راجية الجنة
مُديرة عامّة
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من دُرّ التّوجيه القيّم، وتطوير الذّات؛
دُرّةٌ فريدةٌ؛ أرجو أن نفيد منها جميعًا.
/

/
::
~ الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
يسرني أن أشعِل اليومَ عشْرَةَ قناديلَ على مائدة معشر قرّائِنا الأعزّاء مِن سوانحِ "الطُموح".
...فـ ﴿ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
القنديل الأول: الطُموح النَطوح:
الطُموح نقطة تحول...حينَ يتطور الْهَمّ إلى الهِمّة، ثم تربو وتنمو وتسمو إلى «مَعالي الأُمورِ وأَشرافها».
فمن يطمَح أي يتطلّع ويتوق إلى أمر فهو طامح؛ وإن بالغ في الطُموح فهو طَمّاح وطَموح،
ولبلوغ الآمال لحوح. وهذا "الطُموح" بين الفينة والأخرى "ينطَح" ذُرى السحاب بمتعدد المواهب والعبقريات،
ومتنوّع القوالب والألمعيّات.

القنديل الثاني: الطُموح الواقعيّ:
ولكن "الطُموح النَطوح"، حتى ينضبط ويرفرِف بأجنحته في غدٍ صَبُوح،
لا بد أن يُعقَل أي يُربط بعِقال الحكمةِ على بصيرة، وبِفُهومٍ راسخةٍ بالوحيين مستنيرةٍ.
""خيرُ الأمورِ أعدلُها"". وإلا قد ينقلب من حِدّة الإفراط إلى طيش وتهوّر،
أو من شِدّة التفريط إلى بخس وتندّر...«القَصْدَ القَصْدَ تَبْلُغُوا».

القنديل الثالث: معالم أرباب الطُموح:
أصحاب "الطُموح النَطوح" الفُطَناء...شِعارهم ﴿ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
ودِثارهم «اسْتَعِنْ بِاَللَّهِ وَلا تَعْجِزْ»، ونهجهم «القَصْدَ القَصْدَ تَبْلُغُوا»، وقُدوتهم مَن ""كَانَ خُلُقُه القُرآنَ""،
ونِبراسهم «المُؤْمِنُ القَوِيُّ خَيرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعيفِ»، فهُم ﴿ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
لعِلْمِهم: «إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ مَعاليَ الأُمورِ وأَشرافَها، ويَكرَهُ سَفْسافَها»،
استجابةً للتوجيه النبويّ «فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ، فاسْأَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ وأَعْلَى الجَنَّةِ»،
ومدى بُعْدِ طُموحِهم «إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا»؛
فيُضحّون في سبيل نيل ذلك مستوفقين اللهَ عزّ وجلّ عزائمَ نفوسِهم ونفائسَ أعمارِهم وكرائم أموالِهم.

القنديل الرابع: التسديد والمقاربة:
ليس خطأً أن يرفع المرء سقف الطُموح ولكن لا بد أن تكون "نسبة" من هذا "الطُموح العالي"،
ولا سيما أساساتُه ومبادؤُه، متوافقة مع أرض الواقع، من أجل إصابة مرمَى المواقع.

ليس تشاؤمًا من أصل الطُموح ولا تثبيطا لمن يطمحون إلى المعالي،
إنما من أجل "التدرج" للانطلاق بخطواتٍ أوثقَ وأحكم، من باب ﴿ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
وفْق الوَصيّة النبويّة الخالدة «سَدِّدُوا وَقَارِبُوا»؛ للوصول إلى تلك المراقي من الطُموح التي «فِيْمَا يَبْدُو للنَّاس»
لأول وهلة أنها غيرُ متوافقةٍ مع الواقع، وكأنّ بينهما بَون شاسع.
والتدرّج سنّة الله الماضية ﴿ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

القنديل الخامس: التولي يوم الزحف:
ليس الإشكال في الواقع نفسه بقدر ما هو كيف نتعامل مع هذا الواقع،
وكيف "نُنزِّل المظِنّةَ منْزِلةَ المئِنّةِ" باختلاف الوقائع. خيار الهزيمة والرضا بالدُّون ليس حلّا يُستساغ،
لا شرعًا ولا فطرةً ولا عقلا، ولا مكانة له في قواميس ذوي العقول الراجحة والأهداف السامقة.
«وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ» من الْمُهلكات، خصوصًا في عُرف "طُلابِ إرثِ النُبُوّة"،
الذين «أَنَاجِيلُهُمْ فِي صُدُورِهِمْ يَقْرَؤُوْنَها»، ﴿ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
فتلك من عُمْق معاني السياسة الشرعية.

