرك سويسري إيطالي ضد النقاب
المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:51
بَعْد حظر ارتداء النقاب في بلجيكا وتغريم امرأة بسبب قيادتها السيارة بالنقاب في فرنسا، سجلت سابقة أخرى في إيطاليا أمس الأول تمثَّلت في تغريم امرأة مسلمة بسبب ارتدائها النقاب، كما مرَّر كانتون سويسري مشروع قانون يمهد الطريق لحظر ارتداء النقاب.
وكانت امرأةٌ، تحمل الجنسية التونسية وتبلغ من العمر 26 سنة، تسير في الشارع مع زوجها أمام مكتب بريد في بلدية نوفارو في بيمونتي بشمال إيطاليا، عندما اقتربت منها دورية من الدرك وأرادت التحقق من هويتها، ورفض الزوج أن يفتش رجال زوجته حتى وصلت دورية ثانية من الشرطة البلدية بين عناصرها امرأة فأجرت عملية التفتيش.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ماورو فرانزينيلي مسئول الشرطة البلدية في نوفارو في بيمونتي، معقل رابطة الشمال، الحزب المناهض للهجرة، قوله: إن الشرطة سلمت المرأة المحضر "وعليها أن تدفع غرامة بقيمة 500 يورو، وهي المرة الأولى في إيطاليا على حد علمي"، وأوضح أن بإمكان المرأة المسلمة بموجب القانون استئناف الحكم.
وأوضح فرانزينيلي المسئول المحلي عن رابطة الشمال أن "البلدية أقرَّت في نهاية يناير الماضي قرارا يحظر النقاب في الأماكن العامة، لقد اعتمدناه آخذين في الاعتبار تعليقات وزارة الداخلية التي أرسلنا إليها مشروع القرار".
وجاء هذا فيما صوت المجلس المحلي في كانتون (ولاية) آرجاو شمالي، السويسري المتاخم للحدود الألمانية، أمس، بالإجماع على مبادرة رسمية تهدف إلى منع ارتداء النقاب في الأماكن العامة، وأيدت أغلب الأحزاب الرئيسية هذه الخطوة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
ويأتي هذان التطوران في الوقت الذي تبنت فيه بلجيكا قانونًا يحظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة في سابقة في بلد غربي.
وفي فرنسا حيث تلقت شابة مؤخرًا غرامة بقيمة 22 يورو لقيادة السيارة بالنقاب، تنوي الحكومة عرض قانون يحظر النقاب في الأماكن العامة على البرلمان الشهر الحالي.
وفي إيطاليا تنقسم الحكومة بشأن ملاءمة فرض حظر عام، ولا تعتبر أن لهذا الملف أولوية، وقد طرحت رابطة الشمال مشروع قانون في أكتوبر الماضي يحظر ارتداء النقاب، لكن البرلمان لم يناقشه بعد، وينصُّ مشروع القانون على عقوبة قد تصل إلى السجن لمدة عامين وغرامة أقصاها ألفا يورو ضد "كل من يجعل عملية التحقق من الهوية مستحيلة أو صعبة بسبب الانتماء الديني" من دون أن يأتي على ذكر النقاب، ولا يوجد قانون خاص بالنقاب في إيطاليا، غير أن قانونًا صدر في 1975 ضمن "إجراءات حماية النظام العام" يحظر تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، مما ينطبق على النقاب كما على خوذات سائقي الدراجات النارية.
وبخصوص سويسرا، تفيد التقديرات أن هناك أقل من 100 امرأة مسلمة يرتدين النقاب في هذا البلد، وتجري مناقشة حظر النقاب في كانتونات سويسرية أخرى، بينها العاصمة برن، وقال المجلس الاتحادي السويسري، الهيئة التنفيذية للحكومة، في وقت سابق العام الحالي إنه يعارض حظر ارتداء النقاب، مشيرًا إلى أنه يقتصر على عدد صغير فقط من النساء.
2
النقاب اصبح سلاح نووى يهددالامن العالمى
طائرة هندية تهبط اضطرارياً لرفض راكبة مسلمة نزع نقابها
المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:50
أكد مصدر ملاحي هندي هبوط طائرة تابعة لشركة هندية بشكل اضطراري في كالكوتا شرق الهند بسبب رفض امرأة روسية مسلمة نزع نقابها.
