راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
عضوية موثوقة ✔️
كبار الشخصيات
شياءٌ كانت تٌعجب الرّمِن أقوالهمُ | كيإكرامُ كِبار السّنّ مِن المسلِمينصدقةُ المَشاعر | ما نصيبُك منها؟!فَ تترُك الغيبة؟! خطواتٌ عمليّة | أ. هَناء الصّنيعمُختاراتٌ من روائِع الكَلِمسول عليه الصّلاة والسّلامسلسلةُ سيرُ أصحاب روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِرسلسلالعلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتغلبةُ الشّيطان | قُل للمُفرّطين: هل أخذوا عهدًا بالأمان؟!نوّعةٌةُ سيرُ أصحاب الكُمَن ذا الذي قدّد البيان؟! | رصدٌ ودعوةٌتب السّتة l ستُّ جوهِرُ لألاءةٌفهَزمونظراتٌ | سلوةُ القارئ | د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمدهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌالوسائلُ المُفيدة للحياة السّعادة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى شعريّة)المَدينة رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيمl فضيلة نَدا أبو أحمَدوكأنّك دَخلت مدائنُ الألباني (مجموعةٌ شعريّة)رَمضانَ l إسراجُ الخُيول من جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي الأصحِرز المُسلم من الكِتاب والسُّنّة | أ. فيمن وحي القُرآن | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالىصَل قائد الحاشِديّول في فضائل بيت المقدسد. مُحمّد السّيّدl حديثٌ يُبهجُ النّفس!الإكثار من الصلامُختصر أحكام صل المخدوعون يُطفئون اليا لهُ من مطر! فضلُ المطر في القُرآن والسُّنةشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُساة العيدة على النبي ﷺ | لمعاليفضلُ إفشاء السّلام l العلاّمة د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى د. عبدالكريم قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!الخُضيّر حفظه الله تعالى في وقت الإمام النّووي رحمه الله l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالىالانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. كيف أتغلب ما يُقالُ عند الفزَع l د. خالِد بن محمود الجُهنيّنفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى الخُضيّر حفظهُ الله تعالى عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالىبسبع تمرات من العَجوة وغيرها l معالي عبداللّطيف الخُضيّر ضابطُ من أحكامِ الاتّكاء | حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِحلمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى المشروع | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى الله تعالىإبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من بحرٍ الوعظ والإرشاد ؛
مقالٌ أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ يا له من مطر! فضل المطر في القرآن والسنة
أ. مُحمّد أنور مرسال.بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من بحرٍ الوعظ والإرشاد ؛
مقالٌ أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ يا له من مطر! فضل المطر في القرآن والسنة
،
؛
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أنْ لا إله إلا اللهُ، وحدَه لا شريك له،
وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، أمَّا بعدُ:
اعلم أن المطر نعمة عظيمة من نِعَم الله عز وجل؛ ولذلك ذكر الله عز وجل ماء المطر في القرآن،
ووصفه بأوصاف عظيمة، وإليك بعض فضائل المطر فى القرآن والسنة:
أولًا: (( أضافه الله جل جلاله لى نفسه )):
يا له من مطر!!
من أعظم فضائل المطر أن الله عز وجل أضافه إلى نفسه.
قال الله جل جلاله : { وَهْوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ نُشُرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ } {الأعراف:57} .
قـال أهـل الـتـفـسـيـر: (بين يدَي رحمته) يعني : قدام المطر ([1]).
قال الله جل جلاله :{ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ } {الروم:46}.
قال الله جل جلاله : { وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ } {الشورى:28}.
فتأمل قوله تعالي في الآيات (رحمته)، والمراد بها المطر.
وتأمل كيف أضاف الله جل جلاله الرحمة (المطـر) إلى نفسه.
والله جل جلاله لا يضيف إلى نفسه إلا خواصَّ مخلوقاته وأشرفها وأعظمها.
فيا له من مطر!
ثانيًا: (( ماء المطر مبارك )):
لقد وصف الله ماء المطر بأنه مبارك، وسماه النبي صلى الله عليه وسلم مباركاً.
