ابو محمد ومصطفى
زيزوومى فعال
غير متصل
قم بمتابعة الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت موقعنا كتطبيق ويب على الشاشة الرئيسية.
ملاحظة: قد لا تكون هذه الميزة متاحة في بعض المتصفحات.
السلام عليكم اخي الكريم هل هناك جزء ثالث وياريت لو تجمع هذه الردود في مقال واحد.
هو عندي وورد ولكن قد لا تتمكن من قراءة بعض الكلمات لأنها إما قرآن ومكتوب بصيغة مصحف المدينة أو رموز مثل "صلى الله عليه وسلم" وغيرها مما تمت كتابتها بالرموز، ولذلك قمتُ بتحويله إلى بي دي إف...بفضل الله حصلت على الجزء الأول والثاني.
لم يتبقى سوى الجزء الثالث.
الرجاء المساعدة في الحصول عليه.
وورد وليس بي دي إف.
السلام عليكم.
اخي الكريم بوركت وجوزيت خيرا.
1- اخي الناطق عندنا صعب التعامل مع هكذا ملفات pdf .
2-لم اجد اصلا الجزء الثالث في المواقع .
3-اريد موقعك او كل كتاباتك فأسلوبك سهل وميسر وخالي من التعقيد بارك الله فيك وزادك علماً.
4-احتاج بسرعة الجزء الثالث لأنني سأبدأ بطرح الرد كاملا على المجموعات الخاصة بنا ولن استطيع البدء قبل أن تكون المادة كاملة.
اخيرا احبك في الله يا من جعلك الله جند من جنودة فنحن هذه الأيام في أمس الحاجه الى جنود أمثالك ولا ازكيك على الله ونسأله تعالى الإخلاص في القول والعمل.
بارك الله فيكالجزء الثاني
الرد على صاحب مقال "البخاري.. وحدهُ لا شريكَ لهُ"
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد..
كنتُ قد بدأتُ الردَّ على أحد الكُتَّاب متعقِبًّا مقالاته بإحدى الصحف المصرية، والتي تناول فيها الطعن في صحيح الإمام البخاري رحمه الله تعالى، والتي جعل لها عنوانًا مستفزٍّا هو العنوان الذي تراه بأعلى مقالي هذا، وإن كان الكاتب المذكور يحمل اسمًا من أسماء المسلمين، فكم ممن تَسَمَّوا بأسماء المسلمين طعنوا الدين بقصد أو بدون قصد، والنيات عند الله الذي عنده تجتمع الخصوم، ولأن أكون خصمًا لهذا فهو خيرٌ من أن أكون خصمًا للنبي صلى الله عليه وسلم إذ يقول لي يوم القيامة: لماذا لم تَرُدَّ عني بعد إذ علمتَ؟
لذا فقد قمتُ بالردِّ على مقال هذا الكاتب في جزئه الأول، ثم هذا هو الجزء الثاني من الردِّ على مقاله الثاني، وإن مدَّ الله في العمر ورزقني العون فسيكون الردُّ على الجزء الثالث من مقالاته قريبًا بإذن الله بين أيدي المسلمين ليكونوا على بينة من دينهم وحتى لا يتجرَّأ أحدٌ على الطعن فيه وأنت يا مسلم فيك رمق.
وهنا في هذا الردِّ قمت بعمل تمييز لكلام الكاتب عن كلامي؛ إذ جعلت كلامه (مائلاً) إذ هو بالفعل مائل عن الحق، وجعلت كلامي مستقيمًا لعلَّ اللهَ يرزقني وإياكم حسن الاستقامة على دينه.
وابتداءً من المشاركة التالية سيكون الردُّ على مقاله الثاني بالتفصيل كما فعلنا بالمقال الأول بإذن الله تعالى.. وأرجو من إخواني النشر بكافة المنتديات
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
جزاك الله كل خير على هذا الجهد الكبير فى الذب عن سنة النبى صل الله عليه وسلم
وعلى كل مسلم أن يجتهد فى تعلم دينه حتى لا يقع فى الضلال دون أن يدرى
أو ان ينساق خلف كل ناعق لا علم له فى دين الله عز وجل
هدانا الله إلى سواء السبيل
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل وفي إنتظار البقية .