وقال مدير مطار كالكوتا: إن قائد الطائرة طلب منحه أولوية الهبوط بعد أن أخطره الطاقم بأن الزوجة ترفض نزع نقابها للتعرف على هويتها.
وأضاف: "صعد الراكبان وبينهما المرأة المنتقبة إلى الطائرة في نيودلهي، ووجد بعض الركاب سلوكهما مشبوها، ولفتوا انتباه الطاقم", على حد قوله.
وكانت رحلة شركة الرحلات المنخفضة التكلفة "سبايسجت" تقل 123 راكبا من بوني (جنوب) باتجاه كالكوتا عبر العاصمة نيودلهي، واتجهت الطائرة بعد هبوطها، إلى منطقة وقوف معزولة وأوقفت السلطات الراكبين لاستجوابهما.
ويتعرض النقاب والحجاب الإسلامي لحملة شعواء في الفترة الأخيرة في عدة دول, حيث مررت إحدى ولايات سويسرا، مشروع قرار يمهد الطريق لحظر النقاب في الأماكن العامة.
وقد أيدت أغلب الأحزاب الرئيسية هذه الخطوة, وقالت أحزاب الوسط واليمين: إن هذا النقاب يمثل "رمزا لهيمنة الذكور على الإناث", على حد زعمها.
3
ولاية سويسرية تتجه لحظر النقاب بالأماكن العامة
المصريون – (رصد) | 05-05-2010 00:08
مررت ولاية آرجاو السويسرية المتاخمة للحدود الألمانية بالإجماع مشروع قرار يمهد الطريق لحظر النقاب في الأماكن العامة، فيما يجري مناقشة حظر النقاب في ولايات سويسرية أخرى، بينها العاصمة برن.
وفي تصويت عام جرى العام الماضي، أيد 58 % من مواطني سويسرا قانونًا لحظر بناء مآذن جديدة في أنحاء البلاد، وكانت الحكومة عارضت هذه الخطوة المثيرة للجدل قبل إجراء الاستفتاء.
وأفادت وكالة الأنباء السويسرية بأن أحزاب الوسط واليمين قالت إن النقاب يمثل "رمزًا لهيمنة الذكور على الإناث"، على حد زعمهم.
وفي السياق، قالت الأحزاب إن الثوب الذي يغطي الجسم بالكامل يحول دون اندماج المهاجرين في المجتمع السويسري.
غير أن الحزب الاشتراكي عارض سن تشريع محلي في هذا الشأن، بيد أن بعض أعضائه أشاروا إلى أن لديهم نظرة سلبية للنقاب. أما حزب الخضر فكان من بين المعارضين للقانون، حيث قال إن الاقتراح "هستيري" ومخيف.
وقال المجلس الاتحادي السويسري، الهيئة التنفيذية للحكومة، في وقت سابق العام الجاري إنه يعارض الحظر على النقاب، مشيرًا إلى أنه يقتصر على عدد صغير فقط من النساء. وتفيد التقديرات بأن أقل من 100 امرأة مسلمة يرتدين النقاب في أنحاء سويسرا.
4
الم اقل انها حرب على الاسلام
ولاكنها حرب مجذئة
انتهت حرب المئاذن
حرب النقاب
حرب تقطيع الاسلام
مسلمو سويسرا يرفضون إلغاء أجزاء من الشريعة
المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:51
صرح مجلس الشورى الإسلامي المركزي في سويسرا، يوم الأربعاء، بأنه رفض مطالب رسمية بإلغاء أجزاء من الشريعة الإسلامية، مؤكدًا على تعارض هذه المطالب مع ثوابت الإيمان والعقيدة.
وأعرب المجلس عن استيائه وخيبة أمله من نتيجة لقائه مع مدير المكتب الاتحادي للهجرة الذي طلب إلغاء أجزاء من الشريعة الإسلامية، معتبرًا أن تصورات المكتب الاتحادي "كانت مبنية على صورة نمطية سلبية عن المسلمين وقرارات مسبقة أراد إبلاغها لأعضاء المجلس".
