يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

كلنا حاسين بتعب الدنيا، بس الكلام هنا عشان نلاقي طريق يعرفنا
من أين تؤكل الكتف، ونقوم نعض فيها قبل ما نصحى نلاقي
العضم بس هو اللي فاضل...:rose:
 

توقيع : ابو روضة

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


وأهم شىء الرضا وراحة البال..
لان الرضا يجعل الانسان مطمئن القلب
ويشعرك من الداخل بسعادة بأقل الامكانيات
وتضع رأسك على الوسادة وتنام وتشخر وانت مرتاح البال
يسسسسلام
الله يريح بالنا واياك اخى الحبيب 🌹
.
 
توقيع : القناص الرائع
ستتضح وتتجلى كل الأمور للرجل الذي لا يتسرع، فالتسرع أعمى..
من عادات هذا الزمن العجيب أن بعض الناس يفتحون أفواههم

أسرع مما يفتحون عقولهم، ويصدرون الأحكام قبل أن يفكروا
في ماهية الشيء الذي يحكمون عليه....

هؤلاء كمن يدخل مطعما، يشم رائحة الطعام، فيحكم عليه
دون أن يتذوقه...
كم من فرصة ضاعت بسبب قرار لم يُفكر فيه جيدا؟
وكم من مشكلة بدأت لأن شخصا لم يمنح نفسه
وقتا ليسأل قبل أن يتصرف؟

من يتسرع كمن يركض في طريق لا يعرف نهايته... يظن أنه
الأسرع، لكنه في الحقيقة لا يعلم إلى أين يذهب...
 
توقيع : ابو روضة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل
وأيقظ أهله، وجَدَّ وشدَّ المئزر...

ليالِ معدودات، والفرصة فيها عظيمة، والعاقل من

لا يُضيّعها، ولا يركن إلى الكسل أو التأجيل....
النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي غُفر له ما
تقدم من ذنبه وما تأخر، كان إذا دخلت عليه هذه الليالي
أحيا الليل، وجعل من ظلامه نورا، ومن ساعاته
طاعة، ومن لحظاته قربًا من الله...

لم يكن يترك نصيبًا من العبادة إلا وأعطاه، ولا ساعة
من الليل إلا وأحياها بذكر أو قيام أو دعاء...
فاجعل لك من هذه الليالي نصيبا، فلعل سجدة في هذه الليالي
ترفعك، أو دمعة تغسل قلبك، أو دعوة تُفتّح لك بها أبواب السماء..
إنها أيام العمل، أيام الجد ، لا تهاون، ولا فتور، بل عزيمة صادقة، لا
مكان فيها للكسل أو التسويف...
 
توقيع : ابو روضة
لا أحد يستطيع الوصول إلى درجة رائعة من الإبداع والإنتاج من دون ألم..
الناس بطبيعتها مبرمجة على تجنب الألم...

لما تحس بالتعب، تفكر ترتاح، لما تلاقي حاجة صعبة، تفكر تسيبها
لكن
الحقيقة اللي محدش بيحب يسمعها هي أن:
الألم هو معلمك الأول، وهو المؤشر الوحيد على إنك بتتغير فعليًا...
يعنى لو مفيش ألم، مفيش تطور...

الألم هو المقياس الحقيقي إنك على الطريق الصح، ولو
حياتك مريحة فهذا معناه إنك مش بتتطور...
وصدقنى ، كل مرة تهرب من التعب، أنت بتهرب من النجاح نفسه لأن
الألم هو السعر اللي لازم تدفعه مقدما عشان

توصل لأحلامك
بعون الله...
 
توقيع : ابو روضة
إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى...
لا تظن أن الميزان في يدك، فالناس أعمالهم ظاهرة، لكن

نياتهم سر بين قلوبهم وربهم....
قد ترى شخصًا يفعل ما تستثقله، لكنه عند الله من الصالحين، وقد
ترى آخر يملأ الدنيا وعظاً، لكنه لا يساوي عند الله جناح بعوضة...
قد يكتب كاتب كلمات بسيطة في ظاهرها، لا تعجبك، ولا
ترى فيها بريق البلاغة، لكنها عند الله عظيمة، أعظم من
خطب تهز المنابر، لأنها خرجت من قلب صادق، ونيّة مخلصة...

فلا تنشغل بالحكم، فالله أعلم بمن اجتهد وأخلص
وبمن تظاهر وخدع...
 
توقيع : ابو روضة
إذا نام الخيال، استيقظ التكرار في أبشع صوره...
أغلب الكتب والأفلام والبرامج بقت كوبي بيست من بعض..
نفس القصة اللي اتغسلت في الغسالة ٣٠ مرة

وبقت مفروكة زي فانلة الجيش...
الموضوع بقى عامل زي محل الكشري في آخر الليل
نفس الطعم، نفس الشكل، وكل شوية يزودولك شطة عشان

يحسّسوك إن ده طبق جديد...
فمش عايزك أنت كمان تكون زي المخرج اللي فاكر نفسه بيعمل
إنجاز وهو في الحقيقة بيقلى فلافل محروقة في طاسة قديمة...
جدد واخترع وفُككّ من لعنة التكرار اللي خلت
كل حاجة شبه بعضها...
 
توقيع : ابو روضة
ما تغركش اللافتة… فتدخل على كشك وتفتكره مول...
قال،
النسخة خفيفة، تعمل على أقل من واحد رام..
طِرت من الفرحة، قلت خلاص، ده الويندوز اللي هيحترمني
ويشتغل من غير ما ينهار من أول ملف صوت اشغله...

