( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان :
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ,
وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ,
وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار )
رواه البخاري 6941
 

توقيع : كريم الجنابي
( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... )
رواه البخاري1423 ومسلم
 
توقيع : كريم الجنابي
( زار رجل أخا له في قرية , فأرصد الله له ملكا على مدرجته ,
فقال : أين تريد ؟ قال : أخا لي في هذه القرية ,
فقال : هل له عليك من نعمة تربها ؟
قال : لا إلا أني أحبه في الله , قال : فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته )
رواه مسلم 2576
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
"إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي ( رواه مسلم) ،
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " مجموع الفتاوى " :" فقوله : أين المتحابون بجلال الله ؟
تنبيه على ما في قلوبهم من إجلال الله و تعظيمه مع التحاب فيه ، و بذلك يكونون حافظين لحدوده، دون الذين لا يحفظون حدوده لضعف الإيمان في قلوبهم "
و عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " سبعة يظلهم الله تعالى يوم لا ظلّ إلا ظله :
إمام عادل ، و شاب نشأ في عبادة الله ، و رجل
قلبه معلّق بالمساجد ، و رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرّقا عليه …" ( متفق عليه)
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أنس رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحبّ إليه مما سواهما ،
و أن يحبّ المرء لا يحبه إلا لله ، و أن يكره أ يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه ، كما يكره أن يلقى في النار "
(متفق عليه)
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا و لا تؤمنوا حتى تحابوا ،
أولا أدلّكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم "
(رواه مسلم)
 
توقيع : كريم الجنابي
الحب في الله "
مساحة كبيرة
وأرض فسيحة
نباتها الصدق والاخلاص
وماءها التواصي بالحق
ونسيمها حسن الخلق
وحارسها الدعاء
فأهنئ نفسي أني أحبك في الله
وأشهده على حبك فيه
ونسأله أن يجمعنا في جنات النعيم
 
توقيع : كريم الجنابي
إن الحيا ةمهما كانت كدروهموم
وصعبة ومتعبة
يبقى هنالك أمران يجعلان لهاحلاوة ما بعدها حلاوة
إنهما
*ذكر الله*
ودعاء قلب طاهريحبك في الله،
 
توقيع : كريم الجنابي
سأظل أذكركم..
إخوة ومحبة..
هم في الفؤاد مشاعل الإيمان..
سأظل أذكركم..
بحجم محبتي..
فمحبتي فيض من الوجدان..
فكم أحبكم في الله
ورقة مسطرة على قلبي ..
أحملها معي أينما سرت..
فيها نقشت علاقة أبدية..
تنتهي مدتها ..
بفنائي من على وجه الأرض..
إنها ..
المحبة في الله..
 
توقيع : كريم الجنابي
يا صحبة في الله..
تحلو الحياة بهم ..
وينجلي همها ..
والجرح يندمل..
لي أخوة حبهم في الروح متصل..
والفكر فيهم وإن غابوا لمنشغل..
فارقتهم جسداً والقلب بينهم..
والشوق في قلبي يخبو ويشتعل..
 
توقيع : كريم الجنابي
في بعض الأحيان ..
نؤثر الصمت!!
لا لشيء..
إلا لأنا لم نستطع البوح عن خواطرنا!..
قد تشغلنا الدنيا ..
وقد تتعبنا الهموم..
لكن يبقى القلب يذكركم..
وتبقى العين متلهفة لرؤيتكم..
ويبقى الدعاء لكم بظهر الغيب..
 
توقيع : كريم الجنابي
سترحلون يوماً
وسيبقى ما تخطه أيديكم
وما تضعونه من صور ومقاطع
فتخيروا ما يقربكم إلى ربكم ومايجري عليكم من حسنات
 
توقيع : كريم الجنابي
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال
" مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت " .
وذكر الله يكون باللسان والجوارح والقلب ،
فاحكم على نفسك بالحياة أو الممات
 
توقيع : كريم الجنابي
أين أنت من الحجر الذي يهبط من خشية الله ؟!

وأنت تعصي الله ولا تخشاه . حجر يتأثر وأنت لا تتأثر ؟! فأي إحساس تدعي ؟!
أين أنت من الجبل الأصم الذي لو أنزل عليه القرآن لتصدع ؟
 
توقيع : كريم الجنابي
أسأل الله
أن تجد هذه الكلمات المتواضعة
طريقها إلى قلوبكم.
 
توقيع : كريم الجنابي
{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء:108]
يستعظمون نظر المخلوق على هوانه، ويستخفون بنظر الخالق مع علو شأنه.
 
توقيع : كريم الجنابي
قبل أن تعصي الله تذكر من أنت.
من أنت أيها المسكين حتى تعصي إله الأولين والآخرين ورب العالمين ؟
من أنت أيها الضعيف الذي لا تملك لنفسك نفعاً، ولا ضراً، ولا حولاً، ولا طولاً حتى تعصي القوي العـزيز
الذي خـضع لـه كل شيء، وملأت كل شيء عظمته، وقهر كل شيء ملكه، وأحاطت بكل شيء قدرته،
تذكر من أنت ومن هو العظيم الذي تعصيه، وأنت فقير محتاج إليه؟
وبقدر ما يعظم قدر الله في قلبك يعظم مكانك عنده قال ـ تعالى ـ:
{وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ}
[الحج:30]
 
توقيع : كريم الجنابي
قبل أن تعصي الله تذكر نعمه الكثيرة عليك
{يَا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ*الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ} [الانفطار:7،6]
خلقك الله من عدم، وشفاك من سقم، وأسبغ عليك وافر النعم،
أطعمك من جوع وكساك من عري، وأرواك من ظمأ قال ـ تعالى ـ:
{وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الْأِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ}[ابراهيم:34]

فكيف يا عبد الله تبدل نعمة الله كفراً؟! وفضله وجوده عليك جحوداً ونكراً ؟!
كيف تقابل الإحسان بالنكران؟! والعطايا بالخطايا؟! كيف تعصي الله وأنت تتقلب في نعمه؟
وهل تعصيه إلا بنعمه؟ فبأي وجه تلقى الله وقد أعطاك ومنحك وأكرمك ووهبك هذه النعم ثم تأتي وتعصيه بها؟!
أما تخاف من عقابه؟ وتجزع من عذابه وهو القادر على أن يسلبها منك كيفما شاء ومتى شاء،
فكم من نعمة أسبغها الله صاحبها فبدلها كفراً وأعقبها نكراً فكانت نهاية صاحبها خسراً:
{ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ}

[سـبأ:17].
 
توقيع : كريم الجنابي
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها *** إن السفينة لا تجري على اليبس
 
توقيع : كريم الجنابي
تذكر يوم تشهد عليك الشهود وتفضحك فيه الجوارح والجلود!
فأين يكون مهربك؟ وإلى أين يكون الملتجأ؟
والشهود منك والشهادة عليك،
فتأمل يا مسكين!!
تعصي الله بها ومن أجلها،
وتذود عنها،
ثم تأتي يوم القيامة تشهد عليك!
 
توقيع : كريم الجنابي
عودة
أعلى