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن المتحدث الإعلامي للمجلس، قاسم ايلي قوله "لقد لبينا دعوة المكتب الاتحادي للهجرة رغبة منا في الحوار والتواصل مع السلطات وتوضيح أي لبس عالق حول موقفنا من العديد من القضايا لاسيما بعد اللغط الذي تداولته وسائل الإعلام السويسرية حولنا".
وأضاف أن المسؤول الاتحادي "لم يقتنع بأن المسلم لا يمكنه إنكار الشريعة أو أي جزء منها وأن المجلس يحترم القوانين السارية في البلاد وعلى قناعة تامة بصعوبة تطبيق الحدود في سويسرا والغرب عمومًا".
وتابع أن المسؤول الاتحادي "أصر على سماع رفض وفد المجلس لحد الرجم وعدم سعيه لإقامة مجلس للفتوى يعني بشؤون المسلمين في حياتهم اليومية رغم وجود مثل تلك المجالس في العديد من الدول الأوروبية ويقوم بدور جيد في توضيح الأمور المتعلقة بحياة المسلم في الغرب".
وأكد ايلي أنه "من غير المنطقي أن يلجأ المسلم الأوروبي إلى دار افتاء في اسطنبول أو القاهرة أو غيرها في الدول الإسلامية طلبًا للفتوى عن شأن يعني حياته اليومية في الغرب التي تختلف الحياة فيها عما هو سائد في الدول الإسلامية بل من الأفضل أن يقدم تلك الفتوى من هم أدرى بشؤون الحياة في الغرب ونظمه وقوانيه"، مؤكدًا أن "فقه الإسلام في الغرب لا يتعارض مع القوانين السائدة فيه".
يذكر أن مجلس الشورى الإسلامي تأسس نهاية عام 2009 وظهر نشاطه واضحًا بعد نتيجة الاستفتاء بحظر بناء المآذن في البلاد في 29 نوفمبر الماضي، ويتولى أمره سويسريون وسويسريات معتنقون للإسلام.
ويوجد في سويسرا نحو 400 ألف مسلم أغلبهم من منطقة البلقان وتركيا ويمثلون ثان أكبر ديانة في البلاد بعد المسيحية بمذهبيها الكاثوليكي والبروتستانتي.
5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذة الايام بل ومن فترة طويلة هناك حملة شرسة ماكرة على النقاب
تحفز وانقضاض من اعداء الا سلام بل وعلى كل مايمت للأسلام بصلة
وعلى الجانب الاخر
صمت مريب من جانبنا ومن جانب كل من ينتسب للأسلام
هذة دولة كذا واليوم دولة كذا
هل لنا دور فى هذا ام سنبقى متفرجين
هل ندشن حملة دفاع عن النقاب
وحملة اخرى لمقومة العرى الذى انتشر بيننا
هل نبدء
توكلنا على الله
سوف انقل جميع المواضيع التى تخص حربهم علينا فى هذا الموضوع
ارجو المساعدة فى الدعم
لمقاومة العرى الموجود بيننا من اهلنا وممن يفد على بلادنا
هل للعلماء رأى
أفيقو أيها المسلمون .. الحرب على النقاب بداية طريق الأفاعي
الهدف من الأسطوانة : توعية عموم المسلمين عامة والمنتقبات خاصة بما يحاك لهذا الدين فى الخفاء من مشايخ الأمريكان ومن ورائهم من تغيير وتبديل فى دين رب العالمين والأسطوانة بالصوت والصورة تعرض أقوال المفتى وشيخ الأزهر قبل ان يبدلو ويحرفو فى كلامهم وقبل تولى بعضهم المنصب .
دعوة من فضيلة الشيخ أحمد النقيب للأخوات بالثبات
دعوة الى أساتذة الجامعات بالوقوف أمام هذه القرارات الظالمة التى لا ترضي رب العالمين
وأترككم مع صور الأسطوانة



رابط الواجهه للأسطوانة للطباعة [/FONT]عليها
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
[/FONT]
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اقتباس:
ا
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
سيرفر مباشر
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
مقسمة على أربع روابط
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
أو
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الحرب على النقاب ... حرب على الإسلام[/B]
ابواسحاق الحوينى
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
هل الحرب على النقاب أم على الإسلام
سعد عطية فياض
الحرب على النقاب على الطريقة الفرنسية
البطش القانوني آخر وسائل العلمانية الأصولية
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
ليست القضية قضية النقاب والخمار (أو الحجاب كما شاع وصفه) في فرنسا، كما أثيرت مجددا، وبلغ بها الأمر أن يتعرض لها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في كلمة له تصنف بأنها على أعلى المستويات في مفردات الحياة السياسية الفرنسية.