(( وصْف الله له بأنه مبارك )):
قال الله جل جلاله : { وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا } {ق:9}
(مباركاً) يعني: كثير الخير كثير البركة نافعًا ([2]).
وقال الله جل جلاله : { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ } {الأعراف:69}.
قال أهل التفسير: (بركات من السماء والأرض) يعنى: المطر من السماء، والنبات من الأرض ([3]).
قــلـت: والبركة أعم من المطر وحده، والنبات وحده لذلك.
فــالراجح أن الآية أعمُّ، وهي -بلا شك- يدخل فيها المطر والنبات وغيرهما.
وسماه النبي صلي الله عليه وسلم ( بركة ) فقال :
(( ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن بَرَكَةٍ إِلَّا أَصْبَحَ فَرِيقٌ مِنَ النَّاسِ بِهَا كَافِرِينَ،
يُنْزِلُ اللَّهُ الغَيْثَ فيَقولونَ: الكَوْكَبُ كَذَا وَكَذَا )) .
وفي حَديثِ المُرَادِيِّ: (( بِكَوْكَبِ كَذَا وَكَذَا )) ([4]).
وقد كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يتبرك بماء المطر.
عن أنس رضي الله عنه قال:
أَصَابَنَا وَنَحْنُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مَطَرٌ، قالَ:
فَحَسَرَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ثَوْبَهُ حتَّى أَصَابَهُ مِنَ المَطَرِ،
فَقُلْنَا: يا رَسولَ اللهِ، لِمَ صَنَعْتَ هذا؟ قالَ: (( لأنَّهُ حَديثُ عَهْدٍ برَبِّهِ تَعَالَى )) ([5]).
(حَـسِــرَ) يـعـنـى: كـشـف عـن بـعـض بـدنـه.
وكذلك تبرك به بعض الصحابة }رضي الله عنهم}؛
فلقد كان حَبْرُ الأمة ابن عباس رضي الله عنهم إذا أمطرت السماء يقول:
(( يا جارية، أخرجي سَرْجِي، أخرجي ثيابي، ويقول:
{ ونزلنا من السماء ماءً مباركاً } {ق/9} )) ([6]).
ثالثًا: (( ماء المطر رحمة )):
فقد وصفه الله بأنه رحمة:
قال الله جل جلاله : { وَهْوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ نُشُرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ } {الأعراف:57}.
قال أهل التفسير: (بين يدي رحمته) يعنى: قـدام الـمطـر ([7]) .
رابعًا: (( ضرب الله }عز وجل} به مثلًا للوحي )):
أ ــ قال الله جل جلاله : { أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا
فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ ۚ
كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ
وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ } {الرعد:17}.
والـمــقــصــود: أن هذا مَثَلٌ للحق (الوحي)، والباطل (الكفر).
ولذلك قال تعالى (كذلك يضرب الله جل جلاله لحق والباطل)،
فشبه الله جل جلاله لوحي المُنزَّل بـالمطر النازل من السماء.
(فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا) يعني: امتلأت الأودية،
كلٌّ بحسب قدره من هذا الماء، وكذلك القلوب، فالمطر مَثَلٌ للقرآن والوحي،
والأودية مَثَلٌ للقلوب، ينزل القرآن فتحتمل القلوب بقدرها حسب ما عندها من
إيمان وعلم ويقين من هذا الوحي المنزَّل ([8]) .
(زَبَدًا رَّابِيًا): هو الغثاء العالي عن سطح الماء.
فالحق -وهو الوحي في الـمَـثَـل- هو: (المطر) الذي يبقى وينفع الناس.
والباطل -وهو الكفر في الـمَـثَـل- هو: (الزبد) الذي سرعان ما يزول.
(فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً) جفاء يعني: رُمي به وذَهبَ؛ لِدَفع الماء والرياح له، ولا يبقي لأنه لا خير فيه.
(وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ): فالماء الصافي الباقي الذي ينتفع به الخلق هو الذي يبقى ([9]).
وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم به مثلًا للوحي:
وكذلك النبى صلى الله عليه وسلم ضرب مثلًا للوحى والعلم
بالمطر فقال:
عَنْ أَبِي مُوسَى، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( مَثَلُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ مِنَ الهُدَى وَالعِلْمِ، كَمَثَلِ الغَيْثِ الكَثِيرِ أَصَابَ أَرْضًا،
فَكَانَ مِنْهَا نَقِيَّةٌ، قَبِلَتِ المَاءَ، فَأَنْبَتَتِ الكَلَأَ وَالعُشْبَ الكَثِيرَ، وَكَانَتْ مِنْهَا أَجَادِبُ،
أَمْسَكَتِ المَاءَ، فَنَفَعَ اللَّهُ بِهَا النَّاسَ، فَشَرِبُوا وَسَقَوْا وَزَرَعُوا، وَأَصَابَتْ مِنْهَا طَائِفَةً أُخْرَى،
إِنَّمَا هِيَ قِيعَانٌ لاَ تُمْسِكُ مَاءً وَلاَ تُنْبِتُ كَلَأً، فَذَلِكَ مَثَلُ مَنْ فَقُهَ فِي دِينِ اللَّهِ، وَنَفَعَهُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ فَعَلِمَ وَعَلَّمَ،
وَمَثَلُ مَنْ لَمْ يَرْفَعْ بِذَلِكَ رَأْسًا، وَلَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللَّهِ الَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ )) ([10]).
خامسًا: (( قرَّر الله ثبوت توحيده بإنزاله للمطر )):
قرَّر الله توحيده، وأنه القادر على إحياء الموتى وبَعْثِهم، وأنه المستحق
للعبادة -بهذا الماء المبارك ([11])،
قال الله جل جلاله :{ أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي
تَشْرَبُونَ أَأَنْتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ
لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ } {الواقعة:68،70}.
(( الْمُزْنِ )) يعني: السحاب ([12]).
(( أُجَاجًا )) يعني: ملحًا شديد الملوحة ([13])، أو زُعَاقًا مُرًا لا يصلح للشرب ([14]).
قال الإمام القرطبي رحمه الله:
(( أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ )): أَيْ فَإِذَا عَرَفْتُمْ بِأَنِّي أَنْزَلْتُهُ فَلِمَ لَا تَشْكُرُونِي بِإِخْلَاصِ الْعِبَادَةِ لِي؟
وَلِمَ تُنْكِرُونَ قُدْرَتِي عَلَى الْإِعَادَةِ؟ ([15]).
|
:
-------------------------------------
([1]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 379 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 467 ). طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، تفسير ابن كثير ( 2 / 269 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([1]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 379 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 467 ). طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، تفسير ابن كثير ( 2 / 269 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([2]) ــ تفسير الطبري ( 10 / 314 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 1227 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 17 / 7 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،
تفسير ابن كثير ( 2 / 269 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([3]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 425 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 479 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 7 / 206 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،تفسير ابن كثير ( 2 / 282 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([3]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 425 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 479 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 7 / 206 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،تفسير ابن كثير ( 2 / 282 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([4]) ــ رواه مسلم ( 126 ).
([5]) ــ رواه مسلم ( 898 ).
([6]) ــ صحيح: رواه البخاري في الأدب المفرد ( 1228 ).
([7]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 379 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 467 )طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان.
([8]) ــ تفسير الطبري ( 6 / 808 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير القرطبي ( 9 / 248 )طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
([9]) ــ تفسير الطبري ( 6 / 808 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 672 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 9 / 248 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،تفسير ابن كثير ( 2 / 608 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([10]) ــ رواه البخاري ( 79 )، ومسلم ( 2282 ).
([11]) ــ والآيات ذكرت: المنيَّ، والزرع، وماء المطر.
([12]) ــ تفسير الطبري ( 10 / 643 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 1272 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،
تفسير ابن كثير ( 4 / 384 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([13]) ــ تفسير الطبري ( 10 / 643 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 1272 )
طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
([14]) ــ تفسير ابن كثير ( 4 / 384 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([15]) ــ تفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
([6]) ــ صحيح: رواه البخاري في الأدب المفرد ( 1228 ).
([7]) ــ تفسير الطبري ( 5 / 379 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 467 )طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان.