لقيتها حجمها كبير، يعني خفيفة في كلامه، تقيلة على الهارد
وكأنها داخلة جهازك ومعاها جهاز تاني احتياطي...
نسخة بتوعدك بالخفة بس أول ما تشغلها تجدها بتلمّ
الذكريات من ويندوز XP لحد دلوقتي الى أن تفتح...😉
تمشي كأنها شايلة الوطن العربي فوق كتافها...

قالوا خفيفة،فوجَدتُها تتنفس بصعوبة،وتطلب مساحة..
نسخة مش محتاجة رام، محتاجة دعاء....

اتعلم تسأل، واتعلم تشوف اللي بين السطور..

مش كل حاجة بتتقال عنها خفيفة وحلوة هتكون خفيفة وحلوة
ومش كل حاجة شكلها بسيط معناها إنها مش جميلة...
فيه حاجات شكلها مغري، بس أول ما تستخدمها تلاقيها

بتتآكل من جوّا...
 
توقيع : ابو روضة
عن بريدة بن الحصيب صاحب رسول الله ﷺ قال:
شهدت خيبر وكنت فيمن صعد الثلمة، فقاتلت حتى رئي مكاني، وعلى
ثوب أحمر، فما أعلم أني ركبت في الإسلام ذنباً أعظم علي منه (أي الشهرة)...

البطولة في الخفاء ليس في الضجيج، والقلوب الطاهرة تخاف من
الظهور ولو كان في سبيل الحق، لأن الظهور قد
يسرق من القلب إخلاصه، دون أن يشعر...

قرأت ذات يوم أن البطولة الحقيقية لا تُقاس بعدد
الأعين التي تنظر إليك، بل بمدى علوّك في نظر الله...
وتذكرت رجلاً بسيطا كان يسكن في حارة شعبية، لم يكن مشهورا، ولا

أحد يعرف اسمه إلا أولئك الذين كانوا يطرقون بابه طلباً للعون...
 
توقيع : ابو روضة
وجودك في الحاضر يعني تركيزك على ما يحدث الآن.
ويعني تقديرك للهبات التي تحصل عليها كل يوم..
أن تعيش اللحظة يعني أن تقدر كل هبة يمنحك إياها اليوم، مهما
بدت بسيطة أو عابرة، فالحياة ليست سوى مجموعة من اللحظات، وكل
لحظة هي كنز إذا أحسنت استقبالها...

أن تعيش في الحاضر هو أن تمنح نفسك فرصة للاستمتاع
بما لديك الآن، دون أن تستهلكك ذكريات الأمس أو قلق الغد...
هو أن تلاحظ جمال الأشياء الصغيرة من حولك، وتفرح بالهدايا
البسيطة التي يمنحك إياها كل يوم...
أن تكون حاضراً لا يعني فقط أن تفتح عينيك، بل أن تفتح قلبك
أيضًا لكل ما هو جميل وبسيط حولك...
أن تقول الحمد لله دون انتظار سبب أو مناسبة، فقط لأنك ما زلت
هنا، تتنفس، ترى النور، تسمع الأصوات، وتبتسم من أعماق قلبك...

فالسعادة أحيانا تختبئ خلف هذه التفاصيل الصغيرة التي تمنحنا
شعوراً بالامتنان والرضا...
 
توقيع : ابو روضة
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ..
فقط عمل أصغر من حبة الرمل ، ليست جبال من الأعمال....
فلا تستهن بجميل تزرعه، فربما كان مفتاحا لفرج لا تدريه...
كم من كلمة طيبة، أو ابتسامة صادقة، أو يد أمدت بالعون، كانت
أثقل من الجبال فى صحائف أصحابها...

فازرع الخير حيثما استطعت، فكل أثر يعود إليك، ولو بعد حين...

ولا تنسَ أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، ولو كان بحجم الذرة...
إنها رحلة دقيقة الحساب، ومسيرة مرصودة الأثر، حيث كل نفس

بما كسبت رهينة، وكل ذرة، خيراً كانت أم شراً، لها صداها الذى
يتردد فى عالم الغيب والشهادة، حتى يوفى كل
عامل أجره، غير منقوص...

فهى آية فيها غاية الترغيب في فعل الخير ولو قليلًا

والترهيب من فعل الشر ولو حقيرا
كما قال الإمام العلامة السعدي
 
توقيع : ابو روضة
الحياة لا ترفع صوتها لتوقظك، بل تُكرر نفس الدرس حتى تفهمه.
في البرمجة، هناك شيء بسيط اسمه صندوق الرسائل
تُسمى بال المسج بوكس، نافذة صغيرة تظهر أمامك فجأة
لتخبرك أن هناك أمرا يجب أن تنتبه له....

أحيانا ينبهك إلى خطأ وقعت فيه، وأحيانًا أخرى يبشرك
بأنك أنجزت عملك بنجاح....
وفي الحياة يا صديقي، هناك صناديق خفية لا نراها بأعيننا، لكنها
تظهر لنا في شكل مواقف...
فكن يقظا، فكل رسالة تأخرت في فهمها، قد تدفع ثمنها
مضاعفا في المستقبل...
ولا تتعامل مع الحياة وكأنها لعبة تضغط فيها على
زر موافق وأنت لا تدري على ماذا توافق....
 
توقيع : ابو روضة
عودة
أعلى