ومع تأكيد أهمية الفروض الإسلامية المتعلقة بلباس المرأة في الإسلام فليس مجهولا أنها ليست من أركانه، كما أن التعبير عن انتشار الصحوة الإسلامية أوسع نطاقا وأعمق مغزى وأبعد مفعولا من قابلية حصره في لباس المرأة، رغم أنه بات في مقدمة مظاهر التعبير عن الصحوة عالميا، فالمشكلة المفتعلة سياسيا عبر التسييس الغربي للخمار أو النقاب، ومع تصعيد التوترات المرتبطة بهما فترة بعد فترة، ليست مشكلة المسلمة مع لباسها، وليس كونه فريضة أو رمزا دينيا، وليست مشكلة علاقته بما أسموه الإسلام السياسي، ولا هي مشكلة الصحوة مع الأخوات المسلمات في الغرب أو في البلدان الإسلامية، وإنما هي مشكلة فرنسا مع نفسها وعلمانيتها وساساتها، ومخاوفها الذاتية الحقيقية والموهومة بصدد انتشار الإسلام فيها وفي الغرب عموما.
حضيض الإكراه
قد يتبنى المسلم من المنطلق الإسلامي -ككاتب هذه السطور- الاجتهاد الفقهي القائل بفرضية الخمار (غطاء الرأس) وعدم فرضية النقاب (البرقع أو غطاء الوجه)، وقد يحبذ الخمار للمسلمات في مختلف المجتمعات الإسلامية والغربية، ولكن لا يمكن أن يقبل بأساليب الإكراه التي كان غلاة العلمانيين الأصوليين يتهمون بها بحق ودون حق ما يسمونه "المجتمع الذكوري" الإسلامي تجاه النساء ولباسهن، والتي بات غلاة العلمانيين الأصوليين في فرنسا وسواها يمارسونها بحق المسلمات، تارة في المدارس، وأخرى في الدوائر الرسمية، والآن في الشوارع والطرقات، كما يؤخذ من كلام ساركوزي ومن مشروع القانون الجديد الذي يراد إصداره لحظر النقاب في جميع أنحاء فرنسا، وربما لتوسيع نطاق حظر الخمار أيضا.أيّ صورة من صور الإكراه أشد وأنكى وأدعى للاستنكار والاشمئزاز من إصدار قوانين تريد الدولة أن تنزع بها حق الاختيار الحر للباس عن فريق من المواطنات فيها؟!
أين معنى "كرامة المرأة" في أن يقول لها رئيس الدولة: لا يحق لك التعبير عن كرامتك وحريتك وأخلاقك ودينك إلا وفق ما تراه السلطة في بلدك؟!
أيّ درجة من درجات التمييز الديني والعنصري أشد وأبشع من التمييز بين نساء ونساء في بلد واحد؟! ففريق يحق له أن يرتدي ما يشاء من اللباس أو لا يرتدي شيئا، وفريق لا يحق له أن يرتدي ما يختار لنفسه بل عليه أن يلتزم بأمر الدولة له بشأن لباسه.
أين معنى "احترام الدين الإسلامي كسواه في فرنسا" حسب تعبير ساركوزي، وهو ينتزع لنفسه وسلطة دولته الحق في تحديد ما تقرره أو لا تقرره النصوص الشرعية الإسلامية وما على المسلمة أن تفهمه وتطبقه أو لا تفهمه ولا تطبقه منها؟
ليس صحيحا القول إن من المستغرب أن تصنع فرنسا ذلك وهي السباقة في طرح شعارات الحريات والحقوق الإنسانية، والسباقة في طرح مزاعم كفالة العلمانية لها أكثر من أي مبدأ آخر، بل الصحيح هو القول إنها وصلت قبل سواها من الدول العلمانية الغربية إلى هذا الحضيض في التناقض بين ما تقول به علمانيتها الأصولية عن نفسها وبين ما تمارسه على أرض الواقع، لأنها سبقت سواها في تلك المزاعم، فوصلت قبل سواها إلى هذه النتيجة.
