مثبــت أجمل الحكم والعبارات - اقتباسٌ وخاطرة

نشعر في بعض الأحيان بشعور سيء يأخذنا إلى عالم من الألم والتوتر ولكن سرعان
ما يتبدد هذا الشعور لحظة لقاءنا مع شخص آخر....
فكن انت ذلك الشخص الذى حين يراه الأصدقاء يفرحون ولا يهربون..
يسعدون ولا يحزنون..
يبتسمون ولا يبكون..
يتهللون ولا يشمأذون.
​

 

أكثر الناس ينتظرون شيئاً ما ليتغيروا وآخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة أو تتغير أدوارهم في الحياة لكن
أعظم التغير هو التغيير المقصود الواعي النابع من التأمل والإرادة والشعور بالمسؤولية...
صدقنى عمرك هايضيع لو انتظرت...والشيئ الوحيد الذى سينقذك بعد أمر الله هو
أن تتحدى نفسك وتتحدى كل شيئ يقف أمامك وبقوة لا تراجع فيها...
والله ثم والله عمرك هايضيع وستمر السنوات أمام عينك وأنت مازلت بمكانك لو لم
تفعل هذا.. صدقنى وخذ بكلامى فأنا لك من الناصحين..​

 

المستحيل.. هو ما لم يكتبه الله لك وليس ما عجزت عن فعله أنت...
فكل ما نراه عظيماً في الحياة بدأ بفكرة ومن بداية صغيرة....
فلا تستصعب أى شيئ مهما كان ولا تقول عليه مستحيل ، فغيرك قد وصل له..
بل قل ليس لدى المعلومة الكافيه للحصول عليه...​

 

الطريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد....
فقم برمىّ اليمين على الكسل والخمول وطلقّهم بالثلاثة.........
​

 

يلتصق أريج الزهرة باليد التي تقدمها....​

ويلتصق الخير الوفير بيد صاحب الصدقة الخالصة لله...
وتقترب الجنة من صاحب الصدقة الخالصة لله.. فالكريم يكرمه الله
والرحيم يرحمه الله والمتصدق يمنحه الله خيرى الدنيا والأخرة.
​

 

الذين يقاومون النار بالنار يحصلون عادةً على الرماد....
فلا تقابل العصبية بمثلها ولا الشتيمة بأختها
بل ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك و بينه عداوة كأنه ولي حميم.....​

 

ينبغي أن نجازف فنحن لا ندرك حقاً معجزة الحياة إلا إذا أتحنا لغير المتوقع أن يحصل....
فكن أسدً لا تهاب شيئاً ، فكر وخطط ، واذا عزمت فتوكل على ربك ، لا تتعلل بالقضاء
والقدر كالعاجزين ، فقدرك هو ما تفعله الآن.....​

 

انزع من قلب الإنسان حب الجمال ، تسلب الحياة روعتها وجاذبيتها...

فكن جميلاً بحديثك، بملبسك ، بأناقتك، بطاعتك لربك ، بكل شيئ...
أجذب الجمال اليك بكل ما تقوم به وسترى الأجمل والأروع...​

 

الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء....
فلا تحلم أحلام تافهه ، وتتمنى أشياء تافهه ، ويكون هدفك هو الحصول على أشياء تافهه..
لا تطلب من ربك أشياء تافهه ، ربك أعظم وأكرم وأكبر مما تتخيل، ومن
البديهى أنك اذا طلبت شيئا من عظيما سيكون الطلب كبيراً ، فما بالك
برب جميع العظماء ومولاهم ؟
مهما تمنيت وطلبت وأخذت فلن ينقص ذلك من ملكه أى ذرة....
تذكر ان ربك يحب معالى الأمور ويكره الصغيرة منها.​

 

الفشل هو البهارات التى تعطي النجاح نكهته.....
لآنك لو نجحت دون فشل لن تشعر بقيمة تعبك ولن تحافظ على نجاحك هذا....
فما جاء بسهولة سيذهب بكل سهولة....​

 

الحياة مليئة بالابطال... البعض بطل رغم أنفه والبعض الآخر بطل من ورق....
فكن بطلاً مع ربك وفى عملك وفى بيتك ومع أصدقائك....
كن بطلاً وتغلب على شيطانك ونفسك الأمارة بالسوء...
كن بطلاً رغم أنف الصعاب والتحديات وأستخرج مواهبك من ذاتك..​

 

من هزّ بيت جاره سقط بيته...
فاذا رأيت عيباً فى زوجك أو زوجتك أو جارك أو
صديقك فقم بالإصلاح بدلاً من الجراح
فلك من العيوب ما العيون عنها غافلة
فاستر غيرك ليسترك الله وأصلح غيرك ليصلحك الله...​

 

الذي لا يخاطر بشيء لا يفوز بشيء....
فنحن نعلم ما نريد تحقيقه غالبا إلا أننا مع ذلك لا نفعله
لأننا نخاف من الإقدام على المخاطرة ، ونحبذ اتخاذ الخيار
الأسهل والأكثر راحة لنا .
صدقنى :
الاختيارات السهلة ستكون سبباً فى
إنحطاطك ورجوعك للوراء دائما...​

 

كلما حُرم المجتمع من ممارسة الحياة كلما زاد تعطشه لممارسة الموت...
فكلما كنت فارغاً ليس لك هدف ولا عمل تقوم به ، كلما
كان الموت قريباً من تفكيرك ومستحوذ على كل
كيانك ، حتى أنك ستخاف إن سمعت أى شيئ بغرفتك...
ومفتاح كل هذا هو العمل وتحديد أى هدف مهما كان لو لم
يكن لديك أى هدف ، المهم أنه لا يُغضب ربك..​

 

قضاء الوقت بعمل الأشياء الخاطئة ليست مشرفة
فحسب وإنّما أكثر فائدة من قضاء الوقت وأنت لا تفعل شيء...
لآن الفراغ قاتل وسيجعلك صديق قريب من الشيطان وأعوانه....​

 

في أول الحياة وفي آخرها نُحمل على الأكتاف....
فالأصل أن الكل يحملك فوق رأسه لآنك أعظم مخلوقات الله عز وجل ولكن للأسف
أغلبنا يجعل نفسه رخيصة بفعل المعاصى .
ولذلك بدلاً من أن يُحمل على الأعناق يُداس عليه بالأقدام...​

 

الحياة كالمصعد البعض يصعد درجاته والآخر ينزلها....
يصعد من اجتهد فى طاعته لربه واكتشف مواهبه وعمل
على تنميتها..
وينزل من يكسل عن الطاعات وإهمال نفسه بالإنشغال بالتفاهات...​

 

إن الاستغلال العظيم للحياة هو أن نقضيها في عمل
شيء يبقى إلى ما بعد الحياة..
فقدّم شيئاً تتذكرك به البشر بعد وفاتك أو حتى يتذكرك
به جيرانك ، ولا تستصغر موهبتك ولو صغيرة، فالنملة
كانت سبباً فى إنقاذ أقاربها من الموت المؤكد
" قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم
لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون "​

 

لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك
حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه...
إهتم بالدين لآنه أهم من الدنانير
وأهتم بطاعة مولاك وأجعل الجنة تتمناك
واهتم بإتباع النبى بدلاً من أن تتبع الأجنبى......​

 

تعلمت أن استمع لكل رأي واحترمه وليس بالضروره أن اقتنع به..
فخذ من هذا وهذا، فكل شخص وله تفكير خاص به
وما تبحث عنه ستجده من خلال هؤلاء...​