([8]) ــ تفسير الطبري ( 6 / 808 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير القرطبي ( 9 / 248 )طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
([9]) ــ تفسير الطبري ( 6 / 808 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 672 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 9 / 248 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،تفسير ابن كثير ( 2 / 608 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([10]) ــ رواه البخاري ( 79 )، ومسلم ( 2282 ).
([11]) ــ والآيات ذكرت: المنيَّ، والزرع، وماء المطر.
([12]) ــ تفسير الطبري ( 10 / 643 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 1272 ) طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة،
تفسير ابن كثير ( 4 / 384 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([13]) ــ تفسير الطبري ( 10 / 643 ) طـ ( دار الحديث ) القاهرة، تفسير البغوي ( صـ 1272 )
طـ ( دار ابن حزم ) بيروت ـ لبنان، وتفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
([14]) ــ تفسير ابن كثير ( 4 / 384 ) طـ ( دار القلم للتراث ) القاهرة.
([15]) ــ تفسير القرطبي ( 17 / 168 ) طـ ( المكتبة التوفيقية ) القاهرة.
؛
.................
يا له من مطر! فضل المطر في القرآن والسنة
|
المزيد في المصدر/ صيد الفوائد.
_________________
يا له من مطر! فضل المطر في القرآن والسنة
|
*******
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
غلبةُ الشّيطان | قُل للمُفرّطين: هل أخذوا عهدًا بالأمان؟!
:
العالِمُ العابِد مُحمّد بن عبدالرّحمن القاسِم | من البرّ بوالدي ورجاء دعوةٍ ترفعُ درجتهُ
:
إكرامُ كِبار السّنّ مِن المُسلِمين | توجيهٌ رقيقٌ
:
تعظيمُ قدر الصّلاة | فوائدُ مُصوّرةٌ
:
هَمّ المُستقبل l قطعةٌ من كِتاب الوسائل المُفيدة للحياة السّعيدة للعلاّمة السّعديّ
:
قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!
:
إنّ الحديثَ إذا أنصتَ أسمارُ l من الذّاكرة الدّعويّة
:
الوسائلُ المُفيدة للحياة السّعيدة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى
:
من وحي القُرآن: خواطرُ بهيّة | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالى
:
غاية الغَبْن والخَسَارة l توجيه نافعٌ
:
فوائدُ من مُصنّفات العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان l أ. فهد بن عبدالعَزيز الشّويرخ
:
المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُس
:
عندما تناثَر الجَمرُ l وقفةُ تأمُّل ومُحاسبة
:
المُفيد في تقريبِ أحكام المُسافر | العلاّمة د. عبدالله الجِبرين رحمهُ الله تعالى
:
بوّابةُ الصّلاة | فضيلة أحمد بن ناصِر الطّيّار
:
مِن أقوالهمُ | مُختاراتٌ من روائِع الكَلِم
:
دُروسُ اللُّغة العربيّة لغَير النّاطٍقين بها | في ثلاثةِ أجزاء
:
كيفَ أصَبتَ هذا العِلم؟! | تربيةُ العقل الإبداعيّ ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهُ أنموذجًا
:
سُلّم اللّسان في النّحو والصّرف والبَيان
:
العلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌ
:
روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير
:
يا باغِي الدُّعاء هاكَ اغتنِم هذه الأوقات (100 دُعاء من الكِتاب والسُّنّة)
:
رَشقاتُ قَلم l خواطر من عُيون الحِكمة
:
أشياءٌ كانت تُعجب الرّسول عليه الصّلاة والسّلام
:
أهميّة العُزلة للمُسلم|تعالَ استمِع حديثًا نافِعًا | من روائِع د عبدالكريم الخضير
:
مجالسُ عَشر ذي الحِجّة | عادل بن عبدالعزيز المحلاّويّ
:
سلسلةُ سيرُ أصحاب الكُتب السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِر
:
فهَزموهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌ شعريّة)
:
هُناك يَحلو اللّقاء l بهجةُ حديثٍ!
:
رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيم
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِح
:
جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
فضلُ المَدينة المُنوّرة l فضيلة نَدا أبو أحمَد
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
التّفسيرُ النّفيسُ سورةُ الفاتِحة l د. مُحمّد
أحمد بامُحرّم
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :
............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.