مزاعم حرية المعتقد
إن مواقف الساسة الفرنسيين العلمانيين وممارساتهم تجاه المسلمات في فرنسا، تؤكد أن العلمانية الأصولية لا تكفل الحريات لمختلف الديانات كما تزعم لنفسها، بل تحارب الديانات من حيث الأساس، فإما أن يتبنى الشخص المتدين تلك العلمانية الأصولية بخيرها إن كان فيها خير، وشرها الذي تبديه علنا، أو يتعرض لبطشها "القانوني"!قوانين الحظر في فرنسا لا تعني فقط إكراه المسلمة على الامتناع عن ممارسة ما تعتقد أنه فرض ديني تلتزم به، بل تعني من وراء ذلك أقصى درجات ممارسة ضغوط الطعن في حرية المعتقد أولا، وانتهاك الحقوق الإنسانية عموما:
- إما أن تصبح الفتاة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع خمارها.. أو تحرم من حق طلب العلم في المدارس.
- إما أن تصبح المرأة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع خمارها.. أو تحرم من حق العمل في الدوائر الرسمية
ويراد أن يضاف إلى ذلك الآن:
- إما أن تصبح المرأة المسلمة الفرنسية علمانية أصولية بلباسها فتنزع نقابها.. أو تحرم من المشي في الشوارع والظهور في الأماكن العامة، والتردد على المتاجر، وزيارة المتاحف والمعارض والمراكز الثقافية.
تلك صورة بشعة من صور حرمان المرأة من حقوقها وحرياتها وامتهان كرامتها والحجر عليها كما كانت في الغرب في قرونه الوسطى، التي يُفترض أن تكون الثورة الفرنسية قد أنهت مظالمها.
وإن كل علماني يتبنى ما تتبناه أو تريد أن تتبناه السلطات الفرنسية، ويدافع عنه، ويروغ حول مغزاه، يساهم في توجيه ضربة مباشرة لكل ما يزعم لعلمانيته على صعيد حقوق الإنسان وحرياته، وفي مقدمتها حرية المعتقد الديني.
حرية المعتقد الديني لا تتحول إلى حقيقة وممارسة على أرض الواقع عندما يكون المطلوب من صاحب المعتقد الديني أن يسجن نفسه وراء جدران بيته أو مسجده أو كنيسته ليمارس دينه، وأن يحرم مما يحق لغيره من حقوق العلم والعمل والمعرفة والثقافة والسياسة والاقتصاد وغيرها، إلا إذا تخلى عن دينه!
الإكراه منتهى الإفلاس
لئن صح وجود أسر مسلمة في الغرب أو في البلدان الإسلامية تمارس أسلوب الإكراه تجاه الفتاة المسلمة والمرأة المسلمة على صعيد اللباس وسواه، فلا يمكن أن يكون علاج هذا "الداء" بنقله إلى مستوى الدولة بصورة معاكسة؛ فالإكراه لا يكافح بالإكراه، والانحراف لا يكافح بالانحراف، والتشدد لا يكافح بالتشدد.إن الدول الغربية التي تكافح التدخين على سبيل المثال، سلكت كل سبيل من سبل التوعية من أجل بيان أضراره، وتوعية الشبيبة بها، وتعديل القوانين ذات العلاقة بالترويج والدعاية له، ولم تلجأ إلى تقنين حظر التدخين في الأماكن العامة إلا بعد تلك السلسلة الطويلة من حملات التوعية، ثم كان ذلك الحظر الجزئي استنادا إلى إصابة غير المدخنين بأضرار التدخين من جانب المدخنين، وفق مبدأ حدود حريتك الشخصية، وحقوقك تنتهي حيث تبدأ حرية الآخرين وحقوقهم، ولم يصل الأمر إلى حظر صناعته وبيعه ولا ممارسته في الشوارع والبيوت.
فأين في ارتداء الخمار أو النقاب الأضرار التي تلحق بحرية الآخرين وحقوقهم؟ وأين السلوك السياسي في فرنسا وسواها في حملات التوعية بالتعاون مع المسلمين في فرنسا وسواها، إذا افترضنا جدلا أن للخمار أو النقاب ضررا يلحق بالمسلمة نفسها وبكرامتها؟
إن ما تصنعه فرنسا يستهدف الإسلام فيها والمسلمين من مواطنيها، ولا يعبر فقط عن ازدواجية المعايير العلمانية الأصولية، بل يعبر أيضا عن إفلاس منظومتها على صعيد الحقوق والحريات على وجه التخصيص، وإفلاس رؤاها بصدد الإنسان وكرامته وفطرته ومعتقداته.
لقد بلغت مسيرة العلمانية الأصولية -لاسيما عبر انحرافاتها الاجتماعية والخلقية منذ سبعينيات القرن الميلادي العشرين- مداها، وبدأت تنكفئ على نفسها، وتوجه الضربات الذاتية المباشرة لشعاراتها ومقولاتها، ولا يكاد العلمانيون الأصوليون يستوعبون أو يصدقون أن في الغرب جيلا جديدا، يتطلع إلى منظومة من القيم والأخلاق غير التي يروّجون لها بدعوى الحرية الفردية المطلقة، وهم يسجنونها في قوالب رؤاهم الذاتية ويقيدونها حيثما يحلو لهم، ولا يريدون أن يستوعبوا أو يصدقوا أن منظومة القيم والأخلاق الإسلامية تجد من يميل إليها في أوساط الشباب والفتيات ممن نشئوا في محاضن ثقافاتهم وتوجيهاتهم، رغم ضخامة الإمكانات التي يسيطرون عليها وينفقونها، ورغم المخططات التي يضعونها وينفذونها، وليس لجوؤهم إلى الإكراه عبر البطش "القانوني" إلا إعلانا مباشرا عن العجز عن تحقيق ما يرون عبر سبل الإقناع، وعبر سبل التضليل على السواء.
كاتب سوري مقيم بألمانيا..من أسرة شبكة إسلام أون لاين.نت
0
بعد بلجيكا و فرنسا ... تحرك سويسري إيطالي ضد النقاب

المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:51
بَعْد حظر ارتداء النقاب في بلجيكا وتغريم امرأة بسبب قيادتها السيارة بالنقاب في فرنسا، سجلت سابقة أخرى في إيطاليا أمس الأول تمثَّلت في تغريم امرأة مسلمة بسبب ارتدائها النقاب، كما مرَّر كانتون سويسري مشروع قانون يمهد الطريق لحظر ارتداء النقاب.
وكانت امرأةٌ، تحمل الجنسية التونسية وتبلغ من العمر 26 سنة، تسير في الشارع مع زوجها أمام مكتب بريد في بلدية نوفارو في بيمونتي بشمال إيطاليا، عندما اقتربت منها دورية من الدرك وأرادت التحقق من هويتها، ورفض الزوج أن يفتش رجال زوجته حتى وصلت دورية ثانية من الشرطة البلدية بين عناصرها امرأة فأجرت عملية التفتيش.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ماورو فرانزينيلي مسئول الشرطة البلدية في نوفارو في بيمونتي، معقل رابطة الشمال، الحزب المناهض للهجرة، قوله: إن الشرطة سلمت المرأة المحضر "وعليها أن تدفع غرامة بقيمة 500 يورو، وهي المرة الأولى في إيطاليا على حد علمي"، وأوضح أن بإمكان المرأة المسلمة بموجب القانون استئناف الحكم.
وأوضح فرانزينيلي المسئول المحلي عن رابطة الشمال أن "البلدية أقرَّت في نهاية يناير الماضي قرارا يحظر النقاب في الأماكن العامة، لقد اعتمدناه آخذين في الاعتبار تعليقات وزارة الداخلية التي أرسلنا إليها مشروع القرار".
وجاء هذا فيما صوت المجلس المحلي في كانتون (ولاية) آرجاو شمالي، السويسري المتاخم للحدود الألمانية، أمس، بالإجماع على مبادرة رسمية تهدف إلى منع ارتداء النقاب في الأماكن العامة، وأيدت أغلب الأحزاب الرئيسية هذه الخطوة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
ويأتي هذان التطوران في الوقت الذي تبنت فيه بلجيكا قانونًا يحظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة في سابقة في بلد غربي.