القنديل السادس: الاستبدال في الاستخلاف:
"طلب الكل – مع تجاهل الواقع يؤدي إلى – فوات الكل"". و""ما لا يُدرك كلُّه لا يُترك جُلّه"".
وإلا مَن ﴿ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
﴿ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
أي: في عمارةِ الأرض بـ"حراسة الدين وسياسة الدنيا".
و""النكرةُ في سياق الإثبات تفيد الإطلاق أي عموم أوصاف، لا عموم أشخاص""؛
بمعنى أنها تفيد العموم في حيثيات التولي والاستبدال والمستبدَل والمستبدَل به؛
وبما أن المقام مقام إيجاز ونِذارة، فلذلك""حُسن الإشارة يغني عن بَسْط العبارة"".

القنديل السابع: التكيف لا يعني التنازل:
فمراعاة الأحوال هي "فقه الواقع" وهذا من باب "التكيف"، و""التكيف لا يستلزم التنازل"".
ومن تمام ثبات المرء أن يتعايش مع أناسٍ مختلفي الأذواق والمشارب، لحاجةٍ معتبرةٍ أو مصلحةٍ راجحةٍ،
مع رسوخه وصموده على المبادئ والقيم التي يتبناها. «المؤمِنُ الذي يُخَالِطُ الناسَ ويَصْبِرُ على أَذَاهُمْ،
خيرٌ مِنَ الذي لا يُخَالِطُ الناسَ، ولا يَصْبِرُ على أَذَاهُمْ»، فمن يغدو ويكبو خيرٌ ممن يغفو ولا يسهو.

القنديل الثامن: التأجيل غير التسويف:
والتكيف قد يقتضي التوقف المؤقت أو التأجيل. و""التأجيل لا يعني التعطيل"".
التأجيل غير التسويف؛ التسويف أحبولة من أحابيل الشيطان، والتأجيل لعذر بنيّة الاستئناف متناغم مع نواميس الرحمن؛
لا هو علامة ضَعْف ولا مؤشّر عَطْف. بل التكيف عين الحكمة،
والذي يعني: فعل ما ينبغي، على الوجه الذي ينبغي، في الوقت الذي ينبغي...
﴿ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

القنديل التاسع: الإجمال في الطلب:
لا بد من "الإجمال في الطلب"، أي: الطلب وفاق ما يجمُل ويحسُن ويطِيب لدى النفوس السوية،
بشيء من الهدوء والرَويّة. «إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، وَيُعْطِي على الرِّفق ما لا يُعطي عَلى العُنفِ،
وَما لا يُعْطِي عَلى مَا سِوَاهُ».
فـ«أَجمِلوا في الطَّلَبِ، فإنَّ نفسًا لن تموتَ حتى تستوفِيَ رزقَها، وإن أبطأَ عنها»..
«فإنّ كُلا مُيسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَه». ""الإعمال أولى من الإهمال وإن طرأ شيء من الإمهال.
"" المتقرر أنه ""لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة""ولكن ""يجوز تأخير البيان إلى وقت الحاجة"".
والذي شيّد "صرح الطُموح" على "هيكل أحلام اليقظة"، فبناؤه على ﴿ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
ومَثَله كمَثَل «المُنْبَتّ، لا أَرْضًا قَطَعَ وَلا ظَهْرًا أَبْقَى».

القنديل العاشر: المِيزة لا تقتضي الأفضليّة:
المتفنن ليس بالضرورة هو الأتقى والأصلح من غير المتفنن، وإن كان التفنن،
والاستزادة بصدق وإخلاص مُعينة على التزود من مَعين التقوى والصلاح. ""الميزة لا تقتضي الأفضلية"".
الفيصل في الأمر أن تتحقق الخيرية التي أرادها الله سبحانه في الحديث «مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ».
ولا تتحقق هذه الخيرية إلا من انتفع بهذا الفقه في خاصة نفسه ونفع به غيره، بإصلاح العلاقة مع الخالق بحُسن العبادة،
وإصلاح العلاقة مع الخَلْق بحُسن الخُلُق. وبهذين تُنال التقوى والتي هي الغاية من طلب العلم؛
﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
منزلةً في الكرامةِ ورفعةِ الدرجات عند الله عزّ وجلّ ﴿ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

هذه قناديلُ عشرة... ﴿ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ﴾
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

|
.................................
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

؛


؛
.................
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
_________________
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
*******
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتشركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
تفوَّق على ذاتك! في تطوير الذّات
:
في الجُدَدِ عَطشى l توجيهٌ نافعٌ
:
حافِظ على هُدوئكَ l توجيهٌ رقيقٌٌ
:
لقد جئتُك بهديّةٍ | تذكيرٌ رقيقٌ
:
الاستقامةُ l توجيهٌ قيّمٌ
:
لا تَغْتَرُّوا l توجيهٌ رقيقٌ
:
راحةٌ مِن تَعب الدُّنيا ونَصَبها إلى رحمة الله تعالى
:
فوائدُ من السّبك الفريد l من دُرّ القراءة الحُرّة
:
بهِ فابدأ! تذكيرٌ رقيقٌ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
يا لهُ من مطر! فضلُ المطر في القُرآن والسُّنة
:
غلبةُ الشّيطان | قُل للمُفرّطين: هل أخذوا عهدًا بالأمان؟!
:
العالِمُ العابِد مُحمّد بن عبدالرّحمن القاسِم | من البرّ بوالدي ورجاء دعوةٍ ترفعُ درجتهُ
:
إكرامُ كِبار السّنّ مِن المُسلِمين | توجيهٌ رقيقٌ
:
تعظيمُ قدر الصّلاة | فوائدُ مُصوّرةٌ
:
هَمّ المُستقبل l قطعةٌ من كِتاب الوسائل المُفيدة للحياة السّعيدة للعلاّمة السّعديّ
:
قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!
:
إنّ الحديثَ إذا أنصتَ أسمارُ l من الذّاكرة الدّعويّة
:
الوسائلُ المُفيدة للحياة السّعيدة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى
:
من وحي القُرآن: خواطرُ بهيّة | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالى
:
غاية الغَبْن والخَسَارة l توجيه نافعٌ
:
فوائدُ من مُصنّفات العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان l أ. فهد بن عبدالعَزيز الشّويرخ
:
المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُس
:
عندما تناثَر الجَمرُ l وقفةُ تأمُّل ومُحاسبة
:
المُفيد في تقريبِ أحكام المُسافر | العلاّمة د. عبدالله الجِبرين رحمهُ الله تعالى
:
بوّابةُ الصّلاة | فضيلة أحمد بن ناصِر الطّيّار
:
مِن أقوالهمُ | مُختاراتٌ من روائِع الكَلِم
:
دُروسُ اللُّغة العربيّة لغَير النّاطٍقين بها | في ثلاثةِ أجزاء
:
كيفَ أصَبتَ هذا العِلم؟! | تربيةُ العقل الإبداعيّ ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهُ أنموذجًا
:
سُلّم اللّسان في النّحو والصّرف والبَيان
:
العلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌ
:
روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير
:
يا باغِي الدُّعاء هاكَ اغتنِم هذه الأوقات (100 دُعاء من الكِتاب والسُّنّة)
:
رَشقاتُ قَلم l خواطر من عُيون الحِكمة
:
أشياءٌ كانت تُعجب الرّسول عليه الصّلاة والسّلام
:
أهميّة العُزلة للمُسلم|تعالَ استمِع حديثًا نافِعًا | من روائِع د عبدالكريم الخضير
:
مجالسُ عَشر ذي الحِجّة | عادل بن عبدالعزيز المحلاّويّ
:
سلسلةُ سيرُ أصحاب الكُتب السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِر
:
فهَزموهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌ شعريّة)
:
هُناك يَحلو اللّقاء l بهجةُ حديثٍ!
:
رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيم
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِح
:
جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
فضلُ المَدينة المُنوّرة l فضيلة نَدا أبو أحمَد
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :

............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