وفي فرنسا حيث تلقت شابة مؤخرًا غرامة بقيمة 22 يورو لقيادة السيارة بالنقاب، تنوي الحكومة عرض قانون يحظر النقاب في الأماكن العامة على البرلمان الشهر الحالي.
وفي إيطاليا تنقسم الحكومة بشأن ملاءمة فرض حظر عام، ولا تعتبر أن لهذا الملف أولوية، وقد طرحت رابطة الشمال مشروع قانون في أكتوبر الماضي يحظر ارتداء النقاب، لكن البرلمان لم يناقشه بعد، وينصُّ مشروع القانون على عقوبة قد تصل إلى السجن لمدة عامين وغرامة أقصاها ألفا يورو ضد "كل من يجعل عملية التحقق من الهوية مستحيلة أو صعبة بسبب الانتماء الديني" من دون أن يأتي على ذكر النقاب، ولا يوجد قانون خاص بالنقاب في إيطاليا، غير أن قانونًا صدر في 1975 ضمن "إجراءات حماية النظام العام" يحظر تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، مما ينطبق على النقاب كما على خوذات سائقي الدراجات النارية.
وبخصوص سويسرا، تفيد التقديرات أن هناك أقل من 100 امرأة مسلمة يرتدين النقاب في هذا البلد، وتجري مناقشة حظر النقاب في كانتونات سويسرية أخرى، بينها العاصمة برن، وقال المجلس الاتحادي السويسري، الهيئة التنفيذية للحكومة، في وقت سابق العام الحالي إنه يعارض حظر ارتداء النقاب، مشيرًا إلى أنه يقتصر على عدد صغير فقط من النساء.
2
النقاب اصبح سلاح نووى يهددالامن العالمى
طائرة هندية تهبط اضطرارياً لرفض راكبة مسلمة نزع نقابها

المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:50
أكد مصدر ملاحي هندي هبوط طائرة تابعة لشركة هندية بشكل اضطراري في كالكوتا شرق الهند بسبب رفض امرأة روسية مسلمة نزع نقابها.
وقال مدير مطار كالكوتا: إن قائد الطائرة طلب منحه أولوية الهبوط بعد أن أخطره الطاقم بأن الزوجة ترفض نزع نقابها للتعرف على هويتها.
وأضاف: "صعد الراكبان وبينهما المرأة المنتقبة إلى الطائرة في نيودلهي، ووجد بعض الركاب سلوكهما مشبوها، ولفتوا انتباه الطاقم", على حد قوله.
وكانت رحلة شركة الرحلات المنخفضة التكلفة "سبايسجت" تقل 123 راكبا من بوني (جنوب) باتجاه كالكوتا عبر العاصمة نيودلهي، واتجهت الطائرة بعد هبوطها، إلى منطقة وقوف معزولة وأوقفت السلطات الراكبين لاستجوابهما.
ويتعرض النقاب والحجاب الإسلامي لحملة شعواء في الفترة الأخيرة في عدة دول, حيث مررت إحدى ولايات سويسرا، مشروع قرار يمهد الطريق لحظر النقاب في الأماكن العامة.
وقد أيدت أغلب الأحزاب الرئيسية هذه الخطوة, وقالت أحزاب الوسط واليمين: إن هذا النقاب يمثل "رمزا لهيمنة الذكور على الإناث", على حد زعمها.
3
ولاية سويسرية تتجه لحظر النقاب بالأماكن العامة

المصريون – (رصد) | 05-05-2010 00:08
مررت ولاية آرجاو السويسرية المتاخمة للحدود الألمانية بالإجماع مشروع قرار يمهد الطريق لحظر النقاب في الأماكن العامة، فيما يجري مناقشة حظر النقاب في ولايات سويسرية أخرى، بينها العاصمة برن.
وفي تصويت عام جرى العام الماضي، أيد 58 % من مواطني سويسرا قانونًا لحظر بناء مآذن جديدة في أنحاء البلاد، وكانت الحكومة عارضت هذه الخطوة المثيرة للجدل قبل إجراء الاستفتاء.
وأفادت وكالة الأنباء السويسرية بأن أحزاب الوسط واليمين قالت إن النقاب يمثل "رمزًا لهيمنة الذكور على الإناث"، على حد زعمهم.
وفي السياق، قالت الأحزاب إن الثوب الذي يغطي الجسم بالكامل يحول دون اندماج المهاجرين في المجتمع السويسري.
غير أن الحزب الاشتراكي عارض سن تشريع محلي في هذا الشأن، بيد أن بعض أعضائه أشاروا إلى أن لديهم نظرة سلبية للنقاب. أما حزب الخضر فكان من بين المعارضين للقانون، حيث قال إن الاقتراح "هستيري" ومخيف.
وقال المجلس الاتحادي السويسري، الهيئة التنفيذية للحكومة، في وقت سابق العام الجاري إنه يعارض الحظر على النقاب، مشيرًا إلى أنه يقتصر على عدد صغير فقط من النساء. وتفيد التقديرات بأن أقل من 100 امرأة مسلمة يرتدين النقاب في أنحاء سويسرا.
4
الم اقل انها حرب على الاسلام
ولاكنها حرب مجذئة
انتهت حرب المئاذن
حرب النقاب
حرب تقطيع الاسلام
مسلمو سويسرا يرفضون إلغاء أجزاء من الشريعة

المصريون – (رصد) | 05-05-2010 23:51
صرح مجلس الشورى الإسلامي المركزي في سويسرا، يوم الأربعاء، بأنه رفض مطالب رسمية بإلغاء أجزاء من الشريعة الإسلامية، مؤكدًا على تعارض هذه المطالب مع ثوابت الإيمان والعقيدة.
وأعرب المجلس عن استيائه وخيبة أمله من نتيجة لقائه مع مدير المكتب الاتحادي للهجرة الذي طلب إلغاء أجزاء من الشريعة الإسلامية، معتبرًا أن تصورات المكتب الاتحادي "كانت مبنية على صورة نمطية سلبية عن المسلمين وقرارات مسبقة أراد إبلاغها لأعضاء المجلس".
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن المتحدث الإعلامي للمجلس، قاسم ايلي قوله "لقد لبينا دعوة المكتب الاتحادي للهجرة رغبة منا في الحوار والتواصل مع السلطات وتوضيح أي لبس عالق حول موقفنا من العديد من القضايا لاسيما بعد اللغط الذي تداولته وسائل الإعلام السويسرية حولنا".
وأضاف أن المسؤول الاتحادي "لم يقتنع بأن المسلم لا يمكنه إنكار الشريعة أو أي جزء منها وأن المجلس يحترم القوانين السارية في البلاد وعلى قناعة تامة بصعوبة تطبيق الحدود في سويسرا والغرب عمومًا".
وتابع أن المسؤول الاتحادي "أصر على سماع رفض وفد المجلس لحد الرجم وعدم سعيه لإقامة مجلس للفتوى يعني بشؤون المسلمين في حياتهم اليومية رغم وجود مثل تلك المجالس في العديد من الدول الأوروبية ويقوم بدور جيد في توضيح الأمور المتعلقة بحياة المسلم في الغرب".
وأكد ايلي أنه "من غير المنطقي أن يلجأ المسلم الأوروبي إلى دار افتاء في اسطنبول أو القاهرة أو غيرها في الدول الإسلامية طلبًا للفتوى عن شأن يعني حياته اليومية في الغرب التي تختلف الحياة فيها عما هو سائد في الدول الإسلامية بل من الأفضل أن يقدم تلك الفتوى من هم أدرى بشؤون الحياة في الغرب ونظمه وقوانيه"، مؤكدًا أن "فقه الإسلام في الغرب لا يتعارض مع القوانين السائدة فيه".
يذكر أن مجلس الشورى الإسلامي تأسس نهاية عام 2009 وظهر نشاطه واضحًا بعد نتيجة الاستفتاء بحظر بناء المآذن في البلاد في 29 نوفمبر الماضي، ويتولى أمره سويسريون وسويسريات معتنقون للإسلام.
ويوجد في سويسرا نحو 400 ألف مسلم أغلبهم من منطقة البلقان وتركيا ويمثلون ثان أكبر ديانة في البلاد بعد المسيحية بمذهبيها الكاثوليكي والبروتستانتي.
5

التعديل الأخير بواسطة